أنا شاب عمري 33 عام ومتزوج لدي شيء غريب عندما أرى شخص غير مرغوب فيه أو أقع في مشكلة ما فيحدث لي نوع من المفاجأة إزياد في دقات القلب للاحظات ثم أرجع طبيعي هل هذا طبيعي ويحصل مع أي شخص أم لا وشكرا

لا داعي للقلق هذا نوع من اضطراب القلق الاجتماعي سيتلاشى تدريجياً مع الوقت خاصة إذا أكثرت من التعرض لمثل هذه المواقف وأكثرت من المشاركة في النشاطات الاجتماعية المختلفة

عندما اجهد نفسي يحدث لي تنمل وخدر في الشق الأيمن من جسمي كاملاً مع نص وجهي لمدة 10 دقائق ويزول ويبقى صداع نصفي شديد لا يزول الا اذا نمت ما السبب وماذا افعل انا خائف جدا أرجو رد

انت بحاجه لإجراء فحوصات تصوير رنين وتخطيط للدماغ ثم تقييم الطبيب النفساني

عندما يكون الجو باردا ألاحظ ان الخصية تنكمش من البرودة وحجمها يصغر فقط عندما يكون الجو باردا او عندما أكون في حالة قلق او خوف من شيء ما هل هذا طبيعي ام يوجد سبب أرجو إجابتي

هذا طبيعي، ولا يوجد سبب آخر، فلا داعي للقلق.

اعاني من خوف شديد وغريب من التكلم وسط الجماعه وتحدث تمتمه في حديثي ويتغير لون وجهي بسبب ذلك وايضاً الحاله تحصل عندما يسئلني استاذي في الجامعه ويظهر علي علامات الارتباك مع ان السؤال طبيعي؟

هذه اعراض Social Phobia و العلاج الأنجح لذلك هو العلاج السلوكي الذي يبدأ بتصحيح نظرة المريض الخاطئة وأحكامه على نفسه وتصحيح نظرته إلى الناس ،و إلى المجتمع، يجب على المريض ان يخالف خوفه، أن يقتحم العالم الذي يخاف منه بالتدريج

السلام عليكم انا لدي مشكلة مثلا عندما اشعر في غضب او في توتر او عندما يكون جسمي ساخن اشعر في حكة قوية جدا في جسدي ويصبح جسدي حار جدا لمدة ٥ او ١٠ دقايق ما هي الحالة هذه وشكرا

هي توتر عابر مارس الرياضه والاسترخاء

أنا شاب 27 سنة، أعاني من مرض لم أجد له حلاًّ، ومدة المرض سنة تقريبا إلى حد الان. أشعر بعدم التوازن في المشي، يعني حين أمشي مسافة طويلة أشعر كأني شبه سكران أو كأني أتعاطى للمخدرات، بعض الأحيان وأثناء المشي أشعر بأني أريد أن أنام وأفقدالتركيز، وأيضا أشعر بخفة في الساقين وكأني لا أستطيع التحكم فيهما،، يعني بصفة عامة أميل دائما إلى الجلوس أو إذا كنت ذاهب إلى مهمة أذهب في سيارة الأجرة لم أعد أتحمل المشي، أو ربما أصبحت عندي عقدة من المشي. ـ عملت فحوصات مرتين على القلب عند أخصائي القلب والشرايين (القلب سليم ) ـ ضغط الدم في الشرايين معتدل وعادي ـ لا أشعر بأي ألم في رأسي ـ دقات القلب عادية وأتنفس عادي ـ لا يوجد مرض السكري ولا معدة ولا أي شيء ـ لا يغمى علي قال لي الأطباء هي فقط حالة إكتئاب وضغوطات نفسية عابرة، الآن مرت سنة ومازلت على نفس الحال ملحوضة : عندما أكون جالسا أشعر بالهدوء التام وأكون في حالة طبيعية هذه الأعراض فقط تظهر حين أمشي مسافة أكثر من 100 م 150 م أتمنا أن تفيدوني إخواني الكرام أريد منكم حلول، وهل من أحد يشكو من نفس الأعراض؟ والله تعالى لا يضيع أجر المحسنين .

