CURAM

يستخدم دواء أموكسيسيلين وحمض الكلافولانيك في الحالات التالية:

• علاج التهابات الجهاز التنفسي السفلي.
• علاج التهاب الأذن الوسطى.
• علاج التهاب الجيوب الأنفية.
• علاج التهاب الجهاز البولي الجرثومي.
• علاج الالتهابات الجلدية.
• علاج التهابات الفم واللثة البكتيرية.
• علاج الالتهابات التي تسببها السلالات المنتجة لبيتا لاكتاماز، مثل جراثيم الأشريكية القولونية، والمستدمية النزلية، والمكورات العنقودية الذهبية.
• الوقاية من الإصابة بالعدوى نتيجة الجراحة الملوثة.

يمنع استخدام دواء أموكسيسيللين وحمض كلافولانيك في الحالات التالية:

• فرط الحساسية تجاه أي مكون من مكونات هذا الدواء.
• حساسية البنسيلين أو السيفالوسبورين.
• الإصابة المسبقة باليرقان أو الخلل الوظيفي الكبدي المرتبط بالأموكسيسيلين/الكلافولانات.

يجب اتباع الاحتياطات التالية عند استخدام هذا العلاج:

• يستخدم هذا الدواء بحذر وتحت إشراف طبي في حالة الإصابة بأمراض الكلى، والكبد، أو داء كثرة الوحيدات (بالإنجليزية: Mononucleosis) الناتج عن الإصابة بفيروس إيشتاين بار.
• لا تستخدم الأقراص ممتدة المفعول لمرضى الكلى.
• لا يستخدم هذا الدواء لعلاج العدوى الفيروسية، مثل نزلات البرد والأنفلونزا، فقد يؤدي ذلك إلى ظهور سلالات من البكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية.

من الجدير بالذكر أن احتمالية الإصابة بالإسهال تكون أعلى عند استخدام الأموكسيسيلين مع حمض الكلافولانيك مقارنة باستخدام الأموكسيسيلين لوحده. كما يزيد العلاج من خطر الإصابة بالإسهال المرتبط بالمطثية العسيرة (بالإنجليزية: Clostridium Difficile-Associated Diarrhea)، ومن الممكن الإصابة بهذا النوع من الإسهال لمدة شهرين بعد الاستخدام. في حال الاشتباه بالإصابة بالإسهال المرتبط بالمطثية العسيرة، يجب القيام بما يلي:

• توقف عن استخدام الدواء على الفور.
• إعطاء العلاج المناسب بالسوائل والإلكتروليتات، ومكملات البروتين.
• إعطاء المضاد الحيوي المناسب للمطثية العسيرة

الأموكسيسيللين وحمض الكلافولانيك للحامل

لا يوجد دليل يثبت بأن الأموكسيسيللين مع حمض الكلافولانيك يسبب أي ضرر للحامل، ولذلك يمكن استخدامه خلال شهور الحمل بعد استشارة الطبيب المختص.

الأموكسيسيللين وحمض الكلافولانيك للمرضع

قد يفرز هذا الدواء في حليب الأم خلال فترة الرضاعة الطبيعية، ولذلك ينبغي استخدامه بحذر خلال تلك الفترة بعد استشارة الطبيب المختص.

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلي عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية التي يتم تناولها قبل البدء بالعلاج.

يمنع استخدام دواء الأموكسيسيلين وحمض الكلافولونيك مع بعض المطاعيم، مثل:

• مطعوم السل، أو ما يسمى أيضًا بالبي سي جي، حيث يقلل الأموكسيسيلين من تأثيرات لقاح BCG، لذا يوصى بالانتظار حتى اكتمال العلاج بالمضاد الحيوي، ثم إعطاء اللقاح البكتيري الحي.
• مطعوم الكوليرا، فقد يكون المضاد الحيوي نشط ضد سلالة اللقاح، لذا يوصى بعدم إعطاء لقاح الكوليرا للمرضى الذين تلقوا المضادات الحيوية عن طريق الفم أو الحقن في غضون 14 يومًا قبل التطعيم.
• مطعوم التيفوئيد، حيث يقلل الأموكسيسيلين من تأثير مطعوم التيفوئيد، لذا يوصى بالانتظار حتى اكتمال العلاج بالمضاد الحيوي، ثم إعطاء اللقاح البكتيري الحي.

