لا ادري مالذي لدي هل هو رهاب او شي اخر لانه فجاة ظهر لدي
إجابات الأطباء على السؤال
أتمنى لك السلامة، أتفهم تمامًا مدى الإحراج والضيق الذي تشعر به عندما تواجه صعوبة في التحدث مع أخيك أو والدك أو أي شخص ينظر في عينيك، خاصةً في المواقف الجادة، والشعور بالغصة وتسارع ضربات القلب وتغير الصوت بسبب التوتر هي أعراض شائعة جدًا، وقد تكون مرتبطة بالقلق الاجتماعي.
عندما تشعر بالتوتر والقلق أثناء التواصل البصري، يفرز جسمك هرمونات التوتر مثل الأدرينالين. هذه الهرمونات تسبب استجابات جسدية مثل:
- تسارع ضربات القلب: لضخ الدم بشكل أسرع استعدادًا لمواجهة "خطر" متصور.
- الغصة أو الشعور بضيق في الحلق: قد يكون ناتجًا عن تقلص العضلات في منطقة الحلق بسبب التوتر.
- تغير الصوت أو صعوبة الكلام: قد يؤثر التوتر على الحبال الصوتية أو يجعلك تشعر بضيق في التنفس، مما يصعب عليك الكلام بشكل طبيعي.
هذه الاستجابات هي جزء من "استجابة القتال أو الهروب" الطبيعية للجسم، والتي تنشط عندما تشعر بالتهديد، حتى لو كان التهديد مجرد موقف اجتماعي.
إذا استمرت هذه المشكلة وتأثرت حياتك اليومية وعلاقاتك بشكل كبير بسبب هذا القلق، فمن الأفضل استشارة أخصائي نفسي، وفيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على التخفيف من أعراض التوتر:
- التنفس العميق: قبل البدء في المحادثة أو عندما تشعر بالتوتر، خذ أنفاسًا عميقة وبطيئة. استنشق بعمق من الأنف، احبس نفسك لثوانٍ، ثم ازفر ببطء من الفم. هذا يساعد على تهدئة الجهاز العصبي.
- لا تركز على النظر مباشرة في العينين طوال الوقت: لا بأس في النظر بعيدًا للحظات قليلة أثناء الحديث. يمكنك النظر إلى منطقة ما بين الحاجبين أو الأنف إذا كنت تشعر بعدم الارتياح. الهدف هو كسر حدة التواصل البصري المباشر.
- التركيز على الرسالة وليس على الأداء: حاول أن تركز على ما تريد قوله وعلى محتوى الحديث، بدلاً من التركيز على كيف تبدو أو كيف يبدو صوتك.
- التدرج في المواقف: ابدأ بمواقف أقل إثارة للتوتر، مثل التحدث مع شخص تشعر بالراحة معه بشكل أكبر، ثم انتقل تدريجيًا إلى المواقف الأكثر تحديًا.
- التحدث ببطء: عندما تتحدث ببطء، فإنك تمنح نفسك وقتًا للتفكير وتجنب التلعثم، مما قد يقلل من شعورك بالتوتر.
- تجهيز ما ستقوله مسبقًا: إذا كنت تعلم أنك ستتحدث في موضوع جاد، حاول أن تجهز النقاط الرئيسية التي تريد قولها في ذهنك. هذا قد يمنحك شعورًا بالثقة ويقلل من القلق بشأن ما ستقوله.
- تقبل المشاعر: لا تحاول قمع مشاعر القلق. اعترف بوجودها وتذكر أنها مشاعر طبيعية.
للمزيد:
0 2025-07-03T08:46:09+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D9%85%D8%B4%D9%83%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D9%86%D9%87%D8%A7-%D8%B4%D9%87%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%85-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%88-%D8%A7%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%88-%D8%B4%D8%AE%D8%B5-1820125#answer-0أتمنى لك السلامة، أتفهم تمامًا مدى الإحراج والضيق الذي تشعر به عندما تواجه صعوبة في التحدث مع أخيك أو والدك... اقرأ المزيد
أتمنى لك السلامة، أتفهم تمامًا مدى الإحراج والضيق الذي تشعر به عندما تواجه صعوبة في التحدث مع أخيك أو والدك أو أي شخص ينظر في عينيك، خاصةً في المواقف الجادة، والشعور بالغصة وتسارع ضربات القلب وتغير الصوت بسبب التوتر هي أعراض شائعة جدًا، وقد تكون مرتبطة بالقلق الاجتماعي.
عندما تشعر بالتوتر والقلق أثناء التواصل البصري، يفرز جسمك هرمونات التوتر مثل الأدرينالين. هذه الهرمونات تسبب استجابات جسدية مثل:
- تسارع ضربات القلب: لضخ الدم بشكل أسرع استعدادًا لمواجهة "خطر" متصور.
- الغصة أو الشعور بضيق في الحلق: قد يكون ناتجًا عن تقلص العضلات في منطقة الحلق بسبب التوتر.
- تغير الصوت أو صعوبة الكلام: قد يؤثر التوتر على الحبال الصوتية أو يجعلك تشعر بضيق في التنفس، مما يصعب عليك الكلام بشكل طبيعي.
هذه الاستجابات هي جزء من "استجابة القتال أو الهروب" الطبيعية للجسم، والتي تنشط عندما تشعر بالتهديد، حتى لو كان التهديد مجرد موقف اجتماعي.
إذا استمرت هذه المشكلة وتأثرت حياتك اليومية وعلاقاتك بشكل كبير بسبب هذا القلق، فمن الأفضل استشارة أخصائي نفسي، وفيما يلي بعض النصائح التي قد تساعدك على التخفيف من أعراض التوتر:
- التنفس العميق: قبل البدء في المحادثة أو عندما تشعر بالتوتر، خذ أنفاسًا عميقة وبطيئة. استنشق بعمق من الأنف، احبس نفسك لثوانٍ، ثم ازفر ببطء من الفم. هذا يساعد على تهدئة الجهاز العصبي.
- لا تركز على النظر مباشرة في العينين طوال الوقت: لا بأس في النظر بعيدًا للحظات قليلة أثناء الحديث. يمكنك النظر إلى منطقة ما بين الحاجبين أو الأنف إذا كنت تشعر بعدم الارتياح. الهدف هو كسر حدة التواصل البصري المباشر.
- التركيز على الرسالة وليس على الأداء: حاول أن تركز على ما تريد قوله وعلى محتوى الحديث، بدلاً من التركيز على كيف تبدو أو كيف يبدو صوتك.
- التدرج في المواقف: ابدأ بمواقف أقل إثارة للتوتر، مثل التحدث مع شخص تشعر بالراحة معه بشكل أكبر، ثم انتقل تدريجيًا إلى المواقف الأكثر تحديًا.
- التحدث ببطء: عندما تتحدث ببطء، فإنك تمنح نفسك وقتًا للتفكير وتجنب التلعثم، مما قد يقلل من شعورك بالتوتر.
- تجهيز ما ستقوله مسبقًا: إذا كنت تعلم أنك ستتحدث في موضوع جاد، حاول أن تجهز النقاط الرئيسية التي تريد قولها في ذهنك. هذا قد يمنحك شعورًا بالثقة ويقلل من القلق بشأن ما ستقوله.
- تقبل المشاعر: لا تحاول قمع مشاعر القلق. اعترف بوجودها وتذكر أنها مشاعر طبيعية.
للمزيد:
يبدو أن ما تصفه قد يكون نوعاً من القلق الاجتماعي أو اضطراب التوتر، وهذا ليس بالأمر النادر. من الممكن أن تكون مشاعرك مرتبطة بالتوتر أو الرهاب الاجتماعي، حيث تشعر بعدم الراحة أو القلق عند التفاعل مع الآخرين، خاصة في المواقف التي تعتبرها مهمة أو جدية. عند التحدث مع الآخرين، قد يؤدي القلق إلى زيادة نبض القلب والشعور بالغصة وصعوبة في الكلام، وهذه الأعراض يمكن أن تحدث نتيجة للتوتر النفسي. هذه الحالة قد تزداد في المواقف التي تركز فيها على شخص ينظر إليك مباشرة. من الجيد أن تستمع إلى مشاعرك وتحاول فهم السبب وراء هذا التوتر. إذا استمرت الأعراض أو أصبحت مؤثرة في حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي للحصول على تقييم دقيق ودعم في التعامل مع هذه المشاعر.
1 2025-02-18T14:30:45+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D9%85%D8%B4%D9%83%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%85%D9%86%D9%87%D8%A7-%D8%B4%D9%87%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%85-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%88-%D8%A7%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%88-%D8%B4%D8%AE%D8%B5-1820125#answer-1يبدو أن ما تصفه قد يكون نوعاً من القلق الاجتماعي أو اضطراب التوتر، وهذا ليس بالأمر النادر. من الممكن أن... اقرأ المزيد
يبدو أن ما تصفه قد يكون نوعاً من القلق الاجتماعي أو اضطراب التوتر، وهذا ليس بالأمر النادر. من الممكن أن تكون مشاعرك مرتبطة بالتوتر أو الرهاب الاجتماعي، حيث تشعر بعدم الراحة أو القلق عند التفاعل مع الآخرين، خاصة في المواقف التي تعتبرها مهمة أو جدية. عند التحدث مع الآخرين، قد يؤدي القلق إلى زيادة نبض القلب والشعور بالغصة وصعوبة في الكلام، وهذه الأعراض يمكن أن تحدث نتيجة للتوتر النفسي. هذه الحالة قد تزداد في المواقف التي تركز فيها على شخص ينظر إليك مباشرة. من الجيد أن تستمع إلى مشاعرك وتحاول فهم السبب وراء هذا التوتر. إذا استمرت الأعراض أو أصبحت مؤثرة في حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي للحصول على تقييم دقيق ودعم في التعامل مع هذه المشاعر.
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 19
في أمراض نفسية
ما اقدر بدون الشخص اللي احبه احس بموت بدونه حرفياً احس بشعور غريب اختنق و يضيق نفسي و احس بكتمه...
سؤال من أنثى سنة 29
في أمراض نفسية
ليه فجأة بحس انى مش عارفة اتنفس وجسمى بينمل ويتشنج وكأنى فقد الوعى زى الإغماء مش متحكه ولا مدركه ممكن...
سؤال من ذكر سنة 46
في أمراض نفسية
استخدمت منذ ١٠ سنوات ادوية لسوء المزاج والخوف. فحوصات الدم ممتازة والفيتامين د جيد. باروكستين،سرترالين،ايفكسور،برينتلكس،بنزوديازبين،زيبركسا،تفرانيل،اولازبين،ريسبردال ما الحل؟
العلاج لوحده غير كافي تحتاج الي جلسات علاجيه لتدريب المخ علي تغيير طريقه التفكير
سؤال من ذكر سنة 26
في أمراض نفسية
أين توجد الأعصاب في جسم الإنسان؟ هل توجد في أماكن محددة أم أنها متوزعة في كافة أنحاء الجسم ؟
سؤال من ذكر سنة 28
في أمراض نفسية
المشكله دي بدئت عندي من حوالي ٧ سنين او اكتر انا عندي ٢٦ سنه حاليا. انا بخاف اخرج او اني...
سؤال من أنثى سنة 37
في أمراض نفسية
عمده نوبات صرع من اوبع سنوات واكثر ويستخدم في اليوم حبتين كيبرا واكن المريض غصب فجأه وحاول ايقاف الحبوب فجأه
سؤال من ذكر سنة 30
في أمراض نفسية
أنا أصاب بالصداع بين الحين والآخر، كيف اعرف ان الصداع طبيعي؟
بشكل عام لا يوجد ما يسمى كيف اعرف ان الصداع طبيعي، حيث أن الصداع من الأعراض غير الطبيعية التي تسبب الإزعاج لدى الشخص المصاب، إلا أنه يوجد العديد من المحفزات المعروفة التي يسبب التعرض لها الإصابة بالصداع بصورة طبيعية ومن هذه المحفزات ما يلي:
- التوتر والإجهاد الشديد.
- الإدمان على شرب الكحول.
- الحساسية التي تصيب الجهاز التنفسي.
- الإكثار من شرب الكافيين.
- الإكثار من إجهاد العين.
- التغيرات والاضطرابات الهرمونية.
- الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
- الحساسية للضوء.
- التدخين.
ومن جهة أخرى، يوجد العديد من العلامات والأعراض لمعرفة أن الصداع غير طبيعي ويستدعي ضرورة التدخل من قبل الطبيب المختص، ومن أبرز هذه الأعراض:
- الصداع المتكرر، أو الصداع اليومي المزمن.
- الصداع الذي يسبب إيقاظ الشخص من النوم.
- الشعور بالخفقان في الرأس.
- الصداع المستمر الذي لا يستجيب لمسكنات الألم.
- الصداع الشديد جداً الذي يظهر بصورة مفاجئة.
- التصلب في الرقبة مع الحمى.
- الغثيان والقيء.
- الدوخة والاضطرابات في التوازن.
- الصعوبة في المشي.
- الصعوبة في فهم الكلام.
- النوبات.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة 23
في أمراض نفسية
السلام عليكم، قد شخصت باعراض ذهانية أو ذهان بسيط أنا لا ارى أشياء و لا اسمع و لكن هو عقلى...
سؤال من أنثى سنة 20
في أمراض نفسية
اذا جيت بنام او بدخل في مرحله النوم اي صوت خفيف ممكن يصحيني حتى لو خطوات شخص اصحى مخروشه مره...
سؤال من ذكر سنة
في أمراض نفسية
عندي وسواس من السكر هل السكر النوع الاول يصيبني وانا عمري ٣٠ الان مررت بحالة حزن قبل عامين وفحصت الحمدلله...
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
التعليقات
0 تعليق
كن الأول في مشاركة رأيك!
شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين