Omacillin

يستخدم الأموكسيسيلين للحالات التالية: [2][3]

• التهابات الجهاز التنفسي العلوي، مثل:
  • التهاب الأذن.
  • التهاب الجيوب الأنفية.
  • بكتيريا الأنف.
  • التهاب الحلق البكتيري.
  • التهاب اللوز البكتيري.
• التهابات الجهاز التنفسي السفلي، مثل:
  • الالتهاب الرئوي.
  • التهاب الشعب الهوائية.
• التهاب المسالك البولية.
• التهاب الجلد البكتيري.
• جرثومة المعدة (البكتيريا الحلزونية)، مع مضادات حيوية وأدوية أخرى.
• الوقاية من التهاب الشغاف الجرثومي.
• الوقاية من الجمرة الخبيثة.
• مرض لايم.

يمنع استخدام الأموكسيسيلين دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية: [3]

• فرط الحساسية تجاه أي من مكونات الدواء.
• فرط الحساسية لأي دواء من عائلة البنسلين، أو عائلة السيفالوسبورين (بالإنجليزية: Cephalosporin)، أو الإيميبينيم (بالإنجليزية: Imipenem).

يستخدم الأموكسيسيلين بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية: [4][5]

• الحساسية تجاه الأدوية أو الأطعمة، خاصة الحساسية تجاه المضادات الحيوية.
• الربو.
• أمراض الكبد أو الكلى.
• الإصابة بالإسهال الناتج عن استعمال المضادات الحيوية.
• داء كثرة الوحيدات (بالإنجليزية: Mononucleosis).
• اضطرابات النزيف أو تخثر الدم.
• تلقي أي لقاحات حديثًا أو الاستعداد للحصول على تطعيم قريبًا.

الأموكسيسيلين والحمل

يصنف الأموكسيسيلين ضمن الفئة B، مما يعني أنه آمن للاستخدام عند الضرورة أثناء الحمل، لكن يجب استشارة الطبيب قبل تناوله. [6]

الأموكسيسيلين والرضاعة

يفرز الأموكسيسيلين في حليب الأم، لذا يجب استشارة الطبيب قبل استخدامه أثناء الرضاعة الطبيعية؛ لتجنب أي أعراض جانبية محتملة على الرضيع. [6]

يفضل إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن جميع الأدوية، والأعشاب، والفيتامينات، والمكملات الغذائية قبل البدء باستخدام أموكسيسيلين.

يوصى بعدم تزامن دواء أموكسيسيلين مع الأدوية التالية: [3]

• اللقاحات الحية، مثل لقاح السل، أو لقاح الكوليرا، أو لقاح التيفوئي، حيث يقلل الأموكسيسيلين من فعاليتها.
• المضادات الحيوية من مجموعة التتراسكلين، مثل المينوسيكلين، والديميكروسيكلين، حيث تقلل هذه المجموعة الدوائية من تأثير الأموكسيسيلين.
• حبوب البكتيريا النافعة، حيث يقلل الأموكسيسيلين من فعاليتها.
• ميكوفينوليت، حيث يقلل الأموكسيسيلين من تركيزه في الدم.
• البيكسيدارتينيب (بالإنجليزية:Pexidartinib)، حيث يتداخل الدواءان مع بعضهما.
• بريتومانيد (بالإنجليزية: Pretomanid)، حيث يزيد من سمية الدواء.

كما قد يتداخل الأموكسيسيلين مع الأدوية التالية: [4]

• ألوبيورينول.
• ميثوتريكسيت.
• حبوب منع الحمل (يقلل الأموكسيسيلين من فعاليتها).
• بروبينسيد (بالانجليزية: Probenecid).
• المضادات الحيوية الأخرى.
• مضادات التخثر، مثل الوارفارين.

تعتمد جرعة الأموكسيسيلين على عدة عوامل، بما في ذلك نوع العدوى وشدتها، وحالة المريض، وتاريخه الطبي، ولكن بشكل عام، جرعة الأموكسيسيلين هي كالتالي:

جرعات الأموكسيسيلين للبالغين

يوضح الجدول الآتي الجرعات الموصى بها من دواء أموكسيسيلين للبالغين حسب نوع العدوى: [3]

جرعات الأموكسيسيلين للأطفال

يوضح الجدول الآتي الجرعات الموصى بها من دواء أموكسيسيلين للأطفال حسب الوزن ونوع العدوى: [3]

كبسولات تركيز: (250 ملغ، 500 مغ)، مسحوق لمعلق فموي 25 ملغ/ مل، قطرة فموية (20مل، 100ملغ/ مل )

يجب حفظ أقراص وكبسولات أموكسيسيلين على درجة حرارة الغرفة، بعبوات محكمة الإغلاق، بعيدًا عن الضوء والحرارة والرطوبة، وبعيدًا عن متناول الأطفال، أما بالنسبة لشراب أموكسيسيلين، فيمكن تخزينه في الثلاجة أو على درجة حرارة الغرفة حسب التعليمات المكتوبة على الدواء. [4]

ينصح باتباع الإرشادات التالية عند استخدام دواء أموكسيسيللين: [4][5]

• يؤخذ أموكسيسيللين مع أو قبل الطعام، ويفضل تناوله مع الطعام إذا ما تسبب في اضطراب في المعدة.
• يُفضل تناول الأموكسيسيلين في نفس الوقت يوميًا، وذلك كل 8 ساعات إذا كانت الجرعة 3 مرات يوميًا، أو كل 12 ساعة إذا كانت الجرعة مرتين يوميًا.
• يجب إكمال الجرعة الموصوفة بالكامل حتى لو تحسّنت الأعراض بعد بضعة أيام؛ لأن إيقاف المضاد الحيوي مبكرًا قد يؤدي إلى عودة العدوى.
• يجب بلع الأقراص أو الكبسولات كاملة دون كسرها أو سحقها أو مضغها.
• عند استخدام شراب أموكسيسيللين، يجب رج العلبة جيدًا قبل كل جرعة، وقياس الجرعة باستخدام أداة القياس المرفقة مع الشراب، وليس ملعقة الطعام.
• يمكن خلط الشراب مع الماء أو الحليب أو عصير الفاكهة، ولكن يجب تناوله فورًا.
• يجب مضغ الأقراص القابلة للمضغ جيدًا قبل بلعها.
• في حال نسيان الجرعة، يمكن أخذها حال تذكرها، لكن إذا اقترب موعد الجرعة التالية، فيمكن تخطيها، وأخذ الجرعة التالية في وقتها المعتاد دون مضاعفة.
• يجب عدم مشاركة الدواء مع أي شخص آخر، حتى لو كان يعاني من حالة مشابهة.