نعم، دواء لورينيز ينفع في علاج احتقان الأنف، لأنه يحتوي على مادة دوائية مضادة للحساسية لوراتادين، ومادة مضادة للاحتقان سودوإيفيدرين، ويمكن استخدام دواء لورينيز في علاج أعراض احتقان الأنف الناجم عن:

• الحساسية، مثل حمى القش.
• نزلات البرد.
• التهاب الجيوب الأنفية.
• التهاب الأنف التحسسي.

• شرب الكثير من السوائل وخاصة الماء، يساعد على تليين البلغم وتقليل سماكته.
• الحصول على قسط كافٍ من النوم يساعد على تنشيط الجهاز المناعي وتعزيز قدرته على محاربة العدوى.
• تجنب التدخين لأن التدخين يسبب التهابًا في الجهاز التنفسي ويزيد من إنتاج البلغم.
• تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات مثل فيتامين سي وفيتامين إي والتي لها خصائص مضادة للالتهابات.
• استخدام الأدوية مثل طاردات البلغم أو مضادات الهيستامين، والتي يمكن أن تساعد في إذابة البلغم أو تقليل إنتاجه.
• الغرغرة بالماء والملح، وهو ما قد يساعد على تخفيف التهاب الحلق وتقليل كمية البلغم التي تنتجها الرئتان.
• استنشاق البخار، والذي يمكن أن يساعد في إذابة البلغم وتخفيف السعال.
• شرب شاي الأعشاب، مثل شاي الزنجبيل أو النعناع، والذي يمكن أن يساعد في تخفيف السعال والتهاب الحلق.

إذا كان البلغم مصاحبًا لأعراض أخرى، مثل الحمى أو ألم في الصدر، فيجب استشارة الطبيب لتحديد العلاج المناسب والوقاية من تطور مضاعفات صحية.

للمزيد:

• نقص الرطوبة في الهواء.
• التنفس من الفم.
• التدخين.
• شرب الكحول.
• تناول بعض الأدوية.
• بعض الحالات الطبية، مثل التهاب الحلق أو التهاب الجيوب الأنفية.

أما بالنسبة لأعراض التهاب الحلق فتتضمن الآتي:

• ألم أو تهيج في الحلق.
• صعوبة في البلع.
• الشعور بألم عند التحدث.
• الحمى.
• الصداع.
• التعب.
• الغثيان أو التقيؤ.
• احمرار اللوزتين.
• ظهور بقع بيضاء أو صفراء على اللوزتين.

للمزيد:

• سيلان الأنف أو انسداده.
• ألم أو ضغط في الوجه، خاصة حول العينين أو الجبهة أو الخدين.
• الصداع.
• ألم في الأسنان.
• طعم سيء في الفم.
• صعوبة في النوم.
• الحمى.
• الشخير خلال النوم.

إذا كنت تعاني من أي من هذه الأعراض، فمن المحتمل أن تكون مصابًا بالتهاب الجيوب الأنفية ولكن أفضل طريقة للتأكد من الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية تكون من خلال مراجعة الطبيب لإجراء الاختبارات التشخيصية اللازمة.

يمكن أن يشخص الطبيب التهاب الجيوب الأنفية عن طريق إجراء فحص سريري وطرح بعض الأسئلة حول الأعراض، وفي بعض الحالات قد يطلب الطبيب أيضًا إجراء اختبارات أخرى، مثل الأشعة السينية أو التصوير المقطعي المحوسب (CT)، لتحديد سبب التهاب الجيوب الأنفية ومدى انتشاره.