١- هل مرض هل الادوية النفسية يمكن الادمان عليها ولو كانت عن طريق طبيب متخصص ٢- هل العلاج النفسي له وقت وخصوصا مريض الذوهان غير الشديد ٣- هل مريض الذوهان ممكن ان يعمل ويمارس النشاطات والحياه العادية

الذهان الذهان هو نفصال الشخص عن الواقع بحيث يبدا بفهم الامور التي تجري على ارض الواقع بشكل يهختلف عما هي تجري في الواقع وهو عارض او صفة من صفات الامراض النفسية والعقلية يمتاز بلهلوسه و الهذيان يتصف بتغيرات تطرا على شخصية المريض وهو يتمثل بانفصام الشخصيه اسبابها : هو تداخل وتفاعلات بين العوامل الا جتماعية و البايلوجية وقد تحدث نتيجة عوامل اجتماعيه فقط وشخصية المريض بانفصام الشخصيه قد تحدث نتيجة تفاعلات كيماوي في خلايا الدماغ وهي تحدث عند الاشخاص الذين لديهم تركيبه جينيه مساعده ومهيئه لحدوث انفصام الشخصيه وهي تحدث عند حصول عوامل مرسبه مثل الاجهاد والصدمات والتي تحدث ذهان قصير الامد يمتد الى شهور وهناك امراض قد تؤدجدي الى حدوث اعاص نفسه او ذهان مثل زيادة او نقصان افراز الغده الدرقية الامراض المناعية الذاتية , اضطراب الاملاح والموئع في جسم الانسان العلاج يكون باستعمال دوره من الادويه مع استعمال العلاج النفسي وجلسات العلاج النفسي التحليلي الادويه في غالبيتها لاتسبب الادمان الا ما ندر ويجب اعطاءها بجرع معبنه ودورات خاصه وتحت اشراف الطبيب النفسي يمكن ان يمارس حياته ويعمل لكن ليس في كل الاعمال وبعد ان يتلقى العلاج بنوعيه وان يعرف خصائص الادويه التي سوق ياخذها لكي يعرف اي الاعمال المناسب له

السلام عليكم هل يشفى مرض الذهان تماما؟ وكم المدة التي يجب أن يستمر المريض على مضادات الذهان؟ وما هو الاضطراب الذهاني الوجيز أهو الذهان الذي يحصل بعد صدمة أو حادثة وهل يشفى كليا ؟

الذهان الحاد من الممكن ان يشفى تماما، اما المزمن فلا، الذهان الوجيز او الذهان الحاد يحملان نفس المعن غالبا، وليس شرطا ان ياتي بعد صدمة

سؤال من ذكر سنة

أمراض نفسية

امكانية ادمان الادوية النفسية

Q: هل تسبب الادوية النفسية متل ابميبرامين اعراضا جانبية متل الذهان و القلق الشديد و السلوك العدواني ؟؟

لا يسبب وهذه الاعراض يجب عرضها على الطبيب المعالج

Q: هل هناك علاقة بين الانفصام الشخصية والازدواجية النفسية والاضطرابات النفسية؟ هل يمكن التعرف على انفصام الشخصية لدى الآخر؟ متى ضهرمرض انفصام الشخصية؟

الأمراض النفسية التي ذكرتها كغيرها من الأمراض الأخرى تتقاطع في أعراضها وعوامل نشؤها وتطورها وما إلى ذلك، أما انفصام الشخصية يبدأ عادة عند سن البلوغ، وهناك بعض الحالات التي يبدأ فيها الاضطراب في وقت لاحق (أي بعد سن 45 عاما)ـ وفي بعض الحالات النادرة يبدأ في سن الطفولة

Q: هل يمكن لمريض الانفصام الثنائي القطب الوجداني ان يفكر في تغيير عقيدته اثناء نوبة الاكتئاب بعدما كان ملتزم

ممكن ان يفكر في تغيير عقيدته واذا كان هذا جزء من المرض يكون الأساس في التغيير مرتبط بالاعراض

Q: هل يمكن الشفاء من مرض الذهان؟

في بعض الأحيان، وذلك يعتمد على عوامل كثيرة، بما في ذلك مدة المرض. وأتمنى لكم موفور الصحة.

Q: هل يمكن علاج الذهان بدون أدوية؟

العلاج بالادوية هو العلاج الاساسي

24 مايو 2009

28206

هل الأدوية النفسية ممكان الإدمان عليها، وخصوصاً ( الإبر ) التي تعطى للمرضى النفسيين وهل يمكن لمريض الانفصام العمل وخصوصاً الذهان غير الشديد

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

نعم، بعض الأدوية النفسية قد تسبب الاعتماد الجسدي أو النفسي، ولكن ليس بالضرورة الإدمان بالمعنى المتعارف عليه كإدمان المخدرات. الفرق الرئيسي يكمن في أن الإدمان يرتبط عادةً بالبحث القهري عن المادة وتناولها رغم العواقب السلبية، بينما الاعتماد الجسدي يعني ظهور أعراض انسحاب عند التوقف عن الدواء.

الحقن (الأدوية النفسية بالحقن): بعض الحقن النفسية، مثل مضادات الذهان طويلة المفعول، تُعطى بجرعات محددة على فترات زمنية متباعدة (أسابيع أو أشهر). هذه الحقن لا تُسبب عادةً الإدمان بالمعنى المفهوم، لأنها تُعطى تحت إشراف طبي ولا يتمكن المريض من التحكم في جرعتها أو تناولها بشكل متكرر. ومع ذلك، قد يشعر المريض بتحسن كبير بعد الحقن، مما قد يؤدي إلى رغبة نفسية في الحصول عليها بشكل منتظم.
أدوية أخرى: بعض الأدوية النفسية الأخرى، مثل البنزوديازيبينات (المستخدمة لعلاج القلق والأرق)، قد تُسبب الاعتماد الجسدي والنفسي إذا تم تناولها لفترات طويلة وبجرعات عالية. لذلك، يجب استخدام هذه الأدوية بحذر وتحت إشراف طبي دقيق.

أما بالنسبة لعمل مرضى الفصام: نعم، يمكن لمرضى الفصام العمل، خاصةً أولئك الذين يعانون من أعراض ذهانية خفيفة والذين يتلقون علاجًا فعالًا. يعتمد ذلك على عدة عوامل:

شدة الأعراض: الأشخاص الذين يعانون من أعراض ذهانية خفيفة، مثل الهلوسات والأوهام الخفيفة أو غير المتكررة، يكونون أكثر قدرة على الحفاظ على وظيفة طبيعية، بما في ذلك العمل.
نوع العمل: بعض الأعمال تتطلب تركيزًا عاليًا وتفاعلاً اجتماعيًا مكثفًا، وقد تكون صعبة على مرضى الفصام. بينما الأعمال الروتينية أو التي تتطلب تفاعلاً اجتماعيًا محدودًا قد تكون أكثر ملاءمة.
الدعم الاجتماعي والطبي: الحصول على دعم من العائلة والأصدقاء، بالإضافة إلى المتابعة الطبية المنتظمة وتناول الأدوية الموصوفة، يلعب دورًا حاسمًا في قدرة المريض على العمل.
التأهيل المهني: برامج التأهيل المهني التي تساعد مرضى الفصام على اكتساب المهارات اللازمة للعمل والبحث عن وظائف مناسبة تلعب دورًا مهمًا في دمجهم في سوق العمل.

بشكل عام، من المهم أن يتلقى مرضى الفصام العلاج المناسب والدعم اللازم لتمكينهم من عيش حياة طبيعية قدر الإمكان، بما في ذلك العمل والمشاركة في المجتمع.

1 2009-07-04T19:49:02+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D9%87%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AF%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%AE%D8%B5%D9%88%D8%B5%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%B1-2410#answer-0

طاقم الطبي

الحقن (الأدوية النفسية بالحقن): بعض الحقن النفسية، مثل مضادات الذهان طويلة المفعول، تُعطى بجرعات محددة على فترات زمنية متباعدة (أسابيع أو أشهر). هذه الحقن لا تُسبب عادةً الإدمان بالمعنى المفهوم، لأنها تُعطى تحت إشراف طبي ولا يتمكن المريض من التحكم في جرعتها أو تناولها بشكل متكرر. ومع ذلك، قد يشعر المريض بتحسن كبير بعد الحقن، مما قد يؤدي إلى رغبة نفسية في الحصول عليها بشكل منتظم.
أدوية أخرى: بعض الأدوية النفسية الأخرى، مثل البنزوديازيبينات (المستخدمة لعلاج القلق والأرق)، قد تُسبب الاعتماد الجسدي والنفسي إذا تم تناولها لفترات طويلة وبجرعات عالية. لذلك، يجب استخدام هذه الأدوية بحذر وتحت إشراف طبي دقيق.

شدة الأعراض: الأشخاص الذين يعانون من أعراض ذهانية خفيفة، مثل الهلوسات والأوهام الخفيفة أو غير المتكررة، يكونون أكثر قدرة على الحفاظ على وظيفة طبيعية، بما في ذلك العمل.
نوع العمل: بعض الأعمال تتطلب تركيزًا عاليًا وتفاعلاً اجتماعيًا مكثفًا، وقد تكون صعبة على مرضى الفصام. بينما الأعمال الروتينية أو التي تتطلب تفاعلاً اجتماعيًا محدودًا قد تكون أكثر ملاءمة.
الدعم الاجتماعي والطبي: الحصول على دعم من العائلة والأصدقاء، بالإضافة إلى المتابعة الطبية المنتظمة وتناول الأدوية الموصوفة، يلعب دورًا حاسمًا في قدرة المريض على العمل.
التأهيل المهني: برامج التأهيل المهني التي تساعد مرضى الفصام على اكتساب المهارات اللازمة للعمل والبحث عن وظائف مناسبة تلعب دورًا مهمًا في دمجهم في سوق العمل.