أسئلة واجابات طبية الصحة الجنسية

القذف السريع هو حالة شائعة تصيب العديد من الرجال في مختلف المراحل العمرية. يمكن أن يكون مزعجًا لك ولشريكة حياتك، لكن هناك حلولًا واستراتيجيات يمكن أن تساعد في تحسين الوضع، ومن الأسباب المحتملة:

• أسباب نفسية: مثل التوتر، القلق، أو مشاكل في العلاقة الزوجية.
• أسباب بيولوجية: قد تلعب بعض العوامل البيولوجية دورًا، مثل حساسية القضيب المفرطة أو مشاكل في مستويات الهرمونات.

فيما يلي نصائح واستراتيجيات يمكنك تجربتها:

• تقنيات التحكم:
  • تقنية الضغط: عندما تشعر بأنك على وشك القذف، اضغط برفق على رأس القضيب لبضع ثوانٍ حتى يقل الشعور بالإثارة.
  • تقنية البدء والتوقف: ابدأ النشاط الجنسي، وعندما تشعر بأنك على وشك القذف، توقف حتى يقل الشعور بالإثارة ثم ابدأ مرة أخرى.
• تمارين كيجل: تقوية عضلات الحوض يمكن أن تساعد في التحكم في القذف.
• استخدام الواقي الذكري: قد يقلل الواقي الذكري من حساسية القضيب ويساعد في تأخير القذف.
• التواصل مع الشريكة: تحدث مع زوجتك حول مخاوفك وحاولا استكشاف طرق جديدة للاستمتاع بالعلاقة الحميمة بدون التركيز فقط على الإيلاج.

إذا لم تتحسن الحالة بالرغم من تجربة النصائح المذكورة، أو إذا كان القذف السريع يؤثر بشكل كبير على حياتك الزوجية والعاطفية، فمن الأفضل استشارة الطبيب.

عادةً، سرعة القذف تكون نفسية في أغلب الحالات، ولكن من المهم استبعاد الأسباب العضوية. التحاليل التالية قد تساعد في تحديد السبب:

• تحليل السكر التراكمي (HbA1c): للكشف عن مرض السكري، والذي قد يؤثر على الأعصاب والأوعية الدموية.
• تحليل البرولاكتين (Prolactin): ارتفاع هرمون البرولاكتين قد يؤثر على الوظيفة الجنسية.
• تحليل هرمون التستوستيرون (Testosterone): انخفاض هرمون التستوستيرون قد يساهم في مشاكل القذف.
• تحليل الغدة الدرقية (Thyroid Function Tests): مشاكل الغدة الدرقية قد تؤثر على الوظائف الجنسية.
• تحليل البول (Urine Analysis): للكشف عن أي التهابات أو مشاكل في الجهاز البولي قد تساهم في المشكلة.

يجب استشارة طبيب المسالك البولية لتقييم الحالة بشكل كامل وإجراء الفحوصات اللازمة، وقد يكون العلاج النفسي مفيدًا إذا كان السبب نفسي.

سلامتك، أتمنى لك العافية. الأسباب المحتملة للألم والانتفاخ:

• التهاب البروستاتا: قد يكون سبب الألم والانتفاخ هو التهاب في البروستاتا نتيجة الإفراط في ممارسة الاستمناء.
• التهاب الحويصلات المنوية: الحويصلات المنوية قد تلتهب نتيجة الممارسات المتكررة، مما يسبب ألماً في المنطقة.
• إجهاد العضلات: العضلات المحيطة بالقضيب والعانة قد تجهد نتيجة الممارسات المتكررة، مما يؤدي إلى الألم والانتفاخ.
• احتقان الأوعية الدموية: قد يحدث احتقان في الأوعية الدموية في منطقة الحوض والقضيب نتيجة الإثارة المستمرة.

نصائح لتخفيف الألم والانتفاخ:

• الراحة: استمر في الراحة وتجنب ممارسة الاستمناء لفترة أطول حتى يزول الألم تماماً.
• كمادات دافئة: ضع كمادات دافئة على المنطقة لتخفيف الألم والانتفاخ.
• مسكنات الألم: يمكنك تناول مسكنات الألم التي لا تحتاج إلى وصفة طبية مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين لتخفيف الألم.
• تمارين الاسترخاء: ممارسة تمارين الاسترخاء والتنفس العميق يمكن أن تساعد في تخفيف التوتر العضلي.

متى يجب عليك مراجعة الطبيب؟

• إذا استمر الألم والانتفاخ بعد فترة من الراحة.
• إذا زادت الأعراض سوءاً.
• إذا ظهرت أعراض أخرى مثل الحمى أو التورم الشديد.

شكل القضيب المتغير بين الارتخاء والانتصاب هو أمر طبيعي وشائع، خاصة إذا كان الانتصاب كاملاً وطبيعياً ولا يوجد ألم .

غالباً أسباب نفسية القلق، التوتر، أو الإثارة المفرطة قد تؤدي إلى سرعة القذف. جرب تقنيات مثل الضغط على القضيب قبل القذف مباشرة لتقليل الإثارة. ممارسة تمارين كيجل تساعد هذه التمارين على تقوية عضلات الحوض، مما قد يحسن التحكم في القذف.

اذا كانت هذه الممارسة بعد فترة طويلة من الامتناع عن القذف، فقد يكون اللون الأصفر طبيعياً بسبب تجمع بعض المواد، وعادة ما يزول اللون مع القذف المتكرر.أما الإفرازات الصفراء إذا كانت سميكة أو خضراء مصفرة، يمكن أن تكون علامة على عدوى أو التهاب في البروستاتا أو الحويصلات المنوية. في هذه الحالة، قد تصاحبها أعراض أخرى مثل ألم عند التبول، كثرة التبول، أو حكة وحرقة. يتوجب عليك مراجعة الطبيب