اتعالج ضد الاكتءاب مند عامان و لكن دون اي تحسن بالعكس زادت حالتي سوءا و اصبحت لا احس بنفسي و شخصيتي انهارت فقدت الامل في العلاج احس اني مشلولة نفسيا !!!!

تابعي مع الطبيب اانفساني

احس اني فقدت شخصيتي و وجودي احس اني تافهة و مجنونةعقلي فارغ طرقت ابوب الطب النفسي و لم اشفى انتضر ردكم لاني اتمنى الموت تناولت الكثير من الادوية النفسية انا عاجزة اتمنى الموت

لا بد ان يقوم احد الاطباء النفسانيين الخبراء بإعادة تقييم حالتك وسبب عدم التحسن ووضع خطه جديده للعلاج

ماهي حالة الأرق التي أعيشها هذة الأيام والسبب أن زوجتي الأولي تزوجت واحد كبير بالسن بعد طلاقنا مع أننا متفاهمين علي الرجعة لبعض والثانية تركت البيت بحجة تافه والأولاد معاي بالبيت؟

ان ما تعرضت له من صدمة عاطفية يمكن ان يأخذ أحد اتجاهيين 1- ان يتفاقم وتزداد مضاعفاته أثر بحيث تكون أنت ومن هم في رعايتك ضحية له 2- ان تضع له حداً في داخل نفسك وتجعل من هذه الصدمة درجة تقفز إلى ما ورائها من اجل انقاذ نفسك وانقاذ ابنائنك، ولا ترهن كل هذا برغبة الأخرين ومزاجهم أي من الخيارين يتوقف اختياره عليك انت فإن قررت الخيار الثاني وجعلت الماضي خلفك ورسمت خطتك على ضوء ذلك يمكن أن يجعلك أكثر قدرة على الأنطلاق نحو مستقبل أفضل من أن تبقى كرهينة لوضع لا يجدي نفعاً بقدر ما قد ينعكس سلباً على كل الصعد وخاصة الصحي، وهذا الخيار يغنيك عن الوقوع فريسة للمرض أو للدواء، لأنك ستحسم الأمر عقلياً وبالتالي تلغي تبعاته النفسية والعضوية

أنا شخص اتضايق من اي كلمه تمس شخصيتي وانا اعاني من انطواء ذاتي بسبب فقط اني احس براحه في الهدوء البعد عن الازعاج والي يضايقني انه الناس من يوصف لي شخصيتي اتضايق من اي كلمه مثل يقولون معقد مايطلع من البيت .مايخالط الناس

الانطواء على الذات عادة يعود إلى ثلاثة أمور متفاعلة مع بعضها هي الوراثة، وفقدان المهارات الاجتماعية، ونظرية( النظرة السلبية للنفس والذات) والعلاج يكون وفقاً لخصائص وظروف كل حالة على انفراد وكما يراه اخصائي النفسية من خصوصية الحالة ويشمل الإطلاع على ظروف المريض والمحيطين به كونهم مُساهمين فعالين في تحسن الحالة وعلاجها : ـ يحتاج المنطوي إلى الشعور بالنجاح كي يقوي ثقته بنفسه، ولذلك من الجيد أن يعهد إليه القيام بعمل بشكل فردي على أن لا يكون سهلاً جداً ولاصعباً جداً . ـ مساعدته في التحرر من خلال الزج به إلى ضروب نشاط اجتماعي. ـ التعود على الاستقلالية والاعتماد على النفس والابتعاد عن المبالغة في التحذير أوالنقض. ـ تعويد الشخص على التحرر من الإحساس بالإثم والخوف. ـ تعويده على اتخاذ زمام المبادرة في مساعدة نفسه للتخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء أدوار معينة تتناسب مع قدراته ومواهبه. ـ تدريبه وتشجيعه أن يكون البادئ هو في الحديث أمام الآخرين ومن أفضل وسائل افتتاح الحديث هو الثناء أو إبداء الإعجاب بصفة أو شيء معين في الآخرين التعود على الكتابة، خاصة ما يتعلق بالمشاعر والأحاسيس بصدق سواء عن الآخرين أو إحساسه تجاه نفسه وذاته وطموحاته، على شكل مذاكرات يومية.‏ والعلاج يشمل أيضاً بالإضافة للإرشاد الطبي معالجة الأعراض المُصاحبة خاصة الإكتئاب