عمر قبل سنوات فقدت اسناني علوية وسفلية نزلت في وزن ضعف بصري اصبح لدي ض

عمر قبل سنوات فقدت اسناني علوية وسفلية نزلت في وزن ضعف بصري اصبح لدي ض
icon 1 أبريل 2017
icon 504
عمر 38 قبل 9سنوات فقدت اسناني علوية وسفلية نزلت في وزن ضعف بصري أصبح لدي ضعف انتصاب اكتشفت صدفة مرض سكر 2وعند تفكير بجنس ورؤية لاينتصب قضيب ولا بفياغرة حتى الآن رغم رياضة ماحل
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

لابد من اجراء فحص الدوره الدمويه بالقضيب واذا كانت سليمه يكون الامر لدى الطبيب النفساني 0 2017-04-02 15:10:22
طاقم الطبي
طاقم الطبي
لابد من اجراء فحص الدوره الدمويه بالقضيب واذا كانت سليمه يكون الامر لدى الطبيب النفساني

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

كنت ممارس العادة لمه حولت ابطل عادة ظهر مشاكل 1- جهازي العصبي ونفسي صدق لم يعرف يمارس الجنس مع زوجة...

ما تذكره عادي وطبيعي ولا يقلق، والحل بسيط وصارم: وقف العادة السرية فوراً ممارسة الرياضة يومياً ممارسة هواية أخرى المادة التي ذكرتها طبيعية ولا تدل على أي خلل.فلا تقلق وتوكل على الله.

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

اعاني من مشكلة صعبة جدا واحتاج لحل سريع انا معلمة وادرس اولاد واشعر اني منجذبة لطالب (انجذاب جنسي) حتى اني...

هذا يحدث أحياناً خاصة في الفترة الواقعة بين اليوم العاشر والخامس عشر من الدورة الشهرية حيث تكون الرغبة الجنسية لدى الأنثى في أوجهاوأي إشارة بصرية أو رائحة معينة أو حركة ما من الجنس الآخر تعمل تحفيزها وإثارتها، وللحد من ذلك ينبغي الاقتراب منه والتحدث إليه كثيراً في الأيام التي تكون الرغبة الجنسية لديك في أدنى مستوياتها وتدريجياًستتعودين عليه ويزول هذا الإحساس

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

مشكلتي بدأت عندما فقدت الثقة بنفسي عمري 22 سنة وأنهيت دراستي الجامعية والحمد لله...عندما كنت في سن 19 تعرفت على...

الحل الوحيد هو عدم التفكير بالماضي والمضي قدماً في بناء مستقبل جديد من خلال إشغال النفس بما هو مفيد وبما يتناسب مع رغباتك وملئ أوقات فراغك بالمطالعة والرياضة

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

انامتزوجة منذ ثلاث سنوات بالضبط ولكن حياتي الجنسيةسيئة جدا ففي مرحلةقبل الزواج كان مثاردائماأمابعدالزواج ومن الشهرالاول كان الجماع لايحدث إلاكل...

