ليس عندي انتظام في النوم و استيقظ في الليل فما هو السبب وراء دللك وكيف اعالجه

لا بد من تحاليل عامة و فحص عضوي قبل التداخل النفسي خاصة وظائف الغدة الدرقية و الكبد

ضيق التنفس أسبابه كثيرة منها ما هو نفسي ومنها ما هو قلبي ومنها ما هو رئوي ومنها ما صدري أي بسبب اضطراب في انسجة القفص الصدري وعضلاته ومنها ما هو عصبي وغير ذلك, ولتخديد السبب ينبغي معرفة خصائصه وزمنه والأعراض المرافقة له والمعطيات السريرية التي يتم الكشف عنها أثناء القحص الطبي

نصائح عامة للنوم السليم : - تحديد وتثبيت مواعيد النوم و الاهم هو تثبيت ساعة الاستيقاظ . - التمارين الفيزيائية : خاصة بعد الظهر وتجنب التمارين قبل النوم . - استخدام السرير للنوم فقط وليس لمشاهدة التلفاز او العمل او حل المشكلات . - وجبة عشاء خفيفة . - الحرارة والجو المناسب في الغرفة . - ابعاد الهموم عن السرير . - الابتعاد عن الضجيج صوت الساعة والاضاءة . - لا تنم في النهار او تجنب القيلولة الطويلة . - الطمانة والابتعاد عن المشاكل . - ترك السرير في حالة الاستيقاظ الليلي . - اخذ حمام فاتر قبيل النوم . - لا تقعد وقتا طويال في السرير . - تمارين الاسترخاء

أولاً ينبغي معرفة السبب فإن كان عضوي بمعنى أن هناك خلل هرموني أو غير ذلك أو كان فقط عند التعرض لواقف محددة تسبب الخجل , وهذا الأخير يتلاشى عادة تدريجياً مع تكرار المواقف المسببة ومع التقدم بالعمر

الأرق له حل، ولكن لكي نحل يجب ان نعرف السبب أولا.. الأرق له اسباب عديدة، منها العضوي ومنها النفسي. أنصحك مبدئيا عمل تحليل وظائف غدة درقية، واذا كانت الوظائف بها مشكلة، فيجب عرض نفسك على طبيب غدد صماء، أما اذا كانت طبيعية، فتوجهي للطبيب النفسي

ننصح بعمل بعض الفحوصات للجهاز العصبي خاصة تخطيط الدماغ، وفحص الرنين المغنطيسي، فإذا كانت الفحوصات تشير إلى حالة معينة سيوصف له العلاج المناسب ويعود إلى حالته الطبيعية، أما اذا كانت جميع الفحوصات سليمة فيتوجب عرضه عل اخصائي نفسية لتشخيص الإضطراب الذهني ومن ثم علاجه.

هناك العديد من الاسباب لذلك منها التهاب القصبات التهاب الرئة و الربو هل لديك اي اعراض اخرى؟ مع توضيح الاعراض الحالية

السبب في ذلك البقاء بالفراش بمجرد ان تصحو غادر الفراش ولا تعود له

هذا سببه انعدام الثقة بالنفس، التي هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به ، والأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج ومن هذه الأسباب : 1- تهويل الأمور والمواقف 2- الخوف والقلق 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ٤- أسباب أخرى كثيرة مرتبطة بالتنشئة والمحيط وغير ذلك وبعد تحديد السبب نبدأ بالبحث عن حل

نعم له علاقة ليس التشخيص المهم العلاج هو الأهم نحتاج إلى علاج نفسي وتدريب على الاسترخاء والتركيز