اعاني الدوار في الاوقات ولا اعلم لماذا فما الدواء وايضا لا استطيع التر

الاعراض بحاجه للتقييم وإجراء بعض الفحوصات ثم يقرر الطبيب النفساني التشخيص والعلاج

الهلوسة أثناء الاستيقاظ وأثناء الدخول في النوم هو أمر طبيعي ويحدث للكثيرين. وكذلك التكلم أثناء النوم، هو متغير طبيعي وليس مرضي.. اذا كان الموضوع يسبب لك ازعاجا، قم بزيارة طبيب نفسي.

العلاج الدوائي يكون ضروري اذا كانت المواجهه غير ممكنه بسبب الاعراض فالعلاج يخفف الاعراض لتقوم انت بالمواجهه

أولاً معك حق في السؤال عن أنواع الفيتامينات اللازمة لمساعدتك على التركيز، ولكن عن طريق التغذية الجيدة التي تحتوي على جميع أنواع العناصر الغذائية وبدون اللجوء الى الفيتامينات فأنت شابة صغيرة ولا أعتقد بأنك بحاجة لتناول الأدوية إلاَ بعد إجراء الفحوصات الطبية إن لزمت. أيضا أحصلي على حاجتك من النوم والراحة لأن لذلك أثر على التركيز أيضاً. وقبل البدأ بالواجبات جهزي جميع الأدوات اللازمة للدراسة، واجلسي في مكان هادئ تتوافر فيه إضاءة وتهوية كافية، واطلبي من أفراد الأسرة المحافظة على الهدوء وعدم مقاطعتك أو إزعاجك فكل ذلك سوف يوفر الأجواء اللازمة للدراسة. وبالتوفيق

الخطوة الأولى تتطلب تنظيم ساعات النوم واليقظة بما يتناسب مع طبيعة حياتك اليومية وعملك، والجطوة الثانية اختيار مكان هادئ وماسب للنوم، محاولة الاسترخاء قبل النوم والمواضيع التي تشغلك ينبغي تدوينها وتركها لحين الاستيقاذ من أجل معالجتها، عدم الذهاب إلى النوم بعد تناول الطعام مباشرة ، الاكثار من التمارين الرياضية يساعد الكثيرين في التخلص من الأرق، في حالة وجود قلق أو توتر ما ينبغي معالجته قبل الخلود إلى النوم، كذلك يمكن الاستعانة ببعض الأدوية ولكن بعد اجراء فحص طبي للتحقق من طبيعة الحالة وخصائصها وعلى ضوء النتيجة سيتم اختيار الدواء الذي يتناسب مع حالتك

هذه الاعراض بحاجه لبعض الفحوصات كالرنين المغناطيسي للدماغ ومراجعة طبيب نفسي

المرض يؤثر على الدراسه انصحك بالعلاج

الموقع مخصص للاجابه على التساؤلات وانصحك بمراجعة الطبيب النفساني للعلاج

الوالدة تعاني من الاعراض الانسحابية للمهدئات. أنصح بمراجعة طبيب نفسي لوصف العلاج المناسب

حالتك تحتاج لتقييم جيد من طبيب نفسي