هل علاج الوسواس القهري اني امتنع عن فعل الشئ و بكده هكون مركز معاه اكتر.. ولا اني افعل الشئ دا كتير و كأنه حاجة طبيعية اتعود عليها وبكده مركزش معاها اوي ومتسببليش اكتئاب؟

غالباً ما يكون حالة طبيعية تحدث بسبب تشتت انتباه الشخص وبمجرد أن يرتب وقته وفق برنامج يتناسب مع طبيعة حياته اليومية ستزول هذه الحالة لاسيما إذا تمكن من فصل فترات عمله أو تركيزه واتبعها بفترات استراحة واسترخاء

لا يتم العلاج هنا لا بد من تشخيص الطبيب ثم العلاج والمتابعه

هذا قلق التوقع الذي يصل الى درجة الخوف ويجعلك تتراجعي عن فعل ما ترغبي بعمله وهو معروف للأطباء النفسانيين ويمكن مساعدتك في تخطي هذه المشكله

الحل يكون في تشخيص حالتك اولا من قبل الطبيب النفساني ثم العلاج

ليس هناك علاقة ما بين دراسة علم النفس وكثرة بكائك أو تغير طريقة تفكيرك . لا أدري ان كنت تعرضت لمشكلة أو حدث موتر قبل حدوث هذه التغيرات. على كل حال ان كنت لا تعانين من الإجهاد والتعب فالغالب أنك تعانين من الإكتئاب. عليك العمل على تحسين مزاجك عن طريق القيام بنشاطات تدخل البهجة الى قلبك كممارسة الرياضة وخاصة المشي أثناء النهار ومشاهدة الأفلام الكوميدية والخروج مع الصديقات. من المفيد أيضاً التحدث مع أحد الأشخاص الذين يهمهم أمرك عن مشاعرك . وما يوترك لأن وجود الأشخاص الذين يوفرون الدعم لك هام جدا للحصول على الإهتمام والدعم والتفهم والمساعدة. قد يساعدك أيضا التدرب على الإسترخاء والتغذية الجيدة والقيام بنشاطات توفر المساعدة لمن هم بحاجة اليها ممن حولك، لأن مساعدة الآخرين تسهم أيضا في تحسين المزاج والشعور بالراحة.

ماهي مواصفات رجل أحلامك

لا بد ان تنتهي العلاقه والاتصال نهائيا ثم تمر فترة الحزن شهور وينتهي الموضوع وان لم ينتهي الطبيب النفساني قادر على مسعادتك

لا بد من اعادة تقييم حالتك من الطبيب المعالج وتعديل العلاج

هذه صفه قلقيه طرفيه.. سهل علاجها...ولكنها تقييم ضمن السياق العام لحالتك النفسيه... نعم يمكن علاجها سلوكيا او دوائيا...راجعي الاستشاري النفسي او الدوائي... سلامتك

المرض يعالج ولا داعي للتأخير