علاج الجلطات الدماغيه المتكرره..وشمرا

علاج الجلطة الدماغية الحادة يؤخذ احيانا في الساعات الاولي...اذا كان هناك تحسن في الحالة يستمر العلاج الدوائي الوقائي مع ضبط الضغط في حدود ١٤٠/٩٠ لمنع تكرار مثل هذه الازمات ويجب ايضا متابعة الكولسترول وضبطه.

هناك فحوصات لتشخيص بعض الأسباب كما هو الحال في في وجود شذةذات وعائية , وفي حالات أخرى لايمكن إلا بعد وقوعها ولا ينصح بإجراء فحوصات دورية إلا إذا كان هناك ضرورة كون هذه الفحوصات تعتمد على الأشعة التي هي بدورها ينبغي أن تكون محدودة بسبب تأثيرها السلبي على الصحة

الطريقة المثلى للوقاية من هذه الأمراض تتلخص بالمحافظة على وزن مثالي وممارسة الرياضة وعدم التدخين وتناول الطعام الصحي ورصد مستويات الشحوم في الدم ومعالجتها إن كان هناك أي خلل

العلاج يعتمد على حدة الإقفار وعل مكانه وعلى الحالة التي يكون فيها المريض’ فبعض الحالات يكون العلاج دوائي وأخرى يكون جراحي وثالثة الإثنين معاً

نعم الجهاز المناعي يتأثر من أي حالة مرضية أو من أي تغير فسيلوجي أو بنيوي يحدث في الجسم

عندما يكون الضغط الإنقباضي 140 مليمتر زئبقي او اكثر والضغط ألإنْبِساطِيّ 90 مليمتر زئبقي أو أكثر يعتبر غير طبيعي ويكون المريض معرض لمضاعفات عدة خاصة الجلطة وكلما زاد ارتغاعه أكثر كلما كانت الخطورة أكبر

لا بد أم المريض في المستشفى ويخضع للعلاج المناسب والذي يتكون بشكل أساسي من المحافظة على الحياة ومميعات الدم ، أما بقية العلاج فيعتمد على مكان الإصابة ودرجة النزيف ، وهذا ما لا نعرفه ولا نستطيع تقييمه.

لكل دواء آلية محددة يعمل من خلالها تميزه عن غيره، والاختيار بينهما يكون وفق طبيعة الحالة العمر هو عامل واحد لكن هناك قضايا أهم تدخل في تحديد أي من الأدوية هو الأنسب لهذه الحالة أو تلك، وهذا يتطلب معرفة درجة الاستجابة عند المريض والحالة الوظيفية للكلى والكبد والقلب لأن الدواء و‘ن أخذ لعلاج الضغط فإنه يتداخل استقلابياً ويؤثر على أكثر من عضو، لهذا مريض ذكر عمره خمسون عاماً قلبه سليم والكبد والكلى جيدان وظيفياً أياً منهما سيكون جيد والتقييم يكون لاحقاً وفق الاستجابة والآثار الجانبية التي قد تظهر خلال المتابعة أما بالنسبة لتأثير هذا أو ذاك على الأوعية فجميعها تؤثر ، والضغط لا يرتبط بأوعية دون أخرى فهو على علاقة بكافة الأوعية الموجودة في الجسد أينما كانت

غالباً ما يكون مزيج من أسباب كالتقدم بالعمر والإصابة العصبية والأدوية المستخدمة, وإن كان لكل حالة خصوصية يتغلب فيها سبب على ىخر

لا ليس بالضرورة لأن التسارع يمكن أن يحدث نتيجة أسباب كثيرة منها ما هو فسيولوجي ومنها ما هو مرضي عضوي أو نفسي، ولمعرفة السبب ينبغي معرفة طبيعته ونوعه وحدته ومن ثم سببه وعلى ضوء ذلك يتحدد العلاج ، ولا ننصح بتناول أي علاج إلا بعد التشخيص لأن بعض الأدوية يمكن أن ترسب حالة غير مرغوب فيها أو تُفاقم التسارع