انامتزوجة ثلاث سنوات بالضبط ولكن حياتي الجنسيةسيئة جدا ففي مرحلةقبل ال

انامتزوجة ثلاث سنوات بالضبط ولكن حياتي الجنسيةسيئة جدا ففي مرحلةقبل ال
icon 4 يناير 2011
icon 803
انامتزوجة منذ ثلاث سنوات بالضبط ولكن حياتي الجنسيةسيئة جدا ففي مرحلةقبل الزواج كان مثاردائماأمابعدالزواج ومن الشهرالاول كان الجماع لايحدث إلاكل يومين مرةأمابعدففي الاسبوع مرةويمكن كل اسبوعين مرةعلماانه لايعاني من اي مشكلةفي الانتصاب ولايعاني من اي مرض عضوي واناجميلةوحاولت بشتى الوسائل لكن لاشي تغير
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

تقابل العلاقات الحميمة ومحاولة إقامتها العديد من المشاكل يمكن حصرها في ثلاث عناوين كبيرة هي العوائق التي تواجه الحميمية، والخوف من الحميمية، والحميمية المزيفة أو الكاذبة. لسوء الحظ فإن الغالبية العظمى منا لا تستطيع الدخول في علاقات حميمة بسرعه، ويظل قرار الدخول في العلاقة الحميمة ليس قراراً سهلاً أو مبهجاً لهذه الغالبية بل يعتبرونه بمثابة \"توريطه\"، فالعلاقة الحميمة عندنا هي أغرب مسرحية قدمت على خشبة المسرح، وفصولها الثلاثة مدتها قصيرة جداً، أما معظم نسيجها الفني أو ما يستنفذ وقتها فهي الدقات الثلاث الشهيرة ثم ترفع الستار، هذا هو كل ما يستهلك جهد الفنيين وطاقة الممثلين وتركيز الجمهور، لكن ما هي الأسباب التي تجعل من الصعب علينا أن نبدأ أو أن نحافظ على العلاقة الحميمة، وما هي هذه العوائق؟، سنحاول تلخيصها فى النقاط الست التالية: 1-الخجل: أول مسمار فى نعش الحميمية هو الخجل، الخجل الذى يجعل المحب منعزلاً فى برجه العاجي الضيق، متجنباً التفاعل الإجتماعي، فهو في منطقة عسكرية مغلقة، مغروس فيها لافتة \"ممنوع الإقتراب والتصوير\". والتناقض الفظيع الذى لا يستطيع حله الخجول هو أنه يتحرق شوقاً للعلاقات الحميمة، ولكنه لا يستطيع أن يأخذ المبادرة أو يتحمل المخاطرة، أو يتغلب على هذا الوحش الداخلي الرقيق والمهذب!، إنه يريد أن يحب بالريموت كنترول، والحب والحميمية والتلاحم الوجداني لا يمقت شيئاً مثلمل يمقت الريموت كنترول. 2- العدوانيه: عندما تتصرف بعدوانية ستجعل الجميع ينفض من حولك وستجبر الآخر على أخذ موقف الدفاع، ستكون كالقط حين يتنمر ويقوس ظهره وتنتصب شعيراته، حينها سيتجنبك الرفيق حتى لا تصيبه خربشاتك، ولذلك فلا بد من تخفيف نبرة العدوانية في أوركسترا الحميمية حتى يحدث الهارمونى والإنسجام. 3- الإهتمام بالذات: \"مركز الكون يبدأ من هنا حيث أوجد وأتنفس\"، عندما يقول إنسان هذه الجملة متمركزاً حول ذاته، إذن فهو يباعد نفسه عن إقامة علاقات حميمة بمسافة تقدر بالسنوات الضوئية. هنا توجد نقطة هامة للتفرقة ما بين الإهتمام بالذات والأنانية التي سنتحدث عنها فى النقطة التالية، فالإهتمام بالذات ليس فيه أي تعمد للأذى بل هو نتيجة لا مبالاة، وهذا السلوك يخلق فرداً يعشق المونولوج ويتحدث وكأنه يخطب فى \"غيط كرنب \"، إنه يندفع فى الكلام ولا ينتظر رداً، الأسئلة والإجابات في فمه وعلى لسانه هو فقط، إنه لا يحقق ما يريده محبوبه إلا فى حالة واحدة فقط وهي التطابق والتوافق مع ما يريده هو فقط. 4- الأنانية: هنا دخلنا في منطقة أكثر عمقاً وألماً من المنطقة السابقة، هي أكثر عمقاً لأن درجة حب الذات فيها أكثر، وهي أكثر ألماً لأن الأنانى يدمر العلاقة بإرادته ومزاجه، إنه يخطط ويضع تكتيكات وإستراتيجيات للسيطرة على الآخر لحسابه ولا يهمه كيف تتطور العلاقة أو تتحسن الحميمية، ولكن ما يهمه هو كيف يستفيد من الطرف الآخر، إنه كالفيروس الذى يسيطر على الخلية ويأمر نواتها بأن تصنع له الغذاء والكيان والحياه على حساب حياتها ووجودها، فنفخ الروح فيه لا بد أن يكون من جثث الآخرين. 