حبوب اللثة | Gum Bumps
ما هو حبوب اللثة
تُعد حبوب اللثة (بالإنجليزية: Gum Bumps) عبارة عن نتوءات صغيرة أو أكياس مملوءة بالسوائل تظهر في مناطق مختلفة من اللثة. ومن الممكن أن تظهر حبوب على اللثة نتيجة للعديد من الأسباب المختلفة والتي يمكن أن تكون إما أسباب بسيطة، مثل: التهيج، أو أسباب أكثر خطورة، مثل الإصابة بمرض السرطان. [1]
اضغط هنا واستشر طبيبًا من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع
تتعدد أسباب حبوب اللثة والتي يمكن أن تتضمن ما يلي:
تقرحات الفم
تعد تقرحات الفم من المشكلات الشائعة نسبيًا والتي تتسبب بظهور حبوب مؤلمة في اللثة والتي تكون مستديرة الشكل وصغيرة الحجم. كما يمكن أن تظهر الحبوب في المناطق الأخرى من الفم، مثل: اللسان، والشفتين، وباطن الخدين، واللهاة. [1]
ويمكن أن تتضمن الأعراض المرافقة لحبوب اللثة الناجمة عن تقرحات الفم ظهور بقع بيضاء أو صفراء ذات حدود حمراء، بالإضافة إلى الألم أثناء الأكل والشرب. [2][3]
ومن الأسباب المحتملة لتقرحات الفم ما يلي: [3]
- نقص الفيتامينات.
- حساسية الطعام.
- إصابات الفم.
- أدوية معينة.
- الإجهاد.
- الوراثة.
الخراجات
يمكن أن تظهر خراجات اللثة، أو ما تعرف أيضًا بدمامل اللثة، على شكل حبوب مملوءة بالسوائل والقيح والتي غالبًا ما تكون مؤلمة جدًا، وهي حالة تحدث نتيجة الالتهابات البكتيرية في منطقة اللثة. كما يمكن أن تشمل أعراضها ما يلي: [2][3][4]
- تورم اللثة.
- احمرار اللثة.
- نزيف اللثة.
- رائحة الفم الكريهة.
- الحساسية تجاه الحرارة والبرودة.
- الحمى.
- تورم الوجه.
ويمكن أن يتميز ألم حبوب اللثة الناجمة عن الإصابة بالخراجات بما يلي: [2]
- ألم على هيئة خفقان يحدث بشكل مفاجئ ويزداد سوءًا مع مرور الوقت.
- ألم على جانب واحد ينتشر إلى منطقة الأذن، والفك، والرقبة.
- ألم يزداد سوءًا عند الاستلقاء.
الكيسات
تُعد الكيسات السنية حالة مختلفة تمامًا عن الخراجات، فهي عبارة عن كيس من أنسجة اللثة مملوء بالسائل، أو الهواء، أو المواد الطرية جدًا، والذي يمكن أن يحدث عندما تموت الأنسجة الرخوة أو اللب الموجود داخل السن. وعادةً ما تتشكل كيسات الأسنان حول جذور الأسنان الميتة أو في المناطق التي لم تتطور فيها الأسنان بشكل صحيح. [1][2]
غالبًا ما تكون حبوب اللثة الناجمة عن الإصابة بالكيسات غير مؤلمة، كما يمكن أن يرافقها الأعراض التالية: [1][3]
- تورم اللثة حول السن.
- الشعور بالضغط حول السن.
- ألم شديد في الأسنان والأنسجة المحيطة بها.
- علامات التسوس في الأسنان المجاورة.
- فقدان الأسنان، وذلك يحدث في الحالات الشديدة من كيسات الأسنان.
