إبحث في موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية

موسوعة الطبي للمصطلحات الطبية تحتوي معلومات مفصلة عن المصطلحات الطبية.

البحث في المصطلحات الطبية

الكيتون مركب عضوي يتميز باحتوائه زمرة كربونيل وظيفية ترتبط بدورها مع مجموعتين ألكيل . زمرة الكربونيل المرتبطة بذرتي كربون تميز الكربون عن الحمض الكربوكسيلي ، والألدهيدات، والاسترات، و الاميدات ، و غيرها من المركبات العضوية الحاوية للأكسجين . في حين تميز الرابطة المزدوجة كربون أكسجين الكيتونات عن الأغوال و الايترات .أبسط الكيتونات هو الأسيتون (بروبانون).وهو تستخدم كمصدر للطاقة في القلب والدماغ. في الدماغ ، وهي مصدر حيوي للطاقة في أثناء الصيام.َ

الكوليسترول (بالإنجليزية: Cholesterol) هو مادة شمعية شبيهة بالدهون موجودة في جميع خلايا الجسم. ,يحتاج الجسم البشري إلى بعض الكولسترول لصنع الهرمونات، وفيتامين (د)، والمواد التي تساعد على هضم الأطعمة. [1]

ويعمل الجسم على تصنيع الكولسترول الذي يحتاجه، ويوجد أيضًا في الأطعمة من المصادر الحيوانية مثل صفار البيض، واللحوم، والجبن. [1]

وإذا ارتفع تركيز الكولسترول في الدم بشكل كبير، يصبح هذا الارتفاع خطرًا صامتًا يعرض الشخص لخطر الإصابة بنوبة قلبية، حيث يتحد الكوليسترول مع مواد أخرى في الدم لتشكيل لويحات تلتصق بجدران الشرايين، يعرف تراكم اللويحات بتصلب الشرايين، حيث تصبح الشرايين التاجية ضيقة أو حتى مسدودة، مما يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية. [1]

ما هي وظيفة الكوليسترول في الجسم؟

يساهم الكوليسترول في 4 وظائف أساسية بالجسم، وهي: [1,2,3]

  • المساهمة في تكوين جدران الخلايا، حيث أنه ضروري لتأمين النفاذية والسيولة الصحيحة فيها، ويحتاجه الجسم لبناء الخلايا، فهو موجود في غشاء الخلايا في المخ، والأعصاب، والعضلات، والجلد، والكبد، والأمعاء، والقلب.
  • صنع الأحماض الصفراوية الهضمية في الأمعاء.
  • السماح للجسم بإنتاج فيتامين د.
  • تمكين الجسم من صنع بعض الهرمونات.

امتصاص الكولسترول ونقله في الجسم

يتم إنتاج الكولسترول عمليًا في كل الخلايا، لكن بنسب أكبر في الكبد، والأمعاء، والجلد، كما يصنع في الدماغ في وقت تكون الميالين (بالإنجليزية: Myelination). [2,4]

وبالإضافة إلى الكوليسترول الذي يتم تصنيعه في الجسم، يتم امتصاص كميات هامة وكبيرة من الكوليسترول من الأغذية عن طريق الأمعاء، فحوالي 40 - 50% من الكوليسترول الغذائي اليومي يتم امتصاصه في الأمعاء، بعكس الستيرول (بالإنجليزية: Sterols) النباتي يتم امتصاصه بشكل سيئ جدًا. [2,4]

وبما أن الكوليسترول غير قابل للذوبان في الماء، يقوم الكبد والأمعاء بإنتاج مركبات البروتين الشحمي (بالإنجليزية: Lipid-protein) والتي تسمى بالليبوبروتين (بالإنجليزية: Lipoprotein) والتي تعمل على نقل الكولسترول عبر الدم، وهي عبارة عن مركبات كبيرة معقدة تتكون من مزيج الكوليسترول، وملح إستر، والشحم الفسفوري (بالإنجليزية: Phospholipids)، وثلاثي الغليسريد (بالإنجليزية: Triglycerides)، وبروتينات مختلفة. [2,4]

