هل ضرر باخذ ابرة الكورتيزون كل ك مانع للحساسية

هل ضرر باخذ ابرة الكورتيزون كل ك مانع للحساسية
icon 6 أبريل 2017
icon 5716
هل هناك ضرر بأخذ ابرة الكورتيزون كل سنه ك مانع للحساسية
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

الكورتيزون مع الوقت نعم فيه ضرر يفضل معرفة سبب الحساسيه وتجنبه عن طريق تحاليل RAST 1 2017-04-06 22:05:42
الدكتورة نجوى محمد موسى الصاوي
الدكتورة نجوى محمد موسى الصاوي
الحساسية والمناعة
الكورتيزون مع الوقت نعم فيه ضرر يفضل معرفة سبب الحساسيه وتجنبه عن طريق تحاليل RAST

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بأرجية حساسية

سؤال من ذكر سنة 43

في أرجية حساسية

ماهو علاج الحساسيه من بعض الاكلات مثل البيض والتونه ؟ هل استخدام ابر الحساسيه 6 اشهر لها اضرار

افضل علاج هو تجنب تناول السمك والبيض او اي منتج يحتوي عليهم الادويه التي تخفف الاعراض الناتجة من تناول البيض او السمك 1- مضادات الهستامين 2-في حالات الطورئ يتم استخدام الادرينالين حيث يعطى تحت اشرف طبي في خالات التحسس المفرطة

