نقص التصبغ | hypopigmentation
ما هو نقص التصبغ
نقص التصبغ هو أحد اضطرابات لون البشرة الذي يحدث بفعل نقص كمية صبغة الميلانين أو الخلايا الصبغية المسؤولة عن تكوين الميلانين مما يؤدي إلى ظهور البشرة بلون أفتح من لونها الطبيعي ويكون هذا النوع من الاضطرابات أكثر وضوحاً عند أصحاب البشرة الداكنة نظراً لتباين لون البشرة الطبيعي ولون البقع المصابة بنقص التصبغ.
- التعرض لإصابة في الجلد.
- البثور.
- الحروق.
- الالتهابات.
- علاجات الجلد التجميلية.
- التقشير الكيميائي.
- الليزر.
- الأكزيما (التهاب الجلد).
- التهاب الجلد التماسي الناجم عن لمس المواد الكيماوية –وهو أحد أنواع الأكزيما-.
- التهاب الجلد بسبب الإصابة بالعدوى.
- الصدفية.
يمكن لنقص التصبغ أن يكون نتيجة الإصابة بإحدى الحالات المرضية التي تصيب الجلد وتشمل:
المهق
هو خلل في إفراز الميلانين في الخلايا الصبغية نتيجة طفرة جينية مما يتسبب بانعدام تراكيز الميلانين أو إفرازها بتراكيز ضئيلة فتظهر البشرة والشعر بلون يميل للبياض الشاحب والعينان بلون أزرق فاتح، يتسبب المهق بزيادة الحساسية تجاه الضوء والحرارة.
البهاق
لم يتم تحديد سبب الإصابة بالبهاق، وتظهر البشرة المصابة به على شكل بقع تتمدد مع مرور الزمن وتنتشر في مختلف مناطق الجسم وتتميز بلون أفتح من لون البشرة الطبيعي للشخص ولا يمكن علاجه.
النخالية البيضاء
هي أحد الأمراض الجلدية المرتبطة بالأكزيما، تظهر المناطق التي أصيبت بالنخالية البيضاء سابقاً كبقع بيضاء كانت حمراء متقشرة أثناء المرض، ويمكن أن تزول هذه البقع مع مرور الوقت وقد تختفي في سن البلوغ.
السعفة المبرقشة
هي أحد أنواع العدوى الفطرية التي تترك أثراً على شكل بقع بيضاء لا تؤدي لأي مضاعفات صحية.
الحزاز المتصلب
يسبب الحزاز المتصلب ظهور بقع بيضاء نازفة ومتندبة تظهر في المناطق التناسلية والشرجية ويمكن ملاحظتها أحياناً على الثديين، الذراعين والجزء العلوي من الجسم، ويظهر شائعاً عند السيدات اللاتي يعانين من انقطاع الطمث.
لتشخيص نقص التصبغ يجب مراجعة طبيب مختص بالأمراض الجلدية لتحديد طبيعة المسبب والتأكد من التشخيص المناسب لها.
في حال تم تشخيص الحالة بنقص التصبغ فيجب الإشارة إلى أن التغير في لون البشرة نتيجة المهق أو البهاق أو أي من الأسباب الأخرى الناجمة عن العدوى أو الالتهاب التي يمكن علاجها، لا تأثير لها على صحة الإنسان العامة وبالتالي عمره، ولكن يمكن أن يكون المهق سبباً لزيادة احتمال الإصابة بسرطان الجلد لذلك ينصح المصابون به بتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس واستخدام واقي الشمس خلال النهار.
يمكن لهذا النوع من مشاكل البشرة التأثير على المريض نفسياً وتسببه بشعور عدم الثقة بالنفس والمظهر، نظراً لظهوره جلياً وعدم القدرة على إخفاء كل مناطق الجلد بالملابس وتعذر علاجه إلا في حالات قليلة تعتمد على المسبب.
لتشخيص نقص التصبغ يجب مراجعة طبيب مختص بالأمراض الجلدية لتحديد طبيعة المسبب والتأكد من التشخيص المناسب لها.
في حال تم تشخيص الحالة بنقص التصبغ فيجب الإشارة إلى أن التغير في لون البشرة نتيجة المهق أو البهاق أو أي من الأسباب الأخرى الناجمة عن العدوى أو الالتهاب التي يمكن علاجها، لا تأثير لها على صحة الإنسان العامة وبالتالي عمره، ولكن يمكن أن يكون المهق سبباً لزيادة احتمال الإصابة بسرطان الجلد لذلك ينصح المصابون به بتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس واستخدام واقي الشمس خلال النهار.
