نعم، قد تؤثر حركتا الركوع والسجود على مفصل الورك البديل، خاصة في المراحل الأولى بعد الجراحة. لذا، ينصح باستشارة الطبيب المعالج أو أخصائي العلاج الطبيعي لتحديد الحركات المناسبة والآمنة لأداء الصلاة.

قد يكون الألم الذي تعاني منه ناتجًا عن مشكلة في الأنسجة الرخوة أو الأعصاب الصغيرة التي لا تظهر في الفحوصات التقليدية. إليك بعض الاقتراحات التي قد تساعدك:

• استشر طبيبًا متخصصًا في طب الأعصاب الطرفية: قد يكون لديه خبرة في تشخيص وعلاج حالات الألم المزمن غير المبرر.
• جرب العلاج الطبيعي: يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي في تقوية عضلات الساق وتحسين مرونة الأنسجة الرخوة.
• ابحث عن علاجات بديلة: بعض الأشخاص يجدون الراحة من الألم المزمن من خلال علاجات مثل الوخز بالإبر أو العلاج بالتدليك.

قد تشمل الأعراض آلامًا في الظهر أو الوركين، أو عدم توازن أثناء المشي، أو آلامًا في الركبة، أو إجهادًا في العضلات، أو تآكلًا في المفاصل. وقد لا تظهر الأعراض بشكل واضح في الحالات الطفيفة، ولكن يمكن أن تتفاقم مع مرور الوقت أو مع زيادة الفرق في الطول.

التقرير يشير إلى:

• تمزق معقد في الغضروف الهلالي الإنسي الخلفي: هذا يعني وجود تلف في الغضروف الذي يساعد على تثبيت الركبة.
• تآكل خفيف في الغضروف الهلالي الوحشي الأمامي: تلف بسيط في الغضروف الآخر للركبة.
• تآكل في الرباط الصليبي الأمامي: تلف في الرباط الذي يمنع حركة عظمة الساق للأمام.
• التهاب في الأربطة الجانبية: التواء من الدرجة الأولى في الرباط الجانبي للركبة.
• خشونة في مفصل الركبة: تآكل في الغضاريف المفصلية.
• كيس خلف الركبة: تجمع للسوائل في كيس خلف الركبة.

يجب استشارة الطبيب لوضع خطة علاجية مناسبة لحالتك 

أتمنى لكِ السلامة، هناك عدة أسباب محتملة للألم في لوح الظهر والممتد إلى كامل الظهر، وقد يكون الألم ناجم عن مشاكل بسيطة أو قد يدل على مشكلة صحية تتطلب تقييم طبي دقيق، ومن الأسباب المحتملة ما يلي:

• إجهاد العضلات: قد يكون الألم ناتجًا عن إجهاد أو شد في عضلات الظهر، خاصةً إذا كنت ترفعين أشياء ثقيلة أو تمارسين أنشطة بدنية مجهدة.
• وضعية الجلوس الخاطئة: الجلوس لفترات طويلة بوضعية غير صحيحة يمكن أن يضع ضغطًا كبيرًا على العمود الفقري وعضلات الظهر.
• الانزلاق الغضروفي: يمكن أن يسبب الانزلاق الغضروفي ضغطًا على الأعصاب في الظهر، مما يؤدي إلى ألم شديد.
• عرق النسا: ينتج عرق النسا عن تهيج العصب الوركي، الذي يمتد من أسفل الظهر إلى الساقين، ويسبب ألمًا حادًا في الظهر والساقين.
• التهاب المفاصل: يمكن أن يؤدي التهاب المفاصل في العمود الفقري إلى ألم وتصلب في الظهر.