5- فقدان التعاطف: الشخص الذى لايستطيع قبول وفهم وجهات نظر أخرى أو أفكار ومشاعر أخرى، يحتاج إلى وقت طويل وجهد عظيم لكي ينشئ علاقة حميمة، مثل هؤلاء الأشخاص دوماً يضعون القطن في آذانهم ولو كانوا يملكون الجرأة التي تمكنهم من قطع العصب الثامن.. عصب السمع لفعلوا، إنهم يضعون المتاريس أمام أقوال الطرف الآخر، وهم أفشل \"بوسطجيه\" على وجه الأرض، لا يستقبلون أي رسالة وبالتالى لا يستطيعون إرسالها، وجوههم كوجوه لاعبى البريدج حين تأخذهم سخونة اللعب، أناملهم باردة كأنامل سكان سيبيريا، قلوبهم لا تنبض كجثث المشرحه! 6- التوقعات غير الحقيقية: الصراع بين الواقع والخيال، جملة طالما سمعناها من الكتاب والنقاد الكبار خاصة على شاشة التليفزيون، فهي أسهل الحلول للهرب من أي سؤال، ولكنها بالنسبة للعلاقات الحميمة أصعب المشاكل التي تواجهها، فالشخص الذى ينظر إلى العلاقة بمثالية وينتظر من الآخر المستحيل يقع فى هوة الإحباط، ومن الممكن جداً أن يقلع عن الإستمرار في هذه العلاقة، فحينما يدخل طرف العلاقة منتظراً من الآخر الصحبة والتسلية، بينما يتوقع الآخر منه تواصلاً فلسفياً وذكاء ألمعياً، يصبح الأمر كمن أعطى ميعاداً لشخص في شبرا فذهب إليه عن طريق حلوان !. من يخاف لا يستطيع أن يبدأ، ومن لا يستطيع أن يبدأ فهو بالقطع لا يستطيع أن يبني، هذه أولى المشاكل التي تواجه الحميمية، فالخائف من إقامة علاقة حميمة شخص عديم الثقة، خائف على الدوام من الرفض، وأيضاً من فقدان السيطرة على محبوبه وعلى نفسه. هذا الخائف دائماً المرتعش طول الوقت يرى نفسه في مرآة مشروخة، عنده إقتناع راسخ بصورته السلبية بأنه ليست له قيمة، والسؤال الخالد الذى يطرحه هذا الشخص على نفسه دائماً هو لماذا يهتم بي الآخرون إذا كنت أنا لا أستحق الإهتمام أصلاً؟، ويكون الرد على كل إحساس جميل يقدمه الأخرون له \"مش معقول\"... \"مش ممكن\"، هذا المش معقول والمش ممكن هما وصف لهذا الإحساس ولصاحب هذا الإحساس وذات الشخص نفسه. إنه كما قلنا غير واثق، وخائف من الرفض نتيجة لإنعدام هذه الثقة، ولذلك فإنه يتجنب الخوض فى أمواج هذه العلاقات الحميمة، ويفضل دائماً أن يسبح على الشاطئ في علاقات سطحية إيثاراً للسلامة حتى لا يتعرض لمخاطر الإلتزام الثقيل على القلب والسباحة المجهدة للبدن، وهو يصل إلى حل غريب جداً، فلكي يتجنب الأذى لا بد له من أن ينعزل عاطفياً، إنه يدخل \"الحجر الصحي\" بملء إرادته خوفاً من إنفلونزا الحميمية الآسيوية، بل إن بعضهم يصنع مفتاح ال VOLUME الذي يصنع للتليفزيون لكي يتمكن من ضبط سيطرته على العلاقة في أي وقت، وإذا زادت الحميمية وتطور القرب، نجد هؤلاء مترددين ويحاولون الهرب إما بالإنغماس في العمل، أو تغيير دفة الأحاديث والعلاقة إلى ناحية أخرى، إنهم يحاولون معادلة العلاقة الحمضية بأي سائل حتى تهدأ مخاوفهم، ويحافظون عليها تحت السيطرة. كتبت الطبيبة النفسية الشهيرة \"كابلان\" عن هذا الخوف قائلة: \"الطرفان يشتاقان إلى القرب الحميم ولكن عندما يصلان إلى نقطة القرب هذه يصيبهما القلق، ولذلك سيبادر طرف منهما بوضع مسافة حين تطول أو تبعد تحدث الراحة، وحين تقصر أو تقرب يحدث القلق، إنهما سيتحركان بالضبط مثل أرجوحة الميزان التي يستعملها الأطفال، طفل يعلو وطفل يهبط إلى أن يضبط المسافة المناسبة التي تحدث التوازن المطلوب\". هذا الخوف من العلاقات الحميمة للأسف فى بعض الأحيان يظل طوال العمر، وهنا قد تعكس حادثة فى الطفولة - خاصة فى العلاقة مع الأبوين - تأثيراً على العلاقة، وبالطبع تكون هذه الحادثة مؤلمة، ولكن لحسن الحظ معظم حالات الخوف من الحميمية مؤقت، ومن الممكن أن يذوب بمجهود من الطرفين.عن موقعز المنتدى العربي لجنسانية الفرد والأسرة 0 2011-01-04 23:27:43
طاقم الطبي
طاقم الطبي
تقابل العلاقات الحميمة ومحاولة إقامتها العديد من المشاكل يمكن حصرها في ثلاث عناوين كبيرة هي العوائق التي تواجه الحميمية، والخوف من الحميمية، والحميمية المزيفة أو الكاذبة. لسوء الحظ فإن الغالبية العظمى منا لا تستطيع الدخول في علاقات حميمة بسرعه، ويظل قرار الدخول في العلاقة الحميمة ليس قراراً سهلاً أو مبهجاً لهذه الغالبية بل يعتبرونه بمثابة \"توريطه\"، فالعلاقة الحميمة عندنا هي أغرب مسرحية قدمت على خشبة المسرح، وفصولها الثلاثة مدتها قصيرة جداً، أما معظم نسيجها الفني أو ما يستنفذ وقتها فهي الدقات الثلاث الشهيرة ثم ترفع الستار، هذا هو كل ما يستهلك جهد الفنيين وطاقة الممثلين وتركيز الجمهور، لكن ما هي الأسباب التي تجعل من الصعب علينا أن نبدأ أو أن نحافظ على العلاقة الحميمة، وما هي هذه العوائق؟، سنحاول تلخيصها فى النقاط الست التالية: 1-الخجل: أول مسمار فى نعش الحميمية هو الخجل، الخجل الذى يجعل المحب منعزلاً فى برجه العاجي الضيق، متجنباً التفاعل الإجتماعي، فهو في منطقة عسكرية مغلقة، مغروس فيها لافتة \"ممنوع الإقتراب والتصوير\". والتناقض الفظيع الذى لا يستطيع حله الخجول هو أنه يتحرق شوقاً للعلاقات الحميمة، ولكنه لا يستطيع أن يأخذ المبادرة أو يتحمل المخاطرة، أو يتغلب على هذا الوحش الداخلي الرقيق والمهذب!، إنه يريد أن يحب بالريموت كنترول، والحب والحميمية والتلاحم الوجداني لا يمقت شيئاً مثلمل يمقت الريموت كنترول. 2- العدوانيه: عندما تتصرف بعدوانية ستجعل الجميع ينفض من حولك وستجبر الآخر على أخذ موقف الدفاع، ستكون كالقط حين يتنمر ويقوس ظهره وتنتصب شعيراته، حينها سيتجنبك الرفيق حتى لا تصيبه خربشاتك، ولذلك فلا بد من تخفيف نبرة العدوانية في أوركسترا الحميمية حتى يحدث الهارمونى والإنسجام. 3- الإهتمام بالذات: \"مركز الكون يبدأ من هنا حيث أوجد وأتنفس\"، عندما يقول إنسان هذه الجملة متمركزاً حول ذاته، إذن فهو يباعد نفسه عن إقامة علاقات حميمة بمسافة تقدر بالسنوات الضوئية. هنا توجد نقطة هامة للتفرقة ما بين الإهتمام بالذات والأنانية التي سنتحدث عنها فى النقطة التالية، فالإهتمام بالذات ليس فيه أي تعمد للأذى بل هو نتيجة لا مبالاة، وهذا السلوك يخلق فرداً يعشق المونولوج ويتحدث وكأنه يخطب فى \"غيط كرنب \"، إنه يندفع فى الكلام ولا ينتظر رداً، الأسئلة والإجابات في فمه وعلى لسانه هو فقط، إنه لا يحقق ما يريده محبوبه إلا فى حالة واحدة فقط وهي التطابق والتوافق مع ما يريده هو فقط. 4- الأنانية: هنا دخلنا في منطقة أكثر عمقاً وألماً من المنطقة السابقة، هي أكثر عمقاً لأن درجة حب الذات فيها أكثر، وهي أكثر ألماً لأن الأنانى يدمر العلاقة بإرادته ومزاجه، إنه يخطط ويضع تكتيكات وإستراتيجيات للسيطرة على الآخر لحسابه ولا يهمه كيف تتطور العلاقة أو تتحسن الحميمية، ولكن ما يهمه هو كيف يستفيد من الطرف الآخر، إنه كالفيروس الذى يسيطر على الخلية ويأمر نواتها بأن تصنع له الغذاء والكيان والحياه على حساب حياتها ووجودها، فنفخ الروح فيه لا بد أن يكون من جثث الآخرين. 