هل ممكن امساعدة الفوريه وسريعه على شخص مصاب بنزيف دماغي ما العلاج المن

العلاج يعتمد على عوامل كثيرة، ولكن في جميع الأحوال يبدأ بمحاولة وقفه ومُعالجة أسباب حدوثه لمنع تكراره، بعد ذلك يبدأ العلاج المتعلق بالآثار التي نجمت عنه، سواء في الجهاز العصبي أو في مناطق أخرى، وفي جميع الأحوال حالات كهذه تستوجب العناية المركزة لغاية تحقيق الاستقرار وتجاوز المرحلة الحرجة

عندما يكون الضغط الإنقباضي 140 مليمتر زئبقي او اكثر والضغط ألإنْبِساطِيّ 90 مليمتر زئبقي أو أكثر يعتبر غير طبيعي ويكون المريض معرض لمضاعفات عدة خاصة الجلطة وكلما زاد ارتغاعه أكثر كلما كانت الخطورة أكبر

لا ننصح بتناوله دون تقييم أولي من قبل طبيبك المعالج, لأن الطبي لا يعالج مرض بل خالة مرضية كون كل مرض له علاجه الخاص وفق درجة تقدمه ووفق طبيعة الاستجابة الجسدية على الدواء فهناك الكثير من الأدوية التي تستخدم في السيطرة على الضغط ولكنها تناسب فرد ما ولا تناسب غيره , لأن اختبار العلاج يتطلب تقييم عوامل كثير منها العمر والجنس والحالة الوظيفية لأعضاء الجسم لا سما الكبد والكلى والقلب ,

لا داعي للقلق , فإذا تم السيطرة على الضغط بشكل صحيح وتم الالتزام بالعناية الصحية المناسبة خاصة الاهتمام بالتمارين والعلاج الطبيعي الموصى به من قبل طبيبه المعالج فستكون المشكلة مشكلة وقت لا غير وبالتدريج سيستعيد كافة الوظائف التي تضررت

علاج هذه النوبات ينبغي أن يكون وفق وتحت اشراف طبي, فقط لحين توفيره ينبغي توفير الراحة التامة للمريض وتجنب اعطائه المنبهات والملح والمميعات لما تشكله من خطورة على حياته, وفقد يعطى دواء الضغط الموصوف له من قبل طبيبه

وفق ما هو وارد في كلامك , نعم الإصابة خطيرة ولكن درجة الخطورة واحتمالية المضاعفات تعتمد على درجة الاستجابة على العلاج

بالنسبة للطعام فقد تم إجابتك من قبل, أما بالنسبة للإمساك هذا يتطلب تحريكه والإكثار من الخضار والفواكه المهروسة بين الوجبات واستخد الأدوية التي يسمح بها طبيبه المعالج

في العادة العلاج لا يستهدف المرض بل الحالة المرضية، لأن نفس المرض يتطور بطق تختلف بين شخص وآخر نظراً لاختلاف البنية التشريحية والطبيعة الفسيولوجية وكذلك العلاج يبدي تباين في استجابته تبعاً لهذه العوامل وتبعاً لدرجة تقدم الحالة، أما عدم الوصول إلى المستوى الأفضل فهو يعتمد على الخطة العلاجية المتبعة والتي في حالة فرط الضغط تشمل الحمية بشكل أساس تجنب ملح الصوديوم في الطعام، والدهون خاصة إذا كان هناك خلل في مستوياتها المصلية ، عدى تغير نمط الحياة بما يتوافق مع الحالة المرضية خاصة إذا كان هناك سمنة أو نمط حياتي يومي غير نشط أما الأدوية عادة ما يتم اختيار الدواء وفقاً لدرجة تقدم الحالة وحدتها والحالة الوظيفية للاعضاء الحيوية خاصة القلب والكلى والكبد، آخذين بعين الاعتبار الأمراض المصاحبة خاصة المجموعية كالسكري أـو غيره، ويتم تحديد الجرعة وفقاً لدرجة الاستجابة التي تتابع من قبل الطبيب على فترات متفاوتة خاصة في البدايا لحين الوصول إلى الدواء والجرعة التي تتناسب مع الحالة وهي بالتأكيد تختلف بين سشخص وأخر

أي من الضغطين المرتفع , وما هو نوع العلة العضلية القلبية وسببها كل ذلك ضروري لتحديد السلوك العلاجي

العلاج يحتاج إلى الصبر والوقت مع المحافظة على مستويات مقبولة للسكر في الدم وعلى الضغط والاستمرار في العلاج الطبيعي حتى تتمكن خلاياًأخرى من القيام بوظائف الخلايا التي تضررت