انا متزوجة وحامل بشهر ونص والحمد لله عملت فحوصات دم وادرار وطلعت النتيجة ايجابية الحمد لله سؤالي هل في داعي ان اذهب الى الطبيبة في الوقت الحالي او انتضر حتى مرور 4 اشهر على حملي حتى اعمل الفحوصات الازمة يعني اردت ان افهم متى يجب علية عمل االفحوصات الطبية من الالتهابات وغير ها من سونار وغيره وباي شهر شكرا لكم واجازكم الله

هذا ليس له علاقة بعملية المرارة، يجب إجراء تمارين خاصة بعد الولادة لتخفيف الوزن وإزالة الشحوم المتبقية، وإذا كنت ترضعين ، فينبغي الصبر حتى بعد الرضاعة لتبدئي بتقليل الأكل والرياضة الشديدة.

هذا يعتمد عليك من خلال اشغال نفسك بمتطلبات حياتك الأسرية اليومية ومن خلال القيام بنشاطات تنسجم مع رغباتك وطموحك

عليك التروي وعدم التسرع , قد يحدث حالة من عدم التأقلم على الوضع الجديد وسرعان ما يزول ذلك مع الوقت والتعرف على البلد وجمال طبيعته وعادات اهله والمقدرة على الاندماج بالمجتمع , انصحك بالرياضة مما يحسن من مزاجك , اخذ مهدئات نباتية والتواصل مع الاهل مما يترك بعض الراحة في نفسك واذا لزم الامر مراجعة طبيب اعصاب , الكثير من الطلبة المغتربيت قد يشعرون بهذا الاحساس في الفترة الاؤلى

السن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف في جلسات وعلاج التوتر تدريب على الاسترخاء والتركيز

سلامتك. سؤالك به أكثر من نقطه. الأولى هو ردة فعلك العاطفيه والضغط بسبب عدم وجود عمل وهذا بالتأكيد سيؤثر على مزاجك وكذلك سيعطي اعراض جسديه ومن ضمنها اضطراب القولون العصبي(وهو مرتبط بشكل وثيق مع الحاله النفسيه) ولديك الاستعداد الأمن للتوتر بدليل علاجك السابق. اما بما يتعلق بالعلاج Sulperide فهو قد يساعد في تخفيف اعراض اضطراب القولون ولكنه ليس حلا جذريا.. فالأفضل هو تعديل نمط استجاباتك القلقه او المتوتره او الاكتئابيه عبر تدريب علاج معرفي وسلوكي. راجيا لك الصحة والمعافاة والانفراج

ان شاء الله تتعالجين منه استمرى علي الدواء ومتابعة طبيبك. فالعلاج امن ويناسب حالتك

يجب متابعة العلاج الذي وصفه الطبيب، كما يجب المتابعة مع معالج نفسي لعلاج الأسباب النفسية الكامنة التي تؤدي إلى التوتر

يتحقق بان تكوني واقعيه وللتحقيق احلام ثم تخسريها ركزي وظيفتك فيالحياه الدراسه

يجب مراجعة الطبيب للتأكد من أن صحتك بخير 

سلامتك. وبالرغم من عدم وضوح السؤال..فإن التجارب والمواقف السلبيه قد تترك أثرا على نفسية الشخص الا ان الأشخاص بمقدور هم التأقلم مع هذه المواقف فإن كان ذلك غير مستطاعا فلا بأس حينئذ من مراجعة الطبيب النفسي لتقييم الحاله وتقديم المعالجة