تقابل العلاقات الحميمة ومحاولة إقامتها العديد من المشاكل يمكن حصرها في ثلاث عناوين كبيرة هي العوائق التي تواجه الحميمية، والخوف من الحميمية، والحميمية المزيفة أو الكاذبة. لسوء الحظ فإن الغالبية العظمى منا لا تستطيع الدخول في علاقات حميمة بسرعه، ويظل قرار الدخول في العلاقة الحميمة ليس قراراً سهلاً أو مبهجاً لهذه الغالبية بل يعتبرونه بمثابة \"توريطه\"، فالعلاقة الحميمة عندنا هي أغرب مسرحية قدمت على خشبة المسرح، وفصولها الثلاثة مدتها قصيرة جداً، أما معظم نسيجها الفني أو ما يستنفذ وقتها فهي الدقات الثلاث الشهيرة ثم ترفع الستار، هذا هو كل ما يستهلك جهد الفنيين وطاقة الممثلين وتركيز الجمهور، لكن ما هي الأسباب التي تجعل من الصعب علينا أن نبدأ أو أن نحافظ على العلاقة الحميمة، وما هي هذه العوائق؟، سنحاول تلخيصها فى النقاط الست التالية: 1-الخجل: أول مسمار فى نعش الحميمية هو الخجل، الخجل الذى يجعل المحب منعزلاً فى برجه العاجي الضيق، متجنباً التفاعل الإجتماعي، فهو في منطقة عسكرية مغلقة، مغروس فيها لافتة \"ممنوع الإقتراب والتصوير\". والتناقض الفظيع الذى لا يستطيع حله الخجول هو أنه يتحرق شوقاً للعلاقات الحميمة، ولكنه لا يستطيع أن يأخذ المبادرة أو يتحمل المخاطرة، أو يتغلب على هذا الوحش الداخلي الرقيق والمهذب!، إنه يريد أن يحب بالريموت كنترول، والحب والحميمية والتلاحم الوجداني لا يمقت شيئاً مثلمل يمقت الريموت كنترول. 2- العدوانيه: عندما تتصرف بعدوانية ستجعل الجميع ينفض من حولك وستجبر الآخر على أخذ موقف الدفاع، ستكون كالقط حين يتنمر ويقوس ظهره وتنتصب شعيراته، حينها سيتجنبك الرفيق حتى لا تصيبه خربشاتك، ولذلك فلا بد من تخفيف نبرة العدوانية في أوركسترا الحميمية حتى يحدث الهارمونى والإنسجام. 3- الإهتمام بالذات: \"مركز الكون يبدأ من هنا حيث أوجد وأتنفس\"، عندما يقول إنسان هذه الجملة متمركزاً حول ذاته، إذن فهو يباعد نفسه عن إقامة علاقات حميمة بمسافة تقدر بالسنوات الضوئية. هنا توجد نقطة هامة للتفرقة ما بين الإهتمام بالذات والأنانية التي سنتحدث عنها فى النقطة التالية، فالإهتمام بالذات ليس فيه أي تعمد للأذى بل هو نتيجة لا مبالاة، وهذا السلوك يخلق فرداً يعشق المونولوج ويتحدث وكأنه يخطب فى \"غيط كرنب \"، إنه يندفع فى الكلام ولا ينتظر رداً، الأسئلة والإجابات في فمه وعلى لسانه هو فقط، إنه لا يحقق ما يريده محبوبه إلا فى حالة واحدة فقط وهي التطابق والتوافق مع ما يريده هو فقط. 4- الأنانية: هنا دخلنا في منطقة أكثر عمقاً وألماً من المنطقة السابقة، هي أكثر عمقاً لأن درجة حب الذات فيها أكثر، وهي أكثر ألماً لأن الأنانى يدمر العلاقة بإرادته ومزاجه، إنه يخطط ويضع تكتيكات وإستراتيجيات للسيطرة على الآخر لحسابه ولا يهمه كيف تتطور العلاقة أو تتحسن الحميمية، ولكن ما يهمه هو كيف يستفيد من الطرف الآخر، إنه كالفيروس الذى يسيطر على الخلية ويأمر نواتها بأن تصنع له الغذاء والكيان والحياه على حساب حياتها ووجودها، فنفخ الروح فيه لا بد أن يكون من جثث الآخرين. 5- فقدان التعاطف: الشخص الذى لايستطيع قبول وفهم وجهات نظر أخرى أو أفكار ومشاعر أخرى، يحتاج إلى وقت طويل وجهد عظيم لكي ينشئ علاقة حميمة، مثل هؤلاء الأشخاص دوماً يضعون القطن في آذانهم ولو كانوا يملكون الجرأة التي تمكنهم من قطع العصب الثامن.. عصب السمع لفعلوا، إنهم يضعون المتاريس أمام أقوال الطرف الآخر، وهم أفشل \"بوسطجيه\" على وجه الأرض، لا يستقبلون أي رسالة وبالتالى لا يستطيعون إرسالها، وجوههم كوجوه لاعبى البريدج حين تأخذهم سخونة اللعب، أناملهم باردة كأنامل سكان سيبيريا، قلوبهم لا تنبض كجثث المشرحه! 