سؤال من أنثى سنة

في أرجية حساسية

اسأل عن علاج لربو لشخص مصاب بالحساسية غير علاج الدكسن لان له اعراض جانبية

تميز مرضى الحساسية الصدرية أو ما يسمى بالربو القصبي (الحيطة) بجهاز تنفسي حساس وبشكل خاص في حال تعرضه لبعض العوامل المحسسة (المؤرجة) أو المخرشة حيث يؤدي إلى تضيق القصبات الهوائية والقصيبات نتيجة حدوث التهاب موضعي لجدران هذه القصبات مع زيادة إفراز المواد المخاطية داخل القصبات بالإضافة الى حصول تضيق في القصبات الهوائية يؤدي إلى أعراض الربو والتي هي السعال المزمن. وبشكل رئيسي خلال فترات الليل والصباح مع صعوبة التنفس ويكون تنفس المريض صعباً، حيث يكون على شكل صفير مميز، والربو القصبي مرض شائع الانتشار بين الأطفال، وتتراوح نسب الإصابة به في الخليج العربي بين 15 إلى 20% من الأطفال في فترة ما من مراحل أعمارهم وهي نسبة عالية مقارنة بالدولة الأخرى، وتلعب عوامل زيادة الرطوبة واستعمال المكيفات دوراً مؤهباً في زيادة نسبة الإصابة به. إن معظم الأطفال المصابين هم دون الأربع إلى الخمس سنوات من العمر، ولكن قد تظهر الحساسية في الجهاز التنفسي منذ الأشهر الأولى من العمر على شكل التهاب القصبات الشعري والذي يصيب الأطفال الرضع، وقد يتطور في المستقبل إلى حساسية صدر، ويتميز الربو بفرط حساسية الطرق الهوائية لمواد محسسة أو مؤرجة بعينها يترافق مع انسداد في تلك الطرق الهوائية قابل للتراجع في حال معالجة الطفل، والربو القصبي يعد سليماً في الأطفال حيث أن أكثر من 50% من الأطفال المصابين يصبحون بصحة جيدة ولا توجد لديهم أي أعراض سريرية للربو عند سن البلوغ في حال حصول الطفل على علاج منظم وفعال في مرحلة الطفولة والذي يحتاج إلى متابعة مستمرة للحيلولة دون استمرار هذا المرض إلى البلوغ، حيث تجدر الإشارة إلى بقاء الاستعداد لديهم لتحسس الجهاز التنفسي طوال حياتهم. قد يحدث الربو نتيجة تخرش الجهاز التنفسي بمادة معينة كالغبار ودخان السجائر والمحروقات ورائحة الأصباغ والعطور، أو قد تكون نتيجة عوامل مناعية وهي عبارة عن مواد تسمى المؤرجات مثل غبار الطلع والصوف وريش الطيور والحيوانات وعث الفراش والموكيت والستائر، وهذه المؤرجات تتحد على سطح القصبات الهوائية وتؤدي إلى تحرير أو إطلاق العديد من المواد كالهيستامين والليكوترين ومواد أخرى عديدة، مثل مادة(التأق بطيئة التفاعل SRA) ويسمى هذا النوع بالربو «الاليرجائي». وتلعب العوامل البيئية دوراً مهماً جداً في الإصابة بأمراض الحساسية، فالعث (Mite) على سبيل المثال كثيراً ما ربط بمرض الربو القصبي، بل في الحقيقة هو من أهم مسببات هذا المرض الذي يعاني منه مئات الملايين في أنحاء الكرة الأرضية. فحشرة الفراش المنزلية (العث) هي كائن صغير جداً (مجهري) يمكنها أن تتواجد في كافة أنحاء المنزل وبشكل خاص في المخدة (الوسادة) وفي الفراش، حيث قد يصل عددها إلى عشرة ملايين حشرة في الفراش الواحد، وقد تتواجد في ألعاب الأطفال المصنوعة من القماش كالعرائس وكذلك في الموبيليا والسجاد والموكيت والشراشف وخلافه. وتلعب عوامل الرطوبة وارتفاع درجة الحرارة دوراً مهماً جداً في الإصابة بالحاسسية، حيث تؤدي إلى زيادة عدد هذه الحشرات في أماكنها المختارة وتعتمد هذه الحشرة في تغذيتها على الشعر المتساقط والجلد الميت الذي يبقى في الفراش في حال عدم تهوية الفراش وتنظيفه بشكل متواتر وتعريضه لأشعة الشمس. وفي السنوات الأخيرة أثبت العديد من البحوث وجود علاقة بين إفرازات العث وبين التهيجات الربوية للجهاز التنفسي. وقد يكون الربو نتيجة تكرار الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي بالفيروسات، وخاصة (R.S.V)، ويحدث بشكل خاص عند الرضع والأطفال خلال أول سنتين بعد الولادة وتكون الإصابة بالرشح أو الجهاز التنفسي العلوي من العوامل المهمة لتكرار حدوث الأزمات الحادة، وكذلك فإن ارتفاع نسبة رطوبة الجو واستعمال المكيفات تلعب دوراً مهماً في زيادة فرصة التعرض للإصابة في حال وجود الاستعداد الإرثي. هنالك استعداد عائلي للإصابة بأمراض الحساسية كالربو أو الاكزيما الجلدية، حيث تتكرر الإصابات في بعض الأسر بعينها وتلعب الظروف المنزلية المهيئة لحدوث الحساسية دوراً مهماً في إظهار هذا الاستعداد الإرثي. وتجدر الإشارة إلى أن الأطفال حديثي الولادة لأمهات مدخنات لم يمتنعن عن التدخين خلال فترة الحمل