هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
نقص التصبغ هو أحد اضطرابات لون البشرة الذي يحدث بفعل نقص كمية صبغة الميلانين أو الخلايا الصبغية المسؤولة عن تكوين الميلانين مما يؤدي إلى ظهور البشرة بلون أفتح من لونها الطبيعي ويكون هذا النوع من الاضطرابات أكثر وضوحاً عند أصحاب البشرة الداكنة نظراً لتباين لون البشرة الطبيعي ولون البقع المصابة بنقص التصبغ.
هو خلل في إفراز الميلانين في الخلايا الصبغية نتيجة طفرة جينية مما يتسبب بانعدام تراكيز الميلانين أو إفرازها بتراكيز ضئيلة فتظهر البشرة والشعر بلون يميل للبياض الشاحب والعينان بلون أزرق فاتح، يتسبب المهق بزيادة الحساسية تجاه الضوء والحرارة.
لم يتم تحديد سبب الإصابة بالبهاق، وتظهر البشرة المصابة به على شكل بقع تتمدد مع مرور الزمن وتنتشر في مختلف مناطق الجسم وتتميز بلون أفتح من لون البشرة الطبيعي للشخص ولا يمكن علاجه.
هي أحد الأمراض الجلدية المرتبطة بالأكزيما، تظهر المناطق التي أصيبت بالنخالية البيضاء سابقاً كبقع بيضاء كانت حمراء متقشرة أثناء المرض، ويمكن أن تزول هذه البقع مع مرور الوقت وقد تختفي في سن البلوغ.
هي أحد أنواع العدوى الفطرية التي تترك أثراً على شكل بقع بيضاء لا تؤدي لأي مضاعفات صحية.
يسبب الحزاز المتصلب ظهور بقع بيضاء نازفة ومتندبة تظهر في المناطق التناسلية والشرجية ويمكن ملاحظتها أحياناً على الثديين، الذراعين والجزء العلوي من الجسم، ويظهر شائعاً عند السيدات اللاتي يعانين من انقطاع الطمث.
لتشخيص نقص التصبغ يجب مراجعة طبيب مختص بالأمراض الجلدية لتحديد طبيعة المسبب والتأكد من التشخيص المناسب لها.
في حال تم تشخيص الحالة بنقص التصبغ فيجب الإشارة إلى أن التغير في لون البشرة نتيجة المهق أو البهاق أو أي من الأسباب الأخرى الناجمة عن العدوى أو الالتهاب التي يمكن علاجها، لا تأثير لها على صحة الإنسان العامة وبالتالي عمره، ولكن يمكن أن يكون المهق سبباً لزيادة احتمال الإصابة بسرطان الجلد لذلك ينصح المصابون به بتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس واستخدام واقي الشمس خلال النهار.
يمكن لهذا النوع من مشاكل البشرة التأثير على المريض نفسياً وتسببه بشعور عدم الثقة بالنفس والمظهر، نظراً لظهوره جلياً وعدم القدرة على إخفاء كل مناطق الجلد بالملابس وتعذر علاجه إلا في حالات قليلة تعتمد على المسبب.
لتشخيص نقص التصبغ يجب مراجعة طبيب مختص بالأمراض الجلدية لتحديد طبيعة المسبب والتأكد من التشخيص المناسب لها.
في حال تم تشخيص الحالة بنقص التصبغ فيجب الإشارة إلى أن التغير في لون البشرة نتيجة المهق أو البهاق أو أي من الأسباب الأخرى الناجمة عن العدوى أو الالتهاب التي يمكن علاجها، لا تأثير لها على صحة الإنسان العامة وبالتالي عمره، ولكن يمكن أن يكون المهق سبباً لزيادة احتمال الإصابة بسرطان الجلد لذلك ينصح المصابون به بتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس واستخدام واقي الشمس خلال النهار.
يمكن لهذا النوع من مشاكل البشرة التأثير على المريض نفسياً وتسببه بشعور عدم الثقة بالنفس والمظهر، نظراً لظهوره جلياً وعدم القدرة على إخفاء كل مناطق الجلد بالملابس وتعذر علاجه إلا في حالات قليلة تعتمد على المسبب.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
سؤال من ذكر سنة
سؤال من ذكر سنة
سؤال من انثى سنة 28
سؤال من انثى سنة
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
144 طبيب
موجود حاليا للإجابة على سؤالك
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
ابتداءً من
7.5 USD فقط
ابدأ الانمصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض الجلدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض الجلدية