اعراض العدوى البكتيرية وعلاجها | Bacterial infection
ما هو اعراض العدوى البكتيرية وعلاجها
البكتيريا من الكائنات الدقيقة التي تتواجد في كل مكان، وتعتبر البكتيريا من أكثر الأجسام الممرضة التي تصيب الجسم بالأمراض، وبالتالي تنشط بسببها الاستجابة المناعية الذاتية.
العدوى البكتيرية سريعة الانتشار وتتباين آثارها من فرد إلى آخر حسب مقاومة كل فرد ومناعته.
تأتي البكتيريا في ثلاثة أشكال أساسية: على شكل قضيب (العصي)، أو كروية، أو حلزونية، ويمكن تصنيف البكتيريا أيضاً على أنها إيجابية الجرام أو سلبية الغرام، حيث أن للبكتيريا إيجابية الجرام جدار خلوي سميك، بينما ليس للبكتيريا سلبية الغرام ليس أي جدار. تستخدم طريقة تلوين الجرام، وتجمع البكتيريا، وتحديد حساسية المضادات الحيوية، وغيرها من الاختبارات لتحديد السلالات البكتيرية والمساعدة في تحديد مسار العلاج المناسب.
الفرق بين البكتيريا والفيروسات
البكتيريا والفيروسات هي أنواع مختلفة من مسببات الأمراض، إلا أن البكتيريا أكبر من الفيروسات وقادرة على التكاثر بمفردها، بينما الفيروسات أصغر بكثير من البكتيريا ولا يمكنها التكاثر من تلقاء نفسها. بدلاً من ذلك، تتكاثر الفيروسات عن طريق إصابة المضيف وتكرار نفسه وعمل نسخ من نفسه باستخدام أنظمة تكاثر الخلايا الخاص بالمضيف.
تعتمد أعراض العدوى البكتيرية أو الفيروسية على منطقة الجسم المتأثرة. في بعض الأحيان يمكن أن تكون أعراض الاثنين متشابهة جداً، فعلى سبيل المثال، يمكن أن يحدث سيلان الأنف، والسعال، والصداع، والتعب مع نزلات البرد (الفيروس) ومع عدوى الجيوب الأنفية (البكتيريا). قد يستخدم الطبيب وجود أعراض أخرى (مثل الحمى أو آلام الجسم) ، وطول المرض ، وبعض الاختبارات المعملية لتحديد ما إذا كان المرض ناجماً عن فيروس، أو بكتيريا، أو عن بعض العوامل الممرضة أو المرضية الأخرى.
أنواع العدوى البكتيرية
تنقسم العدوى البكتيرية لعدة أنوع، نذكر منها ما يلي:
- الالتهابات الجلدية
عادة ما تحدث الالتهابات الجلدية البكتيرية من سلالات موجبة الجرام من المكورات العنقودية والمكورات العقدية أو غيرها من الكائنات الحية، وتشمل الالتهابات الجلدية البكتيرية الشائعة ما يلي:
- التهاب النسيج الخلوي الذي يسبب عدوى حمراء مؤلمة عادة ما تكون دافئة عند اللمس، يحدث التهاب النسيج الخلوي في أغلب الأحيان على الساقين، ولكن يمكن أن يظهر في أي مكان على الجسم.
- التهاب الأجربة، وهو عدوى في بصيلات الشعر التي تتسبب في ظهور نتوءات حمراء متورمة تشبه البثور، ويمكن للمسابح المعالجة بشكل غير صحيح أو أحواض المياه الساخنة أن تؤوي بكتيريا تسبب التهاب الأجربة.
- القوباء التي تسبب تقرحات في الأطفال في سن ما قبل المدرسة، حيث يتسبب الشكل الفقاعي للقوباء في ظهور بثور كبيرة، في حين أن الشكل غير الفقاعي يحتوي على مظهر أصفر متقشر.
- الدمامل من الأمراض الجلدية العميقة التي تبدأ في بصيلات الشعر، وهي نتوءات صلبة حمراء اللون تتقدم حتى يتراكم القيح تحت الجلد.
تتم معالجة الالتهابات الجلدية البكتيرية بالمضادات الحيوية الفموية أو الموضعية وذلك اعتماداً على الإجهاد الذي يسبب العدوى.
