CIPRO

تتضمن دواعي استعمال سيبروفلوكساسين ما يلي: [2][4]

• التهابات المسالك البولية عندما تكون المضادات الحيوية الأخرى غير مناسبة.
• التهاب المثانة.
• التهاب البروستاتا البكتيري المزمن.
• الالتهاب الرئوي.
• التهاب القصبات.
• التهاب الجيوب الأنفية الحاد.
• العدوى الجلدية.
• عدوى العظام والمفاصل.
• التهابات داخل البطن.
• حمى التيفوئيد.
• الإسهال الناتج عن عدوى.
• داء السيلان.
• بعض أنواع الجمرة الخبيثة (بالإنجليزية: Anthrax).
• الطاعون.
• الكوليرا.
• التهابات العين البكتيرية، مثل التهاب الملتحمة البكتيري. [3]
• التهابات الأذن البكتيرية. [3]

سيبروفلوكساسين للأطفال

لا يُعتبر السيبروفلوكساسين الخيار الأول للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا، إلا في حالات العدوى الشديدة التي لا يمكن علاجها بالمضادات الحيوية الأخرى، أو في هذه الحالات: [4][5]

• التهابات المسالك البولية المعقدة، والتهاب الحويضة والكلية (بالإنجليزية: Pyelonephritis).
• الطاعون والجمرة الخبيثة.
• الكوليرا.
• علاج التليف الكيسي عند الأطفال في بعض الحالات

يمنع استخدام دواء سيبروفلوكساسين في الحالات التالية: [1][2]

• فرط الحساسية للسيبروفلوكساسين أو المضادات الحيوية من مجموعة الفلوروكينولون.
• الاستخدام المتزامن مع دواء تيزانيدين (بالإنجليزية: Tizanidine).
• تاريخ سابق من الإصابة بالوهن العضلي الوبيل (بالإنجليزية: Myasthenia Gravis).
• تاريخ سابق من الإصابة باعتلال الأعصاب الطرفي.

يستخدم سيبروفلوكساسين بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية: [1][2]

• الأطفال والمراهقين في عمر أقل من 18 سنة، إلا في حالات معينة، حيث إنه يسبب التهاب الأوتار.
• التهاب المفاصل، أو مشكلات في الأوتار، أو العظام، أو المفاصل، خاصة لدى الأطفال.
• أمراض القلب أو تاريخ سابق للإصابة بنوبة قلبية.
• متلازمة QT الطويلة (لدى المريض أو أحد أفراد عائلته).
• ضعف العضلات أو الإصابة بالوهن العضلي الوبيل.
• مرضى السكري.
• اضطرابات الأعصاب.
• أمراض الكبد أو أمراض الكلى.
• مرض الصرع أو تاريخ سابق من الإصابة بنوبات تشنجية.
• تمدد الأوعية الدموية أو مشكلات في الدورة الدموية.
• إصابة في الرأس أو ورم في الدماغ.
• نقص بوتاسيوم الدم.
• تاريخ سابق لزراعة الكلى، القلب، أو الرئة.

سيبروفلوكساسين للحامل

لا تُستخدم أقراص أو شراب سيبروفلوكساسين أثناء الحمل باستثناء بعض الحالات حسب استشارة الطبيب، حيث لا يُعرف بشكل دقيق تأثيره في الحمل أو صحة الجنين، لذا يجب إبلاغ الطبيب في حال الحمل أو التخطيط للحمل قبل استخدامه. [2]

سيبروفلوكساسين للمرضع

ينتقل سيبروفلوكساسين إلى حليب الأم، لذلك يجب إخبار الطبيب قبل استخدام السيبروفلوكساسين للمرضعة، والتوقف عن الرضاعة خلال فترة العلاج به، ولمدة يومين بعد آخر جرعة. [2]

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء باستخدام دواء سيبروفلوكساسين.

