صدمة عصبية ادت الى فقدان النظق

هذا سببه انعدام الثقة بالنفس، التي هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها وليس غيره، هي نابعة من ذاته لا شأن لها بالأشخاص المحيطين به ، والأمر الأول الذي يجب أن نعرفه هو تحديد سبب انعدام الثقة بالنفس، كونه يحدد لاحقاً طبيعة العلاج ومن هذه الأسباب : 1- تهويل الأمور والمواقف 2- الخوف والقلق 3- إحساسه بأنه إنسان ضعيف ٤- أسباب أخرى كثيرة مرتبطة بالتنشئة والمحيط وغير ذلك وبعد تحديد السبب نبدأ بالبحث عن حل

ننصح أولاً بعرض الأمر على الطبيب المعالج كونه يعرف تفاصيل الحالة أكثر وهو سيرشدكم إلى الطريقة الأمثل لتوقيف الدواء إن كان الوضع يسمح بذلك

تحتاج إلى علاج نفسي مع تدريب على الثقة بالنفس والتعامل والتفاعل مع الآخرين

الانسان يمكن أن يتحرك ويتكلم ويمشي أثناء النوم ومثله مثل الأحلام يمكن الحد منها من خلال تجنب التوتر وتجنب النوم مباشرة بعد تناول الطعام ومن خلال ممارسة تمارين الاسترخاء والنوم في جو مناسب بعيد عن الضوضاء

اضطراب النوم المستمر لفتره يحتاج مراجعه طبيب

وعليكم السلام في البداية يجب التنويه الى ان الوساوس القهري والاكتئاب من اضطرابات القلق الشائعة الحدوث وكون الافكار الوسواسية تتكرر وتلح على الشخص كثيرا من اجل تطبيق الفكرة فان ذلك يستغرق كثير من الوقت والضغط النفسي والذي قد يتسبب في قلة تركيز الشخص مع عدم وجود رغبة لاداء المهام الحياتية ويودي الى ضعف في الاداء الوظيفي والاكاديمي ولكن ليس له علاقة بالذكاء هناك عوامل متعددة قد تساعد على حدوث الوسواس القهري وكذلك الاكتئاب منها عوامل وراثية ومنها عدم وجود توازن في افراز وعمل بعض الناقلات العصبية مثل السيراتونين والنورادرينالين وغيرها من العوامل البيئية ةوالاجتماعية

قد يكون لديك نوع من انواع القلق الاجتماعي واذا كانت الحالة تعيق اداءك الاجتماعي او الوظيفي ففي هذه الحاله انت بحاجه الى علاج سلوكي نفسي لرفعةالثقة بالنفس وتمارين للتخلص من القلق.

الافضل انك تاخد كبسوله فينلافاكسين ٧٥ مج بعد الغذاء وتاخد قرص cipralex 10 بعد الافطار يوميا ، بالشفاء ان شاء الله

لا داعي للقلق, ولكن وجود حالة الرهاب والوسواس القهري تتطلب كتابعة مباشرة من قبل أخصائي النفسية لتحديد السبب ومن ثم علاجه

من الصعب أن يتمكن المريض لوحده من السيطرة على هذا الاضطراب لا سيما في البدايا, لأن من خصائص هذا المرض وجود أفكار وصور ذهنية ملحة تتناقض مع رغبة المريض الذي يحاول جاهدا مقاومتها ويشعر بأنها غير صحيحة (رغم قناعته بنشأتها من داخله) بل تافهة أحيانا وهذا هو ما يسمى عادة بالأفكار التسلطية, والخاصية الأخرى هي السلوك القهري الواعي الذي يحتم على المريض القيام به رغم إرادته ورغم أنه يستهلك الكثير من جهده ووقته وذلك لتخفيف القلق الناتج عن هذه الأفكار , لذلك مساعة الطبيب للتيقن من التشخيص ووصف العلاج الدوائب المناسب ودعمه بعلاج معرفي سلوكي يتم تعديله كل فترة وفقاً لدرجة الاستجابة