والأطفال الرضع خلال مراحل الطفولة الأولى والذين تعرضوا للتدخين السلبي هم مؤهبون وبشكل كبير للإصابة بهذا المرض الخطير. يعتمد تشخيص الربو على الفحص السريري للطفل والتشخيص ليس بالمعضلة، وقد يلجأ أحياناً لإجراء بعض الفحوص المخبرية بالإضافة إلى صورة شعاعية للصدر عند الضرورة. يتم إجراء اختبارات لقياس وظائف الرئة للأطفال الأكثر من 8 سنوات، وحديثاً هنالك بعض الأجهزة التي تقيس عدة مؤشرات في وظائف الرئة على الأطفال الرضع والأطفال دون السنوات الخمس، حيث تتم متابعة الحالة وتعديل الأدوية الخاصة بالربو حسب هذه المؤشرات وتغيراتها. ويمكن التعرف على المادة التي تثير الجهاز المناعي (المادة المؤرجة ـ المحسسة) عن طريق اختبارات خاصة (اختبارات الحساسية)، مثل الاختبارات الجلدية والتي تتم عن طريق الزرق تحت الجلد لمجموعة كاملة من المواد المعروف عنها أنها تسبب الحساسية وبكمية قليلة جداً، ومن بعد ذلك فحص الجلد للتعرف على المادة المحسسة إن وجدت والتي تسبب عادة تفاعلاً جلدياً مكان زرقها. وقد يلجأ إلى دراسة أسباب الحساسية عن طريق فحص الدم وذلك بمعايرة مستوى الأجسام المناعية لمجموعة من المواد التي تؤثر على الجهاز التنفسي عن طريق الاستنشاق كفرو الطيور والحيوانات والعث وخلافه أو التي تؤدي إلى الحساسية عن طريق الطعام كصفار البيض والسمك والموز والمانجو وخلافه، وهذا ما يسمى بالحساسية الغذائية Allergy Profil. العلاج يعتبر استعمال الموسعات القصبية عن طريق الاستنشاق لعلاج الربو العلاج الأمثل حالياً وذلك حسب المراجع العلمية الحديثة، حيث إن إعطاء الدواء بالاستنشاق يقلل الأعراض الجانبية للموسعات القصبية التي كانت تعطى سابقاً عن طريق الفم أو عن طريق الزرق في الوريد أو العضل أو تحت الجلد. إذ إن إعطاء الدواء عن طريق الاستنشاق وبجرعات قليلة جداً يؤدي إلى الغرض المطلوب وهو علاج للتشنج القصبي بشكل أسرع وفي الوقت نفسه يقلل وبشكل ملحوظ الأعراض الجانبية للموسعات القصبية مثل: سالبيوتامول والألبيوترول والسالميترول، والتي قد تؤدي عند إعطائها عن طريق الفم أو الزرق إلى تسرع القلب ورجفان الأيدي ونقص بوتاسيوم الدم. وتعتمد جدوى فاعلية الموسعات الصلبية عن طريق الاستنشاق على الطريقة أو الأداة التي تستعمل لإعطاء الدواء حيث تتوفر في الصيدليات عدة أشكال منها البخاخ والذي يستعمل من قبل الأطفال فوق الأربع إلى خمس سنوات من العمر والبالغين، ويحتاج إلى تدريب على طريقة الاستعمال، حيث يحتاج إلى تزامن بين الاستنشاق وضغط البخة في الفم، وقد يلجأ في حال الأطفال الصغار إلى استعمال اسطوانة صغيرة توضع على الفم والأنف ويثبت بالجهة الأخرى منها بخاخة الدواء حيث يقوم الأهل بضغط البخاخ بخة واحدة ويخزن الدواء في الاسطوانة والقناع، ويقوم الطفل باستنشاق الدواء خلال ثوان عدة. ويمكن استعمال جهاز البخاخ أو ما يسمى بالنبيوليزر للأطفال ويعتبر الطريقة المثلى لعلاج الأطفال الصغار بشكل خاص حيث يتم وضع الدواء بالإضافة إلى السائل الملحي ويستنشق الدواء خلال دقائق عدة عن طريق قناع خاص يثبت على الوجه. وقد يلجأ إلى استعمال بعض المركبات الستيروئيدية المضادة للالتهاب عن طريق الاستنشاق للسيطرة على بعض الحالات المتوسطة إلى الشديدة أحياناً، وهنا يراعى غسل الوجه ومضمضة الفم بعد استعمال الدواء منعاً لأي أعراض جانبية. وقد يضطر الطبيب إلى استعمال أدوية أخرى عن طريق الفم لكل منها فائدته الخاصة وذلك حسب شدة الحالة وتقدمها، وكذلك تبعاً لكون الحالة حادة أو للوقاية من الهجمات الحادة وذلك بإعطاء أدوية خاصة ما بين نوبات الربو الحادة. مثل مضادات الليوكوترين وتعطى عن طريق الفم على شكل حبوب. الوقاية من الربو يحتاج علاج الربو إلى متابعة لفترة زمنية طويلة، وأكثر من 50% من الأطفال يشفون من الربو إذا ما توفرت الظروف المناسبة من حيث المتابعة الصحية وتجنب العوامل التي تؤدي لتكرار النوبات ومن أهمها تجنب دخان السجائر في البيت والحد من الغبار المنزلي وذلك بغسل أغطية الأسرة والبطانيات والستائر بشكل دوري وتنظيف الموكيت باستمرار ومن الأفضل عدم استعماله في غرف الأسرة والبطانيات والستائر بشكل دوري وتنظيف الموكيت باستمرار ومن الأفضل عدم استعماله في غرف الأطفال على الأقل. وكذلك تجنب تربية الحيوانات ذات الفراء كالقطط والكلاب، ويجب معالجة حالات الرشح والتهاب