زوجتي في نهايه الشهر التاسع ولما ياتيها الطلق

icon 11 نوفمبر 2015
icon 631
زوجتي في نهايه الشهر التاسع ولما ياتيها الطلق
هل تريد إجابة أكثر تفصيلا؟ تحدث مع طبيب الآن

إجابات الأطباء على السؤال

انها قلق... يمكن الحساب خاطئ 0 2015-11-17 14:01:46
الدكتور احمد يوسف عبد الخالق
الدكتور احمد يوسف عبد الخالق
معالج نفسي
انها قلق... يمكن الحساب خاطئ اقرأ المزيد
انها قلق... يمكن الحساب خاطئ

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

أرسل تعليقك على السؤال

يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره

كيف تود أن يظهر اسمك على التعليق ؟

أسئلة وإجابات مجانية مقترحة متعلقة بالصحة النفسية

سؤال من ذكر سنة 34

في الصحة النفسية

عندما أتحدث مع بنات غرباء أو معارف أتلعثم وارتبك في الحديث، وأحس بالخجل معهن وأحيانا دقات قلبي تزيد، وعندما تواجهني...

أولاً، أريد أن أخبرك أن مشاعر الخجل والارتباك التي تعيشها ليست غريبة، فهي تجارب يمر بها العديد من الأشخاص في مختلف الأعمار، بما في ذلك الرجال. الشعور بالارتباك والخجل عند الحديث مع البنات أو عند مواجهتهن أمر شائع، خاصة إذا كنت لا تشعر بالراحة التامة في هذه المواقف. هذا لا يعني أنك "غير طبيعي" أو لا تستطيع التواصل، بل هو ببساطة جزء من طبيعة البشر، خصوصاً إذا كنت تضع ضغطاً على نفسك لتكون "مثالياً" في هذه المواقف. أما بالنسبة لزيادة دقات قلبك أو تلعثّمك، فهذه قد تكون أعراضاً لزيادة القلق الاجتماعي أو التوتر، وهذا أمر يمكن التعامل معه. ما يمكنك فعله هو محاولة التعرف أكثر على أسباب هذا الخجل والعمل على تقليله تدريجياً: ثق بنفسك وأنت تتحدث مع أي شخص، لأنك تستحق الاحترام والاهتمام. ركز على ما يجعلك مرتاحاً أثناء الحديث وتجنب التفكير في كيفية ظهورك. إذا كنت تشعر بتسارع في ضربات قلبك، حاول أخذ نفس عميق وبطيء لتهدئة نفسك. هذا يساعد في تقليل الشعور بالتوتر. إذا كانت هذه المشاعر تؤثر على حياتك بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث معالج نفسي. قد يساعدك في فهم سبب هذه المخاوف والتعامل معها.

سؤال من أنثى سنة 17

في الصحة النفسية

من عمر 12 أملك توتر وقلق كبير خاصة في المدرسة أصير أتخيل أشياء والتوتر ، أحس مشاعري ملخبطة أحيانا أكون...

من الواضح أنك تمرين بتجربة صعبة تتعلق بتقلبات في المشاعر وحالات من القلق والتوتر، وهذه الظواهر قد تكون مؤلمة وتؤثر على حياتك اليومية. لكن، من المهم أن تعرفي أن هذه التقلبات ليست غريبة أو نادرة، ويمكن أن تكون نتيجة لعدة عوامل مثل القلق أو التوتر النفسي، أو حتى التغيرات الهرمونية التي قد تحدث في مراحل مختلفة من حياتك. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في فهم هذه التقلبات والتعامل معها: مشاعر القلق والتوتر التي تشعرين بها قد تؤدي إلى تقلبات في المزاج. قد يكون هذا التوتر ناتجًا عن ضغوط حياتية مثل المدرسة أو العلاقات مع الآخرين. القلق يمكن أن يتسبب في شعور بعدم الاستقرار العاطفي، مما يجعلك تشعرين بتغيرات مفاجئة في مشاعرك. من المفيد أن تتعلمي تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل، والتي تساعد على تهدئة العقل وتخفيف التوتر. يمكنك أيضًا ممارسة الرياضة أو إيجاد هواية تحبينها، حيث أن النشاط البدني يساعد في تحسين مزاجك وتقليل القلق. إذا كنتِ في فترة المراهقة أو في مرحلة التغيرات الهرمونية، فإن هذه التغيرات يمكن أن تؤثر على حالتك النفسية. الهرمونات يمكن أن تسبب تقلبات في المزاج والشعور بعدم الاستقرار العاطفي. إذا كنت تشعرين أن هذه التقلبات مرتبطة بالتغيرات الهرمونية، فهذا أمر طبيعي إلى حد ما. قد يساعدك ممارسة روتين يومي يحتوي على بعض الأنشطة المريحة، مثل الاسترخاء أو التحدث مع شخص قريب منك. عندما تتخيلين أو تتصورين أشياء في ذهنك، قد تكون هذه الأفكار مصحوبة بمشاعر القلق أو التوتر. هذه الأفكار قد تتغير بسرعة وتسبب التقلبات في المشاعر. يمكنك العمل على "إعادة توجيه" أفكارك عندما تشعرين بالقلق. على سبيل المثال، عندما تأتيك أفكار سلبية أو مشاعر غير واضحة، حاولي التركيز على اللحظة الحالية، وابدئي بالتركيز على تنفسك أو التفكير في شيء إيجابي. من الطبيعي أحيانًا أن تتغير مشاعرك تجاه الآخرين، سواء كان حبًا أو كرهًا. هذه التغيرات قد تكون نتيجة لتفاعلاتك مع الآخرين أو طريقة تفكيرك فيهم. من المهم أن تعترفي بمشاعرك وأن تحاولي فهم أسباب هذه التغيرات. إذا كنت تشعرين بأنك تكرهين شخصًا ما، حاولي التفكير في سبب هذه المشاعر. أحيانًا، قد يكون الحديث مع الشخص الآخر حول ما تشعرين به أو التحدث مع شخص قريب منك قد يساعد في فهم هذه المشاعر. إذا كانت هذه التقلبات تؤثر على حياتك اليومية أو إذا كنتِ تجدين صعوبة في التعامل معها بمفردك، يمكن أن يكون من المفيد التحدث مع مختص نفسي. المعالج النفسي يمكنه مساعدتك في فهم هذه التقلبات العاطفية وتقديم استراتيجيات للتعامل معها.