بما أن الألم شديد يمنعكِ من ممارسة الأنشطة اليومية بشكل طبيعي فلا تتأخري في مراجعة الطبيب لوصف العلاج المناسب، وقد تساعد التدابير التالية أيضًا في التخفيف من الألم:

• طبقي كمادات باردة ودافئة بالتناوب فقد تساعد على التخفيف من الشد العضلي في الظهر.
• مارسي تمارين رياضية خفيف أو تمارين الإطالة بعد استشارة الطبيب، فقد لا تناسب التمارين بعض الحالات المذكورة.
• تأكدي من الجلوس بظهر مستقيم وكتفين للخلف، واستخدمي كرسيًا داعمًا للظهر.
• إذا كان عليكِ رفع شيء ثقيل، فتأكد من ثني ركبتيك واستخدام عضلات الساقين لرفعه.
• احصلي على قسط كافٍ من الراحة والنوم.

للمزيد:

• آلام الظهر والعمود الفقري، ما أسبابها وطرق علاجها؟
• طرق الوقاية من آلام الظهر ونصائح مهمة

أتمنى لكِ السلامة، الأعراض التي تعاني منها قد تكون ناتجة عن عدة أسباب مرتبطة بالعضلات والمفاصل أو الجهاز العصبي. فيما يلي بعض الأسباب المحتملة:

• إجهاد عضلات الرقبة: الجلوس أو الاستلقاء بوضعية غير مريحة لفترات طويلة أثناء مشاهدة التلفاز أو استخدام الهاتف يضع ضغطًا كبيرًا على عضلات الرقبة، حيث ميل الرأس للأمام باستمرار، وهو أمر شائع عند استخدام الهاتف، وقد يؤثر على تدفق الدم إلى الدماغ والأذن الداخلية، مما قد يسبب الدوار.
• الشد العضلي: العضلات المشدودة في الرقبة يمكن أن تسبب ألمًا ينتشر إلى الكتفين، والرأس، والفك السفلي، وحتى المنطقة المحيطة بالأذن بسبب تشابك الأعصاب والعضلات في هذه المناطق.
• الصداع التوتري: غالبًا ما يكون مرتبطًا بتوتر العضلات في الرأس والرقبة وفروة الرأس غالبًا ما يوصف الألم بأنه ضغط أو شد حول الرأس، وقد ينتشر إلى الرقبة والكتفين. في بعض الحالات، قد يصاحب الصداع التوتري دوار خفيف.
• الدوار العنقي المنشأ: في هذا النوع من الدوار، يكون السبب الرئيسي هو مشاكل في الرقبة نفسها، وليس مشاكل الأذن الداخلية كما هو الحال في أنواع أخرى من الدوار.
• مشاكل في تدفق الدم: في بعض الحالات، قد يؤثر ضغط الفقرات على تدفق الدم إلى الدماغ، مما يسبب الدوار.
• مشاكل المفصل الصدغي الفكي: المفصل الصدغي الفكي يقع أمام الأذن مباشرة ويربط الفك السفلي بالجمجمة. مشاكل في هذا المفصل يمكن أن تسبب ألمًا في الفك، الوجه، الرقبة، وحتى الأذن.

أنصحك باستشارة الطبيب بما أن الألم متكرر فقد يدل على مشكلة تتطلب علاج حتى لا تتفاقم المشكلة، وإليكِ عدد من النصائح التي قد تساهم في التخفيف من الأعراض:

• حافظي على استقامة الرقبة عند مشاهدة التلفاز أو استخدام الهاتف، مع إبقاء الشاشة في مستوى العين.
• قومي بتمارين لطيفة مثل إمالة الرأس ببطء للأمام والخلف والجوانب لتخفيف التوتر العضلي.
• دلكي الرقبة أو استخدمي كمادات دافئة بشكل دوري.
• بعد استشارة الطبيب يمكنك القيام بتمارين تقوية عضلات الرقبة. هذه التمارين يمكن أن تساعد في دعم الرقبة وتقليل الإجهاد.
• حاولي النوم على وسادة تدعم انحناء الرقبة الطبيعي.

للمزيد:

• اهم اسباب الام الرأس والرقبة من الخلف، وطرق الوقاية
• ما هي ابرز طرق تقوية عضلات الرقبة ووقايتها من الالم؟