الشعور المستمر بانني اعيش في حلم رغم اليقظة ما العمل

icon 27 نوفمبر 2021
icon 23065
أشعر أنني أعيش في حلم رغم أنني مستيقظ. ما العمل؟
WhatsApp Icon هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أتمنى لكِ السلامة، ما تشعرين به قد يكون تجربة مزعجة، ومن المهم أن نتعامل معها بجدية، فالشعور بأنك تعيشين في حلم وأنت مستيقظة يسمى أحيانًا "تبدد الواقع" أو "الشعور باللاواقعية"، وهذه الحالة يمكن أن تكون مرتبطة بالعديد من العوامل، مثل الآتي:

  • التوتر والقلق: الضغط النفسي الشديد والقلق المزمن يمكن أن يؤديا إلى هذه المشاعر.
  • قلة النوم: عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يمكن أن يؤثر على إدراكك للواقع.
  • الصدمات: تجارب الصدمات الماضية أو الحالية يمكن أن تسبب شعورًا بالانفصال عن الواقع.
  • بعض الحالات الصحية النفسية: مثل اضطرابات القلق، واضطرابات الهلع، واضطراب ما بعد الصدمة، واضطرابات الانفصال.
  • بعض الأدوية: في حالات نادرة، قد تكون هذه المشاعر من الآثار الجانبية لبعض الأدوية.

أنصحكِ بعدم التأخر في استشارة أخصائي نفسي لتقييم حالتك ووضع خطة علاجية مناسبة للخروج من هذه الحالة، وقد تساعدك التدابير التالية في استعادة الشعور بالواقع:

  • التركيز على التفاصيل الحسية: حاولي الانتباه بشكل خاص للتفاصيل الصغيرة في محيطك، على سبيل المثال لاحظي لون الزهرة، أو صوت العصافير، أو رائحة القهوة.
  • الحصول على قسط كافٍ من النوم: حاولي الحصول على 7-9 ساعات من النوم كل ليلة، لأن قلة النوم يمكن أن تزيد من مشاعر اللاواقعية.
  • تقليل التوتر: حاول تحديد مصادر التوتر في حياتك وإيجاد طرق صحية للتعامل معها، مثل ممارسة الرياضة، أو قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، أو ممارسة هواياتك.

تذكري دائمًا أنه لا داعي لمواجهة التحديات النفسية وحدك، فالآن يمكنك التحدث مع أخصائي نفسي معتمد من منزلك، بجلسة آمنة وسرية تمامًا، وفي الوقت الذي يناسبك عبر منصة الطبي.

 

للمزيد:

0 2025-04-09T09:09:10+00:00

أتمنى لكِ السلامة، ما تشعرين به قد يكون تجربة مزعجة، ومن المهم أن نتعامل معها بجدية، فالشعور بأنك تعيشين في حلم... اقرأ المزيد

أتمنى لكِ السلامة، ما تشعرين به قد يكون تجربة مزعجة، ومن المهم أن نتعامل معها بجدية، فالشعور بأنك تعيشين في حلم وأنت مستيقظة يسمى أحيانًا "تبدد الواقع" أو "الشعور باللاواقعية"، وهذه الحالة يمكن أن تكون مرتبطة بالعديد من العوامل، مثل الآتي:

  • التوتر والقلق: الضغط النفسي الشديد والقلق المزمن يمكن أن يؤديا إلى هذه المشاعر.
  • قلة النوم: عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم يمكن أن يؤثر على إدراكك للواقع.
  • الصدمات: تجارب الصدمات الماضية أو الحالية يمكن أن تسبب شعورًا بالانفصال عن الواقع.
  • بعض الحالات الصحية النفسية: مثل اضطرابات القلق، واضطرابات الهلع، واضطراب ما بعد الصدمة، واضطرابات الانفصال.
  • بعض الأدوية: في حالات نادرة، قد تكون هذه المشاعر من الآثار الجانبية لبعض الأدوية.

أنصحكِ بعدم التأخر في استشارة أخصائي نفسي لتقييم حالتك ووضع خطة علاجية مناسبة للخروج من هذه الحالة، وقد تساعدك التدابير التالية في استعادة الشعور بالواقع:

  • التركيز على التفاصيل الحسية: حاولي الانتباه بشكل خاص للتفاصيل الصغيرة في محيطك، على سبيل المثال لاحظي لون الزهرة، أو صوت العصافير، أو رائحة القهوة.
  • الحصول على قسط كافٍ من النوم: حاولي الحصول على 7-9 ساعات من النوم كل ليلة، لأن قلة النوم يمكن أن تزيد من مشاعر اللاواقعية.
  • تقليل التوتر: حاول تحديد مصادر التوتر في حياتك وإيجاد طرق صحية للتعامل معها، مثل ممارسة الرياضة، أو قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة، أو ممارسة هواياتك.