سؤال من ذكر سنة

في الصحة النفسية

أنا شخص أتخيل كثيرًا، فأعمل سيناريوهات في ذهني، لكن أحيانًا أُخيل أن لدي شخصية ثانية، وهذا ليس بكثير الاستخدام. لو...

التخيل المفرط هو ظاهرة شائعة قد يعاني منها الكثير من الناس، وهي تختلف من شخص لآخر. عندما تبدأ هذه الأفكار في التأثير على حياتك اليومية أو تؤدي إلى تشتت الانتباه في العمل أو الدراسة، يصبح من الضروري اتخاذ خطوات للتعامل معها. أول خطوة هي أن تكون واعيًا لوقت حدوث هذه التخيلات. عندما تدرك أنك بدأت في تخيل سيناريوهات معينة، حاول أن توقف نفسك بلطف. يمكنك أن تقول لنفسك "هذا ليس الوقت المناسب للتخيل الآن". ممارسة الرياضة تساعد في تقليل التوتر والتخفيف من التفكير الزائد. الرياضة تشغل الجسم والعقل، وبالتالي تقلل من فرصة الانغماس في أفكار لا تخدمك. تعلم تقنيات مثل التأمل أو التنفس العميق يمكن أن يساعد في تقليل النشاط العقلي المفرط. يمكن لهذه التقنيات أن تساعد في تهدئة العقل، مما يسهل عليك التركيز على اللحظة الحالية. عندما تكون مشغولًا بالعمل أو الدراسة، حاول وضع أهداف واضحة ومحددة. عندما تكون لديك خطة منظمة، يكون من الأسهل أن تبقى مركزًا على المهمة التي تقوم بها بدلًا من الانغماس في أفكار غير منتجة. إذا استمر هذا الشعور وكان يؤثر على حياتك بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي. يمكن للمعالج أن يساعدك في اكتشاف الأسباب التي قد تؤدي إلى هذا النوع من التفكير ويوجهك نحو استراتيجيات التعامل معه. في بعض الأحيان، قد يكون من المفيد تخصيص وقت محدد للتخيل، وذلك لتقليل تأثيره على باقي الأوقات. مثلًا، يمكن أن تحدد لنفسك وقتًا في اليوم للتفكير في سيناريوهات معينة، لكن دون السماح لهذه الأفكار بالتسلل خلال الأوقات الأخرى. حاول التركيز على الحاضر بدلاً من التفكير في المستقبل أو المواقف التي تتخيلها. يمكنك استخدام تقنيات مثل اليقظة الذهنية (Mindfulness) التي تساعد على البقاء في اللحظة الحالية.

محتوى طبي موثوق من أطباء وفريق الطبي

أخبار ومقالات طبية

جميع المقالات
ازالة الشعر نهائيا مقالات طبية
استخدام الهاتف والإصابة بالبواسير أخبار طبية
لعلاج الإكزيما نهائيا مقالات طبية
شاهد جميع المقالات

آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين

أحدث الفيديوهات الطبية

عرض كل الفيديوهات الطبية
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟

احصل على إجابتك خلال ثوانٍ مع سينا

اسأل الآن سينا يقدم لكِ الإجابة في ثوانٍ

starts اسأل سينا الآن go to Sina

food

قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور
احصل على تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة. جربه الآن
التقط صورة سريعة لوجبتك واكتشف محتواها من السعرات الحرارية بسهولة.
الأسئلة الأكثر تفاعلاً