6- التوقعات غير الحقيقية: الصراع بين الواقع والخيال، جملة طالما سمعناها من الكتاب والنقاد الكبار خاصة على شاشة التليفزيون، فهي أسهل الحلول للهرب من أي سؤال، ولكنها بالنسبة للعلاقات الحميمة أصعب المشاكل التي تواجهها، فالشخص الذى ينظر إلى العلاقة بمثالية وينتظر من الآخر المستحيل يقع فى هوة الإحباط، ومن الممكن جداً أن يقلع عن الإستمرار في هذه العلاقة، فحينما يدخل طرف العلاقة منتظراً من الآخر الصحبة والتسلية، بينما يتوقع الآخر منه تواصلاً فلسفياً وذكاء ألمعياً، يصبح الأمر كمن أعطى ميعاداً لشخص في شبرا فذهب إليه عن طريق حلوان !. من يخاف لا يستطيع أن يبدأ، ومن لا يستطيع أن يبدأ فهو بالقطع لا يستطيع أن يبني، هذه أولى المشاكل التي تواجه الحميمية، فالخائف من إقامة علاقة حميمة شخص عديم الثقة، خائف على الدوام من الرفض، وأيضاً من فقدان السيطرة على محبوبه وعلى نفسه. هذا الخائف دائماً المرتعش طول الوقت يرى نفسه في مرآة مشروخة، عنده إقتناع راسخ بصورته السلبية بأنه ليست له قيمة، والسؤال الخالد الذى يطرحه هذا الشخص على نفسه دائماً هو لماذا يهتم بي الآخرون إذا كنت أنا لا أستحق الإهتمام أصلاً؟، ويكون الرد على كل إحساس جميل يقدمه الأخرون له \"مش معقول\"... \"مش ممكن\"، هذا المش معقول والمش ممكن هما وصف لهذا الإحساس ولصاحب هذا الإحساس وذات الشخص نفسه. إنه كما قلنا غير واثق، وخائف من الرفض نتيجة لإنعدام هذه الثقة، ولذلك فإنه يتجنب الخوض فى أمواج هذه العلاقات الحميمة، ويفضل دائماً أن يسبح على الشاطئ في علاقات سطحية إيثاراً للسلامة حتى لا يتعرض لمخاطر الإلتزام الثقيل على القلب والسباحة المجهدة للبدن، وهو يصل إلى حل غريب جداً، فلكي يتجنب الأذى لا بد له من أن ينعزل عاطفياً، إنه يدخل \"الحجر الصحي\" بملء إرادته خوفاً من إنفلونزا الحميمية الآسيوية، بل إن بعضهم يصنع مفتاح ال VOLUME الذي يصنع للتليفزيون لكي يتمكن من ضبط سيطرته على العلاقة في أي وقت، وإذا زادت الحميمية وتطور القرب، نجد هؤلاء مترددين ويحاولون الهرب إما بالإنغماس في العمل، أو تغيير دفة الأحاديث والعلاقة إلى ناحية أخرى، إنهم يحاولون معادلة العلاقة الحمضية بأي سائل حتى تهدأ مخاوفهم، ويحافظون عليها تحت السيطرة. كتبت الطبيبة النفسية الشهيرة \"كابلان\" عن هذا الخوف قائلة: \"الطرفان يشتاقان إلى القرب الحميم ولكن عندما يصلان إلى نقطة القرب هذه يصيبهما القلق، ولذلك سيبادر طرف منهما بوضع مسافة حين تطول أو تبعد تحدث الراحة، وحين تقصر أو تقرب يحدث القلق، إنهما سيتحركان بالضبط مثل أرجوحة الميزان التي يستعملها الأطفال، طفل يعلو وطفل يهبط إلى أن يضبط المسافة المناسبة التي تحدث التوازن المطلوب\". هذا الخوف من العلاقات الحميمة للأسف فى بعض الأحيان يظل طوال العمر، وهنا قد تعكس حادثة فى الطفولة - خاصة فى العلاقة مع الأبوين - تأثيراً على العلاقة، وبالطبع تكون هذه الحادثة مؤلمة، ولكن لحسن الحظ معظم حالات الخوف من الحميمية مؤقت، ومن الممكن أن يذوب بمجهود من الطرفين.عن موقعز المنتدى العربي لجنسانية الفرد والأسرة