الفرق بين الكولسترول المفيد والكوليسترول الضار

يتم تقسيم كوليسترول الدم إلى عدة أنواع بناء على نوع البروتين الدهني المرتبط بالكوليسترول، وهذه الأنواع هي: [2,3,4]

  • البروتينات الدهنية مرتفعة الكثافة: يسمى البروتين الدهني مرتفع الكثافة (بالإنجليزية: High-density Lipoprotein or HDL) أيضًا بالكوليسترول النافع، وذلك لأنه يحمل الكولسترول من أجزاء الجسم المختلفة إلى الكبد، حيث يعمل الكبد بعد ذلك على إزالة الكوليسترول من الجسم والتخلص منه، وبالتالي يمنع ترسبه في جدران الشرايين. لذلك كلما ارتفع تركيز الكوليسترول الجيد، كان ذلك أفضل.
  • البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة: البروتين الدهني منخفض الكثافة (بالإنجليزية: Low-density Lipoprotein or LDL) يسمى أيضًا الكولسترول الضار، ويمثل الجزء الأكبر من الكولستيرول في الدم. ويسمى البروتين الدهني منخفض الكثافة بالكوليسترول السيء، لأن هذا النوع يشكل المصدر الأساسي لترسب الكولسترول في الشرايين وضيقها وانسدادها، وبهذا، كلما ارتفع تركيزه في الدم ارتفعت مخاطر الإصابة بأمراض تصلب الشرايين وأمراض شرايين القلب التاجية.

ومن الجدير بالذكر أن هذا النوع من الليبوبروتينات لا يمثل ضررًا إلا بعد تعرضه للأكسدة الذاتية، والتي تغير من طبيعته مما يجعل الجهاز المناعي (ممثلًا بالخلايا البلعمية) بالتهام هذه البروتينات الدهنية بعد أكسدتها، وبذلك تتحول الخلايا الملتهمة إلى نوع آخر من الخلايا تعرف بالخلايا الرغوية، والتى تترسب على جدار الأوعية الدموية، ومن ثم تبدأ عملية تصلب الشرايين. وتعطي هذه النظرية أهمية قصوى لمضادات الأكسدة لمنع حدوث تصلب الشرايين وتدهورها.

  • البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة جدًا: قد يسمي البعض البروتين الدهني منخفض الكثافة جداً (بالإنجليزية: Very Low-density Lipoprotein, VLDL) أيضًا بالكوليسترول الضار، لأنه يساهم في تراكم اللويحات في الشرايين. ولكن يجدر الذكر أنه يختلف عن البروتين الدهني منخفض الكثافة، فالبروتين الدهني منخفض الكثافة جدًا يحمل بشكل أساسي الدهون الثلاثية، أما البروتين الدهني منخفض الكثافة فهو يحمل الكولسترول بشكل أساسي.
  • البروتينات الدهنية متوسطة الكثافة (بالإنجليزية: Intermediate-density Lipoprotein or IDL).

تحليل الكولسترول

يتم قياس مستوى الكولسترول والدهون الثلاثية من خلال إجراء فحص دهنيات الدم الكامل، والذي يشمل: [5]

  • فحص الكوليسترول الكلي.
  • فحص البروتينات الشحمية منخفضة الكثافة.
  • فحص البروتينات الشحمية مرتفعة الكثافة.
  • فحص البروتينات الشحمية منخفضة الكثافة جدًا.
  • فحص ثلاثي الغليسيريد.

نسبة الكوليسترول

وتكون نسبة الكولسترول الطبيعي في الجسم كما يلي: [1,3]

  • الكولسترول الكلي: 120-200 ملغ / ديسيلتر.
  • الكولسترول الضار: أقل من 100 ملغ / ديسيلتر.
  • الكولسترول النافع: أعلى من 40 ملغ / ديسيلتر.