الأورام الليفية الفموية
تتضمن أسباب ظهور حبوب اللثة أيضًا الإصابة بالأورام الليفية الفموية، وهي عبارة عن نمو غير سرطاني يتطور داخل الفم. وغالبًا ما تتميز حبوب اللثة الناجمة عن الإصابة بالأورام الليفية بكونها ناعمة وصلبة ويمكن أن يتراوح حجمها من بضع ملليمترات إلى عدة سنتيمترات، كما أنها تكون بيضاء أو وردية اللون ونادرًا ما يرافقها أعراض أخرى. [1][3]
أما حول أسباب ظهور الأورام الليفية الفموية، فهي عادةً ما تنمو استجابةً للإصابة أو التهيج في منطقة الفم. [1][2]
نتوء في عظام الفك
في بعض الحالات يمكن أن يكون سبب ظهور حبة على اللثة الإصابة بحيد الفك السفلي (بالإنجليزية: Mandibular Torus) وهي حالة تتمثل بظهور نمو حميد في عظام الفك السفلي أو العلوي والذي يظهر على هيئة نتوءات ناعمة ومستديرة وصلبة والتي تكون مغطاة بالكامل بأنسجة اللثة. [2][3]
عادة لا تتسبب نتوءات عظام الفك بأية آلام، وغالبًا ما تتطور النتوءات في عظام الفم على شكل أزواج، حيث ينمو كل منها على الجانبين المتقابلين من الفم. [1]
لا يوجد سبب معروف لهذا النمو العظمي في الفك، لكن يمكن أن يكون ناجمًا عن عدة عوامل، بما فيها: [3]
- صرير الأسنان والضغط المستمر على الفكين.
- العوامل الوراثية.
- النظام الغذائي.
القلاع الفموي
من أسباب حبوب اللثة المحتملة أيضًا الإصابة بالقلاع الفموي، وهي عبارة عن عدوى فطرية تصيب الفم نتيجة فرط نمو نوع من الخمائر يسمى المبيضات. يسبب مرض القلاع الفموي ظهور بقع أو حبوب بيضاء على اللثة، بالإضافة إلى منطقة باطن الخدين، واللسان، وسقف الفم. [1]
وتشمل الأعراض الأخرى لهذا المرض ما يلي: [1]
- احمرار الفم.
- ألم في منطقة الفم.
- الشعور بوجود القطن في الفم.
- تشقق في زوايا الفم.
- فقدان حاسة التذوق.
- ألم عند الأكل أو البلع.
ويمكن أن تتضمن الأسباب المحتملة للإصابة بمرض القلاع الفموي عدم الاهتمام بنظافة الفم، أو ضعف المناعة، أو تناول بعض الأدوية، مثل: المضادات الحيوية والكورتيكوستيرويدات المستنشقة. [1]
الورم الحبيبي القيحي
يتسبب مرض الورم الحبيبي القيحي الفموي بظهور حبوب حمراء في اللثة وباقي أنحاء الفم، والتي غالبًا ما تكون منتفخة ومملوءة بالدم وتنزف بسهولة، إلا أنها غير مؤلمة. [2]
إلى الآن من غير المعروف ما هي أسباب الورم الحبيبي القيحي، إلا أن الإصابات الطفيفة والتهيج يلعبان دورًا في ذلك، كما أن التغيرات الهرمونية يمكن أن تكون سببًا للإصابة به، وهذا ما يفسر إصابة بعض النساء بالورم الحبيبي القيحي أثناء الحمل. [2]
سرطان الفم
يُعتبر سرطان الفم أحد الأسباب الخطيرة لحبوب اللثة، والذي يمكن أن يتسبب بأعراض أخرى، منها: [1][2]
- مناطق سميكة في الفم.
- بقع خشنة أو قشور.
- القروح المستمرة.
- بقع حمراء أو بيضاء.
- مناطق صغيرة متآكلة.
- ألم الحلق.
- الشعور بوجود شيء عالق في الحلق.
- الخدران.
- بحة في الصوت أو تغيرات في الصوت.
ومن المهم مراجعة الطبيب في حال استمرار ظهور حبوب اللثة والأعراض السابقة لأكثر من أسبوعين، وذلك من أجل فحص منطقة الفم والحصول على التشخيص الصحيح للحالة. [1]
اقرأ أيضًا: كل ما تحتاج إلى معرفته عن سرطان الفم.
يختلف شكل حبة اللثة من حالة لأخرى، وذلك بناء على سبب المشكلة الرئيس، فمن الممكن أن تكون: [1][2][3]
- حمراء، أو بيضاء، أو صفراء اللون.
- ناعمة أو خشنة الملمس.
- صلبة أو طرية مملوءة بالسوائل.
كما يمكن أن تكون حبوب اللثة مؤلمة أو غير مؤلمة. وفي بعض الحالات يمكن أن تظهر حبوب اللثة لوحدها دون أية أعراض أخرى، وفي حالات أخرى يمكن أن يرافقها أي من الأعراض التالية: [1][3][4]
- احمرار اللثة والفم.
- نزيف اللثة.
- تورم اللثة.
- رائحة الفم الكريهة.