يمكن لهذا النوع من مشاكل البشرة التأثير على المريض نفسياً وتسببه بشعور عدم الثقة بالنفس والمظهر، نظراً لظهوره جلياً وعدم القدرة على إخفاء كل مناطق الجلد بالملابس وتعذر علاجه إلا في حالات قليلة تعتمد على المسبب.
- لا تتضمن جميع الحالات نفس المعطيات، لذلك يمكن أن لا يكون العلاج ضرورياً في بعض الحالات مثل نقص التصبغ الناجم عن الحروق، الالتهاب، العدوى أو النخالية البيضاء إذ يمكن ملاحظة أن البشرة تعود للونها الطبيعي مع مرور الوقت دون الحاجة للجوء إلى أي حلول من أي نوع كانت.
- في حالات المهق والبهاق فلا يمكن علاج أي منهما ولكن يمكن إجراء جلسات علاج ضوئي لبعض حالات البهاق لإكساب البقع البيضاء لوناً داكناً وقريباً من لون البشرة الأصلي.
- يمكن اللجوء لاستخدام الكورتيزون الموضعي لزيادة عمق لون البشرة ولكن يجب الامتناع عن استخدامه لفترة طويلة لتسببه بآثار جانبية مضرة للبشرة.
- يمكن إجراء تقشير كيميائي أو تقشير باستخدام الليزر لاستعادة لون البقع كلون الجلد الأصلي.
- في حالات الإصابة بالسعفة المبرقشة يجب استخدام مضاد الفطريات للتخلص منها.
- في حالات الحزاز المتصلب والنخالية البيضاء يتم استخدام مضاد الالتهاب بالإضافة لمرطبات الجلد للتخلص من الالتهاب.
- يتم اللجوء في بعض الأحيان للوشم باستخدام حبر متقارب مع لون البشرة أو استخدام المكياج لتغطية البقع البيضاء.
- لا تتضمن جميع الحالات نفس المعطيات، لذلك يمكن أن لا يكون العلاج ضرورياً في بعض الحالات مثل نقص التصبغ الناجم عن الحروق، الالتهاب، العدوى أو النخالية البيضاء إذ يمكن ملاحظة أن البشرة تعود للونها الطبيعي مع مرور الوقت دون الحاجة للجوء إلى أي حلول من أي نوع كانت.
- في حالات المهق والبهاق فلا يمكن علاج أي منهما ولكن يمكن إجراء جلسات علاج ضوئي لبعض حالات البهاق لإكساب البقع البيضاء لوناً داكناً وقريباً من لون البشرة الأصلي.
- يمكن اللجوء لاستخدام الكورتيزون الموضعي لزيادة عمق لون البشرة ولكن يجب الامتناع عن استخدامه لفترة طويلة لتسببه بآثار جانبية مضرة للبشرة.
- يمكن إجراء تقشير كيميائي أو تقشير باستخدام الليزر لاستعادة لون البقع كلون الجلد الأصلي.
- في حالات الإصابة بالسعفة المبرقشة يجب استخدام مضاد الفطريات للتخلص منها.
- في حالات الحزاز المتصلب والنخالية البيضاء يتم استخدام مضاد الالتهاب بالإضافة لمرطبات الجلد للتخلص من الالتهاب.
- يتم اللجوء في بعض الأحيان للوشم باستخدام حبر متقارب مع لون البشرة أو استخدام المكياج لتغطية البقع البيضاء.
سؤال من ذكر سنة
ماهو اساب سواد الاصابع يدين ؟ ماهو الفيتامين ناقص
سؤال من ذكر سنة
ما سبب الهالات السوداء وسواد الرقبة واسمرار باللون الوجه؟ لدي نقص فيتامين دال
سؤال من أنثى سنة 29
عندي نقص فيتامين د نسبته ١٠ عندي وفي تساقط بالشعر هل مرتبط بنقص الفيتامين ؟ وايش افضل وقت للتعرض للشمس
سؤال من أنثى سنة
كيف يمكن علاج مشكلة التصبغات الجلدية الناتجة عن نقص مادة الميلامين في الجلد
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بالأمراض الجلدية
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بالأمراض الجلدية