قد تؤثر الأدوية التالية في فعالية أو أمان استخدام كبسولات سيبروفلوكساسين الفموية: [1][2]

• تيزاندين، وهو مرخي عضلات (يمنع استخدامه مع سيبروفلوكساسين).
• مضادات الحموضة المحتوية على الكالسيوم، أو المغنيسيوم، أو الألمنيوم.
• المكملات والفيتامينات المحتوية على الكالسيوم، أو المغنيسيوم، أو الحديد، أو الزنك.
• الثيوفيلين، موسع الشعب الهوائية لعلاج أعراض الربو.
• مضادات التخثر، مثل الوارفارين.
• الكورتيزون.
• مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل أيبوبروفين ونابروكسين.
• أدوية النفسية ومضادات الذهان، مثل كلوزابين.
• سيكلوسبورين، والميثوتريكسيت، وتُستخدم في تثبيط المناعة.
• الفينيتوين، من الأدوية المستخدمة لعلاج الصرع.
• البروبنيسيد، وهو دواء يستعمل في مرض النقرس.
• بعض أدوية السكري، والقلب، ومدرات البول.
• أدوية اضطراب نظم القلب.
• روبينيورول، وهو يُستخدم لمرض باركنسون ومتلازمة تململ الساقين.
• أدوية ضعف الانتصاب، مثل السيلدينافيل، والتادالافيل.
• الأدوية والمنتجات التي تحتوي على الكافيين.

يُحدد الطبيب جرعة دواء سيبروفلوكساسين بناءً على عوامل مختلفة، مثل نوع العدوى ومدى خطورتها، وتتضمن الجرعات المعتادة ما يلي:

سيبروفلوكساسين للبالغين

تتضمن جرعاته حسب الحالة ما يلي: [3][4]

سيبروفلوكساسين للأطفال

يجب استشارة الطبيب قبل استخدام سيبروفلوكساسين للأطفال، وتتضمن جرعاته كالآتي: [4]

أقراص : 500 مغ ، 750 مغ، حقن 2 ملغ/ مل

يجب حفظ أقراص وكبسولات سيبروفلوكساسين في عبوات مغلقة بعيدًا عن الحرارة والرطوبة، ,بدرجة حرارة الغرفة، ويُحفظ شراب وقطرات سيبروفلوكساسين في الثلاجة أو على درجة حرارة الغرفة. [5]

تتضمن تعليمات استخدام دواء سيبروفلوكساسين ما يلي: [2][6] 

• يُؤخذ سيبروفلوكساسين في نفس الوقت يوميًا، مع أو قبل الطعام.
• يجب الالتزام بالجرعة المقررة ولكامل المدة المحددة، وعدم التوقف عن تناول الدواء حتى في حال الشعور بالتحسن؛ لأن عدم إكمال الجرعة قد يؤدي إلى عودة العدوى.
• يجب رج شراب سيبروفلوكساسين جيدًا كل استخدام لضمان توزيع الدواء بالتساوي، ويجب استخدام السرنجة أو الملعقة المرفقة؛ لقياس الجرعة.
• شرب كمية كافية من السوائل لتجنب الجفاف، خاصة إذا حدث إسهال أثناء تناول سيبروفلوكساسين.
• تجنب أخذ سيبروفلوكساسين قبل ساعتين أو بعد 6 ساعات من تناول مضادات الحموضة، ومنتجات الألبان، أو العصائر المدعمة بالكالسيوم؛ لأنها تقلل من امتصاص الدواء.
• تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، واستخدام واقي الشمس، أو ارتداء ملابس طويلة أثناء العلاج بدواء سيبروفلوكساسين؛ لأنه قد يُسبب حساسية للضوء.
• الحد أو تجنب الكافيين (مثل القهوة والمشروبات الغازية)، والأدوية التي تحتوي عليه، حيث قد يزيد سيبروفلوكساسين من تأثيره.
• لا يُعطى محلول سيبروفلوكساسين عبر أنبوب التغذية.
• يستخدم بحذر عند القيادة، وتشغيل الآلات، أو أداء أنشطة تتطلب التركيز، فقد يسبب عدم وضوح الرؤية وضعف التركيز.
• تجنب لمس قطرة سيبروفلوكساسين العين أو الأذن؛ لمنع تلوثها. [3]