أسئلة واجابات طبية الصحة الجنسية

سماع صوت في المنطقة الحساسة عند الحركة المفاجئة أو التوطئة غالباً لا يكون مرتبطًا بالغشاء بشكل مباشر. قد يكون الصوت ناتجًا عن خروج غازات من المهبل، وهو أمر طبيعي يحدث نتيجة حركة الهواء داخل الجسم.أو أربطة وعضلات الحوض قد تصدر الأربطة والعضلات في منطقة الحوض أصواتًا خفيفة نتيجة الحركة المفاجئة.اما بنسبة إلى التغيرات التي لاحظتها في شكل الشفرين قد تكون نتيجة الشد الذي حدث، وفي الغالب لا يؤثر على الغشاء.إذا فحصتك الطبيبة وأكدت أن الغشاء سليم، فمن المرجح جدًا أن يكون سليمًا بالفعل.

من الشائع أن يعاني الرجال من مشاكل في الانتصاب أو القذف في بعض الأحيان. وجود ضعف في الانتصاب أحيانًا مع حرقان عند القذف يمكن أن يشير إلى عدة احتمالات، منها:

• التهاب البروستاتا أو الحويصلات المنوية: يمكن أن يسبب التهاب هذه الغدد ألمًا أو حرقانًا أثناء القذف.
• التهاب المسالك البولية: قد يسبب التهاب المسالك البولية حرقانًا عند القذف.
• تغيرات هرمونية: التغيرات في مستويات الهرمونات يمكن أن تؤثر على الوظيفة الجنسية.
• عوامل نفسية: التوتر، القلق، أو الاكتئاب يمكن أن يؤثر على الانتصاب والوظيفة الجنسية.

هناك بعض الأمور التي قد تساعد في تحسين حالتك:

• ممارسة الرياضة بانتظام: النشاط البدني يحسن الدورة الدموية ويقلل من التوتر.
• اتباع نظام غذائي صحي: تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة.
• الراحة والاسترخاء: الحصول على قسط كافٍ من النوم وتجنب الإجهاد.
• تجنب التدخين والكحول: هذه المواد يمكن أن تؤثر سلبًا على الوظيفة الجنسية.

يجب عليك مراجعة الطبيب في الحالات التالية:

• إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة أو تفاقمت.
• إذا كان الألم شديدًا أو مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الحمى أو التبول المتكرر.
• إذا كنت قلقًا بشأن صحتك الجنسية بشكل عام.

أتفهم قلقك بشأن هذا الأمر، و سأقدم لك بعض المعلومات التي قد تساعدك، عادةً ما يكون التمييز بين السائل المنوي وسائل البروستاتا صعبًا بالعين المجردة، ولكن هناك بعض الفروق الطفيفة التي قد تساعد:

• السائل المنوي: لونه أبيض مائل للرمادي أو أصفر باهت، ويكون لزجًا.
• سائل البروستاتا: عادةً ما يكون أكثر شفافية ورقة من السائل المنوي.

إذا كنت قلقًا بشأن لون أو طبيعة السائل الذي تفرزه، فمن الأفضل استشارة الطبيب. قد تكون هناك أسباب أخرى لتغير لون السائل المنوي، مثل:

• وجود التهاب.
• تناول بعض الأدوية.
• وجود دم (في حالات نادرة).

من الأفضل مراجعة الطبيب المختص للتأكد والاطمئنان، خاصة إذا استمرت الأعراض أو ساءت.

سرعة القذف، ضعف الانتصاب، وعدم الرغبة الجنسية، هذه الأعراض قد تكون ناتجة عن أسباب عضوية أو نفسية. الحلول الممكنة العلاج الطبي، النفسي، والتدابير السلوكية، مثل تقوية عضلات قاع الحوض عبر تمارين كيجل، وتحسين الصحة العامة عبر الرياضة والنظام الغذائي الصحي.

بشكل عام لا تسبب الواقيات الذكرية التي تحتوي على مواد مخدرة ضررًا دائمًا على المدى الطويل ولكن الإفراط في الاستخدام قد يؤثر مؤقتًا على الانتصاب أو الإحساس.

من الطبيعي أن يكون السائل الخارج عند القذف مكونًا من جزء أبيض (السائل المنوي) وجزء شفاف (السائل البروستاتي والسائل قبل القذف). دوره الأساسي هو حماية الحيوانات المنوية وتغذيتها، وإعطائها القدرة على الحركة والعيش لفترة أطول. كما يحتوي على إنزيمات والزنك وحمض الستريك، والتي تساعد على زيادة سيولة السائل المنوي بعد القذف وتساعد في معادلة حموضة المهبل. يختلف في كمية ولون كل جزء ويمكن أن يختلف من شخص لآخر،

إن عدم الشعور بالاستثارة في منطقة البظر يمكن أن يكون سببًا أساسيًا في عدم الوصول إلى النشوة، حيث أن تحفيز البظر ضروري لمعظم النساء للوصول إلى هزة الجماع. يتطلب الحل التركيز على مداعبة البظر وتأخير الإيلاج، مع إطالة فترة المداعبة والتركيز على الاستثارة النفسية والجسدية قبل الإيلاج، وتجربة وضعيات جنسية مختلفة لتحسين الاحتكاك.