cell life

• فيتامين سي , فيتامين أ , سيلينيوم، كالسيوم , زنك , لوتين , نحاس , فيتامين إي .

مكمل يحتوي على المكونات الطبيعية التي تعمل كمواد مضادة للأكسدة تساعد الجسم بالتخلص من الجذور الحرة، مما يساعد على تحسين أداء أجهزة الجسم المختلفة:

• فيتامين ج: فيتامين مضاد للأكسدة يساهم كعامل مساعد في العديد من عمليات الأيض، وكإنتاج الكارنتين، وكولاجين، والأحماض الأمينية والهرمونات، ويلزم من أجل إنتاج النسيج الضام والامتصاص، وتخزين الحديد في الجسم، ويساهم في تحسين مناعة الجسم والتقليل من حدوث العدوى خاصة العدوى الفيروسية.
• فيتامين هـ: يذوب فيتامين هـ في الدهون، ويتواجد بالكثير من الأطعمة مثل زيوت الخضروات، واللحوم، والبيض، والفاكهة، ولفيتامين هـ استخدامات طبية غير محدودة، وفخواصه المضادة للالتهاب والأكسدة تقي الجسم من الشوارد الحرة، ولذا نجده علاجاً تكميلاً لكل أنواع السرطان، وعلاجات تقوية الجهاز العصبي. يقي فيتامين هـ من أمراض الضغط، والقلب، وبالإضافة إلى خواصه الرائعة للجلد والبشرة، وحيث يعالج قرح الجلد، وحروق الشمس، ويكسب الجلد نضارة، وحيوية، وتماسك.
• فيتامين أ: وهو فيتامين قابل للذوبان في الماء يتواجد في العديد من الأطعمة الغذائية كالجزر والبطاطا والحلوة، ويتواجد على شكل كاروتين وريتينول حيث يتحول الكاروتين في الجسم الى الريتينول قبل استخدامه من قبل الخلايا. يساعد فيتامين أ في الحفاظ على جهاز المناعة وصحة الجلد والعظام والأسنان كما يحافظ على طبيعة الأغشية المخاطية وسلامة العيون والرؤية الطبيعية كما يمكن أن يكون له دور في عملية تمايز الخلايا.
• الكالسيوم: معدن موجود بصورة طبيعية في الأطعمة، وهو يعمل على على تنظيم العديد من وظائف الجسم، فبالإضافة إلى كونه ضرورة لتكوين وبناء النسيج العظمي ومنع الهشاشة، فهو يؤثر بشكل كبير على تركيز الكثير من المعادن وضبط مستوياتها بالدم مثل الفوسفات (يعمل الكالسيوم على إزالة الزائد منه إلى خارج الجسم)، والبوتاسيوم، والماغنسيوم.
• اللوتين: وهو كاروتينويد فيتامين مرتبط بالبيتاكاروتين وفيتامين أ، ويعد مادة غذائية مضادة للأكسدة مسؤول عن الصبغة الصفراء في الخضار والفواكه يعزز صحة العين، والجلد وصحة القلب، ويمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسكري والسرطان.
• النحاس: مغذي أساسي يعمل كعامل مساعد لمصل السيرولوبلازمين، وهو أوكسيديز يلزم للتكوين السليم لبروتين الترانسفرين اللازم لنقل الحديد في الدم، وكما أنه يساعد في الحفاظ على معدلات طبيعية من تكوين خلايا الدم الحمراء والبيضاء ويساعد على منع تطور أعراض نقص الكريات البيض، وقلة العدلات، وفقر الدم وهشاشة العظام بالإضافة إلى المساهمة في عملية التئام الجروح.
• الزنك: الذي هو عنصر أساسي لدعم عدد كبير من أنظمة الجسم التي تفرز الأنزيمات. يؤثر نقص الزنك سلباً على الجسم بدرجة كبيرة حتى أن حواس مثل التذوق والشم تبدأ في الضعف، ويقل معدل التئام الجروح، ويزداد التقاط العدوى، ويتأثر الجلد والشعر أيضاً.