الجهاز التنفسي العلوي الذي يصاب عند الطفل بشكل فوري وتهوية المنزل بطريقة صحية وبشكل يومي. وبشكل عام فإن استعمال بعض أدوية الربو عن طريق جهاز التبخير يعتبر طريقة فعالة لمعالجة معظم حالات الربو والأعراض الجانبية التي تحصل من الأدوية الموسعة للقصبات تكون نادرة جداً إذا ما أعطيت جرعات الدواء بدقة وحسب وزن الطفل مقارنة بإعطاء الأدوية نفسها عن طريق الفم أو الزرق، وان استخدام هذا الجهاز البسيط لا يؤدي كما يظن البعض إلى التعود على استعماله. قد تكون الرياضة لدى بعض الأطفال المصابين بالربو عاملاً مهماً لتحريض نوبة جديدة من السعال، وهنا وفي حال تشخيص هذا النوع من الربو والذي سمى بالربو المثار بالمجهود فإنه على الأهل إعطاء الطفل بعض الموسعات القصبية قبل ممارسة الرياضة كاستعمال بخاخ الفينتولين. العلاج المناعي تتبع العديد من المراكز الاستشارية المتخصصة في علاج الحساسية والربو الرئوي في العديد من دول العالم وبشكل خاص الدول الاسكندنافية بروتوكولا خاصا يعتمد على ما يسمى بالعلاج المناعي، ويتم ذلك بحقن جرعات ضئيلة محددة من المادة المؤرجة التي ثبت انها تحدث الحساسية للمريض تحت الجلد وبفواصل زمنية ثابتة ولفترات طويلة قد تستمر لسنوات عدة، كعلاج قد يكون مفيدا للعديد من الامراض التحسسية والربو. ويعتمد العلاج في الأساس على بناء مستويات عالية التركيز من الأجسام المناعية (IGE) المضادة للأجسام المؤرجة، وبمستويات ثابتة على مدار السنة من خلال إعطاء اللقاح بشكل مستمر، وكذلك وجد أن هذا العلاج يقلل فرصة إفراز مادة الهيستامين المهمة في حصول أي تفاعل. العلاج مفيد في حالات الربو التحسسي المثبت بالاختبارات الجلدية والمناعية والتهاب الأنف التحسسي، والحساسية للدغة الحشرات، وتجدر الاشارة إلى ان نتائج العلاج ما زالت غير واضحة في حالات الحساسية نتيجة المواد الصناعية المحسسة والحساسية لبعض المواد الغذائية. العلاج يعتمد على إعطاء هذه الحقن في فترات ما بين 1 ـ 3 مرات أسبوعياً، ولفترة زمنية قد تصل الى 5 ـ 6 شهور، ومن ثم تعطى الحقن بفاصل أسبوعين ثم ثلاثة أسابيع ثم أربعة أسابيع، وتحديد الفترات يعتمد على استجابة المريض للعلاج وتقدير الطبيب المعالج. الحالات التي تستفيد من هذا العلاج هي حالات الحساسية ذات العلاقة الثابتة بين حصول أعراض الحساسية، واستنشاق المريض لمادة معينة بذاتها، بحيث تكون السيطرة على تعرض المريض لهذه المادة المؤرجة مستحيلة كغبار الطلع أو الغبار المنزلي، وكذلك الربو التحسسي لمادة معينة، يتم تحديدها عن طريق الاختبارات الجلدية والمناعية، وكذلك في حال تعذر السيطرة الدوائية على الربو الشديد بالأدوية المستعملة حاليا. ويجب ان يوضع في الاعتبار قبل البدء في العلاج، إمكانية تعاون الأهل بحيث يكونوا مستعدين للمثابرة على إحضار الطفل لأخذ العلاج حسب جدول زمني محدد، وبحيث يكونون قادرين أيضاً على تكاليف العلاج المرتفعة نسبياً. ويجب ان يتم العلاج بوساطة أيد خبيرة، إذ في بعض الأحيان قد يحصل تحسس خلال نصف ساعة من إعطاء الحقنة، وهنا يجب أن يكون الطبيب المعالج مستعدا للسيطرة عليه في حال حصوله وكذلك قد يحصل نادراً تصعيد لأعراض الربو الليلة التي تلي إعطاء الحقنة وتتم السيطرة عليها بتعديل كميات الدواء التي يستعملها المريض بالتنسيق مع الطبيب المعالج. والعلاج متوفر في العديد من المراكز في المنطقة العربية ودولة الإمارات العربية والنتائج جيدة في حال اختيار المريض المناسب لهذا العلاج وضمان استمرار المريض بالمتابعة على الشكل المطلوب وحسب درجة شدة الحالة. قالت دراسة حديثة ان في العالم حالياً نحو 300 مليون مريض بالربو. وذكرت الدراسة التي نشرتها مجلة «نيوساينست» ان من المتوقع أن يزيد هذا الرقم خلال العشرين عاماً المقبلة ليصل إلى مئة مليون شخص. وأوضحت الدراسة ان 40% من الأطفال الأميركيين يعانون من إلتهاب الأغشية المخاطية في الأنف وأنواع مختلفة من الحساسية، عدا عن 15% من الأطفال في أوروبا وفي اليابان. وأكدت الدراسة ان حساسية الصدر قد زادت أكثر في الفترة ما بين عام 1989 وحتى عام 1996. (أ.ش.أ) أوصى خبير متخصص في أمراض الصدر والرئة بفرنسا بضرورة توعية مرضى الربو بحالتهم الصحية وأسلوب علاجهم خاصة وأن كثيرا من المرضى لا يلتزمون بشكل جيد بأسلوب علاجهم أو التوجه إلى المراكز المتخصصة في علاج الربو.