5- فقدان التعاطف: الشخص الذى لايستطيع قبول وفهم وجهات نظر أخرى أو أفكار ومشاعر أخرى، يحتاج إلى وقت طويل وجهد عظيم لكي ينشئ علاقة حميمة، مثل هؤلاء الأشخاص دوماً يضعون القطن في آذانهم ولو كانوا يملكون الجرأة التي تمكنهم من قطع العصب الثامن.. عصب السمع لفعلوا، إنهم يضعون المتاريس أمام أقوال الطرف الآخر، وهم أفشل \"بوسطجيه\" على وجه الأرض، لا يستقبلون أي رسالة وبالتالى لا يستطيعون إرسالها، وجوههم كوجوه لاعبى البريدج حين تأخذهم سخونة اللعب، أناملهم باردة كأنامل سكان سيبيريا، قلوبهم لا تنبض كجثث المشرحه! 6- التوقعات غير الحقيقية: الصراع بين الواقع والخيال، جملة طالما سمعناها من الكتاب والنقاد الكبار خاصة على شاشة التليفزيون، فهي أسهل الحلول للهرب من أي سؤال، ولكنها بالنسبة للعلاقات الحميمة أصعب المشاكل التي تواجهها، فالشخص الذى ينظر إلى العلاقة بمثالية وينتظر من الآخر المستحيل يقع فى هوة الإحباط، ومن الممكن جداً أن يقلع عن الإستمرار في هذه العلاقة، فحينما يدخل طرف العلاقة منتظراً من الآخر الصحبة والتسلية، بينما يتوقع الآخر منه تواصلاً فلسفياً وذكاء ألمعياً، يصبح الأمر كمن أعطى ميعاداً لشخص في شبرا فذهب إليه عن طريق حلوان !. من يخاف لا يستطيع أن يبدأ، ومن لا يستطيع أن يبدأ فهو بالقطع لا يستطيع أن يبني، هذه أولى المشاكل التي تواجه الحميمية، فالخائف من إقامة علاقة حميمة شخص عديم الثقة، خائف على الدوام من الرفض، وأيضاً من فقدان السيطرة على محبوبه وعلى نفسه. هذا الخائف دائماً المرتعش طول الوقت يرى نفسه في مرآة مشروخة، عنده إقتناع راسخ بصورته السلبية بأنه ليست له قيمة، والسؤال الخالد الذى يطرحه هذا الشخص على نفسه دائماً هو لماذا يهتم بي الآخرون إذا كنت أنا لا أستحق الإهتمام أصلاً؟، ويكون الرد على كل إحساس جميل يقدمه الأخرون له \"مش معقول\"... \"مش ممكن\"، هذا المش معقول والمش ممكن هما وصف لهذا الإحساس ولصاحب هذا الإحساس وذات الشخص نفسه. إنه كما قلنا غير واثق، وخائف من الرفض نتيجة لإنعدام هذه الثقة، ولذلك فإنه يتجنب الخوض فى أمواج هذه العلاقات الحميمة، ويفضل دائماً أن يسبح على الشاطئ في علاقات سطحية إيثاراً للسلامة حتى لا يتعرض لمخاطر الإلتزام الثقيل على القلب والسباحة المجهدة للبدن، وهو يصل إلى حل غريب جداً، فلكي يتجنب الأذى لا بد له من أن ينعزل عاطفياً، إنه يدخل \"الحجر الصحي\" بملء إرادته خوفاً من إنفلونزا الحميمية الآسيوية، بل إن بعضهم يصنع مفتاح ال VOLUME الذي يصنع للتليفزيون لكي يتمكن من ضبط سيطرته على العلاقة في أي وقت، وإذا زادت الحميمية وتطور القرب، نجد هؤلاء مترددين ويحاولون الهرب إما بالإنغماس في العمل، أو تغيير دفة الأحاديث والعلاقة إلى ناحية أخرى، إنهم يحاولون معادلة العلاقة الحمضية بأي سائل حتى تهدأ مخاوفهم، ويحافظون عليها تحت السيطرة. كتبت الطبيبة النفسية الشهيرة \"كابلان\" عن هذا الخوف قائلة: \"الطرفان يشتاقان إلى القرب الحميم ولكن عندما يصلان إلى نقطة القرب هذه يصيبهما القلق، ولذلك سيبادر طرف منهما بوضع مسافة حين تطول أو تبعد تحدث الراحة، وحين تقصر أو تقرب يحدث القلق، إنهما سيتحركان بالضبط مثل أرجوحة الميزان التي يستعملها الأطفال، طفل يعلو وطفل يهبط إلى أن يضبط المسافة المناسبة التي تحدث التوازن المطلوب\". هذا الخوف من العلاقات الحميمة للأسف فى بعض الأحيان يظل طوال العمر، وهنا قد تعكس حادثة فى الطفولة - خاصة فى العلاقة مع الأبوين - تأثيراً على العلاقة، وبالطبع تكون هذه الحادثة مؤلمة، ولكن لحسن الحظ معظم حالات الخوف من الحميمية مؤقت، ومن الممكن أن يذوب بمجهود من الطرفين.عن موقعز المنتدى العربي لجنسانية الفرد والأسرة

