زوجتي في نهايه الشهر التاسع ولما ياتيها الطلق
إجابات الأطباء على السؤال

لديك سؤال للطبيب؟
نخبة من الاطباء المتخصصين للاجابة على استفسارك
خلال 48 ساعة
تحدث مع طبيب الآن أدخل سؤالكسؤال من أنثى سنة
مرحبا صديقتي تزوجت وفجأ في ليلة العرس وعند الجماع كانت غير راغبة لكنه تم وعند الرجوع من الفندق الى بيتهم...
سؤال من ذكر سنة 51
طفل يبلغ من العمر ١٣عام حصل مطب هوائي للطائره اثناء الرحله من بعد ذالك يخاف من ركوب الطيران وكذالك متعلق...
سؤال من أنثى سنة
انا فتاة في ١٩ من العمر اعاني من نوبات هلع عند خروجي المنزل في الشارع والاسواق الكبيره الفخمه اخاف من...
سؤال من ذكر سنة
اعاني نوبات كل فتره اشعر بها باصوات عاليه عن معدلها الطبيعي و سرعة في حركة جسدي و اي حركة اراها...
سؤال من أنثى سنة 41
اعاني خوف شديد من ركوب الطائر و كل خوف ان اصيب بازمه في القلب او نقص الاوكسجين علما اني كنت...
سؤال من أنثى سنة
لقد ممرت بحالة نفسية سيئه ولما استطيع تناول الطعام وحصلت لي حالة اغماء وسقطت من أعلي الدرج الى تحت اصبت...
سؤال من أنثى سنة
اراجع في الامتحان ولكن لا ااتحصل على نتائج قدر تعبي حتى اصبحت اقول في نفسي لا تراجعي جيدا ستحصلين على...
سؤال من ذكر سنة 34
عندما أتحدث مع بنات غرباء أو معارف أتلعثم وارتبك في الحديث، وأحس بالخجل معهن وأحيانا دقات قلبي تزيد، وعندما تواجهني...
سؤال من أنثى سنة 17
من عمر 12 أملك توتر وقلق كبير خاصة في المدرسة أصير أتخيل أشياء والتوتر ، أحس مشاعري ملخبطة أحيانا أكون...
من الواضح أنك تمرين بتجربة صعبة تتعلق بتقلبات في المشاعر وحالات من القلق والتوتر، وهذه الظواهر قد تكون مؤلمة وتؤثر على حياتك اليومية. لكن، من المهم أن تعرفي أن هذه التقلبات ليست غريبة أو نادرة، ويمكن أن تكون نتيجة لعدة عوامل مثل القلق أو التوتر النفسي، أو حتى التغيرات الهرمونية التي قد تحدث في مراحل مختلفة من حياتك. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في فهم هذه التقلبات والتعامل معها: مشاعر القلق والتوتر التي تشعرين بها قد تؤدي إلى تقلبات في المزاج. قد يكون هذا التوتر ناتجًا عن ضغوط حياتية مثل المدرسة أو العلاقات مع الآخرين. القلق يمكن أن يتسبب في شعور بعدم الاستقرار العاطفي، مما يجعلك تشعرين بتغيرات مفاجئة في مشاعرك. من المفيد أن تتعلمي تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل، والتي تساعد على تهدئة العقل وتخفيف التوتر. يمكنك أيضًا ممارسة الرياضة أو إيجاد هواية تحبينها، حيث أن النشاط البدني يساعد في تحسين مزاجك وتقليل القلق. إذا كنتِ في فترة المراهقة أو في مرحلة التغيرات الهرمونية، فإن هذه التغيرات يمكن أن تؤثر على حالتك النفسية. الهرمونات يمكن أن تسبب تقلبات في المزاج والشعور بعدم الاستقرار العاطفي. إذا كنت تشعرين أن هذه التقلبات مرتبطة بالتغيرات الهرمونية، فهذا أمر طبيعي إلى حد ما. قد يساعدك ممارسة روتين يومي يحتوي على بعض الأنشطة المريحة، مثل الاسترخاء أو التحدث مع شخص قريب منك. عندما تتخيلين أو تتصورين أشياء في ذهنك، قد تكون هذه الأفكار مصحوبة بمشاعر القلق أو التوتر. هذه الأفكار