بدايةً، لا يوجد تداخل بين دواء سيبروفلوكساسين وبين دواء ميسالازين، ويمكن تناولهما معًا بأمان، وبالنسبة للآلام عظام الكتف والحرقان الذي تشعرين به، فمن المحتمل أن يكون من الآثار الجانبية لدواء سيبروفلوكساسين، إذ يمكن أن يسبب هذا الدواء في حالات نادرة ألم أو تورم في المفاصل أو الأوتار، بما في ذلك مفصل الكتف.

وتعتبر هذه الأعراض من الحالات التي تستوجب مراجعة الطبيب على الفور وإيقاف الدواء، كما يمكن أن يسبب دواء سيبروفلوكساسين في بعض الأحيان بالشعور بأحاسيس غير طبيعية مثل الخدر أو الوخز أو التنميل أو الحرارة في مناطق مختلفة من الجسم، ولذلك ومع استمرار هذه الأعراض التي تعاني منها، يجب إيقاف الدواء والتوجه إلى الطبيب في أقرب وقت ممكن لتقييم الحالة والقيام بالإجراءات المناسبة.

قد يكون هناك أسباب وعوامل أخرى لألم الكتف والشعور بالحرقان في الجلد، لا علاقة لها بالدواء، وسيساعدك الطبيب على تحديدها بشكل أدق، ومن هذه الأسباب ما يأتي:

• التهاب المفاصل.
• التهاب الأوتار في الكتف.
• تلف الأعصاب أو تضررها نتيجة للتعرض لإصابة ما.
• التهاب الجراب، وهو عبارة عن أكياس مملوءة بالسوائل تحيط بمفصل الكتف.
• الإصابة بالألم الليفي العضلي.

للمزيد:

• آلام الرقبة والكتف
• علاج القولون العصبي: أدوية وأعشاب مفيدة

أتمنى لكِ دوام الصحة والعافية، نعم يمكنك استخدام علامة تجارية أخرى للميلاتونين طالما ستكون المادة الفعّالة نفسها، ويمكنك استشارة أقرب صيدلاني حول أفضل منتج للميلاتونين، ويجب اتباع إرشادات الطبيب حول كيفية استخدامه، وبالنسبة للجرعة فمن الأفضل البدء بالجرعة الأقل، وفي حال لم يساعدك الدواء على النوم يمكنك تناوله بجرعة 5 ملغ.

عادةً ما يتم وصف الميلاتونين لعلاج الأرق بجرعة 3 أو 5 ملغ يتم تناولها قبل 3-4 ساعات من النوم لمدة 4 أسابيع، أو يمكن تناوله بجرعة أكبر ولفترة أطول بحسب توجيهات الطبيب في حال كانت الحالة تتطلب لذلك، ويعمل الميلاتونين على مساعدة الشخص للدخول في النوم بشكل أسرع، وتحسين جودة النوم، والنوم لساعات كافية أيضًا.

والميلاتونين هو هرمون ينتج بشكل طبيعي في الجسم، تنتجه الغدة الصنوبرية الموجودة في الدماغ، ثم يدخل إلى مجرى الدم، ويوجد أيضًا في مناطق أخرى من الجسم، مثل العين، ونخاع العظام، والأمعاء، ويتم تصنيعه على شكل مكملات غذائية للاستفادة منه في علاج العديد من الحالات الصحية، ويجب مراجعة الطبيب في حال سبب لكِ الدواء آثار جانبية مزعجة وغير محتملة، بما في ذلك الصداع والغثيان.

ومن أهم الملاحظات التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تناول الميلاتونين ما يأتي:

• يجب اتباع تعليمات الطبيب أو الصيدلي بخصوص الجرعات المناسبة.
• ينبغي البدء بجرعات منخفضة ثم زيادة الجرعة تدريجيًا للوصول للجرعة المناسبة.
• يجب تناوله قبل موعد النوم.
• يجب تناوله في الموعد الذي يحدده الطبيب في حالة إذا كان الغرض من استخدامه مشكلة أخرى لا تتعلق بالنوم. 

للمزيد:

• ما هو نقص الميلاتونين، وطرق علاجه؟
• علاج الأرق بالأغذية والطرق الطبيعية

أتمنى لك السلامة، نعم يمكن أن يفيد دواء تريبتيزول في تخفيف أعراض المثانة العصبية، فقد يساهم في تقليل الرغبة الملحة للتبول بشكل متكرر خاصةً مع وجود حصر أو احتباس بول، ويجب تناوله بحسب إرشادات الطبيب، ويساعد تربتيزول على تعديل مزاج المريض وإزالة الاكتئاب، ويمنح شعوراً بالاسترخاء أيضًا.

يحتوي التريبتزول على الأميتريبتيلين كمادة فعالة، وهي من مضادات الاكتئاب، وعادةً ما يظهر تأثير هذا الدواء بعد أسبوعين من استخدامه، ويتميز بأنه لا يسبب الإدمان أو الاعتياد كغيره من مضادات الاكتئاب، ولكن يمكن أن يسبب بعض الآثار الجانبية، مثل:

• النعاس.
• الدوار أو الدوخة.
• الغثيان.
• الصداع.
• فقدان الشهية.
• بعض الاضطرابات الهضمية مثل الإمساك أو الإسهال.

عادةً ما تختفي هذه الآثار الجانبية بمرور الوقت، ولكن يجب مراجعة الطبيب على الفور في حال كانت شديدة ومستمرة، فقد يوصي بتبديل الدواء أو تغيير جرعته.

يعتمد علاج المثانة العصبية على شدة الأعراض، وقد تحتاج إلى تجربة العديد من العلاجات للعثور على العلاج المناسب لك، ومن المهم المتابعة مع طبيبك للوصول إلى أفضل علاج، وعادةً ما يتم اتباع الطرق العلاجية الآتية:

• العلاج الدوائي: بما في ذلك مسكنات الألم المتاحة بدون وصفة طبية لتخفيف وجع المثانة، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين، وكذلك لأدوية التي تساعد على الاسترخاء مثل التربتيزول، وغيرها من الأدوية الموصوفة.
• ممارسة تمارين كيجل التي تعمل على تقوية عضلات الحوض.
• شرب كميات كافية من الماء على مدار اليوم.
• الحفاظ على وزن صحي، فقد تؤدي زيادة الوزن إلى تفاقم الأعراض.
• الوقاية من الإمساك، فقد يزيد من سوء أعراض المثانة العصبية.
• تركيب القسطرة البولية لتفريغ البول.
• العلاج النفسي الذي يساعد على الاسترخاء.
• العلاج الجراحي، والذي يتم اللجوء إليه في حال لم تنجح الطرق السابقة.

للمزيد:

• أعراض فرط نشاط المثانة عند النساء وطرق العلاج
• 6 طرق لعلاج احتباس البول

أتمنى لهما السلامة، من الأفضل مراجعة طبيب أطفال في حال كانت الأعراض شديدة، ويمكن أن يساعد دواء فنستيل للتخفيف من الأعراض التي تصاحب الإصابة بالتحسس مثل سيلان الأنف، واحتقانه، والسعال، ويجب عدم الاستمرار في إعطائه أكثر من 5 أيام، وعادةً ما تبدأ أعراض الرشح والبرد بالتحسن خلال 7-10 أيام.

من الضروري مراجعة الطبيب في حال استمرت الأعراض لأكثر من 10 أيام، أو في حال ترافقت مع أعراض أخرى، مثل:

• الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم.
• صعوبة التنفس.
• البكاء الشديد وعدم القدرة على النوم.
• السعال الشديد خاصةً في الليل.
• الإغماء.

هناك بعض التدابير المنزلية والنصائح التي يمكن أن تساعد في تحسين أعراض الرشح والسعال لدى طفلتك، وهي على الشكل الآتي:

• المحافظة على رطوبة جسم طفلتك، من خلال إرضاعه بشكل كاف.
• استخدام قطرات الأنف المكونة من محلول ملحي للمساعدة على تخفيف احتقان الأنف.
• استخدام شفاطة الأنف لمحاولة امتصاص المخاط من أنف طفلتك قبل أن تتاح له الفرصة للوصول إلى حلقها ومجرى الهواء وتهيجه.
• استخدام البخار من خلال فتح الماء الساخن في الحمام لتشكل البخار وإدخال الطفلة لاستنشاق هذا البخار وترطيب الأنف عدة دقائق فقط.
• إعطاء طفلتك نقط الباراسيتامول عند اللزوم، لتخفيف الألم المرافق للرشح.
• تجنب وضع المنتجات العطرة على بشرة الطفلة، مثل البودرة أو كريم الترطيب.

للمزيد:

• أفضل طرق علاج الكحة للأطفال
• طرق علاج الكحة للأطفال والرضع بالمنزل

بدايةً، يمكن إعطاء الطفل الرضيع الذي يقل وزنه عن 10 كيلوغرامات كمية مقدارها 0.3 مل عدة مرات في اليوم من هذا الدواء، بحيث لا تتجاوز عدد الجرعات اليومية 12 مرة، ويمكن تقديم الدواء للطفل الرضيع عند الحاجة بعد الرضاعة.

يحتوي دواء دنتينوكس على ديميثكون كمادة فعالة وهو مخصص لعلاج المغص والتخفيف من الغازات لدى الأطفال الرضع، ويعد من الأدوية الآمنة جدًا، وفي معظم الحالات لا يصاحب الأدوية التي تحتوي على المادة الفعالة ديميثكون أي آثار جانبية على الطفل الرضيع، ويجب ألا يعطى للطفل إذا اشتبهت أمه بأنه يعاني من حساسية تجاه أي من مكونات العلاج.

يمكن أن يرافق استخدام دواء دنتينوكس في حالات نادرة جدًا حدوث ردة فعل تحسسية لدى الطفل الرضيع، وفي هذه الحالة يجب مراجعة الطوارئ على الفور والتوقف عن استخدام الدواء، ومن علامات حدوث هذه المشكلة ما يأتي:

• ظهور الطفح الجلدي.
• انتفاخ الجلد.
• الحكة الجلدية.
• صعوبة التنفس.

من المهم مراجعة الطبيب في حال لم يكن هناك تحسن في أعراض النفخة والمغص بعد استخدام دواء دنتونكس فقد يقوم بوصف أدوية أخرى مناسبة لعمره.

للمزيد:

• حلول جديدة لعلاج المغص عند الرضع
• أدوية آمنة للرضع دون استشارة الطبيب

أتمنى لكِ السلامة، من الأفضل استشارة الطبيب قبل تبديل الدواء، وسؤاله على المدة التي يجب القيام استخدام الدواء خلالها، وبالنسبة لدواء فايروستات أو فالتريكس فهي من الأدوية البديلة لدواء زوفيراكس، وقد تعطي نفس تأثيره، ويمكنك استخدام أحد هذه الأدوية.

يحتوي دواء فايروستات على آسيكلوفير كدواء زوفيراكس، ويحتوي كل منهما على الأسيكلوفير كمادة فعالة، وهو عقار مضاد للفيروسات، يستخدم كعلاج لعدوى فيروس هربس البسيط، حيث يساعد على تقليل عدد هذه النوبات في المستقبل، مع ذلك فإن الأسيكلوفير لا يعد علاجًا شافيًا، حيث إن الفيروسات المستهدفة من العلاج تبقى كامنة داخل الجسم بين النوبات، وتظهر مجددًا مسببة أعراض مرضية من حين لآخر.

أما بالنسبة لدواء فالتركس يحتوي فالاسيكلوفير، وهو مضاد للفيروسات، ويتحول إلى الأسيكلوفير بواسطة عمليات الأيض في الكبد والأمعاء، كما يبطئ من نمو وانتشار فيروس الهربس الفموي بحيث يستطيع الجسم محاربة العدوى. لا يعالج، لكنه يقلل من أعراض العدوى.

بالنسبة لجرعة دواء فايروستات يوصى بالبدء بالعلاج خلال 24 ساعة من ظهور الطفح الجلدي، ويحدد الطبيب الجرعات والشكل الصيدلي تبعاً لحالة وعمر المريض، ودرجة العدوى، والجرعة المعتادة الأولية هي 200 ملغ فموياً 5 مرات يومياً لمدة 10 أيام، أو 400 ملغ 3 مرات يومياً، أو بحسب إرشادات الطبيب.

للمزيد:

• ما هو الفرق بين الهربس النطاقي والهربس البسيط؟
• الهربس الفموي: الأسباب، والأعراض، والعلاج