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

عمري 24 سنة وزوجي عمره 47 سنة وهو زوج مثالي ولكن دائما تاتيني مخاوف من ان فارق العمر سيكون لنا...

اذا كان هناك انسجام فلا داعي لهكذا مخاوف كون ذلك أعلى وأسمى من كل الفروقات ، وغالباً ما يجعل من الفروقات أن تعمل على توفير إنسجام أكبر وتوفر ضمانة حياتية وإجتماعية يومية أطول

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

ماذاافعل اعاني صعوبة في النوم عند ذهابي للفراش هذه المشكلة تلازمني من عشر سنوات تهدا وتقوا اصبحت هذه المشكلة مؤثرة...

لا داعي للقلق، كل ما عليك فعله وضع برنامج يتضمن تمارين رياضية ترغبها خاصة المشي اليومي بمعدل يزيد عن ساعة يومياً، كذلك العمل على تدوين كل ما يخطر في بالك وما يُشغلك خاصة في فترة ما قبل موعد النوم بساعة على الأقل، ويُمكنك مُعاودة طبيب نفسية ليُساعدك من خلال العلاج السلوكي الذي يتنايسب مع حالتك.

سؤال من أنثى سنة

في الصحة النفسية

مشكلتي بدأت عندما فقدت الثقة بنفسي عمري 22 سنة وأنهيت دراستي الجامعية والحمد لله...عندما كنت في سن 19 تعرفت على...

الحل الوحيد هو عدم التفكير بالماضي والمضي قدماً في بناء مستقبل جديد من خلال إشغال النفس بما هو مفيد وبما يتناسب مع رغباتك وملئ أوقات فراغك بالمطالعة والرياضة

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

السلام عليكم-انا شاب ابلغ من العمر ٣١ سنة منذسبعةاشهر تقريبا حدثت لي حالة خوف وهلع شديد بسبب عاصفة شديدة ذهب...

لا بد من اجراء فحص طبي للتأكد إن كانت القشعرية مرتبطة بتغيرات في درجة حرارة الجسم أم أنهامنعزلة، وناجمة عن استخدام الدواء وفي هذه الحالة يتم تقليل أو تعديل الجرعة

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
فوائد البقدونس مقالات طبية
إعلان جدري القردة كحالة طوارئ صحية عالمية أخبار طبية
الفرق بين الحقن المجهري واطفال الانابيب مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

144 طبيب

موجود حاليا للإجابة على سؤالك

bg-image

هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.

ابتداءً من

7.5 USD فقط

ابدأ الان
الأسئلة الأكثر تفاعلاً