النخالة البيضاء | Pityriasis alba
ما هو النخالة البيضاء
النخالة البيضاء هي مرض جلدي يصيب الأطفال والمراهقين بعمر 3-16 سنة، وقد يبدأ قبل أو بعد هذه الفترة، وهو أحد أنواع الأكزيما إلا أنه أخف وطأة، وغالبًا ما يصيب الأشخاص أصحاب البشرة السمراء أو الغامقة إذ أنهم الأكثر عرضة للإصابة به.
لا ينتشر مرض النخالة البيضاء في الجسم، وقد يُشفى من تلقاء نفسه، تاركًا خلفه تصبغات قد تختفي بمرور الزمن، وهو أيضًا غير معدي.
مناطق انتشار النخالة البيضاء
- الخدود، حول الفم والذقن.
- الجبهة.
- الرقبة.
- الأكتاف؛ الجزء العلوي من الصدر واليدين.
الفرق بين النخالة البيضاء والبهاق
- يمكن الخلط بين النخالة البيضاء والبهاق الذي يسببه تدمّر الخلايا الصبغية في البشرة، فالفرق بينهما هو الحدود الخارجية للبقع.
- البهاق له حدود واضحة وتباين أقوى في اللون بين المناطق الفاتحة والمناطق الغامقة، أيضًا بقع البهاق تكون أكبر حجمًا وتظهر على المناطق التي تتعرض للشمس في الجسم إضافةً إلى الإبطين، العينين، أسفل الظهر والشرج.
السبب المباشر غير معروف، ولكن يعتبر نوع خفيف من التهاب الجلد التأتبي وهو أحد أنواع الأكزيما، يوجد عوامل قد تزيد من احتمال الإصابة بالنخالة البيضاء، مثل:
- الربو، هو أحد الأمراض التنفسية التي تعيق عملية التنفس الطبيعية، وغالبًا ما تُصيب الأطفال.
- حمى القش، من الأمراض التحسسية التي تتضمن احتقان وسيلان الأنف، تحسس العينين وتدمعيهما.
- الأكزيما، من الأمراض الجلدية المزمنة التي تتضمن حكة الجلد واحمرار المنطقة المصابة.
- جفاف الجلد.
- التعرض المستمر لأشعة الشمس دون استخدام واقي الشمس.
- عوامل بيئية غير مناسبة مثل الحرارة العالية، والرطوبة.
- عادات الطعام غير الصحيّة، مثل تناول الوجبات الدهنية والابتعاد عن تناول الخضروات والفواكه.
من أكثر الأعراض شيوعًا، ما يلي:
- بقع دائرية إلى بيضاوية أو غير منتظمة الشكل فاتحة اللون ذات لون أحمر مائل إلى الوردي.
- يتراوح حجم البقع بين 1-4 سنتيمتر، وتكون مغطاة بطبقة جافة مع وجود حكة أحيانًا.
- تتراوح أعداد البقع ما بين 5 إلى 20 أو أكثر تتوزع في منطقة معينة.
- نقصان في صبغة الميلانين.
أعراض أقل شيوعًا:
- فرط التصبغ المتمركز باللون الأزرق، وغالبًا ما يصيب ذوي البشرة الداكنة.
- النخالة البيضاء المنتشرة، إذ تنتشر إلى نطاق أوسع في الجسم، وهي نادرة الحدوث إذ تصيب الإناث اللاتي أعمارهن ما بين 18-25 سنة، كما تتتميز بانتشارها على منطقة البطن والظهر وانتشارها وصولًا إلى منطقة الجذع.
من أكثر الأعراض شيوعًا، ما يلي:
- بقع دائرية إلى بيضاوية أو غير منتظمة الشكل فاتحة اللون ذات لون أحمر مائل إلى الوردي.
- يتراوح حجم البقع بين 1-4 سنتيمتر، وتكون مغطاة بطبقة جافة مع وجود حكة أحيانًا.
- تتراوح أعداد البقع ما بين 5 إلى 20 أو أكثر تتوزع في منطقة معينة.
- نقصان في صبغة الميلانين.
أعراض أقل شيوعًا:
- فرط التصبغ المتمركز باللون الأزرق، وغالبًا ما يصيب ذوي البشرة الداكنة.
- النخالة البيضاء المنتشرة، إذ تنتشر إلى نطاق أوسع في الجسم، وهي نادرة الحدوث إذ تصيب الإناث اللاتي أعمارهن ما بين 18-25 سنة، كما تتتميز بانتشارها على منطقة البطن والظهر وانتشارها وصولًا إلى منطقة الجذع.
