فيتامين د3 هو الشكل الطبيعي لفيتامين د، ويسمى علميًا كوليكالسيفيرول (بالإنجليزية: Cholecalciferol)، ويعد فيتامين د3 مهم لامتصاص الكالسيوم والفسفور من المعدة، كما أنه هام لعمل الكالسيوم في الجسم، ويستخدم أيضًا لعلاج أو منع العديد من أعراض نقص فيتامين د.
يتواجد فيتامين د3 في الأطعمة التالية:
للمزيد: ما هي مصادر فيتامين د؟
يصاب بعض الأشخاص بنقص فيتامين د، خاصة:
تظهر الدراسات الحديثة أن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن قد يكون لديهم مستويات أقل من فيتامين د، حيث يعتقد بأن السبب هو أن فيتامين د مادة زيتية تخزن في الأنسجة الدهنية، مما يسبب تخزين الكمية المتناولة كلها في الكتلة الدهنية الكبيرة، وبذلك يصعب امتصاصه من قبل الجسم، ولذلك يوصى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن بتناول جرعات أكبر من فيتامين د.
تصنيف الدواء: فيتامينات
الفئة: فيتامينات و معادن
يستخدم فيتامين د3 في الحالات التالية:
يمنع استخدام فيتامين د3 في الحالات الآتية:
تعد الآثار الجانبية الناتجة عن تناول فيتامين د3 نادرة بشكل عام، لكن قد يعاني المريض من الأعراض التالية في حالة الإصابة بفرط الحساسية:
يستخدم فيتامين د3 بحذر وتحت إشراف طبي في الحالات الآتية:
يجب إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية التي يتم تناولها قبل البدء بالعلاج.
قد تؤثر بعض الأدوية، والمكملات الغذائية، مثل الفيتامينات، والمكملات العشبية على امتصاص فيتامين د3، لذا يجب فصل فيتامين د عن الأدوية الأخرى بمدة لا تقل عن ساعتين.
يحدد الطبيب الجرعة المناسبة لكل شخص وفقًا لحالته الصحية، وعمره، وكمية النقص التي يعاني منها، لكن بشكل عام الجرعات كالتالي:
يعطى الأطفال عادة نقط فيتامين د3 منذ الولادة. مع العلم بأن جرعة فيتامين د للرضع هي 400 وحدة دولية يوميًا، وهي الجرعة التي يحتاجها الجسم بشكل طبيعي وليست الجرعة العلاجية، ويحدد الطبيب الجرعة العلاجية وفقًا لحالة الرضيع.
اقرأ أيضًا: ما هي أضرار نقص فيتامين د
يتواجد فيتامين د بالأشكال الصيدلانية التالية:
يحفظ هذا الدواء بدرجة حرارة أقل من 25 درجة مئوية، بعيدًا عن الرطوبة، وأشعة الشمس المباشرة، وبعيدًا عن متناول الأطفال.
يجب اتباع الإرشادات التالية عند استخدام هذا العلاج:
اقرأ أيضًا: أنواع فيتامين د المختلفة
اسم الشركة المصنعة بالعربية
ارنت
اسم الشركة المصنعة بالإنجليزية
Arnet pharmaceutical
تنبيه: هذه المعلومات الدوائية لا تغني عن زيارة الطبيب أو الصيدلاني. لا ننصح بتناول أي دواء دون استشارة طبية.