- الحمى.
- صعوبة تناول الطعام والشراب.
ومن الأعراض التي يمكن أن ترافق حبوب اللثة ويستدعي ظهورها الذهاب إلى الطبيب ما يلي: [2]
- الحمى.
- ألم على شكل خفقان.
- طعم كريه في الفم أو رائحة الفم الكريهة.
- قرحة لا تشفى أو تزداد سوءًا مع مرور الوقت.
- كتلة لا تختفي بعد بضعة أسابيع.
- بقع حمراء أو بيضاء داخل الفم أو على الشفتين.
- النزيف.
كما ينصح بمراجعة الطبيب في حال استمرار الأعراض لأكثر من أسبوعين. [1]
يختلف شكل حبة اللثة من حالة لأخرى، وذلك بناء على سبب المشكلة الرئيس، فمن الممكن أن تكون: [1][2][3]
- حمراء، أو بيضاء، أو صفراء اللون.
- ناعمة أو خشنة الملمس.
- صلبة أو طرية مملوءة بالسوائل.
كما يمكن أن تكون حبوب اللثة مؤلمة أو غير مؤلمة. وفي بعض الحالات يمكن أن تظهر حبوب اللثة لوحدها دون أية أعراض أخرى، وفي حالات أخرى يمكن أن يرافقها أي من الأعراض التالية: [1][3][4]
- احمرار اللثة والفم.
- نزيف اللثة.
- تورم اللثة.
- رائحة الفم الكريهة.
- الحمى.
- صعوبة تناول الطعام والشراب.
ومن الأعراض التي يمكن أن ترافق حبوب اللثة ويستدعي ظهورها الذهاب إلى الطبيب ما يلي: [2]
- الحمى.
- ألم على شكل خفقان.
- طعم كريه في الفم أو رائحة الفم الكريهة.
- قرحة لا تشفى أو تزداد سوءًا مع مرور الوقت.
- كتلة لا تختفي بعد بضعة أسابيع.
- بقع حمراء أو بيضاء داخل الفم أو على الشفتين.
- النزيف.
كما ينصح بمراجعة الطبيب في حال استمرار الأعراض لأكثر من أسبوعين. [1]
يتم تشخيص حبوب اللثة بشكل أساسي من خلال قيام الطبيب بفحص منطقة الفم، وغالبًا ما يستطيع الطبيب تحديد سبب المشكلة من خلال النظر إلى الحبوب وشكلها. [1]
كما يمكن أن يقوم الطبيب بطلب إجراء عدد من الفحوصات والتحاليل والتي ستساعد على استبعاد أو تأكيد الحالات الصحية المختلفة المرتبطة بالإصابة بحبوب اللثة، منها: [1]
- التصوير بالأشعة السينية، وهي مفيدة للكشف عن الكيسات السنية أو الخراجات وتحديد موقعها.
- التصوير بالرنين المغناطيسي، والذي يساعد على تحديد موقع الكيسات السنية.
- الخزعة، حيث يتم إزالة جزء من الأنسجة المصابة وفحصها داخل المختبر للكشف عن وجود الخلايا السرطانية.
اقرأ أيضًا: ما هي أنواع أمراض اللثة؟
يتم تشخيص حبوب اللثة بشكل أساسي من خلال قيام الطبيب بفحص منطقة الفم، وغالبًا ما يستطيع الطبيب تحديد سبب المشكلة من خلال النظر إلى الحبوب وشكلها. [1]
كما يمكن أن يقوم الطبيب بطلب إجراء عدد من الفحوصات والتحاليل والتي ستساعد على استبعاد أو تأكيد الحالات الصحية المختلفة المرتبطة بالإصابة بحبوب اللثة، منها: [1]
- التصوير بالأشعة السينية، وهي مفيدة للكشف عن الكيسات السنية أو الخراجات وتحديد موقعها.
- التصوير بالرنين المغناطيسي، والذي يساعد على تحديد موقع الكيسات السنية.
- الخزعة، حيث يتم إزالة جزء من الأنسجة المصابة وفحصها داخل المختبر للكشف عن وجود الخلايا السرطانية.
