أسئلة واجابات طبية الطب العام

 
سؤال من أنثى 36 سنة
الطب العام

هل لقاحات كورونا آمنة لمرضى السرطان؟

لمعرفة إمكانية حصول مرضى السرطان على لقاح كورونا يجب أن يتم مناقشة الأمر مع الطبيب حيث يوجد العديد من العوامل التي تحدد إمكانية تلقي مرضى السرطان لقاح كورونا ومنها الحالة الصحية العامة، ونوع السرطان، ونوع اللقاح، والعلاج الحالي وغيرها العديد من العوامل. ويجب العلم أن إصابة الشخص بحالات صحية مثل مرض السرطان أو أمراض القلب وغيرها يعرض الشخص إلى مخاطر ومضاعفات فيروس كورونا (كوفيد 19) بشكل أكبر مما يجعل تلقي لقاح كورونا أمر ضروري ولكن تحت إشراف الطبيب.

ويعتبر مصدر القلق ليس أمان لقاح كورونا بل مدى فعالية لقاح كورونا لمرضى السرطان خاصة للمرضى الذين يعانون من ضعف في المناعة، حيث يوجد بعض أنواع العلاج للسرطان الذي يسبب ضعف في جهاز المناعة وبالتالي يصبح اللقاح أقل فعالية ومنها:

  • العلاج الكيميائي.
  • العلاج الإشعاعي.
  • العلاج المناعي.
  • زراعة نخاع العظم.
  • زراعة الخلايا الجذعية.

كما يوجد بعض أنواع السرطان التي تسبب أيضاً ضعف في جهاز المناعة الذي قد يؤدي إلى التقليل من فعالية لقاح كورونا مثل الابيضاضات (اللوكيميا) والأورام الليفية وغيرها.

وعلى الرغم من عدم وجود معلومات كافية حول فعالية لقاح كورونا لمرضى السرطان إلا أن الفعالية تكون أقل عند المرضى الذين يعانون من مشاكل في جهاز المناعة مقارنة مع الأشخاص الذي لديهم جهاز مناعة سليم، ولكن على الرغم من ذلك لا تزال هناك توصيات حول ضرورة الحصول على لقاح كورونا لمرضى السرطان لأنهم معرضون لمضاعفات فيروس كورونا الشديدة وبالتالي فإن الحصول على حماية ووقاية ضد فيروس كورونا من اللقاح أفضل من عدم الحصول على أي حماية نهائياً.

وفيما يخص تلقي نوع محدد من لقاحات كورونا، فقد تم إثبات أن جميع لقاحات كورونا لها فعالية في تقليل خطر الإصابة بكورونا أو أي من مضاعفاتها أو دخول المستشفى أو خطر الوفاة ولا يوجد تقييد بنوع معين من اللقاحات، بل تقوم التوصيات على أساس الحصول على اللقاح المتوفر بأسرع وقت ممكن بدلاً من انتظار لقاح محدد ما لم يوصي الطبيب بغير ذلك.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من أنثى 35 سنة
الطب العام

لماذا يرتبط فيروس كورونا بالجهاز الهضمي؟

تعتبر كل من الحمى والسعال وضيق التنفس من أبرز الأعراض التي يعاني منها مرضى فيروس كورونا، إلا أنه يوجد العديد من الأعراض الأخرى التي قد تصيب المرضى دون أن يتم الربط بينها وبين فيروس كورونا ومنها أعراض فيروس كورونا المرتبطة بالجهاز الهضمي ومنها:

  • الإسهال الذي قد يستمر لمدة 5 أيام.
  • الغثيان والتقيؤ.
  • الألم في البطن.
  • التغيرات في الشهية حيث قد يسبب فقدان الشهية.

