صعوبه في التركيز او التفكير والاستيعاب وتشويش الرؤية والنسيان

صعوبه في التركيز او التفكير والاستيعاب وتشويش الرؤية والنسيان
icon 4 نوفمبر 2020
icon 725
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة انا اعاني من مشكله عدم التركيز والتفكير بشكل كبير جدا،وعندي ضبابيه في النظر،واحس وكانني في خيال،لا استطيع التذكر،السرحان بشكل كبير بداء عندي السرحان قبل فتره بشكل بسيط ولكن الان اصبح جدا قوي لدرجة لا استطيع الحساب بدون اله حاسبه ،او الكلام باللغة الانجليزية بشكل جيد
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

بعد استثناء الأمراض العضوية مهم العلاج النفسي والتدريب على الاسترخاء للتغلب على الضغوطات وتجاوزها والسمو عليها 0 2020-11-08 07:18:40
الدكتور علي شوشان
الدكتور علي شوشان
معالج نفسي
بعد استثناء الأمراض العضوية مهم العلاج النفسي والتدريب على الاسترخاء للتغلب على الضغوطات وتجاوزها والسمو عليها

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأمراض نفسية

سؤال من ذكر سنة 23

في أمراض نفسية

انا شاب في سن 19 من عمري عندي خجل وخوف لما اري الناس وهذا الأعراض لا إرادي صعب السيطره عليها...

اضطراب القلق الاجتماعي أو الرهاب الاجتماعي (بالإنجليزية: Social Anxiety Disorder) هو أحد أمراض القلق الشائعة، الذي ينطوي على شعور الفرد بالخوف من الخوض في المواقف الاجتماعية المختلفة كالتحدث ولقاء أشخاص جدد، أو التقدم لمقابلات العمل، أو حتى ممارسة الأنشطة اليومية المتنوعة أمام الناس والرهبة من مواجهتم، حيث ينتهي المطاف بهؤلاء المصابين بهذا النوع من الاضطرابات بالابتعاد عن مثل هذه المواقف والاعتزال.

إن اضطراب الرهاب الاجتماعي ليس مجرد خجل فحسب بل هو أكثر من ذلك، لأن الخجل حالة قصيرة المدى ولا تعطل الحياة، بينما القلق الاجتماعي مستمر ومتعب قد يبقى لسنوات طويلة في حال عدم تلقي العلاج، بصورة تؤثر على المريض بشتى أنحاء حياته من دراسة وعمل وبناء العلاقات الاجتماعية. يلاحظ ظهور عدة أعراض على المصابين بالرهاب الاجتماعي تتضمن:

  • الارتعاش واحمرار الخدود و التعرق وتسارع دقات القلب.
  • الشعور بالغثيان.
  • الجمود وضعف التواصل بالعين.
  • الصعوبة في التكلم.
  • الإحساس بالدوخة والصداع.
  • الابتعاد عن أماكن التجمعات.

لا يوجد سبب معين لحدوث مثل هذه الحالات، لكن يُعتقد أنها تحدث تبعاً لعدة ظروف بيئية ونفسية تشمل:

  • التنمر.
  • المواقف السيئة المتكررة.
  • المشاكل العائلية.
  • العنف الجنسي.
  • التشوهات الجسدية.
  • التاريخ المرضي للعائلة.

الخطوة الأولى من العلاج تتضمن إجراء تشخيص كامل من قبل الطبيب المختص، ومن ثم يتبعها العديد من العلاجات المتاحة التي تختلف نتائجها من شخص إلى آخر، بحيث قد يلزم الأخذ بأكثر من علاج لتجاوز هذا الأمر، تشمل هذه العلاجات ما يلي :

  1. العلاج النفسي (بالإنجليزية: Psychotherapy)، العلاج النفسي أو العلاج السلوكي المعرفي أو يعرف أحيانا بعلاج التحدث، والذي يساعد الفرد على تعلم مجموعة من الطرق والأساليب للتحكم بالقلق والخوف بالإضافة إلى تعلم مهارات التواصل مع الناس .
  2. مجموعات الدعم (بالإنجليزية: Support Groups)، وهي من الأساليب المفيدة في تنمية العلاقات الاجتماعية والتفاعل مع الناس كذلك، عادةً ما يتم تطبيق هذا العلاج بوجود عدة أشخاص يعانون من نفس المرض، مما يسهم في تقليل الخجل والخوف عند التكلم مع الآخرين.
  3. العلاج الدوائي والذي يتضمن كل من مضادات القلق والتوتر، ومضادات الاكتئاب، وحاصرات بيتا وكل ذلك تحت إشراف الطبيب فقط.
  4. التدابير المنزلية بما في ذلك تقليل الكافيين والحصول على قدر كاف من النوم بما لا يقل عن 8 ساعات يومياً.

للمزيد: 

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً