التخلص من التوتر والقلق

العلاج النفسي هو الحل وربما يكون علاجا زواجيا أي تحضران كلاكما الجلسات العلاجيةأنت ذكر أم أنثى؟الطول؟الوزن؟

ليس من الغريب الشعور بالرهبة من الجنس لشابة في مثل عمرك، وخاصة ان بعض البنات في بعض المجتمعات العربية يتعرضن لمفاهيم خاطئة أثناء عملية التنشأة الإجتماعية تؤدي الى شعور بالخوف من الجنس، وخوف من آلام وأوجاع تصاحب العملية الجنسية والتي هي عملية انسانية طبيعية، لا يصاحبها ألم، بل قد يكون العكس هو الصحيح. حاولي ان تشعري بالإسترخاء، وإبعاد هذه الأفكار عن ذهنك. وربما كان من الأفضل إخبار خطيبك عن مخاوفك لان الدور الأكبر هنا، يقع على عاتق الزوج لطمأنة الزوجة وملاطفتها والصبر عليها لتطمإن اليه وتدرك أنه لن يقوم بإجبارها او ايلامها، بل انه يحرص على مشاعرها، ويسعى لإرضائها ومشاركتها وإسعادها. وانا أكيدة بأن امورك ستسير على خير ما يرام.

لا يمكن وصف علاج له دون التأكد من التشخيص من قبل أخصائي نفسية وقد نتفق على وجود حالة اكتئاب لديه لكن علاجها يكون وفق شدته وسببه وطبيعة الظروف المحيطة وغير ذلك من العوامل التي تسببت في حدوث الحالة

سلامتك. عزيزي هناك العديد من التفاصيل الاي نحتاجها لتقييم الحاله النفسيه وبخاصه في مثل هذه الفتره العمريه التي تمر بها وبها ما بها من تغيرات وقد تكون اعراضا عابرةً بالرغم من شدتها. فمنذ متى هذه الأعراض؟ وهل هناك ضغوطات حقيقيه بحياتك وما أسبابها؟ وهل هناك دعما اسريا او اجتماعيا؟ فالأفضل ان تلجأ لاحد أفراد الاسره او المرشد التربوي النفسي في المدرسه ان وجد ذلك. او ان تراجع طبيبا نفسيا لأخذ هذه التفصيلات وتقييم شمولي لحاله التفكير بالموت هو ليس حلا بل يزيد من عبء الحاله (وان كنت اتعاطف معك واتفهم ظرفك) وهو فكره عابره تأتي تحت ظل هذا المزاج المتكدر والذي سوف يتحسن بالتأكيد لدى تقييمك وعلاجك من قبل المختص

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. عزيزي محمد لا أحد يريد الاطلاع على خصوصياتك وهذا من حقك. تقول يا عزيزي انك تجاوزت الأمر ومضى عليه زمنا وندمت والندم يقود الي ان يتعلم الشخص من أخطائه ويمضي قدماً وللامام وبخاصه انك في ريعان ومقتبل شبابك. والحل هو ان تركز الان على حاضرك وتحسنه وتضع خططا مستقبليه تحقق طموحاتك وبناء نفسك وإشغالها بما هو مفيد ومستقبلي وليس بماضي الزمان. اما ان تفاقم الأمر فلا ضير وليس خطأً من طلب المساعده من قبل اختصاصي والذي سوف يتعاطف معك ويتفهم مشكلتك ويحافظ على خصوصيتك يحترمها. فلا يوجد حل منزلي وآخر غير منزلي يا عزيزي. وتقبل تحياتي راجيا لك التوفيق والسداد والصحة والسعاده

اتقي الله في زوجك وحافظي عليه ولا تهدمي بيتك بيدك واعطيه ثقتك وأظهري له حبك وثقتك حتى يتعلق بك أكثر وأكثر وحتى لا يفكر بغيرك مجرد تفكير

الدواء وحده لا يفي بالغرض، الأساس في العلاج هو معالجة السبب، وفي حالتك معالجة السبب تحتاج إلى وقفة شجاعة مع الذات، تقوم على تعريفك لنفسك وفق الواقع الذي تعيشيه وفصل أي شيء لا يخصك بشكل مباشر عن التأثير على مجرى حياتك خاصة أن أولادك أصبحو كبار ولكل منهم شخصيته واسلوبه الخاص في الحياة، فمجرد تقديم النصيحة أو التدخل اللين إذا ما طلب أحداً منهم رأيك وإلا ستبقين في صراع ينعكس سلباً عليك وعليهم وفي الدرجة الأولى عليك كونك الأم وهذا شيء طبيعي، وحاولي قدر الإمكان تجنب تعليل الأشياء على أنها من مسؤولية الأخرين، حتى وإن كان ذلك صحيصاً، إلا أن ردة الفعل تنعكس سلباً عليك ولا تعطي النتائج التي تتمنيها، ولذلك ننصحك بالإستمرار على الدواء مع التسلح بتعديل طبيعة نظرتك للأمور على أساس التبسيط أو التسفيه لأي أمر كان سيثيرك واذا وجدت صعوبة في ذلك فيمكنك طلب النصيحة من طبيبك لكي يوفر لك امكانية العلاج السلوكي في مركز متخصص في مكان سكناك مع تمنياتنا لك بالشفاء التام والسريع

سيدتي الفاضلة لابد من استشارة طبيب اولا حتى يتم تقييم الحالة هل هي وسواس او اكتئاب غير ظاهر حتى نتمكن من مساعدتك بشكل صحيح

اخي الكريم.المضادات الاكتئابيه ليست الخط الاول في علاج حالات الفصام الحاد. ولا حتي في العلاج الوقائي لوحدها.لا بد من علاجات اخري حتى يتم السيطره على الاضطرابات الفكريه والاضطرابات المزاجيه والوظيفيه والمسلكيه لمريض الفصام العقلي.راجع طبيبك.سلامته.

هذه اعراض اكتئاب اختي، أنصحك باعادة عرضه على طبيب نفسي لتقييم حالته ومساعدتك بالسلامة إن شاء الله