فقدان الوعي عند حبس النفس

سلامتك. حبذا لو كان هناك مزيدا من التفاصيل.. فهل هذا الشعور المتوتر بسبب الزحام واتساع المكان وعدم الشعور بالامن وهل يرافقه اعراض جسديه او الخوف من الدوار او فقدان السيطره... الخ؟ وهنا تكون الاشاره لما يُدعى برهاب الساحAgoraphobia. ولكن ايضا هناك احتمال أيضا لرهاب اجتماعي. وفي جميع الحالات فإن الرهاب يرافقه سلوك تجنبي أيضا للمواقف والامكنه التي تثير هذا القلق، فلا أعلم هل هذا من ضمن شكواكِ؟ ولا بد من وجود افكار مغلوطه تقود الي هذا التوتر والقلق حول الموقف والمكان الذي يثير هذا القلق. لذا الأنسب هو مراجعة طبيب نفسي لدراسة هذه الأعراض بالتفصيل لتحديد التشخيص الدقيق والتقييم الشامل ومنه توضع الخطه العلاجيه والتدريبات النفسيه السلوكيه اللازمه وان استدعى أيضا الدوائيه. متمنيا لكِ دوام الصحة والعافية

للرهاب الاجتماعي اسباب متعددة والحالة التي ذكرت تحتاج الى تشخيص اكثر دقة ومن ثم تحتاجين لعلاج سلوكي معرفي من المهم مراجعه اقرب معالج نفساني منك

نحتاج إلى علاج نفسي مكثف وتدريب على الاسترخاء والتركيز

سلامتك. نحتاج العديد من التفصيلات والمعلومات حول النوبه وبشكل عام أيضا. متى ظهرت اول نوبه؟ ما الذي يسبق النوبه؟ هل تشعر باي شيئ يشير لقدوم النوبه قبلها مباشرةً؟ ما هي مدة النوبه؟ كم مره حصلت هذه النوبه؟ هل تظهر النوبه دوما او على الأغلب بوجود اخرين؟ هل سبق (لا سمح الله) بأن تعرض جزء من جسمك لأي إصابة نتيجة النوبه؟ هل تفقد التواصل والوعي والشعور كاملا ام جزئيا خلال النوبه؟ هل هناك تاريخ مرضى عائلي لمثل هذه الحالات؟ ما هي الأعراض بعد الاستفاقه من النوبه مباشرةً؟ هل تتناول اية علاجات لأي سبب؟ من الأفضل أن ناخذ العديد من المعلومات ممن حضروا او شاهدوا النوبه..فالتشخيص يقوم على الوصف الدقيق ويقوم على الفحص العصبي بعد جمع السيره الصحيه وإجراء بعض التحاليل المخبريه او الشعاعيه او مخطط النشاط الدماغ الكهربائي (وهو ليس قطعي الدلاله) ان اقتضى الامر انصح بمراجعة طبيب اختصاصي دماغ وأعصاب للوصول للتشخيص الدقيق وبدء المعالجه نوبات تغير الوعي لها تشخيصات تفريقيه متعدده وعلى التشخيص يعتمد العلاح متمنيا لك دوام الصحة والعافية

اذا كان هذا احيانا فلا اهميه له ولكن اذا كان متكرر بشكل شبه يومي فلا بد من التقييم والعلاج

نمنع النوم من الفجر إلى العشاء ويراجع التفكير وأسبابه وموضوعاته نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات 

زوري المعالج النفسي بهدف التشخيص الدقيق وتقرير التدخل اللازم

سلامتك. تختلف ردات فعل الأشخاص العاطفيه تجاه ضغوطات الحياه (ومنها بالطبع المشاكل الاسريه) فالبعض يتجه للعزله والصمت والخمول وانحدار المزاج واخرون يتجهون للصخب والهياج والغضب واخرون يتوترون وييأسون رقد يفكرون بايذاء انفسم (وبالطبع جميع ذكر هو جزءً من مشكله جديده مع النفس وليس جزءً من الحلول الواقعيه للمشاكل) فالتأقلم يختلف من شخص لآخر...ولكن هذه الخيالات المذكوره هي محض خيالات وافكار زائفه وعابره وهي ردة فعل كهروب وعقوبه للذات وهي غير منطقيه وانتي تعلمين ذلك وهي وليست حلا. فمن الأفضل محاولة الهدوء وإيجاد شخص حكيم ذو ثقه وتجربه حياتيه للتحاور معه كمحاوله لإيجاد منافذ لهذه المعضلات وهذا سيساعد. فإن لم يكن هذا متاحا فالأنسب مراجعة طبيب نفسي بشكل مباشر ليقيم الحاله ويضع الحلول العلاجيه المناسبه. راجيا لكِ الصحة والسعاده وتجاوز الازمات بسلام وهذا ما يحصل في غالب الأحوال فلا تندفعي تستعجلي. ودمتي بخير

لا يمكن إعطاء تشخيص هنا، من الأفضل المتابعة مع طبيب نفسي من أجل التشخيص والعلاج

اعراض قلق معمم متوافق مع ظروف معيشية معززة للقلق