سؤال من أنثى سنة

في أرجية حساسية

انا فتاة عمري 17 اعاني من الربو واتحسس تحسس داخلي للماكولات البحريه فهل الاوميغا3 تعوض عن ذلك النقص بالعناصر الذي...

تعتبر مادة الاوميغا – 3 إكسير غذائي رائع و ثمين بمعنى الكلمة ،فهي عبارة عن أحماض دهنية تتواجد بشكل طبيعي في الأسماك بشكل عام . إلا أنها تتوفر بتراكيز عالية في أسماك السلمون ، و الماكاريل ، و التونا كما توجد في زيت الزيتون البكر ، و المكسرات أما من ناحية دوائية فهي متوفرة في كل الصيدليات على شكل أقراص أو كبسولات . أما عن فوائدها الرائعة في الجسم فيمكن كتابة آلاف الصفحات عن هذا الموضوع إلا انه يمكن تلخيص بعضها بما يلي تخفض الكوليسترول تقوم بتخفيض كوليسترول الدم الضار منخفض الكثافة في الجسم الذي يترسب بالشرايين و يؤدي إلى انسدادها و ترفع الكوليسترول المفيد بالدم . تمنع حدوث الجلطات الدماغية لسكتات الل التزيد من سيولة الدم و تمنع الإصابة بالجلطة و قد بينت بعض الأبحاث أنها تفوقت بشكل طفيف على مميعات الدم التي تؤخذ بشكل اعتيادي للوقاية من الجلطات ، كما أنها تمنع الإصابةبالسكتات الدماغية. تخثير الجروح تساعد على تخثر الدم في حالة الإصابة بالجروح تدعم المناعة ترفع مناعة الجسم و تقاوم حدوث الالتهابات و تزيد من إنتاج الطاقة و تزيد من مقاومة التعب و الإجهاد تنظم ضغط الدم تخفض الاوميغا-3 ضغط الدم و تقوم بضبطه . الوقاية من السرطان تمنع حدوث و تشكل بعض أنواع السرطان كسرطان الثدي و القولون و المعدة مضادة للالتهابات تقاوم حدوث و تشكل الالتهابات بالجسم و تمنع حدوث التهابات المفاصل . مضادة لمرض السكر و السمنة تقاوم مرض السكر و تقي من حدوثه كما أنها تمنع حدوث السمنة و تراكم الدهونةبالجسم . الوقاية من الامراض النفسية و تحسن القدرات العقلية تقاوم حدوث الاكتئاب و العديد من الأمراض النفسية و تمنع حدوث الانهيار العصبي كما انها تزيد من القدرة على التفكير و تحسن الذاكرة و تناول الحوامل لها في الفترات الأخيرة من الحمل يؤدي إلى ولادة أطفال يتمتعون بقدرات ذهنية عالية . الوقاية من المشاكل الجلدية تعمل على الحفاظ على صحة الجلد و نضارته و ليونته و تمنع الإصابة بمرض الصدفية الجلدي. مفيدة لصحة العين تقي الاوميغا-3 العين من اعتلالات الشبكية