تجدر الإشارة إلى أن دخول فيروس كورونا إلى الجسم يسبب تدمير بعض الخلايا السليمة ويسبب تكاثر الفيروس وإنشاء نسخ متعددة منه، حيث يغزو فيروس كورونا الخلايا التي تبطن المجرى التنفسي مما يسبب صعوبة التنفس والالتهاب الرئوي  إلا أنه يعتقد أن فيروس كورونا قد يؤثر على الجهاز الهضمي وأنسجة الكبد وغيرها. ويجب العلم أن الأشخاص الذين يظهر لديهم أعراض فيروس كورونا المرتبطة في الجهاز الهضمي قد يظهر لديهم اختبار براز إيجابي لفيروس كورونا، أي أن فيروس كورونا يوجد في البراز لديهم وقد يستغرق هؤلاء المرضى وقتاً أطول لخروج الفيروس من الجسم مقارنة مع الأشخاص الذين لم تظهر عليهم أعراض مرتبطة بالجهاز الهضمي. وقد يستطيع فيروس كورونا (كوفيد 19) الارتباط بالجهاز الهضمي نتيجة انتشار مستقبلات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2 في أجزاء الجهاز الهضمي المختلفة والكبد وغيرها.

ومن جهة أخرى يجب العلم أن ظهور أي أعراض مرتبطة بالجهاز الهضمي لا يعني الإصابة بفيروس كورونا ولكن يجب توخي الحيطة والحذر في حال وجود أي مشاكل صحية تجعلك أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا أو كنت تعيش في منطقة تنتشر فيها العدوى مع ضرورة إجراء الفحوصات المناسبة لاستبعاد الإصابة بأي مشكلة محتملة.

يجب العلم أن مشاكل المعدة المرتبطة بوجود خلل في الجهاز الهضمي أو التسمم الغذائي قد تتحسن خلال 48 ساعة، وفي حال استمرار الأعراض أو ازديادها سوءاً فيجب الاتصال مع الطبيب المختص حيث قد تدل على وجود عدوى بكتيرية أو قد تكون علامة مبكرة على الإصابة بفيروس كورونا ويجب الاتصال مع الطبيب في حال ظهور أي من الأعراض التالية:

  • الإصابة بالجفاف الشديد، ويظهر ذلك من خلال البول الداكن، الضعف الشديد، جفاف الفم واللسان، الدوخة وغيرها.
  • الإصابة بالإسهال ذات اللون الأسود أو الذي يرافقه الدم أو الألم الشديد في البطن.
  • الضيق الشديد في التنفس أو السعال أو ارتفاع درجة الحرارة.

ويجب العلم أنه ينصح باتباع النصائح التالية للتقليل من فرصة انتقال عدوى فيروس كورونا في حال وجود انتشار شديد في المجتمع:

  • اتباع سبل الوقاية العامة من تنظيف اليدين وتعقيمها والتباعد الاجتماعي.
  • تأخير أي إجراءات غير جراحية مثل التنظير وغيرها بعد استشارة الطبيب.
  • تجنب التوقف عن أي علاج مستخدم دون مراجعة الطبيب المختص.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 40 سنة
الطب العام

ما هي الأعراض الجانبية للقاح كورونا؟

يسبب كل نوع من أنواع لقاحات كورونا المختلفة أعراضاً جانبية تختلف من نوع لآخر وهو يعتبر أمر طبيعي ويعتبر دليلاً على استجابة الجسم وجهاز المناعة وأن الجسم يعمل على بناء حماية و مناعة ووقاية ضد فيروس كورونا (كوفيد 19). ويجب العلم أن معظم الأعراض الجانبية للقاح كورونا خفيفة وتستمر لمدة قصيرة وقد تشترك معظم أنواع لقاح كورونا بمجموعة من الأعراض الجانبية التي تختفي خلال بضعة أيام وتشمل ما يلي:

  • الألم والاحمرار والتورم والشعور بالثقل الشديد في الذراع موضع حقن اللقاح.
  • الصداع.
  • الألم في العضلات.
  • الألم في المفاصل.
  • القشعريرة.
  • الغثيان أو التقيؤ.
  • التعب.
  • الارتفاع في درجة الحرارة أعلى من 37.8 درجة مئوية، مع العلم أن ارتفاع درجة الحرارة بعد أكثر من 48 ساعة من تلقي اللقاح تستدعي إجراء اختبار كورونا وعزل نفسك حتى يتم استبعاد الإصابة بفيروس كورونا.
  • أعراض مشابهة لأعراض الأنفلونزا.

تجدر الإشارة إلى أن بعض أنواع لقاح كورونا تسبب الأعراض الجانبية بعد الجرعة الأولى وبعضها بعد الجرعات اللاحقة إلا أنها تشترك في الأعراض المذكورة أعلاه والتي تستمر بضعة أيام، ويمكن التخفيف من هذه الأعراض عن طريق اتباع النصائح التالية:

  • تجنب عدم تحريك الذراعين، والعمل على ممارسة تمارين خاصة بالذراع.
  • وضع كمادات ماء باردة على الذراع المصابة.
  • ارتداء ملابس مناسبة وتجنب ارتداء ملابس ثقيلة.
  • شرب الكثير من الماء والسوائل.
  • أخذ قسط كاف من الراحة.
  • تناول مسكنات الألم التي تحتوي على مادة الباراسيتامول.

ينصح بضرورة مراجعة الطوارئ بأسرع وقت ممكن في حال استمرار أي من الأعراض التالية بعد لقاح كورونا لمدة أكثر من 4 أيام وحتى 4 أسابيع:

  • الصداع الشديد الذي لا يستجيب للمسكنات أو الذي يزداد سوءاً مع الوقت.
  • الصداع الشديد الذي يزداد سوءاً عند الانحناء أو الاستلقاء.
  • الصداع الذي يرافقه عدم وضوح في الرؤية، مشاكل في القدرة على الكلام، الضعف، النعاس، أو النوبات.
  • الطفح الجلدي الذي يظهر على شكل كدمات صغيرة أو نزيف تحت الجلد.
  • الضيق في التنفس.
  • الألم الشديد في الصدر.
  • التورم في الساقين.
  • الألم المستمر في البطن.
  • الاحمرار أو الألم موضع الحقن.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 36 سنة
الطب العام

لماذا يجب علينا أخذ لقاحات كورونا؟

يوجد العديد من الأسباب التي يمكنها الإجابة على تساؤلات لماذا يجب علينا أخذ لقاحات كورونا، حيث يعتبر أمر لقاح كورونا من أكثر الأمور التي تشغل بال الكثيرين والتي تستدعي الحصول على قناعة تامة بضرورة الحصول على المطعوم، وفيما يلي إجابة تساؤلات لماذا يجب علينا أخذ لقاحات كورونا:

  • الوقاية من الإصابة بفيروس كورونا (كوفيد 19) أو الإصابة بالمرض الشديد الذي يستدعي دخول المستشفيات والعناية المركزة أو الموت.
  • الوقاية من نقل عدوى فيروس كورونا للآخرين.
  • المساعدة في إنهاء الوباء وقطع سلسلة انتشار الفيروس ومنع ظهور سلاسل متحورة منه في وقت قريب.
  • المساعدة في منع انتشار وتكاثر الفيروس أو التحول أو ظهور أنواع من فيروس كورونا مقاومة للقاحات المتاحة في الوقت الحالي.
  • العمل على زيادة عدد الأشخاص الذين لديهم مناعة ووقاية ضد فيروس كورونا مما يساهم في زيادة مناعة القطيع.
  • العمل على حماية ووقاية النفس والعائلة والأحبة من فيروس كورونا وأعراضه ومضاعفاته المختلفة.
  • المساعدة في العودة للحياة الطبيعية والأنشطة التي كانت قبل جائحة كورونا بشكل أسرع.

ينصح بضرورة تلقي لقاح كورونا في حال عدم تلقيه حتى هذه اللحظة بعد التأكد من عدم وجود أي موانع للاستخدام أو أي مشاكل صحية تمنع الحصول على لقاح كورونا، حيث تبين أن لقاح كورونا يوفر حماية أفضل من الإصابة بالفيروس نفسه.

تجدر الإشارة إلى أن لقاح كورونا آمن لمعظم الأشخاص فوق سن 18 عاماً، إلا أنه يجب على بعض الفئات مناقشة الأمر مع الطبيب قبل أخذ لقاح كورونا وتشمل هذه الفئات ما يلي:

  • وجود ضعف أو خلل في جهاز المناعة، أو أمراض تتعلق بجهاز المناعة.
  • حالات الحمل والرضاعة الطبيعية.
  • حالات الضعف الشديد.
  • وجود تاريخ من الحساسية الشديدة تجاه بعض أنواع اللقاح الأخرى.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 30 سنة
الطب العام

كيف يتم إجراء تحليل كورونا؟

يعتبر الاختبار الذي يسمى PCR أو اختبار تفاعل البلمرة المتسلسل الذي يؤخذ عن طريق مسحة الأنف أحد الاختبارات التي انتشرت في الآونة الأخيرة بالتزامن مع انتشار عدوى فيروس كورونا (كوفيد 19)، ويعمل هذا التحليل على الكشف عن المادة الجينية لفيروس كورونا في حال الإصابة وقت إجراء التحليل. يتم وقت إجراء تحليل كورونا أخذ عينة من الجهاز التنفسي العلوي وتحديداً من الأنف للبحث عن المادة الوراثية الحمض الريبوزي النووي الذي يسبب عدوى كورونا. وتقوم اختبارات تفاعل البلمرة المستمرة على تضخيم كميات صغيرة من الحمض الريبوزي النووي (RNA) من العينات إلى الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (DNA) حتى يتم اكتشاف SARS-CoV-2 المسبب لعدوى كورونا.

وتشمل تفاصيل إجراء تحليل كورونا ما يلي:

  • جمع العينات عن طريق إجراء مسحة للمواد الموجودة في الجهاز التنفسي من الأنف، حيث يتم إدخال المسحة المرنة التي تشبه قطنة الأذن ولكنها أطول بقليل في فتحة الأنف أو إجراء مسحات البلعوم الأنفي ثم يتم وضع العينة في أنبوب خاص وإرسالها إلى المختبر.
  • الاستخراج، حيث يتم استخلاص المادة الوراثية التي سيتم تحليلها من العينة عن بقية المواد التي تم سحبها.
  • تفاعل البلمرة المتسلسل، حيث يتم استخدام مواد كيميائية وأنزيمات خاصة وجهاز PCR حراري لتعمل كل دورة تسخين وتبريد على زيادة كمية المادة الجينية في أنبوب الاختبار التي تم استخراجها. وبعد عدة دورات في جهاز PCR الحراري يتم الكشف عن وجود ملايين النسخ من الأجزاء الصغيرة من المادة الوراثية لفيروس كورونا في أنبوب الاختبار التي تدل على النتيجة الإيجابية أي الإصابة بعدوى كورونا في حال تم الكشف عنها.

ويجب العلم أن تحليل كورونا الذي يسمى PCR يعتبر اختبار حساس جداً يستطيع الكشف حتى عن كميات صغيرة من الفيروس، وهذا يعني أن الاختبار قد يستطيع الكشف عن فيروس كورونا حتى بعد تعافي الشخص المصاب إلا أنه لا يكون ناقلاً للعدوى في هذه الحالة.

وتجدر الإشارة إلى وجود نوع آخر من تحاليل كورونا يسمى اختبار المستضد الذي يكشف عن أجزاء من البروتينات على سطح الفيروس تسمى مستضدات، ويكون هذا الاختبار دقيقاً في حال إجرائه خلال أيام قليلة من ظهور الأعراض حيث توجد أعلى نسبة من الفيروس في الجسم.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
سؤال من ذكر 33 سنة
الطب العام

كيفية رعاية مرضى كورونا منزلياً؟

يتسائل العديد من الأشخاص عن كيفية رعاية مرضى كورونا منزلياً بعيداً عن المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية، ولكن يجب في البداية الإشارة إلى ضرورة تلقي العلاج تحت إشراف الطبيب المختص في حال إصابة عدوى فيروس كورونا كبار السن أو الأشخاص الذين يعانون من حالات طبية خطيرة. وتشمل نصائح رعاية مرضى فيروس كورونا (كوفيد 19) منزلياً ما يلي:

  • توفير الدعم للمرضى وتأمين الاحتياجات الأساسية، عن طريق توفير المشروبات الساخنة والحرص على شرب الكثير من السوائل والحصول على قسط كاف من الراحة.
  • مساعدة المرضى في تلقي العلاج المحدد من قبل الطبيب بالطريقة الصحيحة، ومراقبة استجابة المريض والأعراض لديه للأدوية المستخدمة.
  • ضرورة تجنب الاتصال بين الشخص المريض وبين الحيوانات الأليفة لديه إن وجدت.
  • ضرورة الانتباه للعلامات والأعراض التحذيرية التي تستدعي التواصل مع الطبيب المختص أو الاتصال بالطوارئ والتي تشمل ما يلي:
  1. الصعوبة الشديدة في التنفس.
  2. الألم والضغط الشديد في منطقة الصدر.
  3. الارتباك الشديد الذي لم يظهر من قبل.
  4. عدم القدرة على الاستيقاظ أو البقاء مستيقظاً.
  5. تغير لون الجلد أو الشفاه أو الأظافر إلى الرمادي أو الأزرق الشاحب.
  • يجب الحد من الاتصال مع الشخص المريض ويفضل أن يتم عزل المريض في غرفة نوم حمام منفصلين عن الغرف التي يستخدمها بقية أفراد المنزل.
  • يجب ترك مسافة 6 أقدام على الأقل بعيداً عن الشخص المصاب، حيث تنتقل العدوى عن طريق الرذاذ الذي يخرج من الجهاز التنفسي.
  • يجب الحفاظ على وجود تدفق هواء جيد في غرفة المريض المصاب بفيروس كورونا.
  • يجب تناول الطعام في أواني بلاستيكية يمكن التخلص منها، أو غسل الأواني المستخدمة بالماء الساخن والصابون بعد ارتداء القفازات ثم يجب غسل اليدين بعد ذلك.
  • يجب تجنب مشاركة الأطباق والأواني والأكواب أو المناشف أو الفراش مع الشخص المريض.
  • يجب على الشخص المريض ارتداء الكمامة عند الاقتراب من الأشخاص الآخرين في المنزل وخارجه في حال استدعت الضرورة الخروج من المنزل.
  • يجب ارتداء الكمامة قبل دخول غرفة المريض لكل من المريض ومقدم الرعاية.
  • يجب غسل اليدين بالماء والصابون لمدة 20 ثانية على الأقل خاصة بعد الاقتراب من المريض، أو باستخدام معقم اليدين الذي يحتوي على 60% من الكحول على الأقل.
  • يجب تجنب لمس العين أو الفم أو الأنف باليدين.
  • يجب العمل على تنظيف وتعقيم الأسطح المختلفة في المنزل للتقليل من خطر العدوى، بما في ذلك مقابض الأبواب والطاولات ومفاتيح الإضاءة والهواتف وأجهزة التحكم وغيرها.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
النساء ومرض ألزهايمر أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
سؤال من ذكر 49 سنة
الطب العام

ما هي أفضل لقاحات كورونا؟

عند الحديث عن ما يتعلق بتلقي نوع محدد من لقاحات كورونا وما هو أفضل لقاحات كورونا، يجدر التنويه إلى أن جميع لقاحات كورونا لها فعالية في تقليل مخاطر الإصابة بعدوى كورونا أو أي من مضاعفاتها أو دخول العناية المركزة أو خطر الوفاة. ويجب العلم أنه يجب عدم تقييد أي شخص بنوع معين من لقاحات كورونا، بل إن جميع التوصيات قائمة على أساس ضرورة الحصول على لقاح كورونا المتوفر بأسرع وقت مع ضرورة عدم انتظار لقاح محدد إلا إذا أوصى الطبيب بعكس ذلك.

ويمكن أن يتم اختيار أفضل لقاحات كورونا بناء على الفوارق البسيطة التي يمكن أن يتميز بها أحد اللقاحات عن الآخر من حيث آلية العمل أو وقت الاكتشاف أو الفئة العمرية المستهدفة والآثار الجانبية المتوقعة وغيرها من الاختلافات التي يمكن توضيحها فيما يلي:

  • آلية العمل:
  1. لقاح فايزر: أجزاء من الحمض النووي للفيروس (بالإنجليزية: mRNA).
  2. لقاح موديرنا: أجزاء من الحمض النووي للفيروس (بالإنجليزية: mRNA).
  3. لقاح أسترازينيكا: فيروس معطل.
  4. لقاح جونسون آند جونسون: فيروس معدل.
  5. لقاح نوفافاكس: يحتوي على شكل مستقر من بروتينات فيروس كورونا.
  • نسبة الحماية ضد فيروس كورونا المتوقعة حسب الدراسات:
  1. لقاح فايزر: 95%.
  2. لقاح موديرنا: 94.1%.
  3. لقاح أسترازينيكا: 70%.
  4. لقاح جونسون آند جونسون: 66.1%.
  5. لقاح نوفافاكس:89.7%.
  • عدد الجرعات الموصى بها:
  1. لقاح فايزر: جرعتين بفاصل 3 أسابيع.
  2. لقاح موديرنا: جرعتين بفاصل 4 أسابيع.
  3. لقاح أسترازينيكا: جرعتين بفاصل 4 أسابيع.
  4. لقاح جونسون آند جونسون: جرعة واحدة.
  5. لقاح نوفافاكس: جرعتين بفاصل 21 يوماً.
  • الحاجة إلى جرعة معززة:
  1. لقاح فايزر: 8 أشهر بعد الجرعة الثانية.
  2. لقاح موديرنا: 8 أشهر بعد الجرعة الثانية.
  3. لقاح أسترازينيكا: غير محدد.
  4. لقاح جونسون آند جونسون: غير محدد.
  5. لقاح نوفافاكس: غير محدد.
  • الآثار الجانبية المتوقعة:
  1. لقاح فايزر: الإرهاق، والصداع، والقشعريرة، وألم العضلات خاصة بعد الجرعة الثانية.
  2. لقاح موديرنا:  الحمى، وآلام العضلات، والصداع خاصة بعد الجرعة الثانية.
  3. لقاح أسترازينيكا: ألم موضع الحقن، والحمى، وألم العضلات، والصداع.
  4. لقاح جونسون آند جونسون: ألم موضع الحقن، والإرهاق، وألم العضلات، والصداع.
  5. لقاح نوفافاكس:  ألم موضع الحقن، والإرهاق، وألم العضلات، والصداع.

ينصح بضرورة استشارة الطبيب المختص الذي يتابع الحالة الصحية الخاصة بك قبل تلقي لقاح كورونا لتحديد أفضل لقاحات كورونا التي يجب أن تتلقاها.

للمزيد:

أجاب عن السؤال

الدكتورة الصيدلانية رناد مراد
اجابة الطبيب arrow
altibbi logo

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina
الأسئلة الأكثر تفاعلاً
سؤال من أنثى 22 سنة

لدي العديد من الاعراض تاخر دورة شعر زائد الم احيانا في المبيض الايسر احيانا اشعر بالدوار وكان الدنيا تتحرك ي اشعر احيانا ان احد سكب علي الماء في جسمي ولكنني غير مبلل وليس عرق ايضا… اشعر ان من منطقة الرقبة والحلق والراس من خلف دائما مشدودة وكان شي عالق في حلقي الم في الكتف ونغزات في القلب

call_dr

هل ترغب في الحصول على

استشارة طبية مع طبيب

عبر مكالمة هاتفية أو محادثة نصية

أطباء متميزون لهذا اليوم