سرعه القذف شديدة جدا اقل من 20ث

ربما تكون المشكلة أنك لم تكمل العلاج!! ويمكنك إعادة التحاليل السابقة للهرمون، ومراجعة اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة والعلاج، إذا لزم.

 الغالب انك لم تبلغ بعد. 

لم تذكر وحدات القياس، عادة ما يتم قياس التستوستيرون عن طريق فحص الدم في الصباح الباكر ، عندما تكون المستويات أعلى. تتراوح المستويات الطبيعية من 300 إلى 1000 نانوغرام / دل. قد يرغب طبيبك في إجراء هذا الاختبار للمرة الثانية قبل تشخيص انخفاض هرمون تستوستيرون. راجع اختصاصي مسالك بولية لتقييم الحالة.

طبعاً، ويبدا بممارسة الرياضة والمشي  والتغذية المتوازنة وتناول العسل والمكسرات والماكولات البحرية،  ولعله خير!!

لعلاج سرعة القذف عليك ممارسة تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي ننحك بالقذف وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ستة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن. وهذه محاولة للبداية: تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت تحاول جاهدة ١ ١- لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣- الاسترخاء لمدة 10 ثواني ٤- الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق ٦-كرر أربع مرات يوميا ولتحسين الانتصاب عليك ممارسة الرياضة اليومية والتغذية المتوازنة وتناول المكسرات والعسل وعسل الملكات

ممكن منظار للمثانة يحل لك المشكلة

يمكنك متابعة الأدوية، لكن علاج سرعة القذف يتم بممارسة  تمارين كيغل لتقوية عضلات الحوض التي تتحكم بالقذف  وسوف تحتاج إلى القيام بها لمدة ثلاثة أشهر بشكل مكثف من أجل الحصول على الكثير من التحسن.   وهذه محاولة للبداية: ١- تشديد العضلات على حافة الجزء السفلي من الجسم - كما لو كنت  تحاول جاهداً لوقف نفسك عن التبول ٢- حافظ على هذا  الانكماش لمدة ١٠ ثواني ٣-   الاسترخاء لمدة 10 ثواني ٤-  الانكماش مرة أخرى لمدة ١٠ ثواني  ٥- تواصل الانكماش والاسترخاء مثل هذا لكامل مدة خمس دقائق ٦-كرر أربع مرات يوميا. كما أن عليك ممارسة الرياضة والمشي والتغذية المتوازنة، وممارسة هوايات تشغل وقتك وتخرج من عالم الجنس بتاعك!!وستتحسن بالتدريج. 

إن شاء الله!!كما يمكنك عمل تمرين كيغل كما هي مفصلة في القاموس.

 قد يكون السبب نفسياً، ويفيد في هذه الحالة ممارسة الرياضة وهوايات تشغل وقتك  وتجنب المشاكل .

من الأفضل عليك زيارة طبيب الغدد الصماء لتشخيص حالتك بشكل دقيق وتحديد العلاج المناسب بناءً على نتائج الفحوصات وتقييم حالتك الصحية الشاملة. قد يوصف لك الأدوية المناسبة والجرعات بناءً على تفاصيل حالتك، وقد يحتاج العلاج إلى متابعة وزيادة أو تخفيض الجرعة تبعًا لتحسن حالتك. يمكن لطبيبك الإجابة على أي أسئلة تخص حالتك الصحية الشخصية بشكل أفضل.