اقرأ أيضًا: ما هي أنواع أمراض اللثة؟
يعتمد علاج حبوب اللثة على السبب الرئيس لحدوثها. فمثلًا يمكن أن تختفي حبوب اللثة من تلقاء نفسها في حال كانت ناجمة عن الإصابة بتقرحات الفم، بينما تحتاج بعض الحالات الأخرى إلى العلاج من أجل التخلص منها. [1]
وتتضمن الخيارات العلاجية التي تتم الاستعانة بها من أجل علاج حبوب اللثة ما يلي: [1][2][4]
- الأدوية، مثل:
- مسكنات الألم، والتي يتم استخدامها للتخفيف من الآلام المصاحبة لحبوب اللثة.
- مضادات الفطريات، والتي يتم وصفها في حال الإصابة بمرض القلاع الفموي، ومنها: الكلوتريمازول (بالإنجليزية: Clotrimazole)، أو الميكونازول (بالإنجليزية: Miconazole)، أو النيستاتين (بالإنجليزية: Nystatin)، وفي حالات الشديدة يمكن أن يصف الطبيب حبوب الفلوكونازول (بالإنجليزية: Fluconazole).
- المضادات الحيوية، والتي يتم استخدامها لعلاج خراجات اللثة.
- العلاج الكيماوي أو العلاج الإشعاعي، وذلك لعلاج حبوب اللثة الناجمة عن الإصابة بالسرطان.
- الإجراءات السنية، ومنها:
- التنظيف العميق لإزالة الكيسات السنية.
- إجراء شق في اللثة لتصريف الخراج.
- سحب العصب، حيث يتم حفر السن للوصول إلى الجذور، ومن ثم يتم إزالة الخراج وملء قناة الجذر وإغلاق السن بحشوة أو تلبيسة سنية.
- خلع الأسنان، فمثلًا يمكن أن يحتاج طبيب الأسنان إلى خلع السن وتنظيف الكيس السني، ومن ثم سوف يقوم بتعبئة المساحة بمركب عظمي صناعي لمنع عودة الكيس. أيضًا، يمكن أن يتم خلع الأسنان في حال الإصابة بالخراجات ولم تكن هناك إمكانية لإجراء سحب العصب.
- الجراحة، والتي يتم اللجوء إليها من أجل:
- استئصال الكيس السني، خصوصًا إذا كان الكيس في منطقة عميقة داخل الفك، حيث يتم فتح المنطقة المحيطة باللثة للوصول إلى الكيس ومن ثم إزالته.
- إزالة النتوء العظمي في الفك، خصوصًا في حال كان كبيرًا ويؤثر على قدرة الفرد على تناول الطعام والشراب.
- استئصال الورم الليفي الفموي أو الورم السرطاني.
كما يوجد عدد من النصائح والتدابير المنزلية التي يمكن أن تساعد في التخفيف من أعراض حبوب اللثة لحين ذهاب المريض إلى الطبيب، منها ما يلي: [3][4]
- المضمضة بالماء والملح، حيث ينصح بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ وغسل الفم به.
- تناول مسكنات الألم المتاحة دون وصفة طبية.
- شطف الفم بمحلول بيروكسيد الهيدروجين (بالإنجليزية: Hydrogen Peroxide)، حيث ينصح بمزج أجزاء متساوية من محلول بيروكسيد الهيدروجين ذو التركيز 3% والماء.
- تطبيق زيت القرنفل أو زيت شجرة الشاي على المنطقة المصابة.
- تحضير عجينة باستخدام نصف ملعقة صغيرة من زيت خردل، وملعقة واحدة صغيرة من مسحوق الكركم، ونصف ملعقة صغيرة من ملح كوشير، ومن ثم تطبيقها على المنطقة المصابة.
اقرأ أيضًا: طرق علاج خراج اللثة المختلفة.
يعتمد علاج حبوب اللثة على السبب الرئيس لحدوثها. فمثلًا يمكن أن تختفي حبوب اللثة من تلقاء نفسها في حال كانت ناجمة عن الإصابة بتقرحات الفم، بينما تحتاج بعض الحالات الأخرى إلى العلاج من أجل التخلص منها. [1]
وتتضمن الخيارات العلاجية التي تتم الاستعانة بها من أجل علاج حبوب اللثة ما يلي: [1][2][4]
- الأدوية، مثل:
- مسكنات الألم، والتي يتم استخدامها للتخفيف من الآلام المصاحبة لحبوب اللثة.
- مضادات الفطريات، والتي يتم وصفها في حال الإصابة بمرض القلاع الفموي، ومنها: الكلوتريمازول (بالإنجليزية: Clotrimazole)، أو الميكونازول (بالإنجليزية: Miconazole)، أو النيستاتين (بالإنجليزية: Nystatin)، وفي حالات الشديدة يمكن أن يصف الطبيب حبوب الفلوكونازول (بالإنجليزية: Fluconazole).
- المضادات الحيوية، والتي يتم استخدامها لعلاج خراجات اللثة.
- العلاج الكيماوي أو العلاج الإشعاعي، وذلك لعلاج حبوب اللثة الناجمة عن الإصابة بالسرطان.
- الإجراءات السنية، ومنها:
- التنظيف العميق لإزالة الكيسات السنية.
- إجراء شق في اللثة لتصريف الخراج.
- سحب العصب، حيث يتم حفر السن للوصول إلى الجذور، ومن ثم يتم إزالة الخراج وملء قناة الجذر وإغلاق السن بحشوة أو تلبيسة سنية.
- خلع الأسنان، فمثلًا يمكن أن يحتاج طبيب الأسنان إلى خلع السن وتنظيف الكيس السني، ومن ثم سوف يقوم بتعبئة المساحة بمركب عظمي صناعي لمنع عودة الكيس. أيضًا، يمكن أن يتم خلع الأسنان في حال الإصابة بالخراجات ولم تكن هناك إمكانية لإجراء سحب العصب.
- الجراحة، والتي يتم اللجوء إليها من أجل:
- استئصال الكيس السني، خصوصًا إذا كان الكيس في منطقة عميقة داخل الفك، حيث يتم فتح المنطقة المحيطة باللثة للوصول إلى الكيس ومن ثم إزالته.
- إزالة النتوء العظمي في الفك، خصوصًا في حال كان كبيرًا ويؤثر على قدرة الفرد على تناول الطعام والشراب.
- استئصال الورم الليفي الفموي أو الورم السرطاني.
كما يوجد عدد من النصائح والتدابير المنزلية التي يمكن أن تساعد في التخفيف من أعراض حبوب اللثة لحين ذهاب المريض إلى الطبيب، منها ما يلي: [3][4]
- المضمضة بالماء والملح، حيث ينصح بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ وغسل الفم به.
- تناول مسكنات الألم المتاحة دون وصفة طبية.
- شطف الفم بمحلول بيروكسيد الهيدروجين (بالإنجليزية: Hydrogen Peroxide)، حيث ينصح بمزج أجزاء متساوية من محلول بيروكسيد الهيدروجين ذو التركيز 3% والماء.
- تطبيق زيت القرنفل أو زيت شجرة الشاي على المنطقة المصابة.
- تحضير عجينة باستخدام نصف ملعقة صغيرة من زيت خردل، وملعقة واحدة صغيرة من مسحوق الكركم، ونصف ملعقة صغيرة من ملح كوشير، ومن ثم تطبيقها على المنطقة المصابة.
اقرأ أيضًا: طرق علاج خراج اللثة المختلفة.
يمكن الوقاية من حبوب اللثة من خلال: [3]
- الحفاظ على نظافة الفم.
- التخلص من العادات المتكررة التي تسبب تهيج الفم، مثل: عض الجزء الداخلي من الخد أو الضغط على الأسنان.
- تناول نظام غذائي صحي ومتكامل.
- السيطرة على التوتر.
- تجنب شرب الكحول بكثرة.
- الحد من استخدام منتجات التبغ.
- زيارة عيادة طبيب الأسنان بشكل دوري لفحص الأسنان والفم وإجراء التنظيفات اللازمة.
[1] Charlotte Lillis. Causes and treatments for bumps on the gums. Retrieved on the 26th of February, 2024
[2] Corinne O'Keefe Osborn. What’s Causing This Bump on My Gums? Retrieved on the 26th of February, 2024
[3] Anthony Lavacca. Why Do I Have a Bump on My Gums? Retrieved on the 26th of February, 2024
[4] Scott Frothingham. Gum Boils. Retrieved on the 26th of February, 2024
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الفم
بياض اللسان مع حبوب حمراء
سؤال من أنثى سنة
في أمراض الفم
عندي تقرحات في اللثة و الخدود
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الفم
حبوب على اللسان ويوجد بياض علماً اني استخدم ماسك اسنان بعد التقويم
السؤال مضغم و غير مفهوم
سؤال من ذكر سنة
في أمراض الفم
يوجد حبوب حمراء في اخر للسان
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بأمراض الفم
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بأمراض الفم