Iron, zinc, molybdneum, copper, vitamins(a-b1--b12-c-e)

زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد

الاسم العلمي	زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد
تصنيف الدواء:	فيتامينات
الفئة:	فيتامينات و معادن
العائلة الدوائية:	-- --

ما هو دواء زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد
الاعراض الجانبية ل زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد
ما هي استخدامات زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد؟
ما هي موانع استخدام زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد؟
ما هي احتياطات استخدام زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد؟
ما هي التداخلات الدوائية ل زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد؟
ما هي جرعات زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد وطرق الاستعمال؟
ما هي الأشكال الدوائية ل زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد؟
ما هي ظروف تخزين زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد؟

ما هو دواء زنك، موليبدنيام، نحاس، فيتامين (أ، ب1، ب12، ج، هـ)، حديد

أقراص للمضغ تعمل كمكمل غذائي لعنصر الحديد خاصة، بالإضافة إلى مجموعة متعددة من الفيتامينات والمعادن مثل النحاس والماغنسيوم.

يحافظ العلاج على مستويات الهيموجلوبين ضمن الطبيعي، ويعالج الارهاق والتعب العام، ويعد من المكملات الهامة للمرأة وقت الحمل، تحتوي على الكثير من المواد الفعالة الهامة للجسم، نذكر منها:

فيتامين ب: وهو فيتامين هام وضروري لبناء وتجديد الأنسجة وخاصة كريات الدم الحمراء، ويدعم الجهاز العصبي ويقويه.
فيتامين ج: فيتامين ج ضروري جداً للبشرة والشعر، حيث يعمل على الحفاظ على تماسك الجلد ونضارته ويقيه شر الشوارد الحرة، فيكتسب الجلد مظهراً شاباً، ويحمى فروة الرأس من التقاط العدوى، ويزيد من قوة الجهاز المناعي تجاه الأمراض عند تناوله عن طريق الفم.
فيتامين هـ: يذوب فيتامين هـ في الدهون، يتواجد بالكثير من الأطعمة مثل زيوت الخضروات، واللحوم، والبيض، والفاكهة، ولفيتامين هـ استخدامات طبية غير محدودة، فخواصه المضادة للالتهاب والأكسدة تقي الجسم من الشوارد الحرة، لذا نجده علاجاً تكميلاً لكل أنواع السرطان، علاجات تقوية الجهاز العصبي. يقي فيتامين هـ من أمراض الضغط، والقلب.
الزنك: عنصر هام جداً للجسم، حيث يؤثر نقصه سلباً بدرجة كبيرة حتى أن حواس مثل التذوق والشم تبدأ في الضعف، ويقل معدل التئام الجروح، ويزداد التقاط العدوى، ويتأثر الجلد والشعر أيضاً.