قد تتغير بسرعة وتسبب التقلبات في المشاعر. يمكنك العمل على "إعادة توجيه" أفكارك عندما تشعرين بالقلق. على سبيل المثال، عندما تأتيك أفكار سلبية أو مشاعر غير واضحة، حاولي التركيز على اللحظة الحالية، وابدئي بالتركيز على تنفسك أو التفكير في شيء إيجابي. من الطبيعي أحيانًا أن تتغير مشاعرك تجاه الآخرين، سواء كان حبًا أو كرهًا. هذه التغيرات قد تكون نتيجة لتفاعلاتك مع الآخرين أو طريقة تفكيرك فيهم. من المهم أن تعترفي بمشاعرك وأن تحاولي فهم أسباب هذه التغيرات. إذا كنت تشعرين بأنك تكرهين شخصًا ما، حاولي التفكير في سبب هذه المشاعر. أحيانًا، قد يكون الحديث مع الشخص الآخر حول ما تشعرين به أو التحدث مع شخص قريب منك قد يساعد في فهم هذه المشاعر. إذا كانت هذه التقلبات تؤثر على حياتك اليومية أو إذا كنتِ تجدين صعوبة في التعامل معها بمفردك، يمكن أن يكون من المفيد التحدث مع مختص نفسي. المعالج النفسي يمكنه مساعدتك في فهم هذه التقلبات العاطفية وتقديم استراتيجيات للتعامل معها.
سؤال من ذكر سنة
أنا شخص أتخيل كثيرًا، فأعمل سيناريوهات في ذهني، لكن أحيانًا أُخيل أن لدي شخصية ثانية، وهذا ليس بكثير الاستخدام. لو...
التخيل المفرط هو ظاهرة شائعة قد يعاني منها الكثير من الناس، وهي تختلف من شخص لآخر. عندما تبدأ هذه الأفكار في التأثير على حياتك اليومية أو تؤدي إلى تشتت الانتباه في العمل أو الدراسة، يصبح من الضروري اتخاذ خطوات للتعامل معها. أول خطوة هي أن تكون واعيًا لوقت حدوث هذه التخيلات. عندما تدرك أنك بدأت في تخيل سيناريوهات معينة، حاول أن توقف نفسك بلطف. يمكنك أن تقول لنفسك "هذا ليس الوقت المناسب للتخيل الآن". ممارسة الرياضة تساعد في تقليل التوتر والتخفيف من التفكير الزائد. الرياضة تشغل الجسم والعقل، وبالتالي تقلل من فرصة الانغماس في أفكار لا تخدمك. تعلم تقنيات مثل التأمل أو التنفس العميق يمكن أن يساعد في تقليل النشاط العقلي المفرط. يمكن لهذه التقنيات أن تساعد في تهدئة العقل، مما يسهل عليك التركيز على اللحظة الحالية. عندما تكون مشغولًا بالعمل أو الدراسة، حاول وضع أهداف واضحة ومحددة. عندما تكون لديك خطة منظمة، يكون من الأسهل أن تبقى مركزًا على المهمة التي تقوم بها بدلًا من الانغماس في أفكار غير منتجة. إذا استمر هذا الشعور وكان يؤثر على حياتك بشكل كبير، قد يكون من المفيد التحدث مع معالج نفسي. يمكن للمعالج أن يساعدك في اكتشاف الأسباب التي قد تؤدي إلى هذا النوع من التفكير ويوجهك نحو استراتيجيات التعامل معه. في بعض الأحيان، قد يكون من المفيد تخصيص وقت محدد للتخيل، وذلك لتقليل تأثيره على باقي الأوقات. مثلًا، يمكن أن تحدد لنفسك وقتًا في اليوم للتفكير في سيناريوهات معينة، لكن دون السماح لهذه الأفكار بالتسلل خلال الأوقات الأخرى. حاول التركيز على الحاضر بدلاً من التفكير في المستقبل أو المواقف التي تتخيلها. يمكنك استخدام تقنيات مثل اليقظة الذهنية (Mindfulness) التي تساعد على البقاء في اللحظة الحالية.
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
أرسل تعليقك على السؤال
يمكنك الآن ارسال تعليق علي سؤال المريض واستفساره