حاله نفسيه وقلق و وسواس

الرفض في العلاقات العاطفية قد يؤدي إلى الألم النفسي والشعور بعدم الإستقرار والغضب وغير ذلك، إذا كان قرارها بأنكم أصدقاء فقط وهي لا تريد الإرتباط بك، وإذا كنت أنت غير قادر على الإقتناع بذلك بأنكم فقط أصدقاء، من الأفضل الإبتعاد عنها حتى لا تؤذي نفسيتك، عبّر عن مشاعرك السلبية، حاوط نفسك بالأشخاص الذين يحبونك ويتقبّلونك،وأن تحب نفسك، ولا تهمل أعمالك أو دراستك بل على العكس يجب أن تُشغل وقتك بالإنجازات والأنشطة والأشياء المسلّية، ولا تدخل في علاقة عاطفية جديدة إلا بعد أن تشعر أنك جاهز من الناحية النفسية.

لا داعي للقلق, ولكن وجود حالة الرهاب والوسواس القهري تتطلب كتابعة مباشرة من قبل أخصائي النفسية لتحديد السبب ومن ثم علاجه

يجب متابعة العلاج، فمن خلال جلسات العلاج التفسي يمكن علاج الأسباب النفسية الكامنة

السن؟نحتاج إلى علاج نفسي مكثف!

يجب أن تتابع جلسات علاج نفسي

الانطواء على الذات وهو الميل إلى العزلة والانفراد وعدم الرغبة في مشاركة الآخرين العمل أو النشاط الاجتماعي، وهذا يعود إلى ثلاثة أمور متفاعلة مع بعضها هي الوراثة، وفقدان المهارات الاجتماعية، ونظرية( النظرة السلبية للنفس والذات) والعلاج يكون وفقاً لخصائص وظروف كل حالة على انفراد وكما يراه اخصائي النفسية من خصوصية الحالة ويشمل الإطلاع على ظروف المريض والمحيطين به كونهم مُساهمين فعالين في تحسن الحالة وعلاجها : ـ يحتاج المنطوي إلى الشعور بالنجاح كي يقوي ثقته بنفسه، ولذلك من الجيد أن يعهد إليه القيام بعمل بشكل فردي على أن لا يكون سهلاً جداً ولاصعباً جداً . ـ مساعدته في التحرر من خلال الزج به إلى ضروب نشاط اجتماعي. ـ التعود على الاستقلالية والاعتماد على النفس والابتعاد عن المبالغة في التحذير أوالنقض. ـ تعويد الشخص على التحرر من الإحساس بالإثم والخوف. ـ تعويده على اتخاذ زمام المبادرة في مساعدة نفسه للتخلص من الخجل من خلال الإقدام على أداء أدوار معينة تتناسب مع قدراته ومواهبه. ـ تدريبه وتشجيعه أن يكون البادئ هو في الحديث أمام الآخرين ومن أفضل وسائل افتتاح الحديث هو الثناء أو إبداء الإعجاب بصفة أو شيء معين في الآخرين التعود على الكتابة، خاصة ما يتعلق بالمشاعر والأحاسيس بصدق سواء عن الآخرين أو إحساسه تجاه نفسه وذاته وطموحاته، على شكل مذاكرات يومية.‏

لا شك إن كانت هذه الأعراض فإنها تعاني من اضطراب نفسي وينبغي تشحيصه ومتابعتها من قبل أخصائي نفسية وعدم التأخر لتجنب حدوث مضاعفات أو تقدم في الحالة

هو احتمال ضعيف اذا كان الشخص ملتزم بالعلاج، ويفضل شرح هذه الأعراض لطيبك المعالج لتعديل جرعة الدواء، وسيرشدك إلى طريقة تتمكنين من خلالها السيطر على الأفكار التي تزعجك وفي هذا تتمكنين ايضا من الحد من ظهور هذه الوساوس

ينبغي سماع رأيه حول سبب ذلك ومن ثم إزالة المخوف التي لديه وتشجيعه

لا شك أن زواج الوالد سبب لها صدمة، وهذا يتطلب عناية نفسية حتى تتمكن من تجاوز هذا الاضطراب، وقد يكون العلاج الأمثل توجيه اهتماماتها إلى قضايا ترغبها وتشغلها في نفس الوقت عن ما هو مؤلم لها، واذا كان هذا الأمر صعب تحقيقه من قبل الأبناء والمحيطين بها يمكن عرضها على أخصائي نفسية الذي بدوره سيختار لها العلاج السلوكي المعرفي الذي يتناسب مع حالتها