متى يعتبر الكوليسترول مرتفعًا؟

كما ذكر أعلاه، فإن المستوى المرغوب فيه من الكوليسترول هو أقل من 200 ملغ/ ديسيليتر، ويعتبر الحد الأقصى أو الارتفاع البسيط بمقدار 200-239 ملغ/ ديسيلتر، ويدل على خطر معتدل للإصابة بأمراض القلب، وقد يطلب مقدم الرعاية الصحية من الفرد فحوصات الدهون كاملة، وذلك لمعرفة أسباب ارتفاع مستوى الكولسترول الكلي، هل هو ناتج عن ارتفاع مستوى الكولسترول الضار، أو انخفاض مستوى الكولسترول الجيد. [6]

أما النسبة المرتفعة فتكون أعلى من 240 ملغ/ديسيليتر، ويدل على ارتفاع مخاطر الإصابة بأمراض القلب، وينصح الفرد أيضاً بإجراء جميع فحوصات الدهون. [6]

أضرار ارتفاع الكولسترول وانخفاضه

على الرغم من أن الكولسترول يعتبر ضروري للحياة، إلا أن ارتفاع الدهون الثلاثية والكوليسترول يرتبط بتصلب الشرايين، وما يترتب عليه من أمراض القلب، والشرايين، والدماغ وغيرها. [1]

أما المستويات المنخفضة من الكولسترول في الدم (بالإنجليزية: Hypocholesterolemia)، أي عندما يكون أقل من 120 ملغ/ديسيلتر، ترتبط بالكآبة، والعصبية، وصعوبة اتخاذ القرار، وتغيرات في المزاج أو نمط النوم، والنزيف الدماغي الأولي والذي يحدث عادة عند كبار السن. كما يرتبط بزيادة مخاطر حدوث الولادة المبكرة عند النساء الحوامل أو انخفاض وزن الطفل عند الولادة. [3]

أسباب ارتفاع الكولسترول

يعتبر السبب الأكثر شيوعًا من أسباب ارتفاع الكوليسترول في الدم هو نمط الحياة غير الصحي، مثل: [1,2,4]

  • عادات الأكل غير الصحية، مثل تناول الكثير من الدهون الضارة.
  • قلة النشاط البدني والخمول، وكثرة الجلوس، وممارسة القليل من التمارين الرياضية.
  • التدخين، وشرب الكحول.
  • بعض الحالات الطبية، مثل: السمنة، وداء السكري، وأمراض الكبد أو الكلى، ومتلازمة المبيض المتعدد الكيسات، والحمل، وخمول الغدة الدرقية.
  • استخدام بعض الأدوية، مثل: حبوب منع الحمل، ومدرات البول، والكورتيكوستيرويدات.

للمزيد: ما أسباب ارتفاع الكوليسترول في الدم؟

أعراض ارتفاع الكولسترول

لا تظهر على الشخص الذي لديه ارتفاع الكوليسترول في الغالب أي علامات أو أعراض، لكن الفحص الروتيني واختبارات الدم المنتظمة يمكن أن تساعد في اكتشاف ذلك. وقد تبدأ الأعراض بالظهور عندما يغلق الكولسترول الشريان ويبدأ بتضييق مجرى الدم، حيث تظهر الأعراض التالية: [1,2,3]

  • ألم الصدر الذي يسمى بالذبحة الصدرية.
  • السكتة الدماغية، بسبب نقصان التروية للدماغ.

كما قد تظهر على مرضى فرط كوليسترول الدم الوراثي بعض الأعراض الأخرى والتي تشمل: تراكم الدهون تحت الجلد أو ما يسمى بالورم الأصفر، وتكون اللويحات الصفراء خاصة على جفون العيون.

