كيف اجعل وهو الان بالصف الخامس ان يعتمد على نفسه بالدراسه دون ان يكرهه

الضرب ليس حلاً مناسباً لمشكلة طفلك يا نور، بل عليك التفكير بطرق أخرى تجعله يرغب بالذهاب الى المدرسة، كالتشجيع والمديح والترغيب والمكافأة. وبالنسبة لعدم رغبته بالدراسة الآن، فليست مشكلة لطفل في عمره فهو ما زال في عمر الروضة وليس مضطرا للدراسة فلا تزيدي من أعبائه وأعبائك. أما المشكلة الأهم هنا فهي سلوكه العصبي وغضبه والذي قد يعود أولاً الى شعوره بالغيرة من أخيه الأصغر، وثانياً الى تعلمه للسلوك العصبي والتعبير عن الغضب بالضرب منك لقيامك باستخدام هذا الأسلوب معه، فالأطفال يتعلمون أساليب السلوك بالتقليد من والديهم بالدرجة الأولى، لذا عليك مراجعة نفسك والعمل على تخفيف عصبيتك وعدم استخدام الضرب في تربيته، إضافة الى توفير الإهتمام والحب والتقدير له والمتوافر لأخيه الصغر على الغالب.

لهذه الحالة انصحك بمعاودة طبيب نفسي لتقييم شامل للحالة

هناك العديد من العلاجات المتوفرة للمساعدة في إدارة العصبية، اعتمادا على شدتها والسبب الكامن وراء العصبية من المهم الحصول على تشخيص اخصائي إذا كان الفرد يعتقد بان لديه اضطراب نفسي أكثر خطورة أو حالة طبية هي السبب الكامن وراء العصبية يمكن التخفيف من العصبية: تناول المزيد من البروتينات التي تحوي على الفيتامينات التي تقضي على العصبية مثل فيتامين ب. وتشمل البروتينات: مثل السلمون والتونة والدجاج ومن الخضروات التي تساعد: الفلفل ,السبانخ ,الذرة وينبغي الابتعاد عن الكافيين، الذي يزيد من العصبية ولكن لا بأس في شرب شاي الاعشاب، مثل البابونج

يجبر على دخول المدرسه ولا تنتظري معه ينزعج قليلا ثم يرتاح كرري ذلك يوميا وتنتهي المشكله في اسابيع

1. العمل على ردود الفعل الخاصة بك للخبر قبل إعداد نفسك لتخبر أحدا آخر, فقد يكون الخبر صادما لك لأيضا. 2. تحديد ما إذا كنت أنت الشخص المناسب لنقل هذه الانباء. 3. التدرب على ما ستقوله. يمكن بداية الحوار بجملة تجهيزية مثل: عندى أخبار غير جيدة, أو صياغة الخبر قى صورة حكاية تصاعدية الأحداث. 4. التأكد من إعداد مكان مريح. تجنب التشتيت، اضمن الخصوصية، إشرك الأشخاص الآخرين المهمين، 5. اختيار الوقت المناسب إذا كان ذلك ممكنا. يفضل التواصل وجها لوجه, لملاحظة رد الفعل و التصرف على أساسه. 6. تقييم حالة المتلقي و شعوره قبل نقل الأخبار, حيث يمكن التأجيل مؤقتا. 7. تحديد الخطوة اللاحقة بناءا على الاستجابات.

اختي الكريمة ان ابنك يعاني من قلق الانفصال خاصة وان العمر وظرف الانفصال يتوائم مع هذا القلق مما يجعله يتعلق بك كثير حاولي الانسحاب بتدريج وبطئ واشغاله بامور اخرى تسحب منه هذا القلق وابتعدي عن الخوف والقلق عليه لان ذلك يزيد الحالة سؤ وشجعيه في حال الانفصال عنك بمكافئات عاطفية علما انه كلما اعتاد على الانفصال كلما تحسن الوضع وامامك فترة جيدة وطويله فلا داعي للقلق وسوف يتحسن تدريجيا مع العمر

لا بد من وصوله للطبيب النفساني وسيعالج

تحتاجي لمساعده من الطبيب النفساني

ما زال إبنك صغيراً ومن السهل القيام بتعديل سلوكه. إن ترك الطفل يبكي حين استخدامه البكاء كسلاح من أجل الحصول على ما يريد هي طريقة ناجحة تستخدمها العديد من الأمهات، ولا تعتبر طريقة قاسية أو مرفوضة تربوياً الآ إن كان هناك مشكلة صحية لدى الطفل. أما الطريقة الثانية فهي تعزيز الطفل حين لا يلجا للبكاء ليشعر بتقدير وأهمية عدم البكاء. وأخيراً لا تحققي للطفل مطالبه عند لجوئه للبكاء لئلا يتعزز سلوك البكاء ويتثبت لديه.

نعم فيه تمسك وهذا ما ينبغي أن يكون بين شريكين في الحياة الزوجية، ومن الأفضل هو الجلوس لوحدكما ودراسة الموضوع يصراحة وعمق وتحسما الأمر لتخرجا بقناعة مشتركة يتم على أساسها اتخاذ القرار الأفضل منذ الأن لأنكما ما زلتما في بداية الطريق حيث يمكن اصلاح الأمر وتجنب تطورات أكثر سلبية وضرر في المستقبل.