تذكري دائمًا أنه لا داعي لمواجهة التحديات النفسية وحدك، فالآن يمكنك التحدث مع أخصائي نفسي معتمد من منزلك، بجلسة آمنة وسرية تمامًا، وفي الوقت الذي يناسبك عبر منصة الطبي.

 

للمزيد:

الشعور بأنك تعيش في حلم رغم أنك مستيقظ يُعرف باسم بتبدد الشخصية أو التبدد من الواقع وهو حالة نفسية تجعل الشخص يشعر بأن ما حوله غير حقيقي أو ضبابي، وهذه الحالة ليست بالضرورة دائمة، لكنها قد تكون مزعجة، إليك بعض خطوات للتعامل مع هذا الشعور:

  • التعرف على السبب المحتمل: قد تكون هذه الحالة ناتجة عن التوتر الشديد، القلق المزمن، أو اضطراب الهلع، أو يمكن أن تحدث بسبب قلة النوم، الإرهاق، أو كعرض جانبي لبعض الأدوية.
  • ممارسة تمارين الاسترخاء: مثل تمارين التنفس، جرب التنفس العميق والبطيء لتهدئة الجهاز العصبي.
  • تعديل نمط الحياة: احرص على النوم الجيد (7-9 ساعات يومياً)، وتناول غذاءً صحياً ومتوازناً للحفاظ على طاقة الجسم، وقلّل من الكافيين والمنبهات التي قد تزيد من التوتر.
  • تجنب الانغماس في التفكير السلبي، ولا تحاول تحليل الشعور بشكل زائد، لأنه قد يزيد من حدة التجربة، وركّز على الأنشطة اليومية التي تتطلب انتباهك.
  • إذا استمرت الحالة لفترة طويلة أو أثرت على حياتك اليومية، فمن الأفضل استشارة مختص نفسي، فالعلاج السلوكي المعرفي قد يكون فعالاً في فهم وإدارة هذه الحالة.
  • مارس التمارين فالرياضة المنتظمة تحفز إنتاج هرمونات السعادة، مما يخفف من الأعراض.

للمزيد:

1 2022-01-15T00:06:03+00:00

الشعور بأنك تعيش في حلم رغم أنك مستيقظ يُعرف باسم بتبدد الشخصية أو التبدد من الواقع وهو حالة نفسية تجعل... اقرأ المزيد

الشعور بأنك تعيش في حلم رغم أنك مستيقظ يُعرف باسم بتبدد الشخصية أو التبدد من الواقع وهو حالة نفسية تجعل الشخص يشعر بأن ما حوله غير حقيقي أو ضبابي، وهذه الحالة ليست بالضرورة دائمة، لكنها قد تكون مزعجة، إليك بعض خطوات للتعامل مع هذا الشعور:

  • التعرف على السبب المحتمل: قد تكون هذه الحالة ناتجة عن التوتر الشديد، القلق المزمن، أو اضطراب الهلع، أو يمكن أن تحدث بسبب قلة النوم، الإرهاق، أو كعرض جانبي لبعض الأدوية.
  • ممارسة تمارين الاسترخاء: مثل تمارين التنفس، جرب التنفس العميق والبطيء لتهدئة الجهاز العصبي.
  • تعديل نمط الحياة: احرص على النوم الجيد (7-9 ساعات يومياً)، وتناول غذاءً صحياً ومتوازناً للحفاظ على طاقة الجسم، وقلّل من الكافيين والمنبهات التي قد تزيد من التوتر.
  • تجنب الانغماس في التفكير السلبي، ولا تحاول تحليل الشعور بشكل زائد، لأنه قد يزيد من حدة التجربة، وركّز على الأنشطة اليومية التي تتطلب انتباهك.
  • إذا استمرت الحالة لفترة طويلة أو أثرت على حياتك اليومية، فمن الأفضل استشارة مختص نفسي، فالعلاج السلوكي المعرفي قد يكون فعالاً في فهم وإدارة هذه الحالة.
  • مارس التمارين فالرياضة المنتظمة تحفز إنتاج هرمونات السعادة، مما يخفف من الأعراض.

للمزيد:

altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

التعليقات

0 تعليق

كن الأول في مشاركة رأيك!

شارك تجربتك أو رأيك مع الآخرين

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
اعرف اكثر عن سرطان المعدة مقالات طبية
النساء ومرض ألزهايمر أخبار طبية
فوائد زيت النيم للشعر مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 27 سنة

بدات بتناول بذور اليقطين فلاحظت لخبطة في الدورة الشهرية بعدما كانت تاتي كل يوم تحديدا جاءت الدورة مرتين في شهر والمرة الثانية بدون الم او مغص او اي اعراض جانبية ولم يسبق ان تاتيني الدورة متقدمة ابدا واوقفت اخذ بذور اليقطين بعدها هل امور طبيعية لموازنة الهرمونات