- التسمم الغذائي
الالتهابات البكتيرية هي أحد أسباب الأمراض المنقولة بالغذاء، حيث يعتبر كل من الغثيان، والقيء، والإسهال، والحمى، والقشعريرة، وآلام البطن هي من الأعراض الشائعة للتسمم الغذائي. قد تحتوي اللحوم النيئة، والأسماك، والبيض، والدواجن، ومنتجات الألبان غير المبستر على بكتيريا ضارة يمكن أن تسبب المرض. وتشمل البكتيريا المسببة للتسمم الغذائي ما يلي:
- العطيفة الصائمية، وهو مرض الإسهال الذي غالباً ما يصحبه تشنجات وحمى.
- المطتية الوشيقية، وهي بكتيريا يمكن أن تهدد الحياة وتنتج سموم عصبية قوية.
- الإشريكية القولونية، وهو مرض إسهال غالباً ما يكون دموياً، وقد يصاحبه غثيان وقيء وحمى وتشنجات في البطن.
- الليستريا مونوسيتوجينيس التي تؤدي الى الحمى، وآلام العضلات، والإسهال. ويعتبر كل من النساء الحوامل، وكبار السن، والرضع والذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة هم الأكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.
- السالمونيلا: تحدث هذه العدوى بسبب التسمم الغذائي، وتكون أعراضها آلام شديدة في المعدة مع الإسهال والقيء، والسبب في هذه العدوى بكتيريا السالمونيلا التي تتواجد في الأمعاء ومن أكثر طرق نقلها الدواجن غير جيدة الطهي.
- ايشيريشيا كولاي: تسبب هذه البكتيريا آلاماً في المعدة والأمعاء، وفي غالب الأمر تزول أعراضها دون علاج، لكن في بعض الحالات تصل لمستويات خطيرة قد تنتهي بالوفاة، وانتشارها شائع بسبب الخضروات الملوثة أو النيئة.
- الهليوباكتر البيلوري: ترتبط هذه البكتيريا والإصابة بقرحة المعدة، أو التهاب المعدة المزمن، يتسبب في نشاط هذه البكتيريا التغير الذي يطرأ على الجهاز الهضمي بسبب تغير بيئته الناتج عن التدخين أو ارتفاع نسبة الحموضة وهو ما يمهد العدوى البكتيرية بهذا النوع.
- الامراض المنقولة جنسياً
العديد من الأمراض المنقولة جنسيا (الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي) تحدث بسبب البكتيريا الضارة. في بعض الأحيان، لا ترتبط هذه العدوى بأي أعراض، ولكنها لا تزال تسبب أضراراً خطيرة في الجهاز التناسلي، وتشمل الأمراض المنقولة جنسياً الشائعة التي تسببها الالتهابات البكتيرية ما يلي:
- الكلاميديا: هي عدوى في الرجال والنساء يسببه كائن يدعى المتدثرة الحثرية. يزيد الكلاميديا من خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض لدى النساء.
- السيلان: المعروف أيضا باسم "التصفيق" أو "التنقيط" ، و تسببه النيسرية البنية. يمكن أن يصاب الرجال والنساء. وهو يزيد أيضاً من خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض في النساء.
- الزهري: يمكن أن يؤثر الزهري على الرجال والنساء وينتج عن بكتيريا التريبونيما الشاحبة. يمكن أن يكون مرض الزهري خطيراً للغاية، وهو غير معالج ويمكن أن يكون قاتلاً.
- التهاب المهبل الجرثومي: الذي يسبب فرط نمو البكتيريا المسببة للأمراض في المهبل.
- الأنواع الأخرى من العدوى البكتيرية
يمكن للبكتيريا الضارة أن تؤثر على أي منطقة من الجسم تقريباً، وتشمل الأنواع الأخرى من العدوى البكتيرية ما يلي:
- التهاب السحايا الجرثومي: هو عدوى شديدة من السحايا، في بطانة الدماغ.
- التهاب الأذن الوسطى: كل من البكتيريا والفيروسات يمكن أن تسبب التهابات الأذن، والتي تحدث عادة في الرضع والأطفال الصغار.
- التهاب المسالك البولية: هو عدوى بكتيرية في المثانة، أو الإحليل، أو الكلى، أو الحالب.
- التهابات الجهاز التنفسي: وتشمل التهاب الحلق، والتهاب الشعب الهوائية، والتهاب الجيوب الأنفية، والالتهاب الرئوي الجرثومي، والسل.
تحدث العدوى البكتيرية عند انتقال البكتيريا للشخص، ويمكن أن يكون الانتقال من شخص آخر مصاب، أو من الوسط البيئي المحيط، أو من خلال تناول طعام أو شراب ملوث بالبكتيريا.
أي فرد معرض للإصابة خاصة عندما تكون المناعة ضعيفة، أو هناك تزامن مع بعض الأدوية المثبطة للجهاز المناعي.
تصيب العدوى البكتيرية الجميع سواء كانوا أطفالاً أو بالغين وفي أي مرحلة عمرية وفي أي منطقة بالجسم، الجلد، الأمعاء، الرئتين وغيرها.
يعتبر الألم من الأعراض الأساسية في العدوى البكتيرية مع اختلاف طبيعة ومكان الألم فمن الممكن أن يكون الألم في الجلد، أو عند التنفس، أو في البطن حسب مكان العدوى.
الالتهابات البكتيرية في الغالب تصاحبها أعراض عامة مثل:
- ارتفاع درجة الحرارة وقد تصل للحمى.
- الإحساس بالإرهاق والتعب.
- الرعشة في بعض الحالات.
هناك كذلك بعض الأعراض الموضعية مع العدوى البكتيرية مثل:
- الشعور بالألم.
- حدوث التورم والاحمرار.
- ضعف في الأعضاء مثل انخفاض وظائف الكلى.
الأعراض الموضعية الظاهرية مثل الموجودة على الجلد يسهل رؤيتها، لكن بعض أنواع العدوى الأخرى الداخلية مثل عدوى الجهاز التنفسي لا يمكن رؤيتها لكن يلازمها في الغالب سعال مخاطي سميك.
تصيب العدوى البكتيرية الجميع سواء كانوا أطفالاً أو بالغين وفي أي مرحلة عمرية وفي أي منطقة بالجسم، الجلد، الأمعاء، الرئتين وغيرها.
يعتبر الألم من الأعراض الأساسية في العدوى البكتيرية مع اختلاف طبيعة ومكان الألم فمن الممكن أن يكون الألم في الجلد، أو عند التنفس، أو في البطن حسب مكان العدوى.
الالتهابات البكتيرية في الغالب تصاحبها أعراض عامة مثل:
- ارتفاع درجة الحرارة وقد تصل للحمى.
- الإحساس بالإرهاق والتعب.
- الرعشة في بعض الحالات.
هناك كذلك بعض الأعراض الموضعية مع العدوى البكتيرية مثل:
- الشعور بالألم.
- حدوث التورم والاحمرار.
- ضعف في الأعضاء مثل انخفاض وظائف الكلى.
الأعراض الموضعية الظاهرية مثل الموجودة على الجلد يسهل رؤيتها، لكن بعض أنواع العدوى الأخرى الداخلية مثل عدوى الجهاز التنفسي لا يمكن رؤيتها لكن يلازمها في الغالب سعال مخاطي سميك.
هناك طرق كثيرة يمكن من خلالها تشخيص العدوى البكتيرية ومنها:
- يستطيع الطبيب تشخيص العدوى البكتيرية على حسب الأعراض وشدتها حيث أن لكل عدوى بكتيرية سمات خاصة بها في الأعراض والشدة.
- يمكن التحقق من العدوى البكتيرية عن طريق تحليل العينات السائلة في المختبر قبل التوصية باستخدام مضاد حيوي معين فيما يعرف باسم مزرعة البكتيريا.
- تستطيع عينات البول التحقق من نوع العدوى البكتيرية خاصة للمثانة والكلى، وكذلك الحال مع عينات البراز عند حدوث التهابات في الجهاز الهضمي.
- تستخدم اختبارات الدم في بعض الأحيان لتحديد العدوى البكتيرية حيث أن من المؤشرات الهامة لتحليل الدم ارتفاع أعداد كرات الدم البيضاء عند الإصابة بالعدوى البكتيرية.
- يمكن اللجوء لدراسات التصوير عبر الأشعات إذا كانت التجمعات الصديدية داخل أحد الأعضاء أو قريبة منها وغير مرئية.
هناك طرق كثيرة يمكن من خلالها تشخيص العدوى البكتيرية ومنها:
- يستطيع الطبيب تشخيص العدوى البكتيرية على حسب الأعراض وشدتها حيث أن لكل عدوى بكتيرية سمات خاصة بها في الأعراض والشدة.
- يمكن التحقق من العدوى البكتيرية عن طريق تحليل العينات السائلة في المختبر قبل التوصية باستخدام مضاد حيوي معين فيما يعرف باسم مزرعة البكتيريا.
- تستطيع عينات البول التحقق من نوع العدوى البكتيرية خاصة للمثانة والكلى، وكذلك الحال مع عينات البراز عند حدوث التهابات في الجهاز الهضمي.
- تستخدم اختبارات الدم في بعض الأحيان لتحديد العدوى البكتيرية حيث أن من المؤشرات الهامة لتحليل الدم ارتفاع أعداد كرات الدم البيضاء عند الإصابة بالعدوى البكتيرية.
- يمكن اللجوء لدراسات التصوير عبر الأشعات إذا كانت التجمعات الصديدية داخل أحد الأعضاء أو قريبة منها وغير مرئية.
تنتهي العدوى البكتيرية سريعاً دون علاج في معظم الحالات، لكن هناك أنواع من العدوى البكتيرية تحتاج للعلاج وتستغرق وقتاً للقضاء على العدوى.
في بعض الأحيان يكون العلاج المقدم للتخلص من آثار العدوى البكتيرية مثل السعال، التورم، الحمى، الألم.
من بين الوسائل العلاجية المقدمة للتخلص من العدوى البكتيرية ما يلي:
- المضادات الحيوية: يتوقف اختيار نوع المضاد الحيوي في العلاج على نوع البكتيريا المسببة، بالرغم من أن معظم المضادات الحيوية تعمل مع الكثير من أنواع البكتيريا لكن ليس مع كل الأنواع، وتعطى المضادات الحيوية بطرق عديدة من الممكن تناولها عن طريق الفم، أو موضعياً في صورة مراهم على سطح الجلد أو العين، وعن طريق الحقن الوريدي، ويراعى عند استخدام المضادات الحيوية عدم التوقف قبل إتمام الجرعة كاملة، وعدم استخدام المضادات الموضعية بأي مكان بالجسم مثل استخدام مضاد حيوي للجلد على العيون.
- الرعاية الشاملة: يحتاج مصاب العدوى البكتيرية لبعض مسكنات الألم ومضادات الالتهاب للتخلص من التورم الحادث بسبب العدوى البكتيرية، ويفضل استخدام الأدوية الخافضة للحرارة في حالة الإصابة بالحمى، كما يمكن الاعتماد على الأدوية المضادة للسعال عندما يصاحب السعال العدوى البكتيرية، ويجب استخدام سوائل وريدية إذا تسببت العدوى البكتيرية في حدوث جفاف.
- تنظيف الجروح: عند تسبب العدوى البكتيرية في حدوث خراج، يجب معالجته إما بشكل بسيط إذا كان على سطح الجلد، أو بالتدخل الجراحي إذا كان عميق داخل الجسم.
للمزيد: حقائق هامة حول المضادات الحيوية
تنتهي العدوى البكتيرية سريعاً دون علاج في معظم الحالات، لكن هناك أنواع من العدوى البكتيرية تحتاج للعلاج وتستغرق وقتاً للقضاء على العدوى.
في بعض الأحيان يكون العلاج المقدم للتخلص من آثار العدوى البكتيرية مثل السعال، التورم، الحمى، الألم.
من بين الوسائل العلاجية المقدمة للتخلص من العدوى البكتيرية ما يلي:
- المضادات الحيوية: يتوقف اختيار نوع المضاد الحيوي في العلاج على نوع البكتيريا المسببة، بالرغم من أن معظم المضادات الحيوية تعمل مع الكثير من أنواع البكتيريا لكن ليس مع كل الأنواع، وتعطى المضادات الحيوية بطرق عديدة من الممكن تناولها عن طريق الفم، أو موضعياً في صورة مراهم على سطح الجلد أو العين، وعن طريق الحقن الوريدي، ويراعى عند استخدام المضادات الحيوية عدم التوقف قبل إتمام الجرعة كاملة، وعدم استخدام المضادات الموضعية بأي مكان بالجسم مثل استخدام مضاد حيوي للجلد على العيون.
- الرعاية الشاملة: يحتاج مصاب العدوى البكتيرية لبعض مسكنات الألم ومضادات الالتهاب للتخلص من التورم الحادث بسبب العدوى البكتيرية، ويفضل استخدام الأدوية الخافضة للحرارة في حالة الإصابة بالحمى، كما يمكن الاعتماد على الأدوية المضادة للسعال عندما يصاحب السعال العدوى البكتيرية، ويجب استخدام سوائل وريدية إذا تسببت العدوى البكتيرية في حدوث جفاف.
- تنظيف الجروح: عند تسبب العدوى البكتيرية في حدوث خراج، يجب معالجته إما بشكل بسيط إذا كان على سطح الجلد، أو بالتدخل الجراحي إذا كان عميق داخل الجسم.
للمزيد: حقائق هامة حول المضادات الحيوية
Kristina Duda, RN. An Overview of Bacterial Infections. Retrieved on the 10th of June, 2021, from:
https://www.verywellhealth.com/what-is-a-bacterial-infection-770565
Nayana Ambardekar, MD. Bacterial and Viral Infections. Retrieved on the 10th of June, 2021, from:
https://www.webmd.com/a-to-z-guides/bacterial-and-viral-infections#1
Medlineplus. Bacterial Infections. Retrieved on the 10th of June, 2021, from:
https://medlineplus.gov/bacterialinfections.html
Medlineplus. Antibiotics. Retrieved on the 10th of June, 2021, from:
https://medlineplus.gov/antibiotics.html
Adam Felman. What to know about infections. Retrieved on the 10th of June, 2021, from:
الكلمات مفتاحية
سؤال من ذكر سنة
ما هي المشكلة في التطعيم ضد مرض الملاريا?
لا يوجد حتى هذه اللحظة تطعيم ضد مرض الملاريا مرخص ومتوفر في الأسواق وجاهز للاستخدام، وقد واجه تطعيم الملاريا العديد من المشاكل والمعيقات والعقبات التي حالت دون تطويره حتى هذه اللحظة ومنها:
- عدم وجود سوق تقليدية جاهزة لبيع التطعيم في حال تصنيعه.
- عدم وجود الكثير من الشركات التي تتنافس من أجل تطوير تطعيم ضد الملاريا.
- دورة حياة الطفيليات المسببة للملاريا معقدة جداً.
- عدم القدرة على فهم استجابة جسم الإنسان المناعية بشكل واضح بعد التعرض للملاريا.
- التركيبة الجينية الوراثية للطفيليات المسببة للملاريا معقدة جداً وتنتج الآلاف من المستضدات.
- تطعيم الملاريا لا يوفر حماية ضد الملاريا مدى الحياة.
- المناعة المكتسبة من تطعيم الملاريا تحمي من الإصابات المستقبلية بشكل جزئي فقط نتيجة بقاء طفيليات المرارة فترة من الزمن في الجسم قبل ظهور أي أعراض.
للمزيد:
- هل اقترب العلم من التوصل إلى لقاح للملاريا؟
- احصائيات حول انتشار الملاريا والوقاية منها
- أمراض السفر وكيفية الوقاية منها وعلاجها
- الملاريا وفقر الدم المنجلي
المرجع:
سؤال من أنثى سنة
ماهى اعراض الاصابة بديدان البطن وما هو العلاج
سؤال من أنثى سنة
ما هي أعراض الإصابة بزائفة القيح الأزرق و ماهي الأعراض و هل يمكن العلاج إذا كانت الإصابة في الدم
محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي
أخبار ومقالات طبية
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
مصطلحات طبية مرتبطة بعلم الأحياء الدقيقة
أدوية لعلاج الأمراض المرتبطة بعلم الأحياء الدقيقة