أعاني من التفكير المفرط والانفعال وكذلك تغير المزاج المزعج دوما ما أندم على قراراتي وأفعالي لكن لا أستطيع التغير
أجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحمودأجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحمودأجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحموديبدو أن ما تمرين به قد يكون ناتجًا عن حالة صحية تؤثر على مستوى طاقتك وصحتك العامة. النوم المفرط والشعور بالإرهاق المستمر يمكن أن يكونان مؤشرًا على عدة أسباب صحية، وأهم شيء هو عدم تجاهل هذه الأعراض والعمل على فهم السبب وراءها. من المهم أن تقومي بزيارة الطبيب للتأكد من عدم وجود مشكلة صحية وراء هذه الأعراض. قد يقوم الطبيب بإجراء فحوصات طبية، مثل فحص الغدة الدرقية أو فحص مستويات الحديد والفيتامينات، للبحث عن الأسباب الجسدية المحتملة. إذا كنتِ تشعرين أيضًا بالحزن أو فقدان الاهتمام بالحياة، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي لتقييم حالتك. يمكن أن يساعد العلاج النفسي في علاج الاكتئاب أو القلق إن كان هو السبب. حتى لو كانت البداية بسيطة، مثل المشي القصير في الهواء الطلق أو التمدد، فإن الحركة يمكن أن تساعد في زيادة مستويات الطاقة وتحسين المزاج العام. حاولِ وضع جدول ثابت للنوم واليقظة، وتجنب النوم المفرط خلال النهار. تأكدي من أن البيئة التي تنامين فيها مريحة ومظلمة، وقومي بتقليل استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم. تأكدي من أنك تتبعين نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا يحتوي على الفواكه، والخضروات، والبروتينات، والكربوهيدرات الصحية. نقص بعض العناصر الغذائية قد يسبب الشعور بالتعب الشديد.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبالخوف من التجشؤ المحرج هو نوع من القلق الاجتماعي الذي يمكن أن يؤثر على حياتك اليومية. رغم أن التجشؤ هو أمر طبيعي، إلا أن مشاعر الخوف والقلق من الإحراج يمكن أن تكون شديدة ومرهقة. إليك بعض النصائح للتغلب على هذا الخوف: قد تكون لديك فكرة أن الآخرين سوف يلاحظون ويتهكمون إذا حدث التجشؤ، ولكن في الواقع، من المحتمل أنهم لن يعيروا الأمر اهتمامًا كبيرًا. التحدث مع الأصدقاء المقربين أو العائلة عن مخاوفك قد يساعدك على تقليل القلق. عندما تشعرين بالخوف من حدوث التجشؤ، حاولي أن تسألي نفسك: "ما هي أسوأ نتيجة يمكن أن تحدث؟"، ثم فكري في الاحتمالات الواقعية لهذه النتيجة. هذا يساعد على تقليل المبالغة في القلق. إذا كان القلق يؤثر على حياتك اليومية بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث إلى معالج نفسي متخصص. تساعد تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل على تهدئة الجهاز العصبي وتقليل القلق بشكل عام. إذا شعرتِ بالتوتر قبل تناول الطعام أو في لحظة خوف من التجشؤ، جربي أخذ نفس عميق والتركيز على الاسترخاء.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبفقدان الشغف والشعور بالوحدة رغم وجود الأصدقاء والعائلة، بالإضافة إلى التفكير المفرط، يمكن أن يكون من الأعراض التي تؤثر على الصحة النفسية بشكل كبير. ما تشعر به ليس غريبًا، وهناك خطوات يمكنك اتخاذها للمساعدة في التعامل مع هذه المشاعر: في بعض الأحيان، التفكير المفرط يحدث عندما لا يكون لدينا وقت أو مساحة للتفكير العميق في ما نريد أو ما يشعرنا بالسعادة. حاول أن تراقب الأفكار التي تسيطر عليك، وأين تركز ذهنك، وما إذا كانت هناك أفكار سلبية أو قلق مفرط يمكن معالجته. إذا كنت تشعر بفقدان الشغف، قد يكون من المفيد أن تضع لنفسك تحديات صغيرة وغير معقدة. قد تكون هذه تحديات شخصية أو حتى تتعلق بأنشطة جديدة أو هوايات كنت مهتمًا بها. حاول الخروج من الروتين المعتاد ولو لفترة قصيرة لتغيير جو حياتك. رغم أن لديك أصدقاء وأهل، إلا أن التحدث عن مشاعرك قد يساعدك في التخفيف عن