قد يكون ألم الظهر الذي تعاني منه ناتجًا عن عدة أسباب محتملة، مثل:

• وضعية النوم الخاطئة: يمكن أن يؤدي النوم بوضعية غير صحيحة إلى إجهاد عضلات الظهر والمفاصل، مما يسبب الألم.
• إجهاد العضلات: قد يكون الألم ناتجًا عن إجهاد العضلات بسبب العمل أو ممارسة الرياضة.
• مشاكل في العمود الفقري: في بعض الحالات، قد يكون الألم ناتجًا عن مشاكل في العمود الفقري، مثل الانزلاق الغضروفي أو التهاب المفاصل.

لذا، من المهم استشارة طبيب مختص لتقييم حالتك وتشخيص السبب الدقيق للألم، وتحديد العلاج المناسب.

قد يكون هذا الألم ناتجًا عن عدة أسباب محتملة، مثل عرق النسا أو انزلاق غضروفي. من الضروري استشارة الطبيب لتشخيص الحالة بدقة وتلقي العلاج المناسب. قد يوصي الطبيب بإجراء فحوصات إضافية، مثل الأشعة السينية أو التصوير بالرنين المغناطيسي، لتحديد سبب الألم.

عليه مراجعة طبيب جراحة عظام او روماتيزم لاجراء اللازم

قد يكون الألم الذي تشعر به ناتجًا عن إصابة قديمة في العضلات أو الأربطة بسبب حمل الأشياء الثقيلة في صغرك. من الممكن أن يكون هناك التهاب مزمن أو تشنجات عضلية تزداد حدتها في الشتاء.

أنصحك بزيارة طبيب متخصص في العظام أو العلاج الطبيعي لتقييم حالتك بدقة. قد تحتاج إلى إجراء فحوصات إضافية مثل الأشعة السينية أو الرنين المغناطيسي لتحديد السبب الدقيق للألم.

لا تكفي للتشخيص عليك مراجعة طبيب روماتيزم او باطني للفحص السريري لاجراء اللازم او لتوجيهك للتخصص المعني

في هذه الحالة، تتنوع الخيارات العلاجية المتاحة لتشمل:

1. العلاج التحفظي: يشمل الراحة، العلاج الطبيعي، والأدوية لتخفيف الألم والالتهاب.
2. العلاج الجراحي: قد يكون ضروريًا في الحالات الشديدة لتثبيت الفقرات وإزالة الانزلاق الغضروفي.
3. العلاجات التداخلية: مثل حقن الكورتيزون أو إجراءات أخرى لتخفيف الألم وتحسين الوظيفة.

يجب استشارة طبيب مختص لتحديد الخيار الأنسب لحالتك.

نعم، في المراحل المبكرة من النمو، يمكن أن تكون هناك مفاصل ليفية بين الفقرات. هذه تسمى المفاصل الديسكية وهي تسمح بالنوعية والمرونة. ولكن، مع التقدم في العمر، تتحول هذه المفاصل إلى أقراص فقرية ثابتة. إذا كنت تشعر بأي نوع من الألم أو الراحة في هذا المجال، قد يكون من الجيد أن تراجع ذلك مع ألاختصاصي