مرحبا منذ 5 ايام اعاني من تقلبات مزاج واكتئاب هل من الطبيعي ان يمر الانسنان في مثل هذه الحالة وكيف اتعامل مع هذا الشعور واخاف من اصابتي بالاكتئاب

هذه اعراض اكتئاب، انصحك بمراجعة طبيب نفسي لمساعدتك

هنا يصعب الاجابة لان القلق يؤثر على القولون كما ان القلون يسبب القلق ايهما انسب اليك؟

يجب عليكِ زيارة طبيب نفسي من أجل التشخيص وتحديد العلاج الدوائي كما يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة التي تؤدي إلى الإكتئاب

من الافضل زيارة عيادة نفسية او التواصل مع مختص لتشخيص الحالة اكثر

لا أعتقد بأن لهذه الأعراض علاقة بمهنتك في التمريض يا محمد، بل بالقلق وبالخوف الذي تشعر بأعراضه بشكل أوضح عندما تخرج من البيت. كما أعتقد بأنك قد تستفيد من مراجعة الطبيب للتأكد من معاناتك من القلق والإكتئاب، لوصف دواء يخفف من حدة القلق لديك ويزيد من قدرتك على الإسترخاء، بالإضافة الى تدريبك على الإسترخاء والتنفس العميق.

يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية وتخفيف التوتر والقلق. أما بالنسبة للتعافي من كورونا يجب المتابعة مع الطبيب.

السن؟نعم هناك مشكلات نفسجسميةكما هناك مشكلات جسمنفسيةنحتاج ضبط النظام الغذائينحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات -حضوريًا أو أونلاين- معالتدريب على الاسترخاء التركيز.  

نحتاج إلى جلسات إرشاد وعلاج نفسي مكثفة

سلامتك. لا علاقة بمحتوى الحلم المزعج وما بين ما حصل معك في اليوم التالي من ما وصفته (بالفحيعه) حيث انه من المتوقع ان تظهر لديك أعراض كردة فعل عاطفيه لأي ضغط نفسي وردة الفعل التوتريه بسبب حدث مؤلم لا تصنف على أنها نوبة هلع. ونأمل ان تكون عابره وعرضيه الا اذا استمرت اعراض التوتر واصبحت تشكل معيقا وسلبيا على حياتك فهنا لا بد من مراجعة الطبيب النفسي بشكل مباشر للتقييم وتقديم النصح والمشوره المناسبه

خلال فترة المراهقة تحدث التغيرات الجسدية الناتجة عن البلوغ والإنتقال من مرحلة الطفولة الى مرحلة الرشد. التغيرات الجسدية عادة يكون لها انعكاس على نفسية المراهق/ة، فمثلا قد يمر المراهق بحالة القلق واضطراب في النوم أو العصبية أو الحزن والتمرد على أوامر الأهل في بعض الأحيان، لا يعيش كل المراهقين مرحلة المراهقة بنفس الطريقة لأن ذلك يعود أسضا الى البيئة التي يعيش فيها المراهق/ة، اذا كانت البيئة مفعمة بالحب والحنان ومراعاة وتوجيه الأهل أو بيئة فيها قسوة أو تفكك، فكل ذلك ينعكس إما إيجابيا أو سلبيا على المراهقين. اذا كنت تشعر بالحزن أنصحك بالتحدث مع أحد المقربين منك كالأهل أو أحد الأقارب لمساعدتك وكذلك يمكنك التحدث مع معالج نفسي لمساعدتك