amosar

يستخدم لوسارتان في الحالات التالية:

• ارتفاع ضغط الدم.
• أمراض الكلى لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني.
• الحد من مخاطر السكتة الدماغية لدى المرضى الذين يعانون من تضخم البطين الأيسر وارتفاع ضغط الدم.

يمنع استخدام دواء لوسارتان في الحالات التالية:

• فرط الحساسية لأي من مكونات الدواء.
• الحمل.
• الاستخدام المتزامن مع دواء الألسكيرين المستخدم في علاج ارتفاع ضغط الدم، خصوصًا لمرضى السكري واضطرابات الكلى، حيث أن كلا الدوائين يسببان ارتفاع مستويات البوتاسيوم في الدم.
• الأطفال دون سن 6 أعوام.

يجب توخي الحذر واستشارة الطبيب أو الصيدلاني عند استخدام دواء لوسارتان في الحالات التالية:

• انخفاض ضغط الدم/ بطء ضربات القلب: يمكن أن يسبب دواء لوسارتان انخفاض حاد في ضغط الدم، وبطء في ضربات القلب أو الذبحة الصدرية مصاحبة لزيادة ضغط الدم. ويمكن أيضًا أن يسبب نقص ضغط الدم الانتصابي.
• احتشاء عضلة القلب واحتشاء البطين الأيمن المشتبه.
• زيادة مستوى البوتاسيوم: يجب رصد ضغط الدم، ووظائف الكلى، وكمية البوتاسيوم في الدم بانتظام، فهذا الدواء قد يسبب زيادة مستويات البوتاسيوم لدى بعض المرضى.
• اتباع نظام غذائي منخفض الصوديوم، لتجنب الإصابة بهبوط ضغط الدم.
• تراجع وظائف الكلى: قد يسبب هذا الدواء تراجع وظائف الكلى و/ أو زيادة في مستوى الكرياتينين، وخاصة لدى المرضى الذين يعانون من انخفاض تدفق الدم الكلوي، مثل في حالات الإصابة بتضيق الشريان الكلوي، وفشل القلب.
• تضيق الأبهر أو الصمام التاجي.
• فشل القلب.
• اختلال وظائف الكبد.
• نقص حجم الدم.
• تضيق الشريان الكلوي والفشل الكلوي.
• الرضاعة: من غير المعروف إن كان يفرز في حليب الأم، لذلك يجب تجنبه.
• زراعة الكلى.

إذا كنت تتناول أي من الأدوية التالية أخبر الطبيب أو الصيدلاني، فقد تحتاج إلى تعديل الجرعة أو إجراء فحوصات معينة:

• الأدوية الخافضة لضغط الدم، والتي قد تعزز من تأثير لوسارتان على ضغط الدم، مثل مدرات البول، مثل فوروسيميد (بالإنجليزية:Furosemide)، ومثبطات مستقبلات بيتا، ومثبطات مستقبلات ألفا، ومثبطات الإنزيم المحول للانجيوتسنين، على سبيل المثال الإنالابريل (بالإنجليزية:Enalapril)، والكابتوبريل (بالإنجليزية:Captopril).
• مثبطات فسفودايستراز 5، مثل السيلدينافيل، أو تادالافيل، أو فاردينافيل، وهي المجموعة المستخدمة في علاج تضخم البروستاتا الحميد. تزيد هذه المجموعة من خطر الإصابة بهبوط ضغط الدم عند استخدامها بالتزامن مع دواء اللوسارتان.
• مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (المسكنات)، مثل ديكلوفيناك (بالإنجليزية:Diclofenac) أو الإيبوبروفين.
  
• الأدوية الأخرى التي يمكن أن تزيد من مستويات البوتاسيوم في الدم أو مكملات البوتاسيوم، وأهمها مدرات البول الحافظة للبوتاسيوم، مثل سبيرونولاكتون (بالإنجليزية:Spironolactone)، وتريامتيرين، وأميلوريد.
• المضاد الحيوي الترايميثوبريم (بالإنجليزية:Trimethoprim).
• الليثيوم، وهو من المكملات الغذائية التي تستخدم بشكل شائع لعلاج مجموعة من الاضطرابات النفسية.
• أميفوستين (بالإنجليزية:Amifostine)، وهو علاج وقائي يستخدم للوقاية من تلف الكلى الذي يمكن أن يسببه العلاج الكيميائي السيسبلاتين.
• دواء الإمباجليفلوزين، وهو من الأدوية المستخدمة لعلاج مرض السكري من النوع الثاني. إن الاستخدام المتزامن للتركيبتين يزيد من خطر الإصابة بالجفاف، وبالتالي زيادة خطر الإصابة بهبوط ضغط الدم.

الجرعة الموصى بها للبالغين من دواء لوسارتان هي:

• الجرعة الأولية: 50 ملغ مرة واحدة يوميًا، ولكن في حال استخدام إحدى مدرات البول، تكون الجرعة الأولية 25 ملغ، مرة واحدة يوميًا
• جرعة الاستمرارية: يمكن زيادة الجرعة حتى 100 ملغ/ اليوم، اعتمادًا على استجابة الجسم.

أما عن جرعة اللوسارتان الأطفال، يمكن استخدام الدواء لعلاج ارتفاع ضغط الدم للأطفال في سن 6 سنوات فما فوق، وتكون الجرعة كالتالي:

• 0.7 ملغ/كغ/ اليوم.
• الجرعة القصوى: 50 ملغ/ اليوم.

يتوافر أموسار على شكل أقراص فموية بتركيز 25 مغ، وأموسار 50 مغ، وأموسار 100 مغ. يوجد كذلك على شكل أموسار فورت بتركيز 25/100.

يخزن لوسارتان في درجة حرارة بين 15-30 درجة مئوية، بعيدًا عن الضوء والحرارة والرطوبة، وبعيدًا عن متناول الأطفال.

ينصح باتباع التعليمات التالية عند أخذ دواء لوسارتان:

• تناول الدواء كما يتم وصفه للمريض، مع أهمية الالتزام بالجرعات الصحيحة.
• تناول الدواء في نفس الوقت من اليوم.
• تناول الدواء مع أو بدون الطعام، ولكن ينصح بتناوله مع الطعام إذا ما تسبب في اضطراب في المعدة.
• التحدث مع الطبيب في حال تناول أي من أملاح البوتاسيوم أو مدرات البول التي تحتوي على البوتاسيوم.
• الامتناع من تناول المشروبات الكحولية.
• تجنب التعرض للطقس الحار قدر الإمكان، وشرب الكثير من السوائل لتجنب الجفاف.