سؤال من ذكر سنة

في أرجية حساسية

لدي حساسية في الجلد وحكة بسبب حرارة الجو والرطوبة والتعرق، ما الحل لهذه الحساسية ؟ وأيضاً لدي حساسية من أطعمه...

تظهر الحساسية والحكة في الجلد لدى بعض الأشخاص بسبب حرارة الجو والرطوبة والتعرق أو عند تناول أدوية أو أطعمة معينة وغيرها من الأسباب، ويمكن تفسير ذلك كما يلي:

  • تسبب حالات التعرق والارتفاع في درجة حرارة الجسم نتيجة ممارسة التمارين الرياضية أو الاستحمام بالماء الساخن حدوث رد فعل مناعي في الجسم، حيث يحدث إفراز مواد كيميائية تسمى أسيتيل كولين من النهايات العصبية على سطح الجلد، وهذا يسبب ظهور الشرى والطفح الجلدي والتورم والاحمرار وغيرها.
  • يظهر الطفح الحراري على الجلد نتيجة انسداد القنوات والغدد العرقية في الجلد، مما يسبب الالتهاب الخفيف والطفح الجلدي.
  • يظهر الطفح الجلدي وأعراض الحكة والاحمرار الشديد عند تناول الأطعمة التي تسبب الحساسية في أي مكان في الجسم، إلا أنها تظهر بصورة رئيسية في منطقة الفخذين، ولا يمكن التخلص من هذه الأعراض إلا من خلال تجنب التعرض لأي من هذه الأطعمة بعد تحديدها من خلال فحوصات حساسية الطعام.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الحساسية لا تحتاج إلى علاج دوائي إلا في حال تطورت وحصل فيها التهابات، ولكن يمكن التخفيف منها والتقليل من تطورها من خلال اتباع التعليمات والنصائح التالية:

  • تجنب التعرض للأجواء الحارة جداً والرطبة، وكذلك الأجواء الباردة جداً.
  • ضرورة ارتداء ملابس واسعة وناعمة ويفضل أن تكون مصنوعة من القطن.
  • تجنب ارتداء الملابس الضيقة.
  • استخدام مكيف الهواء أو المروحة للتقليل من حرارة الجو والتعرق.
  • ضرورة الحفاظ على نظافة الجلد عن طريق الاستحمام لمنع انسداد الغدد العرقية.
  • تجنب استخدام الكريمات أو المستحضرات الجلدية التي تعمل على انسداد قنوات التعرق، حيث يجب أن تكون مناسبة لنوع البشرة.
  • تطبيق الكريمات الموضعية التي تحتوي على الستيرويدات أو الكالامين.

أما بالنسبة للحساسية من الأطعمة فتحدث نتيجة رد فعل من جهاز المناعة بعد تناول أطعمة معينة ويجب أن يتم التشخيص تحت إشراف الطبيب المختص لتحديد الأطعمة التي يجب تجنبها، ويفضل زيارة الطبيب على الفور في حال ظهور أي من الأعراض التالية:

  • صعوبة في التنفس.
  • انخفاض ضغط الدم.
  • تسارع ضربات القلب.
  • أعراض الدوار.

للمزيد:

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟
خطوة واحدة أقرب للحصول على معلومات طبية موثوقة
اسأل سينا
الأسئلة الأكثر تفاعلاً