يسبب توقف النظام الغذائي الصارم وفقدان الوزن السريع سبباً للإمساك الشديد الذي تعاني منه. يمكن أن يؤثر التغيير المفاجئ في نوعية الطعام وكميته على عملية الهضم وحركة الأمعاء. يجب عليك الحرص على تناول كميات كافية من الألياف في الطعام وشرب السوائل بكميات كافية لتعزيز حركة الأمعاء. أما بالنسبة للألم في منطقة الشرج، فقد يكون هناك أسباب أخرى محتملة مثل التهاب أو شرخ شرجي. من الضروري مراجعة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة وتحديد التشخيص الصحيح.

الدواء الذي تتناوله لمنع خروج الغازات هو حلا مؤقتا، ولكن تحتاج إلى اتباع إجراءات أخرى للتحكم بمشكلة سَل الريح بشكل دائم. بعض النصائح التي قد تساعدك هي: 1. تناول الطعام ببطء ومضغه جيدا للحد من تكون الهواء في الجهاز الهضمي. 2. تجنب تناول الأطعمة الغازية مثل الفاصوليا، البقوليات، والبصل. 3. ممارسة الرياضة بانتظام لتحفيز حركة الأمعاء. 4. الاحتفاظ بالهدوء وتفادي التوتر والقلق. 5. شرب كميات كافية من الماء للمساعدة على هضم الطعام.

يجب عليك مراجعة طبيبك لإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد وجود الجرثومة وبعد ذلك سيتم وضع خطة علاجية مناسبة لك.

نعم في حال الاسهال البسيط والمتوسط هناك. بعض النصائح للتعامل مع الاسهال مثل .إعطاء الطفل السوائل لمنع الجفاف مثل محلول الجفاف، عصير التفاح مخفف بالماء.تجنب إعطاء الطفل الحليب، الأكل الغني بالألياف. السكريات أو الاكل الدسم الغني بالدهون حيث انه يزيد الحالة سوء.يعطى السوائل مثل وعصير التفاح وغيرها من العصائر لمدة 24 ساعة ثم يعطى وجبات خفيفة مثل الموز، والتفاح المسلوق والبطاطس والأرز المسلوق .

من الأفضل زيارة الطبيب لإجراء الفحوصات اللازمة لتحديد السبب الحقيقي ووصف العلاج المناسب. تأكد من شرب الكثير من الماء، تناول الأغذية الغنية بالألياف، وممارسة التمارين الرياضية للمساعدة في تحسين الهضم.

قد تكون هذه الأعراض مرتبطة ببعضها البعض، خاصةً حساسية اللاكتوز (سكر الحليب) التي قد تظهر في أي عمر. أما بالنسبة لخروج حبة الدواء غير مهضومة، فقد يكون ذلك بسبب سرعة مرورها في الجهاز الهضمي نتيجة الإسهال.

يُنصح بزيارة الطبيب لتشخيص الحالة بدقة، خاصةً إذا استمرت الأعراض أو زادت حدتها.

الألم في منطقة الحوض يكون ناتجاً عن العديد من الحالات مثل التهاب المرارة، الحصى الكلوية، أو التهاب الأمعاء. راجعي الطبيب لتشخيص الحالة والعلاج المناسب.