أرغب بشدة في الدراسة بجد ونشاط، ولكنني أواجه صعوبة كبيرة بسبب شعوري بالكسل والخمول المستمر، بالإضافة إلى الميل إلى تأجيل المهام وعدم القدرة على التركيز. كيف يمكنني التغلب على هذه المشاعر والسلوكيات لأتمكن من الدراسة بفاعلية؟

. ابدأ بأقل شيء ممكن •بدل ما تقول "بدرس 3 ساعات"، قل: "بفتح الكتاب 5 دقايق بس". •المخ يشتغل على مبدأ البداية، وبعدها يكمل لحاله. 2. قسم المهام الصغيرة بدل "أخلص كتاب كامل"، خذها على شكل نقاط: صفحة، ثم سؤال، ثم تمرين. 3. طبق قاعدة الـ Pomodoro أدرس 25 دقيقة، بعدها خذ راحة 5 دقائق. بعد 4 مرات، خذ راحة أطول (15-30 دقيقة). 4. اكتب هدفك بوضوح وعلقه بمكان تشوفه مثل: "هدفي أجيب نسبة كذا عشان أدخل تخصص كذا"، هذا يعطي طاقة يومية. 5. نظم يومك نم مبكر، واستيقظ باكرا، وخلي أول ساعة من يومك بدون تلفون. خطط وقت مذاكرتك في نفس الوقت كل يوم، يخليها عادة.

أعاني من كثرة أحلام اليقظة التي تشتت ذهني وتعيق تركيزي أثناء الدراسة. حتى في هذه اللحظة، تراودني تخيلات ومواقف لم تحدث. هذه الحالة تؤثر سلبًا على تحصيلي الدراسي، ورغم محاولاتي للسيطرة عليها، فإن التخيل يعود باستمرار. أود الإشارة إلى أنني معتاد على استهلاك كمية كبيرة من الكافيين يوميًا. هل هناك علاقة بين هذه الأعراض وبين استهلاكي للكافيين؟ وما هي النصائح التي يمكن أن تساعدني على التغلب على أحلام اليقظة وتحسين تركيزي في الدراسة؟

ما وصفته من كثرة أحلام اليقظة وتكرار التخيلات الذهنية التي تخرجك عن اللحظة الراهنة هو أمر يعاني منه كثير من الأشخاص، خاصة في فترات الضغط الدراسي أو التوتر النفسي. أحلام اليقظة بحد ذاتها ليست مرضية، بل هي جزء طبيعي من نشاط الدماغ، وقد تُعبّر أحيانًا عن رغبات داخلية أو وسيلة للهروب المؤقت من الواقع. لكن عندما تبدأ بالتأثير على الأداء الدراسي، كما ذكرت، فإنها تستدعي الاهتمام. بالنسبة للكافيين: نعم، هناك احتمال أن يكون له دور في زيادة التشتت الذهني. فالكافيين بكميات كبيرة قد يرفع من مستويات القلق ويزيد من نشاط الذهن بطريقة تجعله أكثر عرضة للشرود الذهني وأحلام اليقظة المتكررة. قد لا يكون السبب الوحيد، لكنه عامل مساهم يجب أخذه بجدية. استخدم منبّهًا للدراسة لمدة 25 دقيقة متواصلة، تليها 5 دقائق استراحة. هذا النظام يساعد على تدريب الدماغ على التركيز لفترات قصيرة قابلة للزيادة تدريجيًا. هذه التمارين تساعدك على العودة إلى اللحظة الحالية، والحد من انجراف العقل إلى الخيال. في حال استمرت الحالة وأثرت بشكل كبير على الأداء، من المفيد مراجعة مختص نفسي لاستبعاد وجود اضطراب مثل "شرود الذهن القهري" أو غيره من الحالات المشابهة.

اشعر بالضيق والكسل دائما اصبحت انام كثيرا وااكل كثيرررا اشعر باني عاجزه عن فعل اي امر . اصبحت سريعه الغضب لاي شي واحس بشي ثقيل علا قلبي ولا استطيع الترككككيز في دراستي.

هذه الاعراض تستوجب التشخيص والعلاج اختي... وهذا يستوجب مراجعه الاستشاري السلوكي والدوائي للتقييم سلامتك..

أنا أعاني من التوتر زائد عندما أقدم على فعل أى شىئ حتى و لو كان بسيط مثال عندما أسافر الى مكان آخر لألتقي بأصدقائى أتوتر بشدة مع شعور بالخوف مع تطور الحالة إلى التقيئ

الاعراض واضحه بحاجه للعلاج من الطبيب المختص

حياتي عبارة عن جحيم، ولم اعد اقوئ علئ فعل اي شيء ولم استسلم قط اعاني منذ كنت طفل والان الاختبارات بعد 10 ايام ولا اعرف شيء اكثر من شهر اشعر بالتعب الشديد ولاوجود للتركيز بدون

لا بد من العلاج باشراف الطبيب النفساني

اشعر باشياء غريبة متناقضة في ان واحد اشعر اني سعيدة بصفة غير عادية و بدون اي سبب ثم و خلال دقائق بسيطة اتحول الى اعمق حلات الحزن و القلق و الكثير من المشاعر المتضادة الشبيهة

انت بحاجه لزيارة الطبيب النفساني

سؤال من أنثى 18 سنة

الصحة النفسية

دوامة الاحباط والضيق المفاجئ

Q: اعاني من تبلد في المشاعر و فقدان للشهية وارق شديد وشعور بفقدان السيطرة او الجنون.فما هي هذه الحالة؟

حاله نفسيه تتطلب التشخيص والعلاج

Q: لقد وصف لي احد الاطباء دواء zeldox لكن حصل لي عوارض كثيرة منها الاكتآب الحاد وعدم القدرة على الحركة والنوم والاكل وانا ابكي كالطفل فهل هناك علاج لهذه الحالة؟

الاعراض الجانبيه لا بد من عرضها على الطبيب المعالج وهو من يحلها فقد يغير الجرعه او العلاج او يضيف علاج اخر

Q: اريد ان اعرف لماذا ياتيني الشعور بانني اريد ان ابكي والتخلص من هذه الحياة باي طريقة بعد الشعور بالاحباط لن دون وجود سبب لهذا الاحباط

الاسباب الدفينه موجوده بمعني ان الاوعي مسؤول عن تلك الاعراض.. وبالتالي يجب تقييم الحاله بدقه حتى نستطيع التعامل معها سلامتك

20 مارس 2025

275

أشعر بالإحباط الشديد وعدم القدرة على فعل أي شيء، حتى بعد محاولاتي المتكررة. لقد استمعت إلى الكثير من النصائح لفترة طويلة، لكنني لم أتمكن من تطبيق أي منها. وفجأة، انتابني شعور شديد بالضيق اليوم، وبدأت في البكاء. لا أعرف ما الذي أمر به، لكن هذه المشاعر والأعراض ترهقني بشدة. هل هناك من طريقة للخروج من هذه الحالة؟

هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

أنتِ تمرين بمشاعر صعبة وقوية، وهذه المشاعر قد تكون نتيجة لضغوطات نفسية أو عاطفية مركبة. ما تشعرين به هو شيء طبيعي قد يحدث عند الشعور بالإرهاق النفسي، خاصة عندما لا نتمكن من تطبيق النصائح أو التغييرات التي نرغب فيها. لا بأس أن تشعري بالإحباط بين الحين والآخر، ولكن من المهم أن تدركي أنه بإمكانك الخروج من هذه الحالة. أول خطوة هي أن تقبلي مشاعرك كما هي، وتفهمي أن هذه فترة صعبة ولكنها ستنقضي. لا تحاولي دفع هذه المشاعر بعيدًا، بل امنحيها الوقت للتعبير عن نفسها. بدلاً من محاولة التغيير الشامل، ابدئي بخطوات صغيرة وسهلة يمكن تنفيذها. مثلا، قد تبدأين في تحديد هدف صغير لكل يوم (مثل ممارسة الرياضة أو الخروج للمشي لمدة عشر دقائق). إذا كنتِ تشعرين بالضغط الشديد، تحدثي مع شخص تثقين به. قد يساعدك الحديث عن مشاعرك في تخفيف الضغط. إذا استمرت هذه المشاعر أو تفاقمت، يمكن أن يكون من المفيد استشارة مختص في الصحة النفسية. أخصائي يمكنه مساعدتك في فهم مشاعرك والعمل على تقنيات فعالة لتخفيف هذه الأعراض. اهتمي بنفسك عاطفيًا وجسديًا. اجعلي النوم الجيد والأنشطة التي تجلب لك السعادة جزءًا من روتينك اليومي. حتى لو كانت الأنشطة صغيرة، يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا. تذكري، أن هذه المرحلة ليست دائمة، وأن هناك دائمًا طرقًا للخروج منها خطوة بخطوة.

1 2025-03-26T18:43:42+00:00 /اسئلة-طبية/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%A9/%D9%85%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%8A-%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D8%B3%D9%88%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%AD%D8%AA%D9%89-%D9%84%D9%88-%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84%D8%AA-%D8%A7%D8%AA%D8%B9%D8%A8-%D8%B5%D8%A7%D8%B1%D9%84%D9%8A-%D9%85%D8%AF%D9%87-%D8%B7%D9%88%D9%8A%D9%84-1823127#answer-0