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

قبل 5 سنوات تعرفت بشاب بنية الزواج كان عمري18 ولما عرفت أنني لا استطيع اكمال حياتي معه قررت الابتعاد.لكن هو...

بغض النظر عن طبيعة المشكلة أو التجربة السابقة وما ترتب عليها ينبغي تجاوزها والمضي قدماً في هذه الحياة وجعل الماضي محفز للوصول إلى ما هو أفضل لا استخدامه كمحبط وكعامل تدميري، لا يوجد حياة بلا مشاكل ولكن يوجد انسان قادر على ينتصر على الصعوبات ويذللهالخدمة أهدافه أما الاستسلام فهو لغة الضعفاء ولديهم من الحجج لتبرير ضعفهم ما لا يعد ولا يحصى، كذل من الخطئأ اعتبار أن جميع الرجال أو جميع النساء متشابهين، فكل انسان له نمطه وسلوكياته واخلاقه التي تميزه عن الآخر، وإذا عجزت عن فهم وتجاوز هذا الشعور يمكنك معاودة أخصائي نفسية ليوضح لك ما يتناسب أكثر مع حالتك

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

تزوجة في ١٣/٦/٢٠٠٩ وجلست مع زوجتي ٦ اشهر ولم تسطيع ممارسة الجنس معي بسبب تقول انها لست لديها رغبة ولها...

لا أدري إن كانت طبيبتها النسائية هي من شخصت مشكلتها بأنها هزيلة، فإن كان الهزال هو المشكلة فالحل واضح وهو تحسين حالتها الصحية عن طريق إختصاصية التغذية إن لم تستطع القيام بذلك بدون مساعدة. أقترح بأن تزور إختصاصية النسائية لتقوم بفحص صحة الجهاز التناسلي بما أنها تشكو من مشاكل مهبلية ولاستشارتها أيضا بموضوع الرغبة الجنسية. ولم أفهم ماذا تعني بأن لها حالة نفسية فهل تعني أنها مكتئبة مثلاً؟ ربما تحتاج زوجتك أيضا الى استشارة الأخصائي النفسي بعد استشارة الأخصائية النسائية لتحديد مشكلتها النفسية، وما إن كان لذلك علاقة بمشكلة الرغبة. وأخيرا، أعتقد بأن عليك بناء علاقة عطوفة ومتفهمة مع زوجتك تقوم على الحوار والشعور بالأمان لإشعارها بالثقة والحب لما لذلك أثر في بناء علاقة زوجية ناجحة.

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

انا فتاة كان ميولي طبيعي جدا نحو الرجال لكن من فترة تعرفت على فتاة صدفة صرت احبها لحد الجنون اتمنى...

اسباب المثلية الجنسية طُرح ويُطرح مراراً على يد العلماء والباحثين وهو سؤال احتار فيه الجميع ولم يجدوا له جواب قاطع حتى اليوم. تميل معظم الأبحاث الى الدمج بين عوامل وراثية او بيلوجية وأخرى اجتماعية (بيئية) كمحاولة لتفسير الظاهرة. وهنالك من يقول ان المثلية الجنسية هي حالة طبيعية ولا حاجة لتفسيرها والبحث عن اسباب لها. تعتبر معظم منظمات حقوق الانسان في العالم المثلية الجنسية بانها طبيعية جدا وغير مرضيّة وهي موجوده في تاريخ البشرية منذ القدم وهنالك بعض الدول في العالم التي تشرّع زواج المثليين من بعضهم البعض. من المهم ان تعلم ان المثلية الجنسية هي ليست بمرض نفسي او بيولوجي يتطلب العلاج، وقد أجمعت معظم الابحاث النفسية والطبية الحديثة بان المثلية الجنسية او ميول الفرد الى أبناء جنسه هو سلوك وشعور طبيعي وليس مرضي. عليك ان تعلم ايضاً بأن الناس اليوم لا ينقسمون فقط الى مثليي الجنس والى مغاييرين (مغاير: ميول الفرد الى الجنس الأخر)، وتشير الدراسات هنا الى ان معظم الناس موجودون داخل هذه المساحة بين المثلية الجنسية وبين المغايرة الجنسية، بمعنى اخر، هناك رجال يميلون الى رجال اخرين لكنهم ايضاً يميلون جنسياً الى نساء والعكس تماماً. هذه المساحة الجنسانية هي واسعة وتتسع لانواع عديدة من التواصل الجنسي والجنساني.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان
الأسئلة الأكثر تفاعلاً