مشكلتي هي أني أسرح كثيرا ويكون تركيزي مشتت في أغلب الأوقات،وأشعر بالكسل والخمول،وهذا الأمر يؤثر على حياتي وخاصة الاجتماعية،بحيث اصبحت قليل التفاعل والنشاط وكثير الشرود الذهني في معظم الجلسات والتجمعات، فكيف أتخلص من ذلك؟وهل قد تكون ممارستي للعادة مرة واحدة فقط قبل شهر بعد اقلاع طويل عنها سبب لذلك؟

لا علاقة للعادة ... نحتاج إلى علاج نفسي مكثف وتدريب على الاسترخاء

أعاني من الوسواس القهري عمري١٨ عام ففي قضاء الحاجة أضغط بقوة الدفع بعد انقطاع البول للتأكد من الإفراغ و هذا الأمر يزعجني فماهي الطريقة الصحيحة للتبول و التغوط و الفراغ منهما

الا تضغط ولا تستجيب لتلك الرغبه لانها تزيد الأمر واضافة أحد الأدوية ،الوسواس بواسطة طبيب

اعاني من panic attack في صلاة الجماعة و وساوس حتى انني لا استطيع القيام بالاعمال الدينية ما عدا الفرائض اتناول prozac حبتين يوميا و لكن ما زلت لا اشعر بالراحة النفسية ابدا ولا لذة في الصلاة و اشعر بالحسرة على ذلك خصوصا بتضيع مواسم الخيرات هل من حل آخر

يجب أن تتابع مع الطبيب النفسي بشأن الدواء وتبدأ بالعلاج النفسي عند معالج نفسي متخصص

اشعر بقلق وتوتر اكثر من الازم احيانا بدون سبب وخصوصا عند الذهاب الى الجامعة او التحدث الى فتياة وأوكثر من التفكير في امكانية جدوث اشياء معينة سلبية ماما هز ثقتي بنفسي كثيرا في كافة المجالات تفكيري سلبي جدا احيانا اشعر براحة وفرحة ثم تعود عدم راحة مجددا علما انني احارب ادماني على العادة السرية منذ شهر

من الأفضل المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية

قرأتي لرواية خيالية لعدة ساعات جعل عقلي يبدأ في التخيلات و استمر عقلي في فرط النشاط بشكل رهيب و صداع كبير موعد النوم حاولت كثيرا كي انام بهدها تأتي الكوابيس وعند الاستيقاظ فمحاولة العودة للنوم تكون صعبة بسبب كثرة الافكار التي لا استطيع ايقافها

أنت تقول أن لديك إكتئاب وكذلك تعاني من التفكير الزائد خاصة عند قراءة أو مشاهدة قصص خيالية مرعبة، إذا كنت أنت من الأساس تعاني من الخوف والضغوطات النفسية فإن قراءة هذه الروايات ستكون محفزا إضافيا للخوف وعدم الراحة والتفكير الزائد، ومن الممكن أنك قد مررت ببعض الصدمات في حياتك وهذا الخوف والتفكير الزائد هو ليس نتيجة القراءة الآن، لذلك أنصحك بالمتابعة مع معالج نفسي للتحسن.