ننصح باجراء فحص جهد فإذا كان سليماً يتوجب العلاج النفسي أم اذا أسفر عن شيئ فسيتم علاجه بعد تحديده وتشخيصة بصورة صحيحة

انا لدي صعوبة قي الدهول في النوم و اشكو من حالة غريبة في الدخول في النوم حيث انني اشعر اني غير نائم و غير مرتاح واشعر كان اطرافي بهم برودة بين الجلد والعظام واحيانا تاتي هده الحال ولاادري بيما يدور حولي كانني نائم نوم طبيعي واحيانا اشعر بما يدور حولي ولكني لا اقدر ان اغادر الفراش وثاثر علي هده الحالة بعد الاستيقاض وفي يومي باكمله حيث اشعر بقوتي منهكة و ودهني غير صافي و عصبي

جسمك بحاجة إلى التعب والحركة والرياضة. جرب المشي كل يوم عدة كيلومترات أو الركض أو أي رياضة فهي كفيلة بمنحك نوماً هنيئاً. ولا تفكر في المرض ولا تكبرها.

عندي توتر و قلق دائم بعض المرات بدون اي سبب استيقض من النوم و احس بنرفزة وضيق شديد فوق السرة و ايضا بخفقان شديد والم في اليد و الرجل اليسرى هل يمكن ان يكون لهدا التوتر سبب عضوي

الطبيب النفساني يقيم الحاله واذا كان هناك ضروره يجري بعض الفحوصات

سؤال من ذكر سنة

الصحة النفسية

عندما اركب التاكسي تكون عندي حالة انتصاب تام وكامل ما سبب ذالك

Q: في بعض الأحيان احس اني اريد عض شيئا وايضا احس في هذا الإحساس عند اكون متوترا اريد ان اعرف ان هذه تعتبر حالة مرضية إذ كانت ماهي اسبابها

هي شكل من اشكال التوتر ولا ترضخي لها

Q: هل لي ان اعرف السبب عن كوني اشعر بقلق دائم؟ويصاحبه اغلب الوقت ارتفاع دقات القلب و ضعف عام وفشل رجلي واحيانا ارى ما حولي دون ان احس بها حق الشعور؟

اضطراب القلق يسبب أحياناً ضائِقَة كبيرة، واِخْتِلال في قدرة الشخص على الإداء الوظيفي على الأقل في بعض مجالات الحياة اليومية، ويمكن أن يكون نوعين اضطراب محدد (الخشية فقط من حالة أو من وَضْع اجتماعي معين) أو اضطراب مُعَمَّم، الذي ينطوي عادة على خوف مستمر ومكثف، ومزمن من حُكم الآخرين، مما يسبب الشعور بالحرج أو الإرتباك إزاء تصرفاته الخاصة، ومن الممكن أن تكون هذه المخاوف ناجمة عن تصور شخصي، أو عن التدقيق الفعلي من قبل الآخرين، ويمكن أن يكون معروف من قبل الشخص على أنه تصور مبالغ فيه أو غير معقول، ولكنه يواجه صعوبة كبيرة في التغلب عليه، ونسبته بين عامة الناس الذين قد تُستوفى فيهم معايير اضطراب القلق الاجتماعي في مرحلة ما من حياتهم تقارب 13.3 في المئة والشخص عادة يستطيع أن يُحدد السبب من خلال التعود على تفريغ ما في ذهنه وكل ما يخطر في باله من خلال التدوين اليومي لكل مشاط أو عمل يود القيام به ومن ثم مُعاودة التقييم لما تم انجازه وما هي الوسيلة أو الطريقة الممكنة التي تضمن له ذلك