يتم الخلط عادةً بين مرض النخالة البيضاء وأمراض أخرى مثل نقص التصبغ والسعفة المبرقشة (مرض جلدي تسببه فطريات)، لذلك تجري عدة فحوص للتمييز ومنها ما يلي:
- فحص مصباح وود (Wood lamp)، هو فحص يقوم فيه الطبيب بتسليط الأشعة فوق البنفسجية على البقع لتمييز الفرق في لون البشرة.
- حك البقع والحصول على خلايا لتحليلها تحت الميكروسكوب.
- خزعة جلدية، نادرًا ما يُطلب خزعة جلدية، لكنها تكون مفيدة في حالة نقص التصبغ، إذ تبيّن نقص الميلانين.
- اختبار هيدروكسيد البوتسايوم (Potassium hydroxide)، يستخدم للتمييز بين النخالة البيضاء والنخالة المبرقشة، والتمييز بينها وبين سعفة الجسد.
يتم الخلط عادةً بين مرض النخالة البيضاء وأمراض أخرى مثل نقص التصبغ والسعفة المبرقشة (مرض جلدي تسببه فطريات)، لذلك تجري عدة فحوص للتمييز ومنها ما يلي:
- فحص مصباح وود (Wood lamp)، هو فحص يقوم فيه الطبيب بتسليط الأشعة فوق البنفسجية على البقع لتمييز الفرق في لون البشرة.
- حك البقع والحصول على خلايا لتحليلها تحت الميكروسكوب.
- خزعة جلدية، نادرًا ما يُطلب خزعة جلدية، لكنها تكون مفيدة في حالة نقص التصبغ، إذ تبيّن نقص الميلانين.
- اختبار هيدروكسيد البوتسايوم (Potassium hydroxide)، يستخدم للتمييز بين النخالة البيضاء والنخالة المبرقشة، والتمييز بينها وبين سعفة الجسد.
ليس من الضروري علاج النخالة البيضاء إذ أنها تشفى من تلقاء نفسها، لكن يًفضل استعمال الوسائل التالية لتسريع عملية الشفاء:
- الكورتيزون الموضعي، مثل هايدروكورتيزون 1%، إذ يخفف من الحكة والاحمرار.
- مثبطات الكالسينيورين الموضعية، مثل تاكروليماس أو بايمكروليماس، إذ تعطي هذه الأدوية نفس مفعول الكورتيزونات وتسرّع عملية الشفاء.
- كريم القطران، ويستخدم في الحالات المزمنة وخاصة في منطقة الجذع.
- العلاج بالليزر، مرتان اسبوعيًا لمدة 12 أسبوع قد يكون فعالًا في علاج النخالة البيضاء.
- العلاج بالأشعة فوق البنفسجية، وتستخدم في حالات فرط التصبغ الشديدة.
ليس من الضروري علاج النخالة البيضاء إذ أنها تشفى من تلقاء نفسها، لكن يًفضل استعمال الوسائل التالية لتسريع عملية الشفاء:
- الكورتيزون الموضعي، مثل هايدروكورتيزون 1%، إذ يخفف من الحكة والاحمرار.
- مثبطات الكالسينيورين الموضعية، مثل تاكروليماس أو بايمكروليماس، إذ تعطي هذه الأدوية نفس مفعول الكورتيزونات وتسرّع عملية الشفاء.
- كريم القطران، ويستخدم في الحالات المزمنة وخاصة في منطقة الجذع.
- العلاج بالليزر، مرتان اسبوعيًا لمدة 12 أسبوع قد يكون فعالًا في علاج النخالة البيضاء.
- العلاج بالأشعة فوق البنفسجية، وتستخدم في حالات فرط التصبغ الشديدة.
- ترطيب البشرة بشكل دائم لحمايتها من الجفاف.
- استعمال واقي شمس مناسب للأطفال.
سؤال من أنثى سنة
ما الفرق بين مرض البهاق ومرض النخالة البيضاء والنخالة الوردية
سؤال من أنثى سنة
علاج التشققات الحمراء والبيضاء؟!
سؤال من ذكر سنة
هل التينيا البني أسهل علاجها من التينيا البيضاء
سؤال من أنثى سنة
علاج الخطوط البيضاء
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض الجلدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض الجلدية