كما يوصى بعدم التزامن مع الأدوية التالية:

• البروبنيسيد (بالإنجليزية: Probenecid)، وهو إحدى المضادات الحيوية المستخدمة لعلاج مرض السل. يزيد البروبينيسيد من تركيز الأموكسيسيلين في الدم، ما يزيد من احتمالية الإصابة بآثاره الجانبية.
• الكلورامفينيكول (بالإنجليزية: Chloramphenicol) أو التتراسكلين (بالإنجليزية: Tetracycline). تقلل هذه العلاجات من تأثير الأموكسيسيلين على الالتهاب، لذا يوصى بتجنب الاستخدام المتزامن، أو استخدم دواء بديل.
• الألوبيورينول (بالإنجليزية: Allopurinol)، الذي قد يزيد من احتمالية الإصابة بتفاعلات الحساسية أو فرط الحساسية للأموكسيسيلين. تجدر الإشارة إلى أن الألوبيورينول هو من الأدوية المستخدمة لعلاج مرض النقرس.
• الميثوتريكسيت (بالإنجليزية: Methotrexate)، إحدى علاجات مرض السرطان. يزيد الأموكسيسيلين من تراكيز الأموكسيسيلين في الدم، ما يزيد من احتمالية الإصابة بآثاره الجانبية الخطيرة.

يحدد الطبيب الجرعة المناسبة لكل شخص وفقًا لحالته الصحية، لكن بشكل عام الجرعات كالتالي:

جرعة أموكسيسيللين وحمض كلافولانيك للبالغين

يحدد الطبيب الجرعات تبعًا لحالة المريض، وهي كالتالي:

• التهابات الأذن والأنف والحنجرة:
  • عدوى خفيفة إلى متوسطة: 500 ملغ من الأموكسيسيلين و125 ملغ من حمض الكلافولانيك فمويًا، تكرر كل 12 ساعة، أو 250 ملغ من الأموكسيسيلين و125 ملغ من حمض الكلافولانيك، تكرر كل 8 ساعات، لمدة 10 أيام.
  • عدوى شديدة: 875 ملغ من الأموكسيسيلين و125 ملغ من حمض الكلافولانيك فمويًا، تكرر كل 12 ساعة، أو 500 ملغ من الأموكسيسيلين و125 ملغ من حمض الكلافولانيك فمويًا، تكرر كل 8 ساعات، لمدة 7-10 أيام.
• التهابات المسالك البولية التناسلية: 875 ملغ فمويًا، تكرر كل 12 ساعة، أو 500 ملغ فمويًا، تكرر كل 8 ساعات.
• نوبات مرض الانسداد الرئوي المزمن: 500 ملغ فمويًا، تكرر كل 8 ساعات.
• التهاب الجيوب الأنفية: 2000 ملغ، أي قرصان من أقراص المفعول الممتد، كل 12 ساعة، لمدة 10 أيام.
• التهابات الجلد:
  • عدوى خفيفة إلى متوسطة: 500 ملغ فمويًا، تكرر كل 12 ساعة، أو 250 ملغ، تكرر كل 8 ساعات.
  • عدوى شديدة: 875 ملغ فمويًا، تكرر كل 12 ساعة.
• التهابات الجهاز التنفسي السفلي: 875 ملغ فمويًا، تكرر كل 12 ساعة، أو 500 ملغ فمويًا، تكرر كل 8 ساعات لمدة 10-14 يومًا.

جرعة أموكسيسيللين وحمض كلافولانيك للأطفال

يحدد الطبيب الجرعة وفقًا لوزن الطفل، بحيث تكون: 30 ملغ/ كغ يوميًا، ومقسمة على جرعتين.

مسحوق للحل (معلق فموي) تركيز: 600، 357، 312 ، 156.25ملغ- أقراص مغلفة: أموكسيسيللين 875 مغ و كلافولانيك أسيد 125 مغ ، أموكسيسيللين 500 مغ و كلافولانيك أسيد 125 م

يحفظ هذا الدواء في درجة حرارة الغرفة، بعيدًا عن الرطوبة، والضوء، وبعيدًا عن متناول الأطفال.

يجب اتباع الإرشادات التالية عند استخدام هذا العلاج:

• ينبغي تحويل المريض إلى نوع مختلف من المضادات الحيوية إذا لم تتحسن الأعراض خلال يومين من بدء العلاج.
• يفضل تناول هذا الدواء مع الطعام إذا تسبب في اضطراب المعدة.
• يمنع التوقف المفاجئ عن تناول هذا الدواء حتى وإن تحسنت الأعراض منعًا لعودة العدوى مرة أخرى.
• يستخدم المحلول المعلق في حالة انعدام المقدرة على بلع الأقراص، مع الحرص على رج العبوة جيدًا قبل الاستخدام.
• تؤخذ الأقراص الفموية كاملة دون مضغ، أو كسر، أو سحق.
• يجب مراجعة الطبيب في حالة ظهور طفح جلدي، أو إسهال مستمر، أو اختلالات عصبية.
• تمنع مشاركة هذا الدواء مع أي شخص آخر، حتى لو كان يعاني من حالة مشابهة.