نفسك. أحيانًا، قد نحتاج إلى شخص آخر يساعدنا في رؤية الأمور من زاوية مختلفة. محاولة اكتشاف اهتمامات جديدة أو العودة إلى نشاط كنت تستمتع به في الماضي يمكن أن يساعدك في استعادة الشغف. أحيانًا، نحتاج إلى شيء جديد لإحياء الحماس الذي فقدناه. ممارسة الرياضة بانتظام، حتى لو كانت مجرد تمارين خفيفة، يمكن أن تساعد على تحسين المزاج بشكل كبير. كما أن تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق قد تساعد على تهدئة العقل وتقليل التفكير المفرط. إذا كانت مشاعر فقدان الشغف والتفكير المفرط تؤثر بشكل كبير على حياتك اليومية، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي. المعالج النفسي يمكن أن يساعدك على فهم جذور هذه المشاعر ويوجهك نحو طرق أكثر فعالية للتعامل معها.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبأجاب عن السؤال
الاستشاري نبيل الحمودآخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أفهم تمامًا ما تمرين به، وأنتِ لستِ وحدك في هذا. الوسواس القهري والخوف من الموت من الأمور التي يمكن أن تكون شديدة التأثير على الحياة اليومية. ولكن هناك خطوات يمكنك اتخاذها للمساعدة في التغلب على هذه المشاعر واستعادة حياتك الطبيعية. يساعدك العلاج النفسي على التعرف على الأفكار المقلقة وتغيير الطريقة التي تتعاملين بها معها. من خلال تعلم تقنيات مثل التعرض والتفاعل مع الأفكار المخيفة بشكل تدريجي، يمكنك تقليل قوة هذه الأفكار. ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق، التأمل، واليوغا يمكن أن تساعدك على تهدئة عقلك وتقليل الشعور بالقلق. كما أن ممارسة الرياضة بانتظام لها تأثير إيجابي في تقليل التوتر وتحسين المزاج. قد يكون من المفيد أن تحاولي مواجهة أفكارك المخيفة بشكل منظم. مثلا، إذا شعرتِ بأنك ستُموتين قريبًا، يمكنك التوقف لحظة لتسألِ نفسك عن أسباب هذه الفكرة وإذا كانت مدعومة بأدلة من الواقع. لا تحتفظي بمشاعرك داخلك. تحدثي مع الأشخاص الذين تثقين بهم حول ما تشعرين به. قد يساعدك الحديث في تخفيف العبء النفسي. الأدوية يمكن أن تكون جزءًا من العلاج مع العلاج النفسي.
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبنخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكلماذا كثرة البكاء تؤدي الى تقيء مباشرة
أجاب عن السؤال
د. احمد مسلمانيانا احيانا اتخيل امور في عقلي عن احداث واتخيل نفسي مع اشخاص مشاهير او اخترع من راسي اي شخص بصورة عاطفية او صداقة صداع ومن الصعب التركيز في الدراسة او التفكير احس ان اغلب الناس يلي هم لا انسجم معهم فقط محدودون اتكلم معهم بارتياح وقبل ان اذهب الى النوم اتخيل واتخيل وانسجم مع التخيلات هل يوجد بي انفصام الشخصية
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيباجد نفسي افكر في تخيلات لاشياء سلبية قد تحدث في المستقبل و يدفعني للتفكير في تصرفات يجب ان اتخذها الآن لتجنب وقوع هذه التخيلات كيف يمكنني التعامل مع النوع من التفكير والقلق بشكل فعال
أجاب عن السؤال
د. زينب ذيبانا بنت ١٦ وصار فيني شي غريب وبدون سبب هو التفكير المفرط يعني مثلا لما افكر في النوم افكر بشكل مفرط لدرجة اني ممكن اعاني من صعوبة نوم من كثر التفكير وافكر كيف الانسان ينام ان مدرب هو ذكاء زايد او وسواس وكثير متضايقة من الشي لانه ياثر علي وقد صار لي موقف كنت بتكلم مع صاحبتي وفجاة فكرت في التواصل البصري بافراط وتوترت وصرت ما اطالع في وجهها
أجاب عن السؤال
د. يوسف الراعوشانا طالبة جامعية في الفصل الاول مشكلتي بالنسيان وعدم تخزين معلومات الا بعد مراجعتها ولو كنت دارسها قبل بيوم او قبل وقت قصير حدثت هذه المشكلة من مرحلة التوجيهي اما قبله كنت سريعة الحفظ وتالخزين
أجاب عن السؤال
د. احمد مسلماني
هل ترغب في الحصول على
استشارة طبية مع طبيب
عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية