اعاني من ارتجاع المرئ ويصاحبة الم في المعدة والمرئ وفقدان شهية واحساس بالامتلاء دائما وفقدان مفاجئ في الوزن والدكتور امر لي بمنظار اريد التاكد هل هناك شئ خطر لاني متخوف
إجابات الأطباء على السؤال
بشكل عام لا يوجد ما يثير القلق، ولكن قد تعود أعراض ارتجاع المريء مع ألم المعدة والمريء وفقدان الشهية والشعور بالامتلاء وفقدان الوزن، إلى أحد الأسباب التالية:
- ارتجاع المريء، حيث أن معظم الأعراض التي تعاني منها قد تعود للإصابة بارتجاع المريء.
- مريء باريت، وهي حالة تسبب الشعور بالغثيان والحرقة والألم في الصدر.
- قرحة المعدة أو القرحة الهضمية، وهي حالة تسبب الألم في المعدة وفقدان الشهية وكثرة التجشؤ والغازات وغيرها.
- التهاب المريء.
- سرطان المريء، وهي حالة نادرة يرافقها فقدان الوزن وبحة الصوت والاختناق، مع الشعور بالصعوبة والألم عند البلع وغيرها من الأعراض.
- التهاب المعدة، وقد يرافقها التغيرات في الشهية مع الألم في أجزاء مختلفة من الجهاز الهضمي والإسهال في بعض الحالات.
- متلازمة القولون العصبي.
وفيما يخص تنظير الجهاز الهضمي فلا يوجد ما يثير القلق، حيث أنه قد يساعد في تشخيص العديد من الحالات التي تخص الجهاز الهضمي ومن أبرزها ما يلي:
- تحديد وجود نمو حميد أو لحميات في الأنسجة في الجهاز الهضمي.
- أخذ عينات أو خزعات من أجزاء مختلفة من الجهاز الهضمي من أجل تحليلها.
- تحديد وجود تضيق في المريء.
- إزالة الأجسام العالقة في المريء أو المعدة.
- علاج النزيف نتيجة وجود قرحة، أو دوالي المريء أو غيرها.
- تشخيص وجود سرطان في أي من أجزاء الجهاز الهضمي.
- تشخيص وجود تقرحات في بطانة المريء، أو المعدة، أو الأمعاء الدقيقة.
- تشخيص ارتجاع المريء.
- تشخيص داء كرون، أو التهاب القولون التقرحي وغيرها من الاضطرابات.
ينصح بضرورة اتباع تعليمات الطبيب، حيث أن تنظير الجهاز الهضمي إجراء بسيط وسهل ولا يسبب المضاعفات.
للمزيد:
0 2023-12-05 19:29:14بشكل عام لا يوجد ما يثير القلق، ولكن قد تعود أعراض ارتجاع المريء مع ألم المعدة والمريء وفقدان الشهية والشعور بالامتلاء وفقدان الوزن، إلى أحد الأسباب التالية:
- ارتجاع المريء، حيث أن معظم الأعراض التي تعاني منها قد تعود للإصابة بارتجاع المريء.
- مريء باريت، وهي حالة تسبب الشعور بالغثيان والحرقة والألم في الصدر.
- قرحة المعدة أو القرحة الهضمية، وهي حالة تسبب الألم في المعدة وفقدان الشهية وكثرة التجشؤ والغازات وغيرها.
- التهاب المريء.
- سرطان المريء، وهي حالة نادرة يرافقها فقدان الوزن وبحة الصوت والاختناق، مع الشعور بالصعوبة والألم عند البلع وغيرها من الأعراض.
- التهاب المعدة، وقد يرافقها التغيرات في الشهية مع الألم في أجزاء مختلفة من الجهاز الهضمي والإسهال في بعض الحالات.
- متلازمة القولون العصبي.
وفيما يخص تنظير الجهاز الهضمي فلا يوجد ما يثير القلق، حيث أنه قد يساعد في تشخيص العديد من الحالات التي تخص الجهاز الهضمي ومن أبرزها ما يلي:
- تحديد وجود نمو حميد أو لحميات في الأنسجة في الجهاز الهضمي.
- أخذ عينات أو خزعات من أجزاء مختلفة من الجهاز الهضمي من أجل تحليلها.
- تحديد وجود تضيق في المريء.
- إزالة الأجسام العالقة في المريء أو المعدة.
- علاج النزيف نتيجة وجود قرحة، أو دوالي المريء أو غيرها.
- تشخيص وجود سرطان في أي من أجزاء الجهاز الهضمي.
- تشخيص وجود تقرحات في بطانة المريء، أو المعدة، أو الأمعاء الدقيقة.
- تشخيص ارتجاع المريء.
- تشخيص داء كرون، أو التهاب القولون التقرحي وغيرها من الاضطرابات.
ينصح بضرورة اتباع تعليمات الطبيب، حيث أن تنظير الجهاز الهضمي إجراء بسيط وسهل ولا يسبب المضاعفات.
للمزيد:
لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة 18
انا بنت بعمر 18 لدي مرض السكري.الطبيب يقول انه لا مشكلة في قلبي او كلوتي منذ مدة أعاني من آلام...
سؤال من أنثى سنة
هل التهاب المعدة المزمن والارتجاع مرض دائم ليس له علاج نهائي أم هناك علاج له
لا، التهاب المعدة المزمن ليس مرض دائم ويمكن علاجه، والتهاب المعدة المزمن هو الالتهاب الذي يصيب بطانة المعدة لفترة طويلة مما يؤدي إلى تهتك جدار المعدة وبالتالي ارتفاع احتمالية تطور بعض المشاكل الصحية الأخرى.
يعتمد علاج التهاب المعدة المزمن على مسبب الالتهاب، والذي غالبًا ما يكون نتيجة الإصابة بجرثومة المعدة لفترة طويلة دون علاج أو الاستخدام المفرط للأدوية المضادة للالتهاب غير الستيرويدية، ويتضمن علاج التهاب المعدة المزمن الآتي:
- مضادات الحموضة: لتحييد حمض المعدة وتخفيف الأعراض.
- حاصرات مستقبلات الهيستامين: لتقليل إفراز حمض المعدة.
- مثبطات مضخة البروتون: لقمع إفراز حمض المعدة بشكل أقوى.
- مضادات حيوية: للقضاء على العدوى بجرثومة المعدة، إذا كانت هي السبب.
- أدوية أخرى: مثل مضادات القيء ومضادات الإسهال، حسب الحاجة.
هناك عدد من التدابير الأخرى التي تساهم في التخفيف من أعراض التهاب المعدة المزمن، ومنها الآتي:
- تجنب الأطعمة المسببة للحموضة مثل الأطعمة الحارة والدهنية والمقلية والتوابل والمشروبات الغازية والقهوة.
- تناول وجبات صغيرة متكررة بدلاً من تناول وجبات كبيرة مرة واحدة في اليوم.
- مضغ الطعام جيدًا لتسهيل الهضم.
- عدم الأكل قبل النوم مباشرة والانتظار ساعتين على الأقل بعد تناول الطعام قبل النوم.
- إذا كنت تعاني من زيادة الوزن أو السمنة، فإن فقدان الوزن يمكن أن يساعد في تقليل حموضة المعدة.
- الامتناع عن التدخين.
- رفع الرأس عند الاستلقاء.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة
اشعر عند الصيام في رمضان بألم شديد جدا في البطن مختلف عن الشعور بالجوع الذي احسه في الأيام العادية و...
سؤال من ذكر سنة
كيفية التخلص من ألم المعدة والإرتجاج في نهار رمضان وشكرا
سؤال من ذكر سنة
لماذا يحدث اسهال مباشر بعد افطاري من صوم رمضان علما ان عندي تهيج في القولون وعندي استئصال للمرارة وعمري 45...
سؤال من أنثى سنة 30
ماهي الأغذية المناسبة لمرضى حرقة المعدة في رمضان؟ وهل الصيام يسبب حرقان المعده؟
الصيام بحد ذاته لا يؤدي إلى حرقان المعدة، ولكن تعد حرقة المعدة من أشهر المشاكل التي يعاني منها الكثير من الصائمين؛ بسبب اتباع بعض العادات الصحية الخاطئة في رمضان، ومن الأغذية المناسبة لمرضى حرقة المعدة في رمضان ما يلي:
- الخضروات مثل الفاصوليا الخضراء، والبروكلي، والقرنبيط، والخضروات الورقية، والبطاطس، والخيار.
- الفواكه غير الحمضية مثل البطيخ، والموز، والتفاح، والكمثرى.
- الأطعمة الغنية بالألياف مثل دقيق الشوفان، والأرز والخبز المصنوع من الحبوب الكاملة.
- الزنجبيل المبشور أو المقطع، أو شاي الزنجبيل.
- اللحوم الخالية من الدهون مثل الدجاج، والديك الرومي.
- الأسماك والمأكولات البحرية قليلة الدسم.
- بياض البيض.
- مصادر الدهون الصحية مثل الأفوكادو، والجوز، وبذور الكتان، وزيت الزيتون، وزيت السمسم، وزيت عباد الشمس.
ومن الأغذية غير المناسبة لمرضى حرقة المعدة في رمضان، والتي يفضل تجنبها ما يلي:
- الأطعمة المقلية والدهنية.
- منتجات الألبان كاملة الدسم.
- اللحوم الدسمة مثل لحم الضأن.
- الحلويات، والوجبات الخفيفة مثل الآيس كريم ورقائق البطاطس.
- الصلصات والشوربات والسلطات المحتوية على الكريمة.
- الأطعمة الحمضية مثل البرتقال، والجريب فروت، والليمون، والأناناس، والطماطم والأطعمة المحتوية عليها مثل صلصة الطماطم، والبيتزا.
- الشوكولاتة.
- الثوم والبصل، والأطعمة الحارة والغنية بالتوابل.
- النعناع والمنتجات التي تحتوي عليه.
- المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازية.
ومن الجدير بالذكر ضرورة استشارة الطبيب في حالة عدم تحسن أعراض حرقة المعدة في رمضان بعد اتباع النظام الغذائي السابق ذكره، بالإضافة إلى بعض النصائح التالي ذكرها:
- الإقلاع عن التدخين، وتناول الكحول.
- مضغ العلكة غير المحتوية على نكهة النعناع.
- الحفاظ على وزن صحي.
- تناول الطعام ببطء مع تجنب الإفراط.
- تناول آخر وجبة قبل النوم بمدة تتراوح من ثلاث إلى أربع ساعات.
- تجنب ارتداء الملابس الضيقة.
- البقاء في وضع مستقيم بعد تناول الطعام لمدة تتراوح ساعتين على الأقل.
- رفع مقدمة السرير من 4 إلى 6 بوصات.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
ما هو افضل علاج للحموضه والحرقان فى الصدر
يمكن أن تنتج الحموضة عن عدة أسباب، إما مشكلة صحية أو عادات خاطئة، وبخصوص استفسارك حول أفضل علاج للحموضة وهل هناك أدوية مثبطة لحموضة المعدة؟ فيجب عليك مراجعة الطبيب لمعرفة الأسباب وتحديد العلاج المناسب. قد يوصي الطبيب بمضادات الحموضة، ومخفضات الحمض.
وبالإضافة إلى الأدوية التي يتم أخذها بوصف من الطبيب، هناك بعض العادات الخاطئة التي ينصح بتجنبها لتخفيف الحموضة، وتشمل:
- تناول أطعمة تزيد من حرقة المعدة مثل المقليات، والدهون، والسكريات، إذ أن هذه الأطعمة يمكن أن تزيد من الشعور بحرقة المعدة المزعج.
- النوم بعد تناول الطعام مباشرةً، أو الإستلقاء على الظهر بعد تناول الطعام: ينصح بتناول الطعام قبل النوم بساعتين إلى ثلاث ساعات، ويفضل النوم على وسادة حتى يكون الجزء العلوي مرتفع عن الجزء السفلي لتخفيف الحموضة. تناول وجبات كبيرة على مدار اليوم: وبدلاً من ذلك، ينصح بتناول خمس وجبات صغيرة وتوزيعها على مدار اليوم.
- تناول الأطعمة الدسمة في المساء: ينصح بتجنب الأطعمة الدسمة بشكل عام، وفي حالة تناولها، ينصح بأن يكون هذا في وقت بعيد عن النوم.
- قلة شرب الماء: يساعد الماء على تحسين عملية الهضم ومختلف وظائف أجزاء الجسم، وبالتالي فإن قلة شرب الماء يمكن أن تؤثر على المعدة، وينصح بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب ماء يومياً.
- التدخين: يعد التدخين من العادات السيئة التي تؤثر على صحة الجسم، وقد يزيد من الشعور بالحموضة.
وهناك بعض النصائح الأخرى التي قد تخفف من حموضة المعدة سريعاً، وهي:
- عدم إرتداء ملابس ضيقة يمكن أن تضغط على المعدة.
- الوقوف في وضعية مستقيمة أثناء الشعور بالحموضة.
- تناول شاي الزنجبيل الذي يمكن أن يساعد في تخفيف الشعور بالحموضة.
- تناول عرق السوس: أيضاً قد يساعد عرق السوس في زيادة الطبقة المخاطية لبطانة المريء، مما قد يحمي المريء من التلف الناتج عن حمض المعدة.
- مضغ العلكة: يحفز مضغ العلكة إنتاج اللعاب والبلع، مما قد يساهم في تخفيف حمض المعدة.
للمزيد:
سؤال من أنثى سنة 19
هل يوجد ضرر من شرب دوفالاك مره بالشهر بعد او قبل الدوره الشهريه لتنظيم الخروج لانني اعاني من الامساك قبل...
سؤال من ذكر سنة
ما فائدة شرب النعناع المغلي؟ وهل يساعد على التخفيف من أعراض القولون العصبي؟
هناك العديد من الفوائد لشرب النعناع المغلي، ومنها الآتي:
- تحسين الهضم: يساعد النعناع على تحفيز إفراز إنزيمات الهضم، مما يُخفف من عسر الهضم، الانتفاخ، والغازات.
- تخفيف آلام المعدة: يمكن للنعناع أن يُهدئ من تقلصات المعدة، ويُخفف من آلام المعدة والتهاباتها.
- تحسين رائحة النفس: يعرف النعناع بخصائصه المضادة للبكتيريا، مما يُساعد على تحسين رائحة النفس ومنع تسوس الأسنان.
- تعزيز وظائف الجهاز التنفسي: يساعد النعناع على تخفيف احتقان الأنف، السعال، وأعراض نزلات البرد.
- تحسين التركيز: أظهرت بعض الدراسات أن النعناع قد يُحسّن من التركيز والذاكرة.
- مضاد للالتهابات: يمكن للنعناع أن يقلل من الالتهابات في الجسم.
- مضاد للأكسدة: يحتوي النعناع على مضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة وتقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
- قد يساعد على تخفيف أعراض القولون العصبي، مثل الانتفاخ، آلام المعدة، الإسهال، والإمساك.
- يُمكن للنعناع أن يهدئ من تقلصات عضلات الأمعاء، مما يُخفف من آلام المعدة والانتفاخ.
- يُمكن للنعناع أن يقلل من الالتهابات في الأمعاء، مما قد يحسن من أعراض القولون العصبي.
لا يعد شرب النعناع المغلي علاجًا نهائيًا للقولون العصبي، لذلك يجب استشارة الطبيب قبل تناول النعناع المغلي بانتظام، خاصةً إذا كنت تعاني من أيّة أمراض أخرى، يمكن أن يسبب النعناع أيضًا بعض الأعراض الجانبية مثل حرقة المعدة، الغثيان، والتقيؤ.
للمزيد:
سؤال من ذكر سنة
هل مشروب النعناع يهدئ ضربات القلب؟ فأنا أعاني دائمًا من سرعة في نبض القلب خصوصًا عند التوتر والإجهاد فهل شرب...
مشروب النعناع قد يساعد في تهدئة الأعصاب وتخفيف التوتر والإجهاد، مما قد يؤدي إلى تخفيف سرعة نبض القلب بشكل طبيعي. النعناع له خصائص مهدئة ومنشطة للهضم، ويُستخدم في العديد من الثقافات التقليدية كعلاج طبيعي لمشاكل الجهاز الهضمي ولتهدئة الأعصاب.
مع ذلك، يجب عدم الاعتماد على مشروب النعناع فقط للتعامل مع مشاكل في نبض القلب، فإذا كنت تعاني من مشكلة مزمنة في سرعة نبض القلب، فمن الأفضل أن تستشير الطبيب لتقييم الحالة وتحديد العلاج المناسب، فقد يكون هناك أسباب طبية تحتاج إلى متابعة وعلاج متخصص.
لا ينصح بشرب النعناع بكميات كبيرة، خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد أو الكلى، وقد يؤدي مشروب النعناع لدى البعض أيضًا إلى مشاكل في المعدة مثل حرقة المعدة، خصوصًا عند استهلاكه بكمات كبيرة.
للمزيد:
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أحدث الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
مفيد
غير مفيد
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره