ما سبب ما اعاني منه وما العلاج

عليك بمراجعة طبيبك لتغيير المسكن لانه لا يساعدك في مشاكل المعدة التي تعاني منها وليدرس لك امكانية تفتيت هذه الحصوة لتنهي من مشاكل الكلى وتهتم بالمعدة لشفائها انشاء الله

منظار علي المعده والاثني عشر

عاده تزول اعراض الارتجاع بعد اخذ الادويه المذكوره ولا يحدث الارتجاع انصح بمراجعه الطبيب الذي اجرى المنظار لشرح الحاله وقد يلزم مزيد من الفحوصات للتاكد من التشخيص

كثير من الاطباء يهمل الحقيقة الثابتة هي ان البكتريا الحلزونية منتشرة في اكثر من 85% بين سكان المنطقة العربية على خلاف العالم الغربي. وبذلك وجودها لا يكون مرضا للسبب ٱلمنطقي وهو ان معظم الناس لا يكونوا مرضى بها ولكن القلة من تؤثر فيهم. والخطا الثاني يتجاهل الاطباء وجود داء اكثر شيوعا وهو اعصاب المعدة والقولون الذي لا يشفى منه المريض بعلاج مرض اخر. وبالمنظار لاينبغي فقط ترجيح وجود البكتريا الحلزونية (فمبدإيا نسبة عالية فوق 85%) والمفترض تحديد صفات المرض مثل نوعه وشكله ودرجته ومكانه الدقيق.

بكتريا ecoli لا تظهر بالفحص العادى ، فلابد من عمل مزرعة لظهورها، لذلك غير واضح كيف ظهرت في فحص البراز العادى

فحص سريري

تجنب الأدوية قدر المستطاع خلال الحمل و خاصة الاشهر الأولى هو المستحب و المفضل و ممكن المساعدة بمصغ أقراص الفحم، و اعلمى أن الحمل ذاته يصاحب بهذه الاعراض للتغير الهرمونات أثناء الحمل

التهاب المعدة والمريء لايشخصان بشكل مؤكد الا بالمنظار الهضمي العلوي ولهم اسباب عدة  لاتربط بين نقص الوزن والتهاب المعدة والمريء إلا إذا كانت الام البطن الناتجة عن التهاب المعدة تسبب غثيان واقياء وخوف من الاكل عندها يمكن أن ينزل الوزن بسببها عادة خلال المنظار يأخذ الطبيب عينة من المعدة والمريء أو الاثني عشر وترسل إلى مختبر الأنسجة للتأكد من تشخيصها ونوع الالتهاب واي شك بالخباثة لاقدر الله

هناك عدة اوجه لعلاج جرثومة المعدة ،فإذا احسست باعراض غير مستحبة بسبب الدواء فإنه يجب مراجعة الطبيب لكي يصف دواء آخر ربما لا يسبب تلك الاعراض.

قد لا يكون علاج جرثومة المعدة ناجحا في جميع الحالات ، نسبة فشل العلاج قد تصل إلى 20%. حتى مع وجود تحليل براز يدل على الشفاء من جرثومة المعدة وبرغم الحساسية العالية لتحليل البراز فإن استخدام مضادات الحموضة أو المضادات الحيوية اثناء اجراء فحص البراز قد تؤدي إلى سلبية كاذبة للتحليل. يجب أيضا البحث عن اسباب اخرى مثل التدخين أو شرب كميات عالية من الكافئين أو شرب الكحول أو التوتر النفسي أو استخدام الأدوية المؤثرة على مخاطية المعدة (مثل الأسبرين والبروفين والدكيلوفيناك وغيرها من ادوية مضادات الالتهاب اللاستيروئيدية ، الكورتيزون ، مضادات الاحتقان)  يجب أيضا تقييم امراض أخرى قد تسبب الأعراض مثل الارتجاع أو القلس المعدي المريئي مع أو بدون فتق حجابي (تسبب اعراض عسرة بلع أو الإحساس بتوقف اللقمة الطعامية في المرئ وتكشف بالتنظير الهضمي العلوي) وتقييم وجود حصريات مرارية ،التهاب بنكرياس ، تشنج الكولون. وفي حال وجود عوامل خطر مثل العمر أو نقص الوزن والشهية يجب اخذ خزعات من المعدة من خلال