للمزيد: أعراض ارتفاع الكوليسترول

هو بروتينُ بلازما الدمَّ العالي الوَزْن الجُزَيئِيّ، والذَوَّاب جداً، حيث يتحويل إلى الفِبْرين الغير الذَوَّاب بواسطة الثرومبين والكالسيوم المُؤَيِّن، وهو ضروريُ لتخثرِ الدمِّ ونقصه يسمى فَقْدُ فيبْرينُوجينِ الدَّم، أو نَقْصُ فبرينوجينِ الدَّم، يدعى أيضاً الفبرينوجين.

فبرينوجين هُوَ أحدُ عواملِ تجلُّطِ الدم، ويُعرَف باسم العامل الأوّل، وهُوَ عِبارةٌ عن بروتين يتمُّ إنتاجُهُ في الكبد وإطلاقه عبر الدّورة الدّمويّة إلى جانب العديد من عَواملِ التّخثر الأُخرى.

وظيفة فبرينوجين:

يلعبُ فبرينوجين دوراً مُهمِّاً في تخثُّرِ الدم، وعندما يُصابُ جدارُ أحدِ أنسجةِ الجسم أو الأوعية الدّمويّة تبدأُ عوامل التجلُّط بإنتاج الثرومبين الذي يعملُ على تحويل الفيبرونجين إلى الفيبرين الذي يُساعِدُ على تشكيل الجلطة وتوقُّفِ النّزيفِ.

نقص فبرينوجين:

ينقسمُ نقص الفبرينوجين إلى ثلاثةِ أنواعٍ تشملُ ما يلي:

  • غيابُ الفبرينوجين الذي يتمثّلُ بغيابٍ كاملٍ للفيبروجين ويَتسبَّبُ في أخطرِ أنواعِ النّزيف.
  • نقصُ فبرينوجين الدم الذي يَتمثَّلُ بمستوى فبرينوجين أقل من المُعدَّل الطّبيعيّ ممّا قد يَتسبَّبُ في مشاكلِ نزيفٍ تتراوحُ بين الخفيفة والمُعتدلة وقد تَصِلُ إلى الشّديدة.
  • خللٌ وظيفيّ في الفبرينوجين ويَكونُ تركيز الفبرينوجين في هذه الحالة ضِمنَ المُعدّل الطّبيعيّ ولكنّهُ لا يعملُ بشكلٍ سليمٍ ونادراً ما تَتسبَّبُ هذه الحالة بحُدُوثِ نزيفٍ، وقد تَتسبَّبُ في حُدوثِ التّجلُّطِ أو التّخثُّر.

فحصُ الفبرينوجين:

يُمكِنُ تحديدُ مُستوى الفرينوجين في الدم عن طريق إجراءِ فحصٍ مِخبريٍّ بسيطٍ لا يحتاج إلى تحضيراتٍ مُسبقةٍ ولكنّهُ يستوجِبُ إخبارَ الطبيب بأنواع الأدوية التي يَتناولها المريض وخاصّةً مُميِّعات الدم التي قد يطلبُ الطّبيب التّوقفَ عن تناولها قبل إجراء الفحص، ويُمكِنُ إجراء فحص الفبرينوجين المخبري بسحبِ عيّنةِ دمٍ من ذِراع المريض وإرسالها إلى المُختبر.

دواعي إجراءِ فحصِ الفبرينوجين:

يُمكِنُ طلبُ إجراءِ فحصِ الفبرينوجين المخبريّ كجُزءٍ من سلسلةِ الإجراءات المُتّبعة لتحديد سببِ النّزيف غيرِ الطّبيعي، وقد يَطلبُ الطبيب إجراء الفحص في حال مُواجهة أحدِ الأعراضِ أو الحالات التّالية:

  • ظهورُ الكَدَمات بشكلٍ مُفرِطٍ.
  • نزيفٌ حادٌّ من اللّثة.
  • نزيفُ الأنف المُتكرِّر.
  • نزفُ الجهاز الهضميّ.
  • ظُهورُ الدّم في البول.
  • دمٌ في البُراز.
  • نزيفٌ في الرّأس.
  • تمزُّق الطّحال.
  • نتائج غير طبيعيّةٍ لفحصِ وقت البروثرومبين أو اختبار الزّمن الجُزئيّ للثرومبوبلاستين.
  • أعراضُ تخثُّرِ الدّم داخلَ الأوعية التي تَنتُجُ عن حالةٍ مَرَضيّةٍ تتشكّلُ فيهِ الجلطاتُ الصّغيرةُ في جميعِ أنحاء الجسم.
  • ظهورُ علامات تحلُّلِ الفيبرين.
  • وجودُ نقصٍ وِراثيٍّ أو مُكتسَب في القبرينوجين يُؤثِّرُ على كيفيّة تجلُّطِ الدّم.

نتائجُ فحصِ الفبرينوجين:

تتراوحُ القِيمُ الطّبيعيّةُ لمستوى الفبرينوجين في الدّم ما بين 1.5 إلى 3 غرام لكلِّ لترٍ معَ وُجودِ بعضِ الفُروقاتِ من مُختبرٍ لآخر في القِيم الطّبيعيّة للفبرينوجين، وقد تكونُ النّتائجُ غيرَ الطّبيعيّةِ أعلى أو أقلّ من المُستوى الطّبيعيّ للفبرينوجين التي قد تظهرُ كنتيجةٍ للأسباب التّالية:

  • استخدام الفيبرينوجين المُفرِط.
  • نقص الفيبرينوجين المُكتسَب أو الوِراثيّ.
  • انحلال الفبرين غيرِ الطّبيعيّ.
  • النّزف.

عامل في تَخَثُّر الدمِّ، يعتبر ضروريِ لتشكيلِ ثرومبوبلاستين الدمِّ الدّاخلي؛ ونقصهُ يُسبّبُ النَّاعورُB.

 يدعى العامل التاسع أيضاً بما يلي:

  • الغلوبولينٌ المُضادٌّ للنَّاعور B.
  • عامِلُ كرِيسماس.
  • تَميمُ العامِل الثاني الصُفَيحِيَّ.
  • العامِلُ العاشِر البلاَزمي.
  • بروثرومبوبلاستين بِيتَّا.
  • بروثرومبين اثنين الذَّاتِيّ.
  • عامِلُ ثرومبوبلاستين البلازْما بِ.

عندما تُصاب يدك بجرحٍ ما، فإنّ النزف غالباً ما يتوقف من تلقاء نفسه بعد دقائق إذا كان الجرح صغيراً. لنتخيّل أنّ تلك العملية مضطربةٌ لسبب ما، حيث يتدفق الدم بعد كلِّ جرحٍ مهما كان صغيراً، عندها سيكون النزف التالي لرضٍّ بسيطٍ، أو خلع سنٍّ مثلاً هو نزف طويل ومُنهك، بينما سيشكل النزف التالي لكسرٍ أو حادثٍ تهديداً للحياة. قد يبدو ذلك أشبه بكابوس، لكنّ الكثيرين حول العالم يعانون من أحد اضطرابات تخثّر الدم.

تُعتبر عملية تخثر الدم عمليةً دقيقةً ومتوازنةً، وأيّ خللٍ في ذلك التوازن سيهدّد حياة المصاب به. زيادة التّخثر تُعرِّضُ المصابين لحدوث خثراتٍ وجلطات، بينما نقصه سيعرّضهم لحدوث نزوفٍ قد تكون مهدِّدةً للحياة. وتشارك العديدُ من العوامل في سلامة وحُسنِ سيْرِ عملية التّخثر، منها سلامة الأوعية الدموية، والصفيحات الدموية، وعوامل التخثر.

ما هو العامل العاشر؟

  • العامل العاشر هو أحد عوامل التّخثر، ويوجد عادةً في الدم ويتدخّلُ في عملية التّخثر التي تُعتبر مهمةً لإيقاف النزف. وإنّ نقص أي واحدٍ من عوامل التّخثر سيسبب اضطراباً في عملية التّخثر مما يؤدي إلى استمرار النزف في حال حدوثه، مما قد يسبب الوفاة.
  • الجين المسؤول عن العامل العاشر محمول على الكروموسوم 13، ويشرف هذا الجين على تركيب العامل العاشر. ويقوم الكبد بتركيب العامل العاشر وذلك بوجود فيتامين K الذي يُعتبر مهماً لإتمام عملية التركيب.

بروثرومبوبلاستين بيتا هو عامل في تخثر الدم، يعتبر ضروريِ لتشكيل ثرومبوبلاستين الدم الداخلي، ونقصهُ يسبب الهيموفيليا ب.

يسمى بروثرومبوبلاستين بيتا بأسماء أخرى منها:

  • الغلوبولين المضاد للناعورB.
  • عامل كرِيسماس.
  • تميم العامل الثاني الصفَيحِي.
  • العامل العاشر البلازمي.
  • بروثرومبين (طَلِيْعَةُ الثرومبين) اثنين الذَّاتِي.
  • عامِلُ ثرومبوبلاستين البلازْما بِ.

بروثرومبين هو عامل في تخثر الدم يعتبر ضروريِ لتشكيلِ ثرومبوبلاستين الدم الداخلي ونقصه يسبب الهيموفيليا ب

البروثرومبين يدعى أيضاً:

  • الغلوبولين المضاد للناعور B.
  • عامل كرِيسماس.
  • تميم العامل الثاني الصُفَيحِيَّ.
  • العامل العاشر البلاَزمي.
  • بروثرومبوبلاستين (طَلِيْعَةُ الثرومبوبلاستين) بِيتَّا.
  • عامِلُ ثرومبوبلاستين البلازْما بِ .

غلوبولين مضادّ للناعور بي هو عامل في تخثّر الدم، إذ يعتبر ضروريِ لتشكيل ثرومبوبلاستين الدم الداخلي؛ ونقصه يسبب الناعورB.

إن غلوبولين مضادّ للناعور بي له أسماء عديدة منها:

  • تميم العامل الثاني الصفيحي.
  • العامل العاشر البلازمي.
  • بروثرومبوبلاستين بيتا.
  • بروثرومبين.
  • عامل ثرومبوبلاستين البلازما بي.

 عامل في تَخَثُّر الدمِّ، يعتبر ضروريِ لتشكيلِ ثرومبوبلاستين الدمِّ الدّاخلي؛ونقصهُ يُسبّبُ النَّاعورُB . يدعى أيضاً الغلوبولينٌ المُضادٌّ للنَّاعور B ، وتَميمُ العامِل الثاني الصُفَيحِيَّ، والعامِلُ العاشِر البلاَزمي، وبروثرومبوبلاستين (طَلِيْعَةُ الثرومبوبلاستين) بِيتَّا، وبروثرومبين (طَلِيْعَةُ الثرومبين) اثنين الذَّاتِيّ، وعامِلُ ثرومبوبلاستين البلازْما بِ .

 عامل في تَخَثُّر الدمِّ، يعتبر ضروريِ لتشكيلِ ثرومبوبلاستين الدمِّ الدّاخلي؛ونقصهُ يُسبّبُ النَّاعورُB . يدعى أيضاً الغلوبولينٌ المُضادٌّ للنَّاعور B ، وعامِلُ كرِيسماس، والعامِلُ العاشِر البلاَزمي، وبروثرومبوبلاستين (طَلِيْعَةُ الثرومبوبلاستين) بِيتَّا، وبروثرومبين (طَلِيْعَةُ الثرومبين) اثنين الذَّاتِيّ، وعامِلُ ثرومبوبلاستين البلازْما بِ .

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

13.06 USD فقط

ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم