أسئلة واجابات طبية الطب العام

يبدو أنكِ تعانين من مجموعة متنوعة من الأعراض التي قد تكون مرتبطة بالعديد من الحالات. تأخر الدورة الشهرية والشعر الزائد وألم المبيض قد يشير إلى اضطرابات هرمونية مثل متلازمة تكيس المبايض (PCOS). أما الدوار والإحساس بالماء ونغزات القلب وشد الرقبة والحلق فقد تكون أعراضًا مرتبطة بالقلق والتوتر أو قد تشير إلى حالات أخرى تتطلب فحصًا طبيًا. من الضروري استشارة طبيب لتقييم الأعراض بدقة وإجراء الفحوصات اللازمة لتشخيص حالتكِ وتلقي العلاج المناسب.

نعم، زيادة الحديد (وليست زيادة الدم بشكل عام) قد تسبب التعب والإرهاق. ولكن، أعراض زيادة الحديد عادة تشمل أيضًا ألم المفاصل، ضعف عام، وأحيانًا مشاكل في الكبد. فقر الدم (نقص الحديد) على عكس زيادة الحديد، نقص الحديد هو سبب شائع جدًا للتعب والضعف. نقص الفيتامينات نقص فيتامين د، فيتامين ب12، أو غيرها من الفيتامينات الضرورية يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالتعب. مشاكل في الغدة الدرقية. سواء كان قصور الغدة الدرقية أو فرط نشاطها، كلاهما يمكن أن يسبب التعب. قلة النوم أو نوعية النوم السيئة.عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم أو النوم المتقطع يؤثر بشكل كبير على مستوى الطاقة.انصحك بزيارة الطبيب لتقييم حالتك بشكل جيد.

من خلال ملف المريضة هي تتناول دواء لعلاج كسل او خمول الغده الدرقية ، وتلك الاعراض مرتبطه بالاعراض الجانبية لهذا الدواء ، ومن الافضل زيارة الطبيب نفسه الذي وصف الدواء لاتخاذ الاجراء السليم

هناك عدة أسباب. الإرهاق الشديد أو الإجهاد قد يؤدي الإرهاق الجسدي والعقلي إلى آلام في الجسم وصعوبة في الحركة وفقدان الشهية. نقص بعض الفيتامينات مثل فيتامين D أو B12، أو المعادن مثل الحديد، يمكن أن يسبب أعراضًا مشابهة. عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم أو اضطرابات النوم قد تؤدي إلى الشعور بالتعب الشديد وفقدان الذاكرة. حاولي الحصول على قسط كافٍ من النوم والراحة. مارسي تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو اليوجا. تناولي وجبات صحية ومتوازنة تحتوي على الفواكه والخضروات والبروتينات والحبوب الكاملة. تأكدي من شرب كمية كافية من الماء. ممارسة الرياضة الخفيفة قد تساعد التمارين الرياضية الخفيفة مثل المشي على تحسين مستويات الطاقة والمزاج.

سلامتك، من الطبيعي الشعور بالإرهاق والتعب في فترة الدراسة المكثفة، فهذه الفترة تتطلب مجهودًا ذهنيًا كبيرًا، وهناك عدة طرق يمكنك اتباعها لزيادة نشاطك وتركيزك، بدون الحاجة إلى الاعتماد على الأدوية قدر الإمكان، ومنها الآتي:

• النوم الجيد: حاول الحصول على قسط كافٍ من النوم كل ليلة (7-8 ساعات). النوم الجيد يساعد على تحسين التركيز والذاكرة.
• الراحة المنتظمة: خذي فترات راحة قصيرة كل ساعة أثناء الدراسة، ويمكنك القيام بتمارين بسيطة أو المشي لبضع دقائق لتنشيط الدورة الدموية.
• التغذية الصحية: تناولي وجبات متوازنة وغنية بالعناصر الغذائية، وتجنبي الأطعمة المصنعة والسكريات الزائدة، وركز على الفواكه والخضروات والبروتينات.
• شرب الماء: حافظي على رطوبة جسمك بشرب كميات كافية من الماء طوال اليوم، فالجفاف يمكن أن يسبب التعب والصداع.
• التمارين الرياضية: حاولي ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، حتى لو كانت مجرد تمارين خفيفة، فالتمارين تساعد على تحسين المزاج وزيادة الطاقة.
• الضوء الطبيعي: حاولي الدراسة في مكان مضاء جيدًا بالضوء الطبيعي، فالضوء الطبيعي يساعد على تحسين المزاج والتركيز.
• استهلاك الكافيين باعتدال: تناولي القهوة أو الشاي باعتدال، مما يمكن أن يساعد على زيادة اليقظة، ومع ذلك، يجب تجنب تناول الكافيين بكميات كبيرة، أو في وقت متأخر من اليوم، لأنه قد يؤثر على نومك.

أما الأدوية والمكملات الغذائية والتي يجب أن يتم تناولها بعد استشارة الطبيب فقد تتضمن الآتي:

• الفيتامينات: بما في ذلك فيتامين د، وفيتامين ب المركب، وفيتامين سي، مما تلعب دورًا هامًا في دعم وظائف الجسم وتقليل الشعور بالتعب والإرهاق.
• المكملات العشبية: مثل الجنسنج والجنكة بيلوبا من المكملات التي يعتقد أنها تساعد في تحسين التركيز والذاكرة.
• ملاحظة هامة: قبل تناول أي أدوية أو مكملات غذائية، استشيري طبيبك أو الصيدلي للتأكد من أنها آمنة لكِ، ولا تتعارض مع أي أدوية أخرى تتناولها. 

للمزيد:

• أسباب صعوبة التركيز أثناء الدراسة والعمل، وطرق زيادة
• تعرف الى اهم 